المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: من حديث عبد الله بن يزيد المقرىء
المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي
الطبعة: الأولى
الناشر: دار البشائر الإسلامية
عدد الصفحات: 102
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ رَكَعَ رَكْعَتَيْنِ حِينَ سَمِعَ أَذَانَ الْمَغْرِبِ قَبْلَ الصَّلاةِ، وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَمْنَعَهُ، فَقَالَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ: «إِنَّا قَدْ

- ‌«أَمَّا مَا ذَكَرْتَ أَنَّكُمْ بِأَرْضِ أَهْلِ الْكِتَابِ تَأْكُلُونَ فِي آنِيَتِهِمْ، فَإِنْ وَجَدْتُمْ غَيْرَ آنِيَتِهِمْ فَلا تَأْكُلُوا فِيهَا

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْعِشَاءَ، ثُمَّ صَلَّى ثَمَانِ رَكَعَاتٍ قَائِمًا، وَرَكْعَتَيْنِ جَالِسًا، وَرَكْعَتَيْنِ

- ‌ الدُّنْيَا حُلْوَةٌ خَضِرَةٌ، وَإِنَّ رِجَالا سَيَخُوضُونَ فِي مَالِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ بِغَيْرِ حَقٍّ، لَهُمُ النَّارُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ، لا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنْ عَبْد اللَّهِ بْن

- ‌«مَنْ بَلَغَهُ مَعْرُوفٌ مِنْ أَخِيهِ مِنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ وَلا إِشْرَافٍ، فَلْيَقْبَلْهُ وَلا يَرُدُّهُ، فَإِنَّمَا هُوَ رِزْقٌ سَاقَهُ اللَّهُ

- ‌ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي، مَرَرْتُ بِإِبْرَاهِيمَ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا جِبْرِيلُ، مَنْ هَذَا مَعَكَ؟ ، قَالَ: مُحَمَّدٌ

- ‌ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ، مَرَّ عَلَى إِبْرَاهِيمَ خَلِيلِ الرَّحْمَنِ، فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ عليه السلام: يَا جِبْرِيلُ مَنْ هَذَا الَّذِي

- ‌«غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَغَرَبَتْ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ الْمُقْرِئ

- ‌ اللَّهَ لَعَنَ الْخَمْرَ، وَعَاصِرَهَا، وَمُعْتَصِرَهَا، وَشَارِبَهَا، وَحَامِلَهَا، وَالْمَحْمُولَةَ إِلَيْهِ، وَبَائِعَهَا، وَمُبْتَاعَهَا

- ‌«لا تَمْنَعُوا النِّسَاءَ حُظُوظَهُنَّ مِنَ الْمَسَاجِدِ إِذَا اسْتَأْذَنُوكُمْ» ، فَقَالَ بِلالٌ: وَاللَّهِ لَنَمْنَعُهُنَّ، فَقَالَ عَبْدُ

- ‌ إِنِّي أَعْزِلُ عَنِ امْرَأَتِي، فَقَالَ: «لِمَ» ؟ ، فَقَالَ: شَفَقًا عَلَى وَلَدِهَا، فَقَالَ: «إِنْ كَانَ ذَلِكَ فلا، مَا ضَرَّ ذَلِكَ

- ‌«إِنَّ النَّارَ عَدُوٌّ، فَاحْذَرُوهَا» ، قَالَ: فَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَتَّبِعُ نِيرَانَ أَهْلِهِ، فَيُطْفِئُهَا قَبْلَ أَنْ يَبِيتَ.لَفظهما

- ‌«خَيْرُ الأَصْحَابِ عِنْدَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ خَيْرُهُمْ لِصَاحِبِهِ، وَخَيْرُ الْجِيرَانِ عِنْدَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ خَيْرُهُمْ لِجَارِهِ» .لفظهم

- ‌«إِنَّ قُلُوبَ بَنِي آدَمَ كُلَّهَا بَيْنَ أَصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ كَقْلِبٍ وَاحِدٍ، يَصْرِفُهُ حَيْثُ يَشَاءُ» ، ثُمَّ قَالَ رَسُولُ

- ‌ قَبَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَجُلا، فَلَمَّا رَجَعْنَا وَحَاذَيْنَا بَابَهُ، إِذَا هُوَ بِامْرَأَةٍ مُقْبِلَةٍ

- ‌«مَا مِنْ غَازِيَةٍ تَغْزُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَيُصِيبُونَ غَنِيمَةً، إِلا تَعَجَّلُوا ثُلُثَيْ أَجْرهُمْ، وَيَبْقَى لَهُمُ الثُّلُثُ

- ‌«قَدَّرَ اللَّهُ جَلَّ وَعَزَّ الْمَقَادِيرَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ» .رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«مَا أُبَالِي مَا أَتَيْتُ، أَوْ مَا رَكِبْتُ، إِذَا مَا تَعَلَّقْتُ تَمِيمَةً، أَوْ شَرِبْتُ تِرْيَاقًا، أَوْ قُلْتُ الشِّعْرَ مِنْ قِبَلِ

- ‌«هَلْ تَدْرُونَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ» ؟ ، قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: " فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ يُتَّقَى

- ‌«سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي رِجَالٌ يَرْكِبُونَ نِسَاءَهُمْ عَلَى سُرُوجٍ، كَأَشْبَاهِ الرِّجَالِ، كَاسِيَات عَارِيَات، عَلَى رُءُوسِهِنَّ

- ‌«سَيَكُونُ آخَرَ أُمَّتِي نِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ، عَلَى رُءُوسِهِنَّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ، الْعَنُوهُنَّ، فَإِنَّهُنَّ

- ‌ الصَّلاةَ، فَقَالَ: «مَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا كَانَتْ لَهُ نُورًا وَبُرْهَانًا، وَمَنْ لَمْ يُحَافِظْ عَلَيْهَا لَمْ يَكُنْ لَهُ نُورُ وَلا

- ‌ أَقْرِئْنِي، قَالَ: «أُقْرِؤُكَ مِنْ ذَوَاتِ الْحَوَامِيمِ» ، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ثَقُلَ لِسَانِي وَغَلُظَ كَبِدِي، قَالَ: «أُقْرِؤُكَ

- ‌«سَلُوا اللَّهَ الْوَسِيلَةَ، فَإِنَّهَا مَنْزِلٌ فِي الْجَنَّةِ، لا تَنْبَغِي إِلا لِعَبْدٍ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا

- ‌«فَمَسَحَ بِرَأْسِهِ وَدَعَا لَهُ» ، وَكَانَ يُضَحِّي بِالشَّاةِ الْوَاحِدَةِ عَنْ جَمِيعِ أَهْلِهِ "، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌«خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ عَنْ ظَهْرِ غِنًى، وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ» ، فَقَالَ: مَنْ

- ‌«خُذْ عَلَيْكَ مِنْ سِلاحِكَ» ؟ ، قَالَ: وَلَبِسْتُ ثِيَابِي وَسِلاحِي، ثُمَّ أَقْبَلْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«مَا أَبْعَدَ هَدْيَكُمْ مِنْ هَدْيِ نَبِيِّكُمْ صلى الله عليه وسلم، أَمَّا هُوَ فَكَانَ أَزْهَدَ النَّاسِ فِي الدُّنْيَا، وَأَمَّا

- ‌{فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ} [الواقعة: 74] ، قَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " اجْعَلُوهَا فِي

- ‌«لَوْ كَانَ بَعْدِي نَبِيٌّ لَكَانَ عُمَرَ» .لَفْظُ الطَّبَرَانِيُّ.وَقَالَ الْقَطِيعِيُّ: عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ الْجُهَنِيِّ، قَالَ: سَمِعْتُ

