المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل - مسند الشهاب القضاعي - جـ ٢

[القضاعي]

فهرس الكتاب

- ‌مَا عَالَ مَنِ اقْتَصَدَ

- ‌مَا أَعَزَّ اللَّهُ بِجَهْلٍ قَطُّ

- ‌مَا نُزِعَتِ الرَّحْمَةُ إِلَّا مِنْ شَقِيٍّ

- ‌مَا شَقِيَ عَبْدٌ قَطِّ بِمَشُورَةٍ

- ‌مَا خَابَ مَنِ اسْتَخَارَ

- ‌مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ

- ‌مَا رُزِقَ الْعَبْدُ رِزْقًا أَوْسَعَ عَلَيْهِ مِنَ الصَّبْرِ

- ‌مَا خَالَطَتِ الصَّدَقَةُ مَالًا إِلَّا أَهْلَكَتْهُ

- ‌مَا نَقَصَ مَالٌ مِنْ صَدَقَةٍ

- ‌مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرُّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ

- ‌مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ وَلَوْ عَادَ فِي الْيَوْمِ سَبْعِينَ مَرَّةً

- ‌مَا أَحْسَنَ عَبْدٌ الصَّدَقَةَ إِلَّا أَحْسَنَ اللَّهُ الْخِلَافَةَ عَلَى تَرِكَتِهِ

- ‌مَا رَأَيْتُ مِثْلَ النَّارِ نَامَ هَارِبُهَا، وَلَا مِثْلَ الْجَنَّةِ نَامَ طَالِبُهَا

- ‌مَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ

- ‌مَا اسْتَرْذَلَ اللَّهُ عَبْدًا قَطُّ إِلَّا حَظَرَ عَنْهُ الْعِلْمَ وَالْأَدَبَ

- ‌مَا أَنْزَلَ اللَّهُ مِنْ دَاءٍ إِلَّا أَنْزَلَ اللَّهُ لَهُ شِفَاءً

- ‌مَا عَظُمَتْ نِعْمَةُ اللَّهِ عَلَى عَبْدٍ إِلَّا عَظُمَتْ مُؤْنَةُ النَّاسِ عَلَيْهِ

- ‌مَا سَتَرَ اللَّهُ عَلَى عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا ذَنْبًا فَيُعَيِّرُهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌مَا امْتَلَأَتْ دَارٌ حَبَرَةً إِلَّا امْتَلَأَتْ عِبْرَةً

- ‌مَا اسْتَرْعَى اللَّهُ عَبْدًا رَعِيَّةً فَلَمْ يُحِطْهَا بِنُصْحِهِ إِلَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ

- ‌مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْتَرْعِيهِ اللَّهُ رَعِيَّةً يَمُوتُ يَوْمَ يَمُوتُ غَاشًّا لِرَعِيَّتِهِ إِلَّا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ

- ‌مَا مِنْ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ وَزِيرٍ صَالِحٍ مَعَ إِمَامٍ يُطِيعُهُ وَيَأْمُرُهُ بِذَاتِ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَلَهُ ذَنْبٌ يُصِيبُهُ الْفَيْنَةَ بَعْدَ الْفَيْنَةَ، لَا يُفَارِقُهُ حَتَّى يُفَارِقَ الدُّنْيَا، وَإِنَّ الْمُؤْمِنَ خُلِقَ نَسَّاءً إِذَا ذُكِّرَ ذَكَرَ

- ‌مَا طَلَعَتْ شَمْسٌ إِلَّا بِجَنْبَتَيْهَا مَلَكَانِ يَقُولَانِ: اللَّهُمَّ عَجِّلْ لِمُنْفِقٍ خَلَفًا، وَعَجِّلْ لِمُمْسِكٍ تَلَفًا

- ‌مَا ذِئْبَانِ ضَارِيَانِ فِي زَرِيبَةِ غَنَمٍ بِأَسْرَعَ فِيهَا مِنْ حُبِّ الشَّرَفِ وَالْمَالِ فِي دِينِ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ

- ‌مَا عُبِدَ اللَّهُ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ فِقْهٍ فِي دِينٍ

- ‌مَا مِنْ شَيْءٍ أُطِيعُ اللَّهَ فِيهِ بِأَعْجَلَ ثَوَابًا مِنْ صِلَةِ الرَّحِمِ

- ‌مَا فَتْحَ رَجُلٌ عَلَى نَفْسِهِ بَابَ مَسْأَلَةٍ إِلَّا فَتْحَ اللَّهُ عَلَيْهِ بَابَ فَقْرٍ فَاسْتَغْنُوا

- ‌مَا يَنْتَظِرُ أَحَدُكُمْ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا غِنًى مُطْغِيًا

- ‌مَا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ وَصَبٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا سَقَمٌ وَلَا أَذًى وَلَا حُزْنٌ حَتَّى الْهَمَّ يَهُمُّهُ إِلَّا كَفَّرَ اللَّهُ بِهِ مِنْ خَطَايَاهُ

- ‌مَا تَزَالُ الْمَسْأَلَةُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَمَا فِي وَجْهِهِ مُزْعَةُ لَحْمٍ

