المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: منتقى من الجزء الأول والثالث من حديث المروزي
المؤلف: أَبُو القَاسِمِ
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة الرشد
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ الْجُزْء

- ‌ إِنَّهَا لحابستنا؟ " قَالَت عَائِشَة: إِنَّهَا قد أفاضت. قَالَ: فلتنفر إِذا

- ‌ قَالَ: " لَيْسَ على الْمَرْء الْمُسلم فِي فرسه وَلَا مَمْلُوكه صَدَقَة

- ‌ قَالُوا: قَالَ رَسُول الله

- ‌ لبس خَاتمًا نقشه: مُحَمَّد

- ‌ فَكَانَ إِذا دخل الْخَلَاء وَضعه ". قَالَ: وَقَالَ طَاوس: إِنَّمَا لبسه يَوْمًا وَاحِدًا

- ‌ أَن يعجل قبل رَمَضَان بِصَوْم يَوْم أَو يَوْمَيْنِ

- ‌ نهى أَن يتنفس فِي الْإِنَاء، وَأَن يمس الرجل ذكره بِيَمِينِهِ، وَأَن يَسْتَطِيب بِيَمِينِهِ

- ‌ وَالنَّاس يسألونه، فَقَالَ رجل: يَا رَسُول الله {ذبحت قبل أَن أحلق، قَالَ: " لَا حرج "، وَكَانَ يَقُول: " لَا حرج، لَا حرج ". فَقَالَ رجل: يَا رَسُول الله} مَا خير مَا أعطي النَّاس؟ قَالَ: " خلق حسن ". قَالُوا: نتداوى؟ ! قَالَ: نعم؛ إِن الله لم ينزل دَاء إِلَّا أنزل

- ‌ ابردوا بِالظّهْرِ فِي الْحر

- ‌ نهى عَن الدُّبَّاء، والنقير، والمزفت

- ‌ يتبدى

- ‌ لم يَجْعَل لَهَا سُكْنى وَلَا نَفَقَة. فَأخذ الْأسود حَصى فَحَصَبه ثمَّ قَالَ: تحدث بِمثل هَذَا؟ قَالَ عمر: لَا نَتْرُك كتاب رَبنَا وَسنة نَبينَا لقَوْل امْرَأَة حفظت أم نسيت. لَهَا السُّكْنَى وَالنَّفقَة؛ قَالَ الله تبارك وتعالى: {لَا تخرجوهن من بُيُوتهنَّ وَلَا يخْرجن إِلَّا أَن يَأْتِين بِفَاحِشَة

- ‌ صَدَقَة رَمَضَان، صَاع من شعير، أَو صَاع من تمر. قَالَ ابْن عمر: فَعدل الْمُسلمُونَ ذَلِك بمدين من قَمح

- ‌أَن: لَا تنتفعوا من الْميتَة بإهاب وَلَا عصب

- ‌ اللَّحْد لنا، والشق لغيرنا

- ‌ خرج على أَرض بهم فَقَالَ: " لمن هَذِه؟ " فَقَالُوا: اكتراها فلَان. قَالَ: " أما إِنَّه لَو منحها إِيَّاه كَانَ خيرا لَهُ من أَن يَأْخُذ عَلَيْهَا خرجا مَعْلُوما

- ‌ قَالَ: " إِن أَخَاكُم النَّجَاشِيّ قد مَاتَ، فصلوا عَلَيْهِ ". فَقَامَ رَسُول الله

- ‌ لَا نذر فِي مَعْصِيّة الله عز وجل، وكفارته كَفَّارَة يَمِين

- ‌ إِذا صلى أحدكُم فَلم يدر كم صلى أَثلَاثًا أم أَرْبعا، فَليصل رَكْعَة ثمَّ يسْجد سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالس، فَإِن كَانَت الرَّكْعَة خَامِسَة كَانَت السجدتان ترغيماً للشَّيْطَان

- ‌وَهُوَ يَبُول، فَلم يرد عليه السلام حَتَّى تَوَضَّأ

- ‌يقْرَأ يَوْم الْجُمُعَة فِي الْفجْر ب " تَنْزِيل السَّجْدَة وَهل أَتَى ة على الْإِنْسَان

