المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: نسخة إبراهيم بن سعد
المؤلف: إبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف
الطبعة: الأولى
الناشر: دار الكتب العلمية
عدد الصفحات: 103
تحقيق: خَلاف محمود عبد السميع
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«جِدَالٌ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ»

- ‌ فِي يَدِ رَجُلٍ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فَضَرَبَ إِصْبَعَهُ حَتَّى رَمَى بِهِ»

- ‌ يَتَخَلَّقُونَ، وَلا يَرَوْنَ بِالْخَلُوقِ بَأْسًا»

- ‌ عَلَى أُمِّ سَلَمَةَ قُرْطَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ، فَأَعْرَضَ عَنْهَا حَتَّى رَمَتْ بِهِمَا»

- ‌ لَمَّا مَاتَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ، يَقُولُ: «وَاجَبَلاهُ»

- ‌«يَكْرَهُ أَنْ يُدَاوَى الدُّبُرُ بِالْخَمْرِ»

- ‌«إِذَا أَدْرَكَا الإِمَامَ وَهُوَ رَاكِعٌ كَبَّرَا تَكْبِيرَةً وَاحِدَةً، يَرْكَعَانِ بِهَا بِتِلْكَ التَّكْبِيرَةِ

- ‌«إِنِّي أَكْرَهُ أَنْ أُحَدِّثَكُمْ حَدِيثًا فَتَجْعَلُوهُ مِائَةَ حَدِيثٍ»

- ‌«نَفْسُ الْمُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ»

- ‌ هَلْ نَرَى رَبَّنَا؟ قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: هَلْ تُضَارُّونَ فِي الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الْهِلالَ فَصُومُوا، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا، فَإِنْ غُمَّ عَلَيْكُمْ فَاقْدُرُوا

- ‌«أَفْلَحَتِ الْوُجُوهُ» .قَالُوا: أَفْلَحَ وَجْهُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «أَقَتَلْتُمُوهُ؟» قَالُوا: نَعَمْ.فَدَعَانَا بِالسَّيْفِ

- ‌ نِسَاءُ الْمُؤْمِنَاتِ يُصَلِّينَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مُتَلَفِّعَاتٍ فِي مُرُوطِهِنَّ فِي صَلاةِ الْفَجْرِ، ثُمَّ

- ‌ أَعْظَمَ الْمُسْلِمِينَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ جُرْمًا، مَنْ سَأَلَ عَنْ شَيْءٍ لَمْ يُحَرَّمْ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، فَحُرِّمَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ مِنْ

- ‌ أَلا يَبْسُطُ أَحَدُكُمْ ثَوْبَهُ حَتَّى أُفْضِيَ مَقَالَتِي هَذِهِ، ثُمَّ يَجْمَعُ ثَوْبَهُ إِلَى صَدْرِهِ، فَلا يَنْسَى مِنْ مَقَالَتِي شَيْئًا

- ‌ سُئِلَ عَمَّا يَتْرُكُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ؟ قَالَ: لا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ، وَلا الْعِمَامَةَ، وَلا السَّرَاوِيلاتِ، وَلا

- ‌ هَذَا الْوَبَاءَ رِجْزٌ عَذَّبَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ، فَبَقِيَتْ فِي الأَرْضِ مِنْهُ بَقَايَا، فَيَجِيُء أَحْيَانًا، وَيَذْهَبُ

- ‌ أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ.قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ

- ‌«إِذَا خَشِيتَ النَّوْمَ، فَصَلِّ الْعَتْمَةَ قَبْلَ أَنْ تَنَامَ»

- ‌«مُضْطَجِعًا فِي الْمَسْجِدِ رَافِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى، وَأَنَّهُ قَدْ كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ أَبُو بَكْرٍ، وَعُمَرُ، وَعُثْمَانُ

- ‌ عَنِ الْعَزْلِ؟ فَقَالَ: «أَوَ تَفْعَلُونَ ذَلِكَ؟» .قَالُوا: نَعَمْ

- ‌ كَانَا يَعْزِلانِ، وَكَانَ عُمَرُ ، وابْنُ عُمَرَ يَكْرَهَانِ الْعَزْلَ»

- ‌ سُئِلَ عَنِ الشَّيْءِ يَجِدُهُ الإِنْسَانُ يُشْبِهُ لَهُ مِنْهُ أَنَّهُ أَحْدَثَ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «الْوُضُوءُ

- ‌ بَلَغَنِي أَنَّهُ شَرِبَ شَرَابًا، يُقَالُ لَهُ: الطِّلاءُ، وَإِنِّي سَائِلٌ عَنْهُ فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ، جَلَدْتُهُ الْحَدَّ، قَالَ: فَسَأَلَ

- ‌«الْعُشُورُ فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالْعُيُونُ، وَفِيمَا كَانَ بِالرِّشَاءِ نِصْفُ الْعُشُورِ»