- ‌«لا يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ هَمٌّ وَلا حَزَنٌ وَلا وَصَبٌ وَلا أَذًى، إِلا كَفَّرَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ عَنْهُ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌ أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُوَ إِلَى بَطْحَانَ أَوِ الْعَقِيقِ، فَيَأْتِي كُلَّ يَوْمٍ بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ زَهْرَاوَيْنِ فَيَأْخُذُهُمَا

- ‌«تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللَّهِ وَاقْتَنُوهُ وَتَعَاهَدُوهُ وَتَغَنَّوْا بِهِ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تفصيًا مِنْ صُدُورِ

- ‌«أَهْلُ الْيَمِينِ أَرَقُّ وَأَلْيَنُ أَفْئِدَةً، وَأَسْمَعُ طَاعَةً» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ الْمُقْرِئ، وفيه «وأنجع

- ‌ لَنْ تَقْرَأَ سُورَةً أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ وَلا أَبْلَغَ عِنْدَهُ مِنْ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«لا تُخِيفُوا الأَنْفُسَ بَعْدَ أَمْنِهَا» ، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا ذَاكَ؟ قَالَ: «الدَّيْنُ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد

- ‌«مَنْ مَاتَ عَلَى مَرْتَبَةٍ مِنْ هَذِهِ الْمَرَاتِبِ بُعِثَ عَلَيْهَا يَوْمَ الْقِيَامَة» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌ ثَلاثَةٌ لا تَسْأَلْ عَنْهُمْ: رَجُلٌ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ وَعَصَى إِمَامَهُ وَمَاتَ عَاصِيًا، وَأَمَةٌ أَوْ عَبْدٌ أَبَقَ مِنْ سَيِّدِهِ فَمَاتَ

- ‌ ثَلاثَةٌ لا تَسْأَلْ عَنْهُمْ: رَجُلٌ يُنَازِعُ اللَّهَ رِدَاءَهُ، فَإِنَّ رِدَاءَهُ الْكِبْرِيَاءُ وَإِزَارَهُ الْعِزَّةُ، وَرَجُلٌ شَكَّ فِي أَمْرِ

- ‌ إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَمْجِيدِ رَبِّهِ وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، ثُمَّ لِيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ

- ‌ إِذَا صَلَّى بِالنَّاسِ، يَخِرُّ رِجَالٌ مِنْ قَامَتِهِمْ فِي صَلاتِهِمْ لِمَا بِهِمْ مِنَ الْخَصَاصَةِ، وَهُمْ أَصْحَابُ الصُّفَّةِ، حَتَّى

- ‌ إِذَا صَلَّى يَخِرُّ رِجَالٌ مِنْ قَامَتِهِمْ لِمَا بِهِمْ مِنَ الْجَهْدِ، وَكَانُوا أَصْحَابَ الصُّفَّةِ، حَتَّى يَقُولَ الأَعْرَابُ: إِنَّ

- ‌«يُسَلِّمُ الرَّاكِبُ عَلَى الْقَائِمِ، وَالْقَلِيلُ عَلَى الْكَثِيرِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«طُوبَى لِمَنْ هُدِيَ إِلَى الإِسْلامِ، وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافًا وَقَنِعَ بِهِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌ إِنِّي لأُحِبُّكَ» ، فَقَالَ لَهُ مُعَاذٌ: بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَأَنَا وَاللَّهِ أُحِبُّكَ، فَقَالَ: " أُوصِيكَ يَا

- ‌«مَنْ حَمَلَ مِنْ أُمَّتِي دَيْنًا، ثُمَّ جَهَدَ فِي قَضَائِهِ فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يَقْضِيَهُ فَأَنَا وَلِيُّهُ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«لا يَحِلُّ لأَحَدٍ أَنْ يَضْرِبَ أَحَدًا فَوْقَ عَشْرَةِ أَسْوَاطٍ، إِلا فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد

- ‌ مَنْ أَكَلَ طَعَامًا فَقَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَنِي هَذَا وَرَزَقَنِيهِ مِنْ غَيْرِ حَوْلٍ مِنِّي وَلا قُوَّةٍ، غَفَرَ اللَّهُ لَهُ

- ‌«نَهَى عَنِ الْحَبْوَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد بْن الْمُقْرِئ

- ‌«مَنْ تَرَكَ اللَّباسَ وَهُوَ يَقْدِرُ عَلَيْهِ تَوَاضُعًا لِلَّهِ عز وجل، دَعَاهُ اللَّهُ عَلَى رُءُوسِ الْخَلائِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌«مَنْ قَتَلَ مُعَاهِدًا فِي غَيْرِ كُنْهِهِ، حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«أَفْرَى الْفِرَى مَنْ تَقَوَّلَ عَلِيَّ مَا لَمْ أَقُلْ، وَمَنْ يُرِي عَيْنَيْهِ فِي الْمَنَامِ مَا لَمْ تَرَ، وَمَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ

- ‌«مَنْ هَجَرَ أَخَاهُ سَنَةً، فَقَدْ سَفَكَ دَمَهُ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ الْمُقْرِئ

- ‌«مَنْ قَامَ مَقَامَ رِيَاءٍ وَسُمْعَةٍ رَاءَى اللَّهُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَسَمَّعَ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«مَنْ صَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَأَرْبَعًا بَعْدَهَا، حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّارِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌«لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ أَنْهَى عَنِ الْغيلَةِ، فَنَظَرْتُ فِي الرُّومِ وَفَارِسَ فَإِذَا هُمْ يُغِيلُونَ أَوْلادَهُمْ، فَلا يَضُرُّ أَوْلادَهُمْ

- ‌«أَعْظَمُ الذُّنُوبِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، أَنْ يَلْقَاهُ بِهَا بَعْدَ الْكَبَائِرِ الَّتِي نَهَى اللَّهُ عَنْهَا، أَنْ يَمُوتَ

- ‌«إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ شِفَاءٌ، فَشَرْبَةُ عَسَلٍ، أَوْ شَرْطَةُ مِحْجَمٍ، أَوْ كَيَّةٌ بِنَارٍ، وَمَا أُحِبُّ أَنْ أَكْتَوِيَ» .لفظهما واحد

- ‌«صَاحِبُ الدَّابَةِ أَحَقُّ بَصَدْرِهَا» ، فَقَالَ حَبِيبٌ: إِنِّي لا أَجْهَلُ مَا قَالَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«مَنْ أَتَتْ عَلَيْهِ سِتُّونَ سَنَةً، فَقَدْ أَعْذَرَ اللَّهُ إِلَيْهِ فِي الْعُمْرِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنِ

- ‌ يُسَبِّحُ مِنَ اللَّيْلِ، يَعْنِي يُصَلِّي، وَعَائِشَةُ رضي الله عنها مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَسِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، فَكَأَنَّمَا صَامَ السَّنَةَ كُلَّهَا»

- ‌«الْفَارُّ مِنَ الطَّاعُونِ كَالْفَارِّ مِنَ الزَّحْفِ، وَالصَّابِرُ فِيهِ كَالصَّابِرِ فِي الزَّحْفِ» ، رَوَاهُ الإِمَام أَحْمَد، عَنْ أَبِي

- ‌ اللَّهَ عز وجل إِذَا رَضِيَ عَنِ الْعَبْدِ، أَثْنَى عَلَيْهِ سَبْعَةَ أَضْعَافٍ مِنَ الْخَيْرِ لَمْ يَعْمَلْهُ، وَإِذَا سَخِطَ عَلَى الْعَبْدِ

- ‌«مَنْ قَالَ عَلِيَّ مَا لَمْ أَقُلْ فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ، وَمَنِ اسْتَشَارَهُ أَخُوهُ الْمُسْلِمُ فَأَشَارَ عَلَيْهِ بِغَيْرِ رُشْدِهِ