- ‌ نَحوه

- ‌ فَقَالَ: يَا رَسُول الله

- ‌ تمّ صومك؛ فَإِن الله أطعمك وسقاك

- ‌ قَالَ: " رُؤْيا الْمُؤمن جُزْء من سبعين جُزْءا من النُّبُوَّة

- ‌ قَالَ: " أَيّمَا نخل بيع أُصُولهَا، فثمرتها للَّذي أبرها، إِلَّا أَن يشْتَرط الْمُبْتَاع

- ‌لْم

- ‌ سَرِيَّة، ثمَّ عرسنا، فَلم نستيقظ إِلَّا بَحر الشَّمْس. فَاسْتَيْقَظَ مناستة، فأنسيت أَسْمَاءَهُم، ثمَّ اسْتَيْقَظَ أَبُو بكر، فَجعل يمنعهُم أَن يُوقِظُوهُ؛ يَقُول: لَعَلَّ الله أَن يكون احتبسه لِحَاجَتِهِ. فَجعل أَبُو بكر يكبر، حَتَّى اسْتَيْقَظَ النَّبِي

- ‌ ثمَّ قَالَ لنا: " إِن الله قد أتم صَلَاتكُمْ "، فَقَالُوا: يَا رَسُول الله {إِن فلَانا لم يصل مَعنا. قَالَ: فَقَالَ: " مَا مَنعك أَن تصلي؟ " قَالَ: يَا رَسُول الله} أصابتني جَنَابَة. قَالَ: " فَتَيَمم الصَّعِيد فَصله، فَإِذا قدرت على المَاء فاغتسل ". قَالَ: وَبعث رَسُول الله

- ‌ ابتدرناه بِالْمَاءِ.قَالَ: فَانْطَلق عَليّ حَتَّى ارْتَفع علينا النَّهَار وَلم نجد مَاء، فَإِذا شخص، فَقَالَ عَليّ: مَكَانكُمْ حَتَّى نَنْظُر مَا هَذَا. قَالَ: فَإِذا امْرَأَة بَين مزداتين مَاء، فَقيل لَهَا: يَا أمة الله {أَيْن المَاء؟ فَقَالَت: لَا مَاء وَالله لكم؛ استقيت أمس فسرت نهاري

- ‌ قَالَت: أمجنون قُرَيْش؟ قَالُوا: إِنَّه لَيْسَ بمجنون، وَلكنه رَسُول الله

- ‌ فَأمر بالبعير فأنيخ، وَحل المزادة من أَعْلَاهَا، ثمَّ دَعَا بِإِنَاء عَظِيم فَمَلَأ من المَاء، ثمَّ دَفعه إِلَى الْجنب، فَقَالَ: " اذْهَبْ فاغتسل "، فَقَالَ: " وأيم الله مَا ترك لنا من مزادة وَلَا قربَة وَلَا إداوة وَلَا إِنَاء إِلَّا ملأَهُ من المَاء وَهِي تنظر. ثمَّ قَالَ: " شدوا

- ‌ يُغير على من حَولهمْ وهم آمنون، فَقَالَت الْمَرْأَة لقومها: أَي قوم! وَالله مَا أرى هَذَا الرجل إِلَّا قد شكر لكم مَا أَخذ من مائكم؛ أَلا ترَوْنَ أَنه يغار على مَا حَوْلكُمْ وَأَنْتُم آمنون لَا يغار عَلَيْكُم؟ هَل لكم فِي خير؟ قَالُوا: وَمَا هُوَ؟ قَالَت: نأتي رَسُول الله

- ‌ فأسلموا

- ‌ احْتجم وَأعْطى الْحجام أجره، وَلَو كَانَ خبيثاً لم يُعْطه

- ‌ فَأَتَاهُ عين الْمُشْركين، فَجَلَسَ يتغدى مَعَ رَسُول الله

- ‌ وَانْطَلق هَارِبا. فَقَالَ: " من أدْركهُ فَلهُ سلبه ". قَالَ سَلمَة: وَكنت رجلا حسن الْعَدو، فاتبعته حَتَّى أخذت بِخِطَام النَّاقة فَقلت: إخ إخ. فبركت بِهِ، وَقد كرهت أَن أعقرها، فضربته ثمَّ احتززت رَأسه، فَجئْت بِهِ رَسُول الله