- ‌لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ

- ‌لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ

- ‌لَا حَلِيمَ إِلَّا ذُو عَثْرَةٍ

- ‌لَا فَقْرَ أَشَدُّ مِنَ الْجَهْلِ

- ‌لَا يُتْمَ بَعْدَ حُلُمٍ

- ‌لَا حَلِفَ فِي الْإِسْلَامِ

- ‌لَا صَرُورَةَ فِي الْإِسْلَامِ

- ‌ لَا هِجْرَةَ بَعْدَ الْفَتْحِ

- ‌لَا إِيمَانَ لِمَنْ لَا أَمَانَةَ لَهُ

- ‌لَا رُقْيَةَ إِلَّا مِنْ عَيْنٍ أَوْ حُمَةٍ

- ‌لَا هِجْرَةَ فَوْقَ ثَلَاثٍ

- ‌لَا كَبِيرَةَ مَعَ اسْتِغْفَارٍ

- ‌لَا هَمَّ إِلَّا هَمُّ الدِّينِ

- ‌لَا فَاقَةَ لِعَبْدٍ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ

- ‌لَا يَنْتَطِحُ فِيهَا عَنْزَانِ

- ‌لَا يُغْنِي حَذَرٌ مِنْ قَدَرٍ

- ‌لَا يَفْتِكُ مُؤْمِنٌ

- ‌لَا يُفْلِحُ قَوْمٌ تَمْلِكُهُمُ امْرَأَةٌ

- ‌لَا يَنْبَغِي لِمُؤْمِنٍ أَنْ يُذِلَّ نَفْسَهُ

- ‌لَا يَنْبَغِي لِذِي الْوَجْهَيْنِ أَنْ يَكُونَ أَمِينًا عِنْدَ اللَّهِ

- ‌لَا يَصْلُحُ الْمَلَقُ إِلَّا لِلْوَالِدَيْنِ

- ‌لَا تَصْلُحُ الصَّنِيعَةُ إِلَّا عِنْدَ ذِي حَسَبٍ أَوْ دِينٍ

- ‌لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ

- ‌لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَبْدٌ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ

- ‌الْجُزْءُ السَّابِعُ مِنْ مُسْنَدِ الشِّهَابِ

- ‌لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَتَّاتٌ

- ‌لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا

- ‌لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ

- ‌لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ

- ‌لَا يَهْلِكُ النَّاسُ حَتَّى يُعْذِرُوا مِنْ أَنْفُسِهِمْ

- ‌لَا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتَّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ

- ‌لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ

- ‌لَا يَبْلُغُ الْعَبْدُ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ

- ‌لَا يَسْتَكْمِلُ الْعَبْدُ الْإِيمَانَ حَتَّى تَكُونَ فِيهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ

- ‌لَا يَسْتَكْمِلُ أَحَدُكُمْ حَقِيقَةَ الْإِيمَانِ حَتَّى يَخْزُنَ لِسَانَهُ

- ‌لَا يَرْحَمُ اللَّهُ مَنْ لَا يَرْحَمُ النَّاسَ

- ‌لَا يَشْبَعُ الْمُؤْمِنُ دُونَ جَارِهِ

- ‌لَا يَشْبَعُ عَالِمٌ مِنْ عِلْمٍ حَتَّى يَكُونَ مُنْتَهَاهُ الْجَنَّةَ

- ‌لَا يَزْدَادُ الْأَمْرُ إِلَّا شِدَّةً

- ‌لَا يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ إِلَّا وَالَّذِي بَعْدَهُ شَرٌّ مِنْهُ

- ‌لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَقِلَّ الرِّجَالُ

- ‌لَا يَسْتُرُ عَبْدٌ عَبْدًا فِي الدُّنْيَا إِلَّا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌لَاخَيْرَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لَا يَرَى لَكَ مِنَ الْحَقِّ مِثْلَ الَّذِي تَرَى لَهُ

- ‌لَا تَذْهَبُ حَبِيبَتَا عَبْدٍ فَيَصْبِرُ وَيَحْتَسِبُ إِلَّا دَخَلَ الْجَنَّةَ

- ‌لَا يَبْلُغُ الْعَبْدُ أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُتَّقِينَ حَتَّى يَدَعَ مَا لَا بَأْسَ بِهِ حَذَرًا لِمَا بِهِ الْبَأْسُ

- ‌لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ

- ‌لَا تَزَالُ نَفْسُ الرَّجُلِ مُعَلَّقَةً بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ

- ‌لَا يَزَالُ الْعَبْدُ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرَ الصَّلَاةَ

- ‌لَا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ لِأَخِيكَ فَيُعَافِيَهُ اللَّهُ وَيَبْتَلِيَكَ

- ‌لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ

- ‌لَا تَسُبُّوا السُّلْطَانَ، فَإِنَّهُ فَيْءُ اللَّهِ فِي أَرْضِهِ

- ‌لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ، فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا

- ‌لَا تَسُبُّوا الْأَمْوَاتَ فَتُؤْذُوا الْأَحْيَاءَ

- ‌لَا يَرُدُّ الرَّجُلُ هَدِيَّةَ أَخِيهِ، فَإِنْ وَجَدَ فَلْيُكَافِئْهُ

- ‌لَا تَمْسَحْ يَدَكَ بِثَوْبِ مَنْ لَا تَكْسُو

- ‌لَا تَرُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ

- ‌لَا تَغْتَابُوا الْمُسْلِمِينَ

- ‌لَا تَخْرِقَنَّ عَلَى أَحَدٍ سِتْرًا

- ‌لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا

- ‌لَا تُوَاعِدْ أَخَاكَ مَوْعِدًا فَتُخْلِفَهُ

- ‌لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ

- ‌لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللَّهِ

- ‌لَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَنَاجَشُوا

- ‌لَا تَكُونُوا عَيَّابِينَ وَلَا مَدَّاحِينَ

- ‌لَا تَعْجَبُوا بِعَمَلِ عَامَلٍ حَتَّى تَنْظُرُوا بِمَ يُخْتَمُ لَهُ

- ‌لَا يُعْجِبُكُمْ إِسْلَامُ رَجُلٍ حَتَّى تَعَلَّمُوا كُنْهَ عَقْلِهِ

- ‌لَا تَجْعَلُونِي كَقَدَحِ الرَّاكِبِ

- ‌لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدُكُمْ مَهَابَةُ النَّاسِ أَنْ يَقُومَ بِالْحَقِّ إِذَا عَلِمَهُ

- ‌لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ فَإِنَّ ثَالَثُهُمَا الشَّيْطَانُ

- ‌لَا تُرْضِيَنَّ أَحَدًا بِسَخَطِ اللَّهِ

- ‌لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ

- ‌لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ الْوَلَدُ غَيْظًا

- ‌لَنْ يَهْلِكَ امْرُؤٌ بَعْدَ مَشُورَةٍ

- ‌لَنْ تَهْلِكَ الرَّعِيَّةُ وَإِنْ كَانَتْ ظَالِمَةً

- ‌وَإِيَّاكَ وَمَا يُعْتَذَرُ مِنْهُ

- ‌إِيَّاكُمْ وَالْمَدْحَ فَإِنَّهُ الذَّبْحُ

- ‌إِيَّاكُمْ وَمُحَقَّرَاتِ الذُّنُوبِ

- ‌إِيَّاكَ وَمُشَاوَرَةَ النَّاسِ

- ‌إِيَّاكُمْ وَخَضْرَاءَ الدِّمَنِ

- ‌إِيَّاكُمْ وَالدَّيْنَ

- ‌إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ، فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ

- ‌إِيَّاكُمْ وَدَعْوَةُ الْمَظْلُومِ وَإِنْ كَانَ كَافِرًا

- ‌إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا

- ‌إِنَّ أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ

- ‌إِنَّ حُسْنَ الْعَهْدِ مِنَ الْإِيمَانِ

- ‌إِنَّ حُسْنَ الظَّنِّ مِنْ حُسْنِ الْعِبَادَةِ

- ‌إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ

- ‌إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ

- ‌إِنَّ دِينَ اللَّهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ

- ‌إِنَّ أَعْجَلَ الطَّاعَةِ ثَوَابًا صِلَةُ الرَّحِمِ

- ‌إِنَّ الْحِكْمَةَ تَزِيدُ الشَّرِيفَ شَرَفًا

- ‌إِنَّ مُحَرِّمَ الْحَلَالِ كَمُحَلِّلِ الْحَرَامِ

- ‌إِنَّ أَحْسَابَ أَهْلِ الدُّنْيَا هَذَا الْمَالُ

- ‌إِنَّ لِصَاحِبِ الْحَقِّ مَقَالًا

- ‌إِنَّ مَكَارِمَ الْأَخْلَاقِ مِنْ أَعْمَالِ أَهْلِ الْجَنَّةِ

- ‌إِنَّ أَحْسَنَ الْحُسْنِ الْخُلُقُ الْحَسَنُ

- ‌إِنَّ مَوْلَى الْقَوْمِ مِنْ أَنْفُسِهِمْ

- ‌إِنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ الْبُلْهُ

- ‌إِنَّ أَقَلَّ سَاكِنِي الْجَنَّةِ النِّسَاءُ

- ‌إِنَّ الْمَعُونَةَ تَأْتِي الْعَبْدَ مِنَ اللَّهِ عَلَى قَدْرِ الْمُؤْنَةِ

- ‌إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ أَنْ يَصِلَ الرَّجُلُ أَهْلَ وُدِّ أَبِيهِ

- ‌إِنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنَ ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ

- ‌إِنَّ أَشْكَرَ النَّاسِ لِلَّهِ أَشْكَرُهُمْ لِلنَّاسِ

- ‌إِنَّ إِعْطَاءَ هَذَا الْمَالِ فِتْنَةٌ

- ‌إِنَّ عَذَابَ هَذِهِ الْأُمَّةِ جُعِلَ فِي دُنْيَاهَا

- ‌إِنَّ الرَّجُلَ لَيُحْرَمُ الرِّزْقَ بِالذَّنْبِ يُصِيبُهُ

- ‌إِنَّ مِنْ عَبَّادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لَأَبَرَّهُ

- ‌إِنَّ لِلَّهِ عِبَادًا يَعْرِفُونَ النَّاسَ بِالتَّوَسُّمِ

- ‌إِنَّ لِلَّهِ عِبَادًا خَلَقَهُمْ لِحَوَائِجِ النَّاسِ

- ‌إِنَّ حَقًّا عَلَى اللَّهِ أَنْ لَا يَرْفَعَ شَيْئًا مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ

- ‌إِنَّ لِجَوَابِ الْكِتَابِ حَقًّا كَرَدِّ السَّلَامِ

- ‌إِنَّ فِي الْمَعَارِيضِ لَمَنْدُوحَةً عَنِ الْكَذِبِ

- ‌إِنَّ أَفْضَلَ مَا أَكَلَ الرَّجُلُ مِنْ كَسْبِهِ

- ‌إِنَّ الْمَسْأَلَةَ لَا تَحِلُّ إِلَّا لِفَقْرٍ مُدْقِعٍ أَوْ غُرْمٍ مُفْظِعٍ

- ‌إِنَّ قَلِيلَ الْعَمَلِ مَعَ الْعِلْمِ كَثِيرٌ

- ‌إِنَّ الْعَبْدَ لَيُدْرِكُ بِحُسْنِ الْخُلُقِ

- ‌إِنَّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقًا، وَخُلُقُ هَذَا الدِّينِ الْحَيَاءُ

- ‌إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ شَرَفًا

- ‌إِنَّ لِكُلِّ أُمَّةٍ فِتْنَةٌ وَإِنَّ فِتْنَةَ أُمَّتِي الْمَالُ

- ‌إِنَّ لِكُلِّ سَاعٍ غَايَةً، وَغَايَةُ كُلِّ سَاعٍ الْمَوْتُ

- ‌إِنَّ لِكُلِّ عَامِلٍ شِرَّةً

- ‌إِنَّ لِكُلِّ قَوْلٍ مِصْدَاقًا

- ‌إِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى، وَإِنَّ حِمَى اللَّهِ مَحَارِمُهُ

- ‌إِنَّ لِكُلِّ صَائِمٍ دَعْوَةً

- ‌إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ بَابًا، وَإِنَّ بَابَ الْعِبَادَةِ الصِّيَامُ

- ‌إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ مَعْدِنًا

- ‌إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْبًا، وَإِنَّ قَلْبَ الْقُرْآنِ يس

- ‌إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةً، وَإِنِّي اخْتَبَأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌إِنَّ الْمُؤْمِنَ يُؤْجَرُ فِي نَفَقَتِهِ كُلِّهَا

- ‌إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَيُجَاهِدُ بِسَيْفِهِ وَلِسَانِهِ

- ‌إِنَّ الْحَسَدَ لِيَأْكُلُ الْحَسَنَاتِ

- ‌إِنَّ أَكْثَرَ مَا يُدْخِلُ النَّاسَ النَّارَ الْأَجْوَفَانِ

- ‌إِنَّ الدِّينَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ غَرِيبًا كَمَا بَدَأَ

- ‌إِنَّ الْفِتْنَةَ تَجِيءُ فَتَنْسِفُ الْعِبَادَ نَسْفًا

- ‌إِنَّ الْعَيْنَ لَتُدْخِلُ الرَّجُلَ الْقَبْرَ

- ‌إِنَّ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ خُيَلَاءَ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُلِحِّينَ فِي الدُّعَاءِ

- ‌الْجُزْءُ الثَّامِنُ مِنْ مُسْنَدِ الشِّهَابِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْأَبْرَارَ الْأَخْفِيَاءَ الْأَتْقِيَاءَ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُؤْمِنَ الْمُحْتَرِفَ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ كُلَّ قَلْبٍ حَزِينٍ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ مَعَالِيَ الْأُمُورِ وَأَشْرَافَهَا، وَيَكْرَهُ سَفْسَافَهَا

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى رُخْصَتُهُ كَمَا يُحِبُّ أَنْ تَتْرُكَ مَعْصِيَتُهُ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْبَصَرَ النَّافِذَ عِنْدَ مَجِيءِ الشَّهَوَاتِ

- ‌إِنَّ رَبَّكَ يُحِبُّ الْمَحَامِدَ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ السَّهْلَ الطَّلْقَ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ عَبْدِهِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ

- ‌إِنَّ اللَّهَ كَرِهَ لَكُمُ الْعَبَثَ فِي الصَّلَاةِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يَنْهَاكُمْ عَنْ قِيلَ وَقَالَ وَإِضَاعَةِ الْمَالِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يَغَارُ لِلْمُسْلِمِ، فَلْيَغَرْ

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَا يَرْحَمُ مِنْ عِبَادِهِ إِلَّا الرُّحَمَاءَ

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَيَدْرَأُ بِالصَّدَقَةِ سَبْعِينَ مَيْتَةً مِنَ السُّوءِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَيَنْفَعُ الْعَبْدَ بِالذَّنْبِ يُذْنِبُهُ

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَيُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِالرَّجُلِ الْفَاجِرِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الْأُكْلَةَ أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا

- ‌إِنَّ اللَّهَ يُعْطِي عَلَى نِيَّةِ الْآخِرَةِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ يَسْتَحْيِي مِنَ الْعَبْدِ أَنْ يَرْفَعَ إِلَيْهِ يَدَيْهِ فَيَرُدَّهُمَا خَائِبَتَيْنِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ لِي الْأَرْضَ مَسْجِدًا وَطَهُورًا

- ‌إِنَّ اللَّهَ زَوَى لِي الْأَرْضَ فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا

- ‌إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا

- ‌إِنَّ اللَّهَ بِقِسْطِهِ وَعَدْلِهِ جَعَلَ الرَّوْحَ وَالْفَرَحَ فِي الْيَقِينِ وَالرِّضَا

- ‌إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْغَيْرَةَ عَلَى النِّسَاءِ

- ‌إِنَّ اللَّهَ عِنْدَ لِسَانِ كُلِّ قَائِلٍ

- ‌إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْبَلُ عَمَلَ عَبْدٍ حَتَّى يَرْضَى قَوْلَهُ

- ‌إِنَّ اللَّهَ إِذَا أَرَادَ بِقَوْمٍ خَيْرًا ابْتَلَاهُمْ

- ‌إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَالِمٌ لَمْ يَنْفَعْهُ اللَّهُ بِعِلْمِهِ

- ‌إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ فَرَقَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ

- ‌إِنَّ مِنْ شَرِّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ عَبْدًا أَذْهَبَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ

- ‌إِنَّ مِنْ أَشْقَى الْأَشْقِيَاءِ مَنِ اجْتَمَعَ عَلَيْهِ فَقْرُ الدُّنْيَا وَعَذَابُ الْآخِرَةِ

- ‌إِنِّي أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي بَعْدِي أَعْمَالًا ثَلَاثَةً

- ‌إِنِّي مُمْسِكٌ بِحُجَزِكُمْ عَنِ النَّارِ

- ‌إِنَّا لَا نَسْتَعْمِلُ عَلَى عَمَلِنَا مَنْ أَرَادَهُ

- ‌إِنَّكَ لَا تَدَعُ شَيْئًا اتِّقَاءَ اللَّهِ إِلَّا أَعْطَاكَ اللَّهُ خَيْرًا مِنْهُ

- ‌إِنَّ مِنْ مُوجِبَاتِ الْمَغْفِرَةِ إِدْخَالَ السُّرُورِ عَلَى أَخِيكَ الْمُسْلِمِ

- ‌إِنَّ مِنْ مُوجِبَاتِ الْمَغْفِرَةِ بَذْلَ السَّلَامِ

- ‌إِنَّ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ، وَإِنَّ اللَّهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا، فَنَاظِرٌ كَيْفَ تَعْمَلُونَ

