المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: موضوعات المستدرك للذهبي
المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 64
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«أَنْتَ تُبَيِّنُ لأُمَّتِي مَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ بَعْدِي» .هَذَا عَلَى شَرْطِ خ، م

- ‌«ادْعُوا لِي سَيِّدَ الْعَرَبِ»

- ‌ لأَقْتُلَنَّ الْعَمَالِقَةَ فِي كَتِيبَةٍ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ: أَوْ عَلِيٌّ؟ فَقَالَ: أَوْ عَلِيٌّ " رَضِيَ اللَّهُ

- ‌«أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ، وَعَلِيٌّ بَابُهَا، فَمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ فَلْيَأْتِ الْبَابَ» .صَحِيحٌ

- ‌«أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ، وَعَلِيٌّ بَابُهَا» الْحَدِيثُ.وَتَمَامُهُ: «عَلِيٌّ إِمَامُ الْبَرَرَةِ، وَقَاتِلُ الْفَجَرَةِ، مَنْصُورٌ مَنْ نَصَرَهُ

- ‌«أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، حَبِيبُكَ حَبِيبِي، وَحَبِيبِي حَبِيبُ اللَّهِ، وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي، وَعَدُوِّي عَدُوُّ اللَّهِ

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي، وَيَمُوتَ مَوْتِي، وَيَسْكُنَ جَنَّةَ الْخُلْدِ، فَلْيَتَوَلَّ عَلِيًّا» .هَذَا

- ‌«أَلا إِنَّ مَثَلَ أَهْلِي فِيكُمْ مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ، فَمَنْ رَكِبَهَا نَجَا، وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا هَلَكَ»

- ‌ إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَنَا وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَمُحِبُّونَا؟ قَالَ: «مِنْ

- ‌«تُبْعَثُ الأَنْبِيَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأُبْعَثُ عَلَى الْبُرَاقِ، وَتُبْعَثُ فَاطِمَةُ أَمَامِي، وَيُبْعَثُ صَالِحٌ عَلَى نَاقَتِهِ»

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُبِ: يَا أَهْلَ الْجَمْعِ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَمُرَّ فَاطِمَةُ ".هَذَا

- ‌«إِنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ، وَيَرْضَى لِرِضَاكِ» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ

- ‌ دَخَلَ عَلَى فَاطِمَةَ، فَقَالَ: «وَاللَّهِ مَا أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ بَعْدَ أَبِيكِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكِ» .هَذَا عَلَى

- ‌«أَمَا تَرْضَيْنَ أَنَّ اللَّهَ اطَّلَعَ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ فَاخْتَارَ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبُوكِ، وَالآخَرُ بَعْلُكِ» .هَذَا عَلَى شَرْطِ

- ‌«النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ الْمُنْذِرُ وَأَنَا الْهَادِي» .قُلْتُ هَذَا مِنْ وَضْعِ الأَشْقَرِمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِيَاضٍ، هُوَ

- ‌«يَا عَلِيُّ، طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّكَ، وَصَدَقَ فِيكَ، وَوَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ، وَكَذِبَ فِيكَ» .هَذَا صَحِيحٌ

- ‌«النَّظَرُ إِلَى عَلِيٍّ عِبَادَةٌ» .قَالَ: وَشَاهِدُهُ صَحِيحٌ.حَدَّثَنَاهُ ابْنُ قَانِعٍ، ثَنَا صَالِحُ بْنُ مُقَاتِلٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ

- ‌«النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ الأَرْضِ مِنَ الْغَرَقِ، وَأَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ لأُمَّتِي مِنَ الاخْتِلافِ، فَإِذَا خَالَفَتْهَا قَبِيلَةٌ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ، فَإِذَا جَارَ بَرِئَ اللَّهُ مِنْهُ وَلَزِمَهُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ، فَإِذَا جَارَ تَخَلَّى مِنْهُ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ عَمْدًا»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ عَمْدًا»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَحِفْ عَمْدًا» .ثَلاثَ مَرَّاتٍ

- ‌«يَا عَلِيُّ اجْعَلْ حُكْمَ اللَّهِ تبارك وتعالى بَيْنَ عَيْنَيْكَ، وَحُكْمَ الشَّيْطَانِ تَحْتَ قَدَمَيْكَ»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ فِي الْحُكْمِ»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ» .رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، وَعَلِيُّ بْنُ الْحُلْوَانِيِّ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ»

