المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي والرائش الذي يعمل بينهما» ، رواه عبد - موضوعات المستدرك للذهبي

[شمس الدين الذهبي]

فهرس الكتاب

- ‌«أَنْتَ تُبَيِّنُ لأُمَّتِي مَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنْ بَعْدِي» .هَذَا عَلَى شَرْطِ خ، م

- ‌«ادْعُوا لِي سَيِّدَ الْعَرَبِ»

- ‌ لأَقْتُلَنَّ الْعَمَالِقَةَ فِي كَتِيبَةٍ، فَقَالَ لَهُ جِبْرِيلُ: أَوْ عَلِيٌّ؟ فَقَالَ: أَوْ عَلِيٌّ " رَضِيَ اللَّهُ

- ‌«أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ، وَعَلِيٌّ بَابُهَا، فَمَنْ أَرَادَ الْمَدِينَةَ فَلْيَأْتِ الْبَابَ» .صَحِيحٌ

- ‌«أَنَا مَدِينَةُ الْعِلْمِ، وَعَلِيٌّ بَابُهَا» الْحَدِيثُ.وَتَمَامُهُ: «عَلِيٌّ إِمَامُ الْبَرَرَةِ، وَقَاتِلُ الْفَجَرَةِ، مَنْصُورٌ مَنْ نَصَرَهُ

- ‌«أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، حَبِيبُكَ حَبِيبِي، وَحَبِيبِي حَبِيبُ اللَّهِ، وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي، وَعَدُوِّي عَدُوُّ اللَّهِ

- ‌«مَنْ أَرَادَ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي، وَيَمُوتَ مَوْتِي، وَيَسْكُنَ جَنَّةَ الْخُلْدِ، فَلْيَتَوَلَّ عَلِيًّا» .هَذَا

- ‌«أَلا إِنَّ مَثَلَ أَهْلِي فِيكُمْ مَثَلُ سَفِينَةِ نُوحٍ، فَمَنْ رَكِبَهَا نَجَا، وَمَنْ تَخَلَّفَ عَنْهَا هَلَكَ»

- ‌ إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَنَا وَفَاطِمَةُ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَمُحِبُّونَا؟ قَالَ: «مِنْ

- ‌«تُبْعَثُ الأَنْبِيَاءُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَأُبْعَثُ عَلَى الْبُرَاقِ، وَتُبْعَثُ فَاطِمَةُ أَمَامِي، وَيُبْعَثُ صَالِحٌ عَلَى نَاقَتِهِ»

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُبِ: يَا أَهْلَ الْجَمْعِ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَمُرَّ فَاطِمَةُ ".هَذَا

- ‌«إِنَّ اللَّهَ يَغْضَبُ لِغَضَبِكِ، وَيَرْضَى لِرِضَاكِ» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ

- ‌ دَخَلَ عَلَى فَاطِمَةَ، فَقَالَ: «وَاللَّهِ مَا أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ بَعْدَ أَبِيكِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكِ» .هَذَا عَلَى

- ‌«أَمَا تَرْضَيْنَ أَنَّ اللَّهَ اطَّلَعَ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ فَاخْتَارَ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبُوكِ، وَالآخَرُ بَعْلُكِ» .هَذَا عَلَى شَرْطِ

- ‌«النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ الْمُنْذِرُ وَأَنَا الْهَادِي» .قُلْتُ هَذَا مِنْ وَضْعِ الأَشْقَرِمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِيَاضٍ، هُوَ

- ‌«يَا عَلِيُّ، طُوبَى لِمَنْ أَحَبَّكَ، وَصَدَقَ فِيكَ، وَوَيْلٌ لِمَنْ أَبْغَضَكَ، وَكَذِبَ فِيكَ» .هَذَا صَحِيحٌ

- ‌«النَّظَرُ إِلَى عَلِيٍّ عِبَادَةٌ» .قَالَ: وَشَاهِدُهُ صَحِيحٌ.حَدَّثَنَاهُ ابْنُ قَانِعٍ، ثَنَا صَالِحُ بْنُ مُقَاتِلٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ

- ‌«النُّجُومُ أَمَانٌ لأَهْلِ الأَرْضِ مِنَ الْغَرَقِ، وَأَهْلُ بَيْتِي أَمَانٌ لأُمَّتِي مِنَ الاخْتِلافِ، فَإِذَا خَالَفَتْهَا قَبِيلَةٌ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ، فَإِذَا جَارَ بَرِئَ اللَّهُ مِنْهُ وَلَزِمَهُ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ، فَإِذَا جَارَ تَخَلَّى مِنْهُ»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ عَمْدًا»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ عَمْدًا»

- ‌«إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَحِفْ عَمْدًا» .ثَلاثَ مَرَّاتٍ

- ‌«يَا عَلِيُّ اجْعَلْ حُكْمَ اللَّهِ تبارك وتعالى بَيْنَ عَيْنَيْكَ، وَحُكْمَ الشَّيْطَانِ تَحْتَ قَدَمَيْكَ»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ فِي الْحُكْمِ»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ، صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ» .رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، وَعَلِيُّ بْنُ الْحُلْوَانِيِّ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ»

- ‌«لَعَنَ الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ وَالرَّائِشَ الَّذِي يَسْعَى بَيْنَهُمَا»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ وَالرَّائِشَ الَّذِي يَعْمَلُ بَيْنَهُمَا» ، رَوَاهُ عَبْدُ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الآكِلَ وَالْمُطْعِمَ» ، يُرِيدُ الرِّشْوَةَ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الآكِلَ وَالْمُطْعِمَ» يَعْنِي الْمُرْتَشِيَ وَالرَّاشِيَ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ» ، وَرَوَتْهُ أُمُّ سَلَمَةَ