- ‌«لَيْسَ فِي الْخُضَرِ زَكَاةٌ، إِنَّمَا زَكَاتُهَا فِي أَثْمَانِهَا»

- ‌ فَأَشَارَ الْمُسْلِمُونَ أَنْ يُقَسَّمَ أَهْلُ السَّوَادِ، وَأَهْلُ الأَهْوَازِ عَلَى الْمُسْلِمِينَ، فَقَالَ عُمَرُ: " فَمَا لِمَنْ جَاهَدَ مِنَ

- ‌ الْمَاعُونُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ: الْمَالُ

- ‌«إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ، مَرَّتَيْنِ، فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ

- ‌ يَخْطُبُ النَّاسَ قَبْلَ الْفِطْرِ بِيَوْمَيْنِ، فَيَأْمَرُهُمْ بِأَدَاءِ زَكَاةِ الْفِطْرِ، فَيُخْرِجُونَهَا قَبْلَ

- ‌ أَتَاهُ رَجُلٌ وَجَدَ قَلْبًا مِنْ ذَهَبٍ، فَقَالَ: " عَرِّفْهُ، فَقَالَ: قَدْ عَرَّفْتُهُ، قَالَ: عَرِّفْهُ، قَالَ: قَدْ عَرَّفْتُهُ، فَلَمْ أَجِدْ

- ‌ دَخَلَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ، وَمَعَهُ ابْنُهُ إِسْمَاعِيلُ، وَعَلَيْهِ قَمِيصٌ مِنْ حَرِيرٍ وَقَلْبَانِ

- ‌ كَانُوا يَدْخُلُونَ بِقَطَائِفِ الأُرْجُوَانِ»

- ‌«حَرَقَ بَعْضَ أَمْوَالِ بَنِي النَّضِيرِ» ، فَقَالَ قَائِلٌ:لَهَانَ عَلَى سَرَاةِ بَنِي لُؤَيٍّ…حَرِيقٌ بِالْبُوَيْرَةِ مُسْتَطِيرُقَالَ

- ‌ أَشَدِّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُشَبِّهُونَ بِخَلْقِ اللَّهِ عز وجل»

- ‌«ابْتَسِطُوهَا»

- ‌ حَدِّثْنِي بِأَمْرٍ أَعْتَصِمُ بِهِ، قَالَ: قُلْ: رَبِّيَ اللَّهُ، ثُمَّ اسْتَقِمْ

- ‌«حِينَ أُسْرِيَ بِي، لَقِيَنِي إِبْرَاهِيمُ، وَمُوسَى، وَعِيسَى، بِبَيْتِ الْمَقْدِس صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِمْ، فَإِذَا مُوسَى ضَرْبُ أُدْمٍ

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُنِي أَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ، فَإِذَا رَجُلٌ سَبْطُ الشَّعْرِ آدَمُ يَنْطِفُ رَأْسُهُ، يَعْنِي: يَقْطُرُ مَاءً، أَوْ

- ‌«إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ وَالْقَوْمُ رُكُوعٌ، رَكَعَ إِذَا أَمْكَنَهُ أَنْ يُدْرِكَهَا، ثُمَّ يَدُبُّ رَاكِعًا، حَتَّى يَصِلَ

- ‌ كَيْفَ تَسْأَلُونَ أَهْلَ الْكِتَابِ عَنْ شَيْءٍ، وَكِتَابُكُمُ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَى نَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم، أَحْدَثُ الأَخْبَارِ

- ‌«بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ عَلَيَّ، وَعَلَيْهِمْ قُمُصٌ مِنْهَا مَا يَبْلُغُ الثَّدْيَ، وَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ دُونَ

- ‌«لا تَصْلُحُ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ وَلا لِذِي مِرَّةٍ سَوِيٍّ»

- ‌«إِذَا خَرَجَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلْتَغْتَسِلْ مِنَ الطِّيبِ كَمَا تَغْتَسِلُ مِنَ الْجَنَابَةِ»

- ‌«وَرَّثَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ تُمَاضِرَ بِنْتَ الأَصْبَعِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ بَعْدَ انْقِضَاءِ

- ‌ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الأَئِمَّةُ الْمُضِلُّونَ»

- ‌ لا يَنْبَغِي لِعَبْدٍ، أَنْ يَقُولَ: أَنَا خَيْرٌ مِنْ يُونُسَ بْنِ مَتَّى

- ‌ أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِصِيَامِ الدَّهْرِ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، وَمَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ

- ‌«مَا مِنْ نَبِيٍّ يَمْرَضُ إِلا خُيِّرَ بَيْنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ» .فَلَمَّا كَانَ مَرَضُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الَّذِي

- ‌ صَلَّيْتُ خَلَفَ ابْنِ الْعَبَّاسِ عَلَى جِنَازَةٍ، فَقَرَأَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، وَسُورَةٍ جَهَرَ فِيهَا حَتَّى أَسْمَعَنَا، قَالَ: فَأَخَذْتُ