- ‌إِنَّ مِنْ قَلْبِ ابْنِ آدَمَ بِكُلِّ وَادٍ شُعْبَةً

- ‌إِنَّ هَذَا الدِّينَ مَتِينٌ فَأَوْغِلْ فِيهِ بِرِفْقٍ

- ‌إِنَّ مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يَخْرُجَ الرَّجُلُ مَعَ ضَيْفِهِ إِلَى بَابِ الدَّارِ

- ‌«إِنَّ رُوحَ الْقُدُسِ نَفَثَ فِي رَوْعِي»

- ‌إِنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى إِذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْتَ

- ‌إِنَّ الْمُصَلِّيَ لَيَقْرَعُ بَابَ الْمَلِكِ

- ‌إِنَّ فِي الصَّلَاةِ لَشُغْلًا

- ‌إِنَّ رَبِّي أَمَرَنِي أَنْ يَكُونَ نُطْقِي ذِكْرًا

- ‌إِنَّمَا أَنَا رَحْمَةٌ مُهْدَاةٌ

- ‌إِنَّمَا شِفَاءُ الْعِيِّ السُّؤَالُ

- ‌إِنَّمَا يَعْرِفُ الْفَضْلَ لِأَهْلِ الْفَضْلِ ذَوُو الْفَضْلِ

- ‌إِنَّمَا بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الْأَخْلَاقِ

- ‌إِنَّمَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلِّينَ

- ‌إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالْخَوَاتِيمِ

- ‌إِنَّمَا الْحَلِفُ حِنْثٌ أَوْ نَدَمٌ

- ‌إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ

- ‌إِنَّمَا التَّصْفِيحُ لِلنِّسَاءِ

- ‌إِنَّمَا بَقِيَ مِنَ الدُّنْيَا بَلَاءٌ وَفِتْنَةٌ

- ‌إِنَّمَا الرَّضَاعَةُ مِنَ الْمَجَاعَةِ

- ‌إِنَّ هَذِهِ الْقُلُوبَ تَصْدَأُ كَمَا يَصْدَأُ الْحَدِيدُ

- ‌أَلَا إِنَّ عَمَلَ الْجَنَّةِ حَزَنٌ بِرَبْوَةٍ

- ‌أَمَا إِنَّ النَّذْرَ وَالْيَمِينَ حِنْثٌ أَوْ نَدَمٌ

- ‌لَيْسَ الْخَبَرُ كَالْمُعَايَنَةِ

- ‌لَيْسَ لِفَاسِقٍ غِيبَةٌ

- ‌لَيْسَ لِعِرْقٍ ظَالِمٍ حَقٌّ

- ‌لَيْسَ مِنْ خُلُقِ الْمُؤْمِنِ الْمَلَقُ

- ‌لَيْسَ بَعْدَ الْمَوْتِ مُسْتَعْتَبٌ

- ‌لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَشَبَّهَ بِغَيْرِنَا

- ‌لَيْسَ مِنَّا مَنْ وَسَّعَ اللَّهُ عَلَيْهِ ثُمَّ قَتَّرَ عَلَى عِيَالِهِ

- ‌لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ

- ‌لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يُوَقِّرِ الْكَبِيرَ وَيَرْحَمِ الصَّغِيرَ

- ‌لَيْسَ بِكَذَّابٍ مَنْ أَصْلَحَ بَيْنَ اثْنَيْنِ

- ‌لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ

- ‌لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ

- ‌لَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَمَ عَلَى اللَّهِ مِنَ الدُّعَاءِ

- ‌لَيْسَ شَيْءٌ أَسْرَعَ عُقُوبَةً مِنْ بَغِي

- ‌لَيْسَ شَيْءٌ خَيْرًا مِنْ أَلْفٍ مِثْلِهِ إِلَّا الْمُؤْمِنُ

- ‌لَيْسَ لَكَ مِنْ مَالِكَ إِلَّا مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ

- ‌خَيْرُ الذِّكْرِ الْخَفِيُّ، وَخَيْرُ الرِّزْقِ مَا يَكْفِي

- ‌خَيْرُ الْعِيَادَةِ أَخَفُّهَا

- ‌خَيْرُ الْمَجَالِسِ أَوْسَعُهَا

- ‌خَيْرُ دِينِكُمْ أَيْسَرُهُ

- ‌خَيْرُ النِّكَاحِ أَيْسَرُهُ

- ‌خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ عَنْ ظَهْرِ غِنًى

- ‌خَيْرُ الْعَمَلِ مَا نَفَعَ

- ‌خَيْرُ النَّاسِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ

- ‌خَيْرُ الْأَصْحَابِ عِنْدَ اللَّهِ خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ

- ‌خَيْرُ الرُّفَقَاءِ أَرْبَعَةٌ

- ‌خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ

- ‌خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ

- ‌خَيْرُكُمْ مَنْ يُرْجَى خَيْرُهُ وَيُؤْمَنُ شَرُّهُ

- ‌خَيْرُ بُيُوتِكُمْ بَيْتٌ فِيهِ يَتِيمٌ مُكْرَمٌ

- ‌خَيْرُ الْمَالِ سِكَّةٌ مَأْبُورَةٌ وَفَرَسٌ مَأْمُورَةٌ

- ‌خَيْرُ مَسَاجِدِ النِّسَاءِ قَعْرُ بُيُوتِهِنَّ

- ‌إِنَّ مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمُ الْبَيَاضَ، وَإِنَّ مِنْ خَيْرِ أَكْحَالِكُمُ الْإِثْمِدَ

- ‌خَيْرُ شَبَابِكُمْ مَنْ تَشَبَّهَ بِكُهُولِكُمْ

- ‌خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ أَوَّلُهَا، وَشَرُّهَا آخِرُهَا

- ‌الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى

- ‌مَا قَلَّ وَكَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَأَلْهَى

- ‌الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِهَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ

- ‌الْوَحْدَةَ خَيْرٌ مِنَ الْجَلِيسِ السُّوءِ

- ‌اسْتِتْمَامُ الْمَعْرُوفِ خَيْرٌ مِنَ ابْتِدَائِهِ

- ‌عَمَلٌ قَلِيلٌ فِي سُنَّةٍ خَيْرٌ مِنْ عَمَلٍ كَثِيرٍ فِي بِدْعَةٍ

- ‌خِيَارُكُمْ كُلُّ مُفْتَنٍ تَوَّابٍ

- ‌خِيَارُكُمْ أَحْسَنُكُمْ قَضَاءً

- ‌خِيَارُ الْمُؤْمِنِينَ الْقَانِعُ وَشِرَارُهُمُ الطَّامِعُ

- ‌خِيَارُ أُمَّتِي عُلَمَاؤُهَا، وَخِيَارُ عُلَمَائِهَا حُلَمَاؤُهَا

- ‌خِيَارُ أُمَّتِي أَحِدَّاؤُهَا الَّذِينَ إِذَا غَضِبُوا رَجَعُوا

- ‌أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ اللِّسَانُ

- ‌أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ إِصْلَاحُ ذَاتِ الْبَيِّنِ

- ‌أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ عَلَى ذِي الرَّحِمِ الْكَاشِحِ

- ‌أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ

- ‌أَفْضَلُ عُبَادَةِ أُمَّتِي قِرَاءَةُ الْقُرْآنِ

- ‌أَفْضَلُ الْحَسَنَاتِ تَكْرِمَةُ الْجُلَسَاءِ

- ‌أَفْضَلُ الْجِهَادِ كَلِمَةُ حَقٍّ عِنْدَ أَمِيرٍ جَائِرٍ

- ‌أَفْضَلُ الْفَضَائِلِ أَنْ تَصِلَ مَنْ قَطَعَكَ

- ‌أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ الْفِقْهُ، وَأَفْضَلُ الدِّينِ الْوَرَعُ

- ‌فَضْلُ الْعِلْمِ أَفْضَلُ مِنَ الْعِبَادَةِ

- ‌مَا مِنْ عَمَلٍ أَفْضَلَ مِنْ إِشْبَاعِ كَبِدٍ جَائِعٍ

- ‌مَا تَقَرَّبَ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِ بِشَيْءٍ أَفْضَلَ مِنْ سُجُودٍ خَفِيٍّ

- ‌مَا نَحَلَ وَالِدٌ وَلَدَهُ أَفْضَلَ مِنْ أَدَبٍ حَسَنٍ

- ‌أَحَبُّ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ الْأَتْقِيَاءُ الْأَخْفِيَاءُ

- ‌أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا سَمْحًا بَائِعًا وَمُشْتَرِيًا

- ‌أَحَبُّ الْبِقَاعِ إِلَى اللَّهِ الْمَسَاجِدُ

- ‌إِنَّ أَحَبَّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ أَدْوَمُهَا وَإِنْ قَلَّ

- ‌إِنَّ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَدْنَاهُمْ مِنْهُ مَجْلِسًا إِمَامٌ عَادِلٌ

- ‌الْخَلْقُ كُلُّهُمْ عِيَالُ اللَّهِ فَأَحَبُّهُمْ إِلَيْهِ أَنْفَعُهُمْ لِعِيَالِهِ

- ‌مَا صَلَّتِ امْرَأَةٌ مِنْ صَلَاةٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ صَلَاتِهَا فِي أَشَدِّ بَيْتِهَا ظُلْمَةً

- ‌مَا مِنْ جَرْعَةٍ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ جَرْعَةِ غَيْظٍ كَظَمَهَا رَجُلٌ

- ‌نِعْمَ الشَّفِيعُ الْقُرْآنُ لِصَاحِبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌نِعْمَ الْهَدِيَّةُ الْكَلِمَةُ مِنْ كَلَامِ الْحِكْمَةِ

- ‌نِعْمَ الْمَالُ النَّخْلُ الرَّاسِخَاتُ فِي الْوَحْلِ

- ‌نِعِمَّا بِالْمَالِ الصَّالِحِ لِلرَّجُلِ الصَّالِحِ

- ‌إِنَّ أَفْضَلَ الْهَدِيَّةِ أَوْ أَفْضَلَ الْعَطِيَّةِ الْكَلِمَةُ مِنْ كَلَامِ الْحِكْمَةِ يَسْمَعُهَا الْعَبْدُ ثُمَّ يَتَعَلَّمُهَا ثُمَّ يُعَلِّمُهَا أَخَاهُ خَيْرٌ مِنْ عُبَادَةِ سَنَةٍ

- ‌نِعْمَ الْعَوْنُ عَلَى تَقْوَى اللَّهِ الْمَالُ

- ‌نِعْمَ الشَّيْءُ الْفَأْلُ

- ‌نِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ

- ‌نِعْمَ صَوْمَعَةُ الْمُسْلِمِ بَيْتُهُ

- ‌أَصْدَقُ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ

- ‌أَطْيَبُ الطِّيبِ الْمِسْكُ

- ‌سَيِّدُ إِدَامِكُمُ الْمِلْحُ

- ‌أَسْرَعُ الدُّعَاءِ إِجَابَةً دَعْوَةُ غَائِبٍ لِغَائِبٍ

- ‌لَقَلْبُ ابْنِ آدَمَ أَسْرَعُ تَقَلُّبًا مِنَ الْقِدْرِ إِذَا اسْتَجْمَعَتْ غَلْيًا

