الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2477 - علي بن عبد الرحمن بن محمد بن المغيرة بن نشيط المخزومي، مولاهم، أبو الحسن، الكُوفِيّ، ثم المصري، المعروف بعلان
.
• قال السُّلَمِيُّ: قال الدَّارَقُطْنِيّ: عبد الله بن محمد بن المغيرة، وله أخ يقال له عبد الرحمن حدث عنه سعيد بن منصور، ولعبد الرحمن ابن يقال له علي بن عبد الرحمن، يلقب بعلان، حدث عنه أبو بكر النيسابوري وابن صاعد وغيرهما، وحمزة بن المغيرة عمهما. (251) .
2478 - علي بن عبد العزيز بن المرزبان بن سابور، أبو الحسن البغوي
.
• قال السهمي: سئل الدَّارَقُطْنِيّ عن علي بن عبد العزيز؟ فقال: ثقة مأمون. (389) .
• وقال السُّلَمِيُّ: سألت الدَّارَقُطْنِيّ عن علي بن عبد العزيز، فقال: ثقة مأمون. (198) .
2479 - علي بن عبدة بن قتيبة بن شريك بن حبيب، أبو الحسن التميمي، المكتب
.
• قال الأزهري: قال أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ: علي بن عبدة، يضع الحديث. «تاريخ بغداد» 12 20.
• وقال البَرْقانِيّ: عن الدَّارَقُطْنِيّ علي بن عبدة، متروك. «تاريخ بغداد» 12 20.
2480 - علي بن أبي علي اللهبي حجازي
.
• ذكره الدَّارَقُطْنِيّ في «الضعفاء والمتروكين» (48) ، وقال مكي، عن ابن المنكدر، وجعفر بن محمد، والزهري.
2481 - علي بن عمر بن مهدي، أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ
.
• قال السهمي: سألت أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ قلتُ له إذا قلتُ فلان لين، إيش تريد به؟ قال لا يكون ساقطًا متروك الحديث، ولكن يكون مجروحًا بشيء لا يسقط عن العدالة، وسألته عمن يكون كثير الخطأ، قال إن نبهوه عليه ورجع عنه فلا يسقط، وإن لم يرجع سقط. (1) .
• وقال السُّلَمِيُّ: قال الشيخ (يعني الدَّارَقُطْنِيّ) اختلف قوم ببغداد من أهل العلم، فقال: قوم عثمان أفضل، وقال قوم علي أفضل، فتحاكموا إلي فيه، فسألوني عنه، فأمسكت وقلت الإمساك عنه خير، ثم لم أرد السكوت وقلت دعهم يقولون في ما
أحبوا، فدعوت الذي جاءني مستفتيًا، وقلت ارجع الهم وقل أبو الحسن يقول عثمان بن عفان رضي الله عنه أفضل من علي بن أبي طالب، باتفاق جماعة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، هذا قول أهل السنة، وهو أول عقد يحل في الرفض. (238) .
• وقال السُّلَمِيُّ: سَمِعْتُ الشيخ أبا الحسن (يعني الدَّارَقُطْنِيّ) يقول ما في الدنيا شيء أبغض إلي من الكلام. (432) .
• وقال سئل الدَّارَقُطْنِيّ عن الحديث إذا اختلف فيه الثقات، مثل أن يروي الثوري حديثًا ويخالفه فيه مالك، والطريق إلى كل واحد منهما صحيح، قال ينظر ما اجتمع عليه ثقتان يحكم بصحته، أو جاء بلفظه زائدة مثبثه يقبل منه تلك الزيادة، ويحكم لأكثرهم حفظًا. (435) .
• وقال الدَّارَقُطْنِيّ: ولدت سنة ست وثلاثمئة. «الإلزامات والتتبع» صفحة 116، و «سؤالات السلمي» (42) .
• وقال أبو محمد رجاء بن محمد بن عيسى الأنضناوي المعدل سألت أبا الحسن الدارقنني. فقلت له رأى الشيخ مثل نفسه؟ فقال: لي قال الله تعالى " فلا تزكوا أنفسكم" فقلت له لم أرد هذا، وإنما أردت أن أعلمه، لأقول رأيت شيخًا لم ير مثله، فقال: لي إن كان في فن واحد فقد رأيت من هو أفضل مني، وأما من اجتمع فيه ما اجتمع في فلا. «تاريخ بغداد» 12 35.
• وقال الأزهري: بلغني أن الدَّارَقُطْنِيّ حضر في حداثته مجلس إسماعيل الصفار، فجلس ينسخ جزءًا كان معه، وإسماعيل يملي، فقال: له بعض الحاضرين لا يصح سماعك وأنت تنسخ، فقال: له الدَّارَقُطْنِيّ فهمي للاملاء خلاف فهمك، ثم قال تحفظ كم أملى الشيخ من حديث إلى الآن؟ فقال: لا، فقال: الدَّارَقُطْنِيّ: أملى ثمانية عشر حديثًا، فعدت الأحاديث فوجدت كما قال، ثم قال أبو الحسن الحديث الأول منها عن فلان، عن فلان، ومتنه كذا، والحديث الثاني عن فلان عن فلان، ومتنه كذا ولم يزل بذكر أسناد الأحاديث ومتونها على ترتيبها في الإملاء، حتى أتى على آخرها. «تاريخ بغداد» 12 36.
