المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ توضأ النبي صلى الله عليه وسلم مرة مرة، ثم قال: هذا وضوء من لا يقبل الله له صلاة إلا به - من حديث ابن المقرئ

[ابن المقرئ]

فهرس الكتاب

- ‌«اغْزُوا تَغْنَمُوا، وَصُومُوا تَصِحُّوا، وَسَافِرُوا تَغْنَمُوا»

- ‌ تَوَضَّأَ مَرَّةً مَرَّةً»

- ‌ تَوَضَّأَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَرَّةً مَرَّةً، ثُمَّ قَالَ: هَذَا وُضُوءُ مَنْ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً إِلَّا بِهِ

- ‌ اشْتَكَتِ النَّارُ إِلَى رَبِّهَا عز وجل، فَقَالَتْ: أَيْ رَبِّ، أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا، فَأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْنِ، نَفَسٍ بِالشِّتَاءِ

- ‌«فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ، كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ»

- ‌«لَوْ كَانَ الْمُؤْمِنُ فِي جُحْرٍ، قُيِّضَ لَهُ مَنْ يُؤْذِيهِ»

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الْإِنَاءِ، فَاغْسِلُوا سَبْعَ مَرَّاتٍ إِحْدَاهُنَّ بِالتُّرَابِ»

- ‌«مَنْ أَنْكَحَ بِغَيْرِ وَلِيٍّ، فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ، وَالسُّلْطَانُ وَلِيُّ مَنْ لَا وَلِيَّ لَهُ»

- ‌«مَنْ أَصْبَحَ مُرْضِيًا لِوَالِدَيْهِ أَوْ أَحَدِهِمَا، أَصْبَحَ لَهُ بَابَانِ مَفْتُوحَانِ إِلَى الْجَنَّةِ، وَمَنْ أَصْبَحَ مُسْخِطًا لِوَالِدَيْهِ

- ‌ لَا يُفْطِرَنَّ الصَّائِمَ: الْقَيْءُ، وَالِاحْتِلَامُ، وَالْحِجَامَةُ

- ‌«مَنْ قَرَأَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ دُبُرَ كُلِّ صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ، دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ دَعَاكُمْ عَلَى كُرَاعٍ، فَأَجِيبُوهُ»

- ‌«لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ، وَلا صُورَةٌ»

- ‌«الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ، كَالْكَلْبِ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ»

- ‌«تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، إِنَّ مُتَابَعَتَهُمَا لَتَنْفِي الْفَقْرَ، وَالذُّنُوبَ عَنِ الْعَبْدِ

الفصل: ‌ توضأ النبي صلى الله عليه وسلم مرة مرة، ثم قال: هذا وضوء من لا يقبل الله له صلاة إلا به

3 -

حَدَّثَنَا أَبُو عَرُوبَةَ الْحَرَّانِيُّ، نا الْمُسَيَّبُ بْنُ وَاضِحٍ، نا حَفْصُ بْنُ مَيْسَرَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: "‌

‌ تَوَضَّأَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم مَرَّةً مَرَّةً، ثُمَّ قَالَ: هَذَا وُضُوءُ مَنْ لَا يَقْبَلُ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً إِلَّا بِهِ

، ثُمَّ تَوَضَّأَ مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ: هَذَا وُضُوءُ مَنْ يُضَاعِفُ لَهُ الأَجْرَ.

ثُمَّ تَوَضَّأَ ثَلَاثًا، ثُمَّ قَالَ: هَذَا وُضُوئِي، وَوُضُوءُ الْمُرْسَلِينَ قَبْلِي "

4 -

أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ بْنِ زِيَادِ بْنِ الْفُضَيْلِ اللَّخْمِيُّ الْعَسْقَلانِيُّ بِالرَّمْلَةِ فِي شَهْرِ رَبِيعٍ الْأَوَّلِ سَنَةَ تِسْعٍ وَثَلاثِ مِائَةٍ فِي مَسْجِدِ أَبِي عَلِيِّ بْنِ الْإِمَامِ، نا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى بْنِ حَرْمَلَةَ بْنِ عِمْرَانَ التَّجِيبِيُّ الْمَصْرِيُّ أَبُو حَفْصٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، نا يُونُسُ بْنُ يَزِيدَ الْأَيْلِيُّ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي أَبُو سَلَمَةَ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "‌

‌ اشْتَكَتِ النَّارُ إِلَى رَبِّهَا عز وجل، فَقَالَتْ: أَيْ رَبِّ، أَكَلَ بَعْضِي بَعْضًا، فَأَذِنَ لَهَا بِنَفَسَيْنِ، نَفَسٍ بِالشِّتَاءِ

، وَنَفَسٍ فِي الصَّيْفِ، وَهُوَ أَشَدُّ مَا تَجِدُونَ مِنَ الزَّمْهَرِيرِ "

ص: 148