- ‌حَبَّذَا الْمُتَخَلِّلُونَ مِنْ أُمَّتِي

- ‌بِئْسَ مَطِيَّةُ الرَّجُلِ زَعَمُوا

- ‌شَرُّ الْأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا

- ‌شَرُّ مَا فِي الرَّجُلِ شُحٌّ هَالِعٌ أَوْ جُبْنٌ خَالِعٌ

- ‌أَعْمَى الْعَمَى الضَّلَالَةُ بَعْدَ الْهُدَى

- ‌مَا مَلَأَ ابْنُ آدَمَ وِعَاءً شَرًّا مِنْ بَطْنٍ

- ‌مَثَلُ أَهْلِ بَيْتِي مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ مَنْ رَكِبَ فِيهَا نَجَا وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا غَرِقَ

- ‌مَثَلُ أَصْحَابِي مَثَلُ النُّجُومِ

- ‌إِنَّ مَثَلَ أَصْحَابِي فِي أُمَّتِي كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ، لَا يَصْلُحُ الطَّعَامُ إِلَّا بِالْمِلْحِ

- ‌مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ

- ‌مَثَلُ الْمُؤْمِنَ كَمَثَلِ النَّحْلَةِ

- ‌مَثَلُ الْمُؤْمِنِ وَالْإِيمَانِ كَمَثَلِ الْفَرَسِ يَجُولُ فِي آخِيَّتِهِ

- ‌مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الْقَوِيِّ كَمَثَلِ النَّخْلَةِ

- ‌مَثَلُ الْمُؤْمِنِ مَثَلُ السُّنْبُلَةِ

- ‌مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ

- ‌مَثَلُ الْقَلْبِ مَثَلُ رِيشَةٍ بِأَرْضٍ تُقَلِّبُهَا الرِّيَاحُ

- ‌مَثَلُ الْقُرْآنِ مَثَلُ الْإِبِلِ الْمُعَلَّقَةِ إِنْ عَقَلَهَا صَاحِبُهَا أَمْسَكَهَا

- ‌مَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ

- ‌مَثَلُ الْمَرْأَةِ كَالضِّلَعِ

- ‌مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ مَثَلُ الدَّارِيِّ

- ‌إِنَّ مَثَلَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ كَالْمِيزَانِ مَنْ أَوْفَى اسْتَوْفَى

- ‌مَا مَثَلِي وَمَثَلُ الدُّنْيَا إِلَّا كَرَاكِبٍ قَالَ فِي ظِلِّ شَجَرَةٍ فِي يَوْمٍ حَارٍّ ثُمَّ رَاحَ وَتَرْكَهَا

- ‌مَا الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ السَّبَّابَةَ فِي الْيَمِّ فَلْيَنْظُرْ بِمَ يَرْجِعُ

- ‌إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدٍ خَيْرًا عَسَلَهُ

- ‌إِذَا أَرَادَ اللَّهُ قَبْضَ عَبْدٍ بِأَرْضٍ جَعَلَ لَهُ فِيهَا حَاجَةً

- ‌إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا حَمَاهُ الدُّنْيَا

- ‌إِذَا اسْتَشَاطَ السُّلْطَانُ تُسَلَّطَ الشَّيْطَانُ

- ‌إِذَا نَصَحَ الْعَبْدُ لِسَيِّدِهِ وَأَحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ كَانَ لَهُ الْأَجْرُ مَرَّتَيْنِ

- ‌إِذَا تَقَارَبَ الزَّمَانُ انْتَقَى الْمَوْتُ خِيَارَ أُمَّتِي

- ‌إِذَا اشْتَكَى الْمُؤْمِنُ أَخْلَصَهُ ذَلِكَ مِنَ الذُّنُوبِ

- ‌إِذَا أَرَادَ اللَّهُ إِنْفَاذَ قَضَائِهِ وَقَدَرِهِ سَلَبَ ذَوِي الْعُقُولِ عُقُولَهُمْ

- ‌كَفَى بِالسَّلَامَةِ دَاءً

- ‌كَفَى بِالْمَوْتِ وَاعِظًا

- ‌كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ

- ‌كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يَقُولَ فِي أَخِيهِ مَا هُوَ فِيهِ

- ‌كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْمًا أَنْ يُحَدِّثَ بِكُلِّ مَا سَمِعَ

- ‌كَفَى بِالْمَرْءِ سَعَادَةً أَنْ يُوثَقَ بِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ وَدُنْيَاهُ

- ‌رُبَّ مُبَلَّغٍ أَوْعَى مِنْ سَامِعٍ

- ‌رُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ

- ‌رُبَّ حَامِلِ حِكْمَةٍ إِلَى مَنْ هُوَ لَهَا أَوْعَى مِنْهُ

- ‌أَلَا رُبَّ نَفْسٍ طَاعِمَةٍ نَاعِمَةٍ فِي الدُّنْيَا جَائِعَةٍ عَارِيَةٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌رُبَّ قَائِمٍ لَيْسَ لَهُ مِنْ قِيَامِهِ إِلَّا السَّهَرُ

- ‌وَرُبَّ طَاعِمٍ شَاكِرٍ أَعْظَمُ أَجْرًا مِنْ صَائِمٍ صَابِرٍ

- ‌لَوْلَا أَنَّ السُّؤَّالَ يَكْذِبُونَ مَا قُدِّسَ مَنْ رَدَّهُمْ

- ‌لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا

- ‌لَوْ تَعْلَمُ الْبَهَائِمُ مِنَ الْمَوْتِ مَا يَعْلَمُ ابْنُ آدَمَ مَا أَكَلْتُمْ سَمِينًا

- ‌لَوْ نَظَرْتُمْ إِلَى الْأَجَلِ وَمَسِيرِهِ لَأَبْغَضْتُمُ الْأَمَلَ وَغُرُورَهُ

- ‌لَوْ كَانَ الْمُؤْمِنُ فِي جُحْرِ فَأْرَةٍ لَقَيَّضَ اللَّهُ لَهُ فِيهِ مَنْ يُؤْذِيهِ