- ‌ أَرَادَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُقبَّلَنِي، فَقُلْتُ: إِنِّي صَائِمَةٌ، فَقَالَ: وَأَنَا صَائِمٌ

- ‌ صَلَّى الْمَغْرِبَ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ سَلَّمَ فَقَامَ، قَالَ: فَقِيلَ لَهُ: إِنَّكَ صَلَّيْتَ رَكْعَتَيْنِ، فَقَامَ وَصَلَّى رَكْعَةً أُخْرَى، وَسَجَدَ

- ‌ رَآنِي عُمَرُ وَأَنَا أُصَلِّي بَعْدَ الْعَصْرِ، فَقَالَ: أَتُصَلِّي بَعْدَهَا؟ قَالَ: قُلْتُ: لأَنِّي سُبِقْتُ بِبَعْضِ الصَّلاةِ، فَقَالَ:

- ‌ أَوَّلَ مَنْ صَلَّى الضُّحَى رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، مِنَ الأَنْصَارِ، يُقَالُ لَهُ: ذُو

- ‌ كَانَ فِي الرَّكْعَتَيْنِ كَأَنَّهُ عَلَى الرَّضْفِ، قُلْتُ لأَبِي: حَتَّى يَقُومَ؟ قَالَ: حَتَّى يَقُومَ

- ‌ يَأْكُلُ اللَّحْمَ، وَيُصَلِّي وَلا يَمَسُّ مَاءً» ، وَكَانَ يَذْكُرُ عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ: أَنَّهُ كَانَ يَصْنَعُ

- ‌ صَوْتَ رَجُلٍ يَعْلُو فِي الْمَسْجِدِ، فَقَالَ: أَتَدْرِي أَيْنَ أَنْتَ؟ أَتَدْرِي أَيْنَ أَنْتَ؟ كَرِهَ الصَّوْتَ

- ‌ أَدْهَنَ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ، فَأَمَرَهُ أَنْ يَغْسِلَ رَأْسَهُ بِطِيبٍ

- ‌«تَطَيَّبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لإِحْرَامِهِ قَبْلَ أَنْ يُحْرِمَ، وَيُحِلُّهُ قَبْل أَنْ

- ‌«لأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَمْتَلِئَ شِعْرًا»

- ‌«إِنْ وَجَدْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ أَنْ تَضَعُوا رِجْلَيَّ فِي قُيُودِهَا فَضَعُوهُمَا»

- ‌ الْخَمْرَ مَجْمَعُ الْخَبَائِثِ»

- ‌ اذْهَبِ ابْنَ عَوْفٍ فَقَدْ ذَهَبْتَ بِبَطْنَتِكَ لَمْ تَتَغَضْغَضْ مِنْهَا شَيْءٌ

- ‌«أَعْضَلَ بِي أَهْلُ الْكُوفَةِ، مَا يَرْضَوْنَ بِأَمِيرٍ، وَمَا يَرْضَى بِهِمْ. . أَمِيرٌ، وَلا يَصْلُحُونَ لأَمِيرٍ، وَلا يَصْلُحُ

- ‌ يَوْمَ مَاتَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ، يَقُولُ: اذْهَبِ ابْنَ عَوْفٍ، فَقَدْ أَدْرَكْتَ صَفْوَهَا، وَسَبَقْتَ

- ‌«مَا هَذَا الْحَدِيثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَلا لا يَتَحَدَّثَنَّ رَجُلٍ إِلَى امْرَأَةٍ، إِلا امْرَأَةً هِيَ عَلَيْهِ مَحْرَمٌ، أَلا وَإِنْ قِيلَ: حَمُوهَا، أَلا حَمُوهَا

- ‌«مَنْ فَاتَهُ قِيَامُ اللَّيْلِ، فَلْيَقْرَأْ مِائَةَ آيَةٍ فِي صَلاتِهِ قَبْلَ الظُّهْرِ، فإِنَّهُ يَعْدِلُ قِيَامَ

- ‌ تَأْمُرُ بِبَغْلِهَا، فَيُضْرَبُ حِينَ يَهْبِطُ مُحَسِّرًا، حَتَّى تَخْرُجَ مِنْهُ»

- ‌ دَفَعَ مَنْ جَمْعٍ مَعَ عُمَرَ، فَلَمَّا هَبَطَ مُحَسِّرًا، أَوْضَعَ رَاحِلَتَهُ»

- ‌ إِذَا دُعِيَ لِجِنَازَةٍ سَأَلَ عَنْهَا، فَإِنْ أُثْنِيَ عَلَيْهَا خَيْرًا، قَامَ فَصَلَّى عَلَيْهَا، وَإِنْ أُثْنِيَ عَلَيْهَا غَيْرَ ذَلِكَ، قَالَ

- ‌«يُوشِكُ أَحَدُكُمْ أَنْ يُصَلِّيَ الصُّبْحَ أَرْبَعًا»

- ‌«تَشْعَثُونَ، وَتