المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ أحسنت يا عائشة ". ابن الحامض، والحمد لله، وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما إلى يوم الديننقلت هذا المنتقى من نسخة ابن عمي…...…... بن أبي محمد عبد الرحمن بن إبراهيم، وفيه سماعنا على عبد الرزاق بن نصر بن المسلم - منتقى من الجزء الأول والثالث من حديث المروزي - جـ ٣

[أبو القسم الحامض]

فهرس الكتاب

- ‌وَمن‌‌ الْجُزْء

- ‌ الْجُزْء

- ‌ كتب إِلَى الضَّحَّاك بن سُفْيَان أَن يُورث امْرَأَة أَشْيَم الضبابِي من دِيَته

- ‌ من إِنَاء وَاحِد

- ‌ إزرة الْمُؤمن إِلَى أَنْصَاف السَّاق، وأسفل من ذَلِك إِلَى فَوق الْكَعْبَيْنِ، فَمَا كَانَ أَسْفَل من الْكَعْبَيْنِ فَفِي النَّار

- ‌ قَالَ لَهُ: يَا رَسُول الله {مَا الْإِيمَان؟ قَالَ: " تشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله، وتقيم الصَّلَاة، وتؤتي الزَّكَاة، وتحج الْبَيْت، وتحب للْمُسلمِ مَا تحب لنَفسك وَأهل بَيْتك، وَتكره للْمُسلمين مَا تكره بِنَفْسِك ".فولى الْأَعرَابِي، فَرَجَعت بِهِ دَابَّته فِي

- ‌ لَا حلب وَلَا جنب فِي الرِّهَان، وَلَا شعار. وَمن انتهب فَلَيْسَ مني

- ‌ كَانَ يسمع الصَّبِي وَهُوَ فِي الصَّلَاة فيخفف

- ‌ قَالَ: " إِن أدنى أهل النَّار عذَابا من يَجْعَل لَهُ نَعْلَانِ من نَار، يغلي مِنْهُمَا دماغه

- ‌ قَالَ: " من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَليُكرم ضَيفه، من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَليُكرم جَاره، من كَانَ يُؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر فَلْيقل خيرا أَو يسكت

- ‌ ذروني مَا تركتكم؛ فَإِنَّمَا أهلك من كَانَ قبلكُمْ بسؤالهم وَاخْتِلَافهمْ، فَمَا نَهَيْتُكُمْ عَنهُ، فَانْتَهوا، وَمَا أَمرتكُم بِهِ فَخُذُوا مَا اسْتَطَعْتُم

- ‌ قَالَ: " إِذا تَصَدَّقت الْمَرْأَة من بَيت زَوجهَا كتب لَهَا أجر وَللزَّوْج مثل ذَلِك

- ‌ أَنه ركع دون الصَّفّ، فَقَالَ لَهُ النَّبِي

- ‌ يَقُول: " إِذا كَانَ بأحدكم رز فَليَتَوَضَّأ

- ‌ إِن بِلَالًا يُؤذن بلَيْل، فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤذن ابْن أم مَكْتُوم

- ‌ يشكو أَبَاهُ، فَقَالَ: " أَنْت وَمَالك لأَبِيك

- ‌ نهى عَن الْمثلَة

- ‌ كَانَ يفْتَتح الْقِرَاءَة " بِالْحَمْد لله رب الْعَالمين

- ‌ فِي عمره رَمَضَان، فَأفْطر النَّبِي

- ‌[وَأَتْمَمْت] ، فَلَمَّا قدمنَا قلت: يَا رَسُول الله

- ‌ أَحْسَنت يَا عَائِشَة

- ‌ إِن الَّذِي يتخطى رِقَاب النَّاس يَوْم الْجُمُعَة وَيفرق بَين اثْنَيْنِ وَالْإِمَام يخْطب، كالجار قصبه فِي النَّار

- ‌ عَن بيع الْحَيَوَان نَسِيئَة

- ‌ قَالَ: " إِذا استجمر أحدكُم فليستجمر ثَلَاثًا

- ‌ يَقُول: " من أَوَى إِلَى فرَاشه طَاهِرا يذكر الله عز وجل حَتَّى يُدْرِكهُ النعاس، لم يَنْقَلِب سَاعَة من اللَّيْل يسْأَل الله عز وجل فِيهَا شَيْئا من خير الدُّنْيَا وَالْآخِرَة، إِلَّا أعطَاهُ إِيَّاه

- ‌ الألد الْخصم

- ‌ بَادرُوا بِالْأَعْمَالِ سِتا قبل طُلُوع الشَّمْس من مغْرِبهَا، والدجال، وَالدُّخَان، ودابة الأَرْض، وَخُوَيصة أحدكُم، وَأمر الْعَامَّة

- ‌ قَالَ: " من يعْمل سوءا يجز بِهِ " فِي آخر الْأَمر "، فجدع ابْن الزبير، فَقلت: إِن يَك ذَا