- ‌ كَانَ يفتح الْقِرَاءَة " بِالْحَمْد لله رب الْعَالمين

- ‌ يرحم الله عبدا سمع مَقَالَتي فحملها؛ فَرب حَامِل فقه لَيْسَ بفقيه، وَرب حَامِل فقه إِلَى من هُوَ أفقه مِنْهُ. ثَلَاث لَا يغل عَلَيْهِنَّ قلب مُؤمن: إخلاص الْعَمَل لله، ومناصحة وُلَاة الْمُسلمين، وَلُزُوم جمَاعَة الْمُسلمين ".مَا روى عَن النُّعْمَان عَن أَبِيه إِلَّا مُحَمَّد بن كثير

- ‌ لَا أحتاج فيهمَا إِلَى أحد من النَّاس: صَلَاة الإِمَام خلف رجل من رَعيته؛ وَقد رَأَيْت رَسُول الله

- ‌ يَفْعَله

- ‌ قنت فِي الْمغرب وَالْفَجْر

- ‌ قَالَ: " لَا نذر فِي مَعْصِيّة الله عز وجل

- ‌ إِلَيْهِم وهم رافعو أَيْديهم فِي الصَّلَاة؛ فَقَالَ: " مالكم رافعو أَيْدِيكُم كَأَنَّهَا أَذْنَاب خيل شمس {} اسكنوا فِي الصَّلَاة

- ‌ قَالَ: " لينتهين أَقوام يرفعون أَبْصَارهم إِلَى السَّمَاء أَو لَا ترجع إِلَيْهِم

- ‌ أَلا تصفون كَمَا تصف الْمَلَائِكَة عِنْد رَبهم؟ "، قَالَ: " يتمون الصُّفُوف، ويتراصون فِي الصَّفّ

- ‌ على قبر منبوذ فصلى عَلَيْهِ وَصليت مَعَه

- ‌ صلى؛ فَقَامَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ، فَسَبحُوا، فَلَمَّا فرغ من صلَاته سجد سَجْدَتَيْنِ السَّهْو، ثمَّ سلم

- ‌ قَالَ: " لَا سمر بعد الْعشَاء إِلَّا لمصل أَو مُسَافر

- ‌ يُضحي بِالْمَدِينَةِ بالجزور وبالكبش إِذا لم يكن جزور

- ‌ فَمَا نؤمر بِشَيْء إِلَّا فَعَلْنَاهُ

- ‌ قَالَ: " إِذا حضرت الصَّلَاة وَحضر الْعشَاء فابدءوا بالعشاء ".وَكَانَ ابْن عمر يقرب إِلَيْهِ عشاؤه ثمَّ يُقَام للصَّلَاة، فَلَا يعجل عَنهُ

- ‌ قَالَ: " صَلَاة اللَّيْل مثنى مثنى، وَالْوتر رَكْعَة، وَصَلَاة الْمغرب وتر النَّهَار

- ‌ يقطع الصَّلَاة الْكَلْب الْأسود، وَالْحمار، وَالْمَرْأَة

- ‌ استسقى، فَاسْتقْبل الْقبْلَة وحول رِدَاءَهُ الْأَيْمن الْأَيْسَر، وَجعل الْأَيْسَر الْأَيْمن

- ‌ وقف على الْجَمْرَة القصوى، فَسئلَ عَن رجل زار الْبَيْت قبل أَن يَرْمِي. قَالَ: يَرْمِي وَلَا حرج ". وَسُئِلَ عَن رجل حلق قبل أَن يذبح، فَقَالَ: يذبح وَلَا حرج ". فَمَا سُئِلَ يَوْمئِذٍ عَن شَيْء قدم وَلَا أخر إِلَّا قَالَ: " لَا حرج

- ‌ لَا طَلَاق إِلَّا بعد ملك، وَلَا عتاق إِلَّا من بعد ملك

- ‌ فَأمر رَسُول الله

- ‌ عَام الْفَتْح من الثَّنية الْعليا الَّتِي أَعلَى مَكَّة

- ‌ قَالَ: " اعتدلوا فِي السُّجُود، وَلَا يبسط أحدكُم ذِرَاعَيْهِ بسط الْكَلْب

- ‌ فَيكون لكم المهنى وَعلي الْإِثْم؟ أشهد لسمعت رَسُول الله

- ‌ لَيْسَ فِي حب وَلَا تمر صَدَقَة [حَتَّى يبلغ خَمْسَة أوسق، وَلَا فِيمَا دون خمس ذود صَدَقَة، وَلَا فِيمَا دون خمس أَوَاقٍ صَدَقَة]