• وقال البَرْقانِيّ: سَمِعْتُ أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ يقول كتبت ببغداد من أحاديث السوداني أحاديث تفرد بها، ثم مضيت إلى الكوفة لأسمع منه، فجئت إليه وعنده أبو العباس بن عقدة، فدفعت إليه الأحاديث في ورقة، فنظر فيها أبو العباس، ثم رمى بها واستنكرها وأبى أن يقرأها، وقال هؤلاء البغداديون يجيئونا بما لا نعرفه، قال أبو الحسن ثم قرأ أبو العباس عليه، فمضى في جملة ما قرأه حديث منها، فقلت له هذا
الحديث من جملة الأحاديث، ثم مضى آخر، فقلت وهذا أيضًا من جملتها، ثم مضى ثالث، فقلت وهذا أيضًا منها وانصرفت وانقطعت عن العود إلى المجلس لحمى نالتني، فبينما أنا في الموضع الذي كنت نزلته، إذا أنا بداق يدق على الباب، فقلت من هذا؟ فقال: ابن سعيد، فخرجت وإذا بأبي العباس، فوقعت في صدره أقبله، وقلت يا سيدي لم تجشمت المجيء؟ فقال: ما عرفناك إلا بعد انصرافك، وجعل يعتذر إلي، ثم قال ما الذي أخرك عن الحضور؟ فذكرت له أني حممت، فقال: تحضر المجلس لتقرأ ما أحببت، فكنت بعد إذا حضرت أكرمني ورفعني في المجلس، أو كما قال. «تاريخ بغداد» 12 37.
• وقال الخطيب: سألت البَرْقانِيّ قلتُ له هل كان أبو الحسن الدَّارَقُطْنِيّ يملي عليك العلل من حفظه؟ فقال: نعم، ثم شرح لي قصة جمع العلل، فقال: كان أبو منصور بن الكرخي يريد أن يصنف مسندًا معللاً، فكان يدفع أصوله إلى الدَّارَقُطْنِيّ فيعلم له على الأحاديث المعلله ثم يدفعها أبو منصور إلى الوراقين، فينقلون كل حديث منها في رقعه، فإذا أردت تعليق الدَّارَقُطْنِيّ على الأحاديث نظر فيها أبو الحسن، ثم أملى علي الكلام من حفظه، فيقول حديث الأعمش، عن أبي وائل، عن عبد الله بن مسعود الحديث الفلاني، اتفق فلان وفلان على روايته، وخالفهما فلان، ويذكر جميع ما في ذلك الحديث، فأكتب كلامه في رقعة مفردة، وكنت أقول له لم تنظر قبل إملائك الكلام في الأحاديث؟ فقال: أتذكر ما في حفظي بنظري، ثم مات أبو منصور والعلل في الرقاع، فقلت لأبي الحسن بعد سنين من موته إني قد عزمت أن أنقل الرقاع إلى الأجزاء وأرتبها على المسند، فأذن لي في ذلك وقرأتها عليه من كتابي، ونقلها الناس من نسختي، قال أبو بكر البَرْقانِيّ وكنت أكثر ذكر الدَّارَقُطْنِيّ والثناء عليه بحضرة أبي مسلم بن مهران الحافظ، فقال: لي أبو مسلم أراك تفرط في وصفه بالحفظ، فتسأله عن حديث الرضراض، عن ابن مسعود؟ فجئت إلى أبي الحسن وسألته عنه، فقال: ليس هذا من مسائلك، وإنما قد وضعت عليه، فقلت له نعم، فقال: من الذى وضعك على هذه المسألة؟ فقلت لا يمكنني أن أسميه، فقال: لا أجيبك، أو تذكره لي، فأخبرته، فأملى علي أبو الحسن حديث الرضراض باختلاف وجوهه، وذكر خطأ البخاري فيه فألحقته بالعلل ونقلته إليها، أو كما قال. «تاريخ بغداد» 12 37 و38.
• وقال القاضي أبو الطيب الطبري حضرت أبا الحسن الدَّارَقُطْنِيّ وقد قرأت عليه الأحاديث التي جمعها في الوضوء من مس الذكر، فقال: لو كان أحمد بن حنبل حاضرًا لاستفاد هذه الأحاديث. «تاريخ بغداد» 12 38.
• وقال رجاء بن محمد الأنضناوي كنا عند الدَّارَقُطْنِيّ يومًا والقارىء، يقرأ عليه،