- ‌ ربه فِي الدُّنْيَا

- ‌ ربه بِقَلْبِه

- ‌ قَالَ: " لَا نذر فِي مَعْصِيّة الله

- ‌ لَا حلب وَلَا جنب فِي الرِّهَان، وَلَا شعار. وَمن انتهب فَلَيْسَ مني

- ‌ كَانَ يَقُول: " انْطَلقُوا إِلَى الشهيدة نزورها " وَأمر أَن يُؤذن لَهَا، وَأَن تؤم أهل دارها فِي الْفَرَائِض

- ‌ كل مُسكر حرَام

- ‌ إِذا صليت فَلَا تبزقن بَين يَديك وَلَا عَن يَمِينك، وَلَكِن تِلْقَاء شمالك إِن كَانَ فَارغًا أَو تَحت نعلك

- ‌ ثَلَاث من فعلهن ثِقَة بِاللَّه واحتساباً، كَانَ حَقًا على الله أَن يُعينهُ وَأَن يُبَارك لَهُ: من سعى فِي فكاك رَقَبَة ثِقَة بِاللَّه واحتساباً كَانَ حَقًا على الله أَن يُعينهُ وَأَن يُبَارك لَهُ، وَمن تزوج ثِقَة بِاللَّه واحتساباً كَانَ حَقًا على الله أَن يُعينهُ وَأَن يُبَارك لَهُ، وَمن

- ‌ أَنا لَك كَأبي زرع لأم زرع

- ‌ نهى عَن الْمثلَة

- ‌ أَمر بِقطع الجرس

- ‌ فِي عمْرَة رَمَضَان، فَأفْطر النَّبِي

- ‌ وَأَتْمَمْت، فَلَمَّا قدمنَا قلت: يَا رَسُول الله

- ‌ أَحْسَنت يَا عَائِشَة ". ابْن الحامض، وَالْحَمْد لله، وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَسلم تَسْلِيمًا إِلَى يَوْم الدّيننقلت هَذَا الْمُنْتَقى من نُسْخَة ابْن عمي…...…... بن أبي مُحَمَّد عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم، وَفِيه سَمَاعنَا على عبد الرَّزَّاق بن نصر بن الْمُسلم

الفصل: ‌ أحسنت يا عائشة ". ابن الحامض، والحمد لله، وصلى الله على محمد وآله وسلم تسليما إلى يوم الديننقلت هذا المنتقى من نسخة ابن عمي…...…... بن أبي محمد عبد الرحمن بن إبراهيم، وفيه سماعنا على عبد الرزاق بن نصر بن المسلم

44 -

(97) حَدثنَا مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم، ثَنَا الْفرْيَابِيّ، ثَنَا الْعَلَاء بن زُهَيْر، حَدثنِي عبد الرَّحْمَن بن الْأسود، عَن أَبِيه، عَن عَائِشَة، قَالَت: خرجت مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -‌

‌ فِي عمْرَة رَمَضَان، فَأفْطر النَّبِي

صلى الله عليه وسلم َ - وَصمت، وَقصر النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ -‌

‌ وَأَتْمَمْت، فَلَمَّا قدمنَا قلت: يَا رَسُول الله

صلى الله عليه وسلم َ - إِنِّي أتممت وَقصرت، وَصمت وَأَفْطَرت؟ ! فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -: "‌

‌ أَحْسَنت يَا عَائِشَة ". ابْن الحامض، وَالْحَمْد لله، وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَسلم تَسْلِيمًا إِلَى يَوْم الدّين

نقلت هَذَا الْمُنْتَقى من نُسْخَة ابْن عمي

...

... بن أبي مُحَمَّد عبد الرَّحْمَن بن إِبْرَاهِيم، وَفِيه سَمَاعنَا على عبد الرَّزَّاق بن نصر بن الْمُسلم

النجار، بِقِرَاءَة أبي مُحَمَّد

...

. .، وَهُوَ الْمُنْتَقى من الأول وَالثَّالِث.

وسَمعه جمَاعَة، مِنْهُم:

الْحَافِظ أَبُو مُحَمَّد، عبد الْغَنِيّ بن عبد الْوَاحِد

...

. . وَأَخُوهُ: عماد الدّين أَبُو إِسْمَاعِيل إِبْرَاهِيم، وَعبد الرَّحْمَن وَأَبُو بكر ابْنا إِبْرَاهِيم بن أَحْمد، وابنا عَمهمَا أَحْمد

ص: 247

وَمُحَمّد ابْنا عبد الْوَاحِد بن أَحْمد، وَمُحَمّد بن إِبْرَاهِيم بن سعد، وَمُحَمّد بن

...

...

...

. .، وَمُحَمّد بن يُوسُف بن همام، و

...

...

وَأحمد بن

...

...

... . .، وَأَبُو الْفضل مُحَمَّد بن عبد الله

...

... خَلِيل بن عبد الله

...

. .، وَذَلِكَ فِي يَوْم الْجُمُعَة ثامن عشر محرم سنة تسع وَسبعين وَخَمْسمِائة بِدِمَشْق.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

ص: 248