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ»

- ‌«لا يَتَمَنَّى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ، إِلا أَنْ يَرَى فِي الإِسْلامِ بَيْعَ الْحُكْمِ» رَوَاهُ عَبْسٌ الْغِفَارِيُّ

- ‌«لا يَتَمَّنى أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ» ؟ قَالَ: قَدْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ: " بَادِرُوا بِالْمَوْتِ قَبْلَ خِصَالٍ سِتٍّ: إِمْرَةِ السُّفَهَاءِ، وَكَثْرَةِ

- ‌«يَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِهِ إِمَارَةَ السُّفَهَاءِ، وَبَيْعَ الْحُكْمِ، وَنَشْوًا يَتَخِذُونَ الْقُرْآنَ مَزَامِيرَ، يُقَدِّمُونَ الرَّجُلَ لَيْسَ

- ‌ مَا بَالُ الْعَامِلِ نَبْعَثُهُ عَلَى الْعَمَلِ مِنْ أَعْمَالِنَا فَيَجِيءُ فَيَقُولُ: هَذَا مَا لَكُمْ، وَهَذَا مَا لِي، فَهَلا جَلَسَ فِي

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«هَدَايَا الأُمَرَاءِ غُلُولٌ»

- ‌«مَا عَدَلَ وَالٍ تَجَرَ فِي رَعِيَّتِهِ»

- ‌ مِنْ أَخْوَنِ الْخِيَانَةِ تِجَارَةَ الْوَالِي فِي رَعِيَّتِهِ»

- ‌«إِنْ شِئْتُمْ أَنْبَأْتُكُمْ عَنِ الإِمَارَةِ وَمَا فِيهَا» .فَقُمْتُ فَنَادَيْتُ بِأَعْلَى صَوْتِي: مَا هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ:

- ‌«إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، وَأَنَا أَقْضِي بَيْنَكُمْ عَلَى

- ‌«إِنَّكُمَا تَخْتَصِمَانِ إِلَيَّ وَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ فَأَقْضِي لَهُ بِمَا أَسْمَعُ

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ يَأْتِينِي الْخَصْمُ، وَلَعَلَّ بَعْضُكُمْ يَكُونُ أَبْلَغَ مِنْ بَعْضٍ، فَأَحْسَبُ أَنَّهُ صَادِقٌ، فَأَقْضِي لَهُ، فَمَنْ

- ‌ أَنَا بَشَرٌ، وَإِنَّهُ يَأْتِينِي الْخَصْمُ، فَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَبْلَغَ مِنْ بَعْضٍ فَأَقْضِي لَهُ بِذَلِكَ، وَأَحْسَبُ أَنَّهُ صَادِقٌ

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَبْلَغَ مِنْ بَعْضٍ، فَأَقْضِي لَهُ بِذَلِكَ لِمَا أَحْسَبُ

- ‌«إِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ، وَإِنَّمَا أَقْضِي بِرَأْيِي فِيمَا لَمْ يَنْزِلْ عَلَيَّ فِيهِ، فَمَنْ قَضَيْتُ لَهُ فِيهِ بِحُجَّةٍ يَقْتَطِعُ بِهَا

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، فَمَنْ قَطَعْتُ لَهُ مِنْ مَالِ أَخِيهِ شَيْئًا، فَإِنَّمَا

- ‌«إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ، وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ، فَمَنْ قَطَعْتُ لَهُ مِنْ حَقِّ أَخِيهِ، فَإِنَّمَا أَقْطَعُ لَهُ

- ‌«إِذَا جَاءَكَ الْخَصْمَانِ فَلا تَسْمَعْ مِنْ أَحَدِهِمَا حَتَّى تَسْمَعَ مِنَ الآخَرِ، فَإِنَّهُ سَيُيَسِّرُ لَكَ» .قَالَ: فَمَا زِلْتُ قَاضِيًا

- ‌«اللَّهُمَّ اهْدِ قَلْبَهُ، وَسَدِّدْ لِسَانَهُ» .فَمَا شَكَكْتُ فِي قَضَاءٍ بَيْنَ اثْنَيْنِ حَتَّى جَلَسْتُ مَجْلِسِي

- ‌«لا يَقْضِ الْحَاكِمُ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَنْبَغِي لِلْحَاكِمِ أَنْ يَحْكُمَ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَحْكُمِ الْحَاكِمُ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَحْكُمْ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ الْقَاضِي بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«لا يَقْضِ أَحَدٌ بَيْنَ اثْنَيْنِ وَهُوَ غَضْبَانُ»

- ‌«اسْقِ يَا زُبَيْرُ، ثُمَّ أَرْسِلِ إِلَى جَارِكَ» .فَغَضِبَ الأَنْصَارِيُّ، وَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنْ كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ.فَتَلَوَّنَ

الفصل: ‌«لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الراشي والمرتشي والرائش الذي يعمل بينهما» ، رواه عبد

32 -

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ الشَّافِعِيُّ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مِهْرَانَ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ لَيْثٍ، عَنْ أَبِي الْخَطَّابِ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ، عَنْ ثَوْبَانَ، رضي الله عنه، قَالَ:

«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ وَالرَّائِشَ الَّذِي يَعْمَلُ بَيْنَهُمَا» ، رَوَاهُ عَبْدُ

الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ

ص: 29