- ‌«لَعَنَ الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ وَالرَّائِشَ الَّذِي يَسْعَى بَيْنَهُمَا»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ وَالرَّائِشَ الَّذِي يَعْمَلُ بَيْنَهُمَا» ، رَوَاهُ عَبْدُ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الآكِلَ وَالْمُطْعِمَ» ، يُرِيدُ الرِّشْوَةَ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الآكِلَ وَالْمُطْعِمَ» يَعْنِي الْمُرْتَشِيَ وَالرَّاشِيَ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ» ، وَرَوَتْهُ أُمُّ سَلَمَةَ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ»

- ‌«لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ، إِلا أَنْ يَرَى فِي الإِسْلامِ بَيْعَ الْحُكْمِ» رَوَاهُ عَبْسٌ الْغِفَارِيُّ

- ‌«لا يَتَمَّنى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ» ؟ قَالَ: قَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: " بَادِرُوا بِالْمَوْتِ قَبْلَ خِصَالٍ سِتٍّ: إِمْرَةِ السُّفَهَاءِ، وَكَثْرَةِ

- ‌«يَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِهِ إِمَارَةَ السُّفَهَاءِ، وَبَيْعَ الْحُكْمِ، وَنَشْوًا يَتَخِذُونَ الْقُرْآنَ مَزَامِيرَ، يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لَيْسَ

- ‌ مَا بَالُ الْعَامِلِ نَبْعَثُهُ عَلَى الْعَمَلِ مِنْ أَعْمَالِنَا فَيَجِيءُ فَيَقُولُ: هَذَا مَا لَكُمْ، وَهَذَا مَا لِي، فَهَلا جَلَسَ فِي

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«مَا عَدَلَ وَالٍ تَجَرَ فِي رَعِيَّتِهِ»

- ‌ مِنْ أَخْوَنِ الْخِيَانَةِ تِجَارَةَ الْوَالِي فِي رَعِيَّتِهِ»

- ‌«إِنْ شِئْتُمْ أَنْبَأْتُكُمْ عَنِ الإِمَارَةِ وَمَا فِيهَا» .فَقُمْتُ فَنَادَيْتُ بِأَعْلَى صَوْتِي: مَا هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ:

- ‌«إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، وَأَنَا أَقْضِي بَيْنَكُمْ عَلَى

- ‌«إِنَّكُمَا تَخْتَصِمَانِ إِلَيَّ وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ فَأَقْضِي لَهُ بِمَا أَسْمَعُ

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ يَأْتِينِي الْخَصْمُ، وَلَعَلَّ بَعْضُكُمْ يَكُونُ أَبْلَغَ مِنْ بَعْضٍ، فَأَحْسَبُ أَنَّهُ صَادِقٌ، فَأَقْضِي لَهُ، فَمَنْ

- ‌ أَنَا بَشَرٌ، وَإِنَّهُ يَأْتِينِي الْخَصْمُ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَبْلَغَ مِنْ بَعْضٍ فَأَقْضِي لَهُ بِذَلِكَ، وَأَحْسَبُ أَنَّهُ صَادِقٌ

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَبْلَغَ مِنْ بَعْضٍ، فَأَقْضِي لَهُ بِذَلِكَ لِمَا أَحْسَبُ

- ‌«إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، وَإِنَّمَا أَقْضِي بِرَأْيِي فِيمَا لَمْ يَنْزِلْ عَلَيَّ فِيهِ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ فِيهِ بِحُجَّةٍ يَقْتَطِعُ بِهَا

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، فَمَنْ قَطَعْتُ لَهُ مِنْ مَالِ أَخِيهِ شَيْئًا، فَإِنَّمَا

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، فَمَنْ قَطَعْتُ لَهُ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ، فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ

- ‌«إِذَا جَاءَكَ الْخَصْمَانِ فَلا تَسْمَعْ مِنْ أَحَدِهِمَا حَتَّى تَسْمَعَ مِنَ الآخَرِ، فَإِنَّهُ سَيُيَسِّرُ لَكَ» .قَالَ: فَمَا زِلْتُ قَاضِيًا

- ‌«اللَّهُمَّ اهْدِ قَلْبَهُ، وَسَدِّدْ لِسَانَهُ» .فَمَا شَكَكْتُ فِي قَضَاءٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ حَتَّى جَلَسْتُ مَجْلِسِي

- ‌«لا يَقْضِ الْحَاكِمُ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَنْبَغِي لِلْحَاكِمِ أَنْ يَحْكُمَ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَحْكُمِ الْحَاكِمُ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«اسْقِ يَا زُبَيْرُ، ثُمَّ أَرْسِلِ إِلَى جَارِكَ» .فَغَضِبَ الأَنْصَارِيُّ، وَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ.فَتَلَوَّنَ