- ‌لَوْ كَانَتِ الدُّنْيَا تَزِنُ عِنْدَ اللَّهِ جُنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَقَى كَافِرًا مِنْهَا شَرْبَةَ مَاءٍ

- ‌لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ وَادِيَيْنِ مِنْ مَالٍ لَابْتَغَى إِلَيْهِمَا ثَالِثًا

- ‌لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ

- ‌لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَجَاءَ اللَّهُ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ

- ‌لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَخَشِيتُ عَلَيْكُمْ مَا هُوَ أَشَدُّ مِنْ ذَلِكَ، الْعُجْبَ الْعُجْبَ

- ‌يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي

- ‌وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ

- ‌لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ حِصْنِي، فَمَنْ دَخَلَهُ أَمِنَ عَذَابِي

- ‌اشْتَدَّ غَضَبِي عَلَى مَنْ ظَلَمَ مَنْ لَا يَجِدُ نَاصِرًا غَيْرِي

- ‌يَا دُنْيَا مُرِّي عَلَى أَوْلِيَائِي، لَا تَحْلَوْلِي لَهُمْ فَتَفْتِنِيهِمْ

- ‌يَا دُنْيَا اخْدُمِي مَنْ خَدَمَنِي وَأَتْعِبِي مَنْ خَدَمَكِ

- ‌مَنْ أَهَانَ لِي وَلِيًّا فَقَدْ بَارَزَنِي بِالْمُحَارَبَةِ، وَمَا رَدَدْتُ فِي شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ مَا رَدَدْتُ فِي قَبْضِ نَفْسِ عَبْدِي الْمُؤْمِنِ

- ‌وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي الْمُؤْمِنُ بِمِثْلِ الزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا، وَلَا تَعَبَّدَ لِي بِمِثْلِ أَدَاءِ مَا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ، يَا مُوسَى إِنَّهُ لَمْ يَتَصَنَّعِ الْمُتَصَنِّعُونَ لِي بِمِثْلِ الزُّهْدِ فِي الدُّنْيَا

- ‌هَذَا دِينٌ ارْتَضَيْتُهُ لِنَفْسِي، وَلَنْ يُصْلِحَهُ إِلَّا السَّخَاءُ وَحُسْنُ الْخُلُقِ

- ‌إِذَا وَجَّهْتُ إِلَى عَبْدٍ مِنِ عَبِيدِي مُصِيبَةً فِي بَدَنِهِ أَوْ مَالِهِ وَوَلَدِهِ ثُمَّ اسْتَقْبَلَ ذَلِكَ بِصَبِرٍ جَمِيلٍ

- ‌الْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي وَالْعَظَمَةُ إِزَارِي

- ‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ

- ‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ

- ‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ تَعْجِيلَ عَافِيَتِكَ

- ‌اللَّهُمَّ خِرْ لِي وَاخْتَرْ لِي

- ‌اللَّهُمَّ حَسَّنْتَ خَلْقِي فَحَسِّنْ خُلُقِي

- ‌اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي

- ‌اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَخْطَأْتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ

- ‌اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا

- ‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَأَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِهِمْ

- ‌بِكَ أُحَاوِلُ وَبِكَ أُقَاتِلُ وَبِكَ أَصُولُ

- ‌اللَّهُمَّ وَاقِيَةً كَوَاقِيَةِ الْوَلِيدِ

- ‌اللَّهُمَّ أَذَقْتَ أَوَّلَ قُرَيْشٍ نَكَالًا فَأَذِقْ آخِرَهُمْ نَوَالًا

- ‌اللَّهُمَّ بَارِكْ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا

- ‌إِلَيْكَ انْتَهَتِ الْأَمَانِيُّ يَا صَاحِبَ الْعَافِيَةِ

- ‌رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي، وَاغْسِلْ حَوْبَتِي

- ‌اللَّهُمَّ بِكَ انْتَشَرْتُ، وَإِلَيْكَ تَوَجَّهْتُ، وَبِكَ اعْتَصَمْتُ

- ‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِيشَةً سَوِيَّةً، وَمِيتَةً نَقِيَّةً، وَمَرَدًّا غَيْرَ مُخْزٍ وَلَا فَاضِحٍ

الفصل: ‌اللهم إني أعوذ بك أن أضل أو أضل

‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ

ص: 333

1469 -

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ الصَّفَّارُ، أبنا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ جَامِعٍ، ثنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثنا مُسْلِمٌ، ثنا شُعْبَةُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ، قَالَتْ: مَا خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ بَيْتِي صَبَاحًا إِلَّا رَفَعَ بَصَرَهُ إِلَى السَّمَاءِ وَقَالَ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَذِلَّ أَوْ أُذَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عَلَيَّ»

ص: 333

‌اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ تَعْجِيلَ عَافِيَتِكَ

ص: 333

1470 -

أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَلِيٍّ الْغَازِي، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْمَوْتِ الْمَكِّيُّ، إِمْلَاءً، ثنا أَحْمَدُ بْنُ زَيْدٍ، ثنا عَبْدُ الْأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، ثنا يُوسُفُ بْنُ عَطِيَّةَ، قَالَ: دَخَلَ عَلَيَّ عَبْدُ الْحَكَمِ بْنُ مَيْمُونٍ يَعُودُنِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّهٌ، دَخَلَ مَعَ ثَابِتٍ عَلَى أَنَسٍ فَحَدَّثَهُمْ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَى عَلِيٍّ رضي الله عنه وَهُوَ شَاكٍ فَقَالَ لَهُ:«قُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ تَعْجِيلَ عَافِيَتِكَ، وَصَبْرَا عَلَى بَلِيَّتِكَ، وَخُرُوجًا مِنَ الدُّنْيَا إِلَى رَحْمَتِكَ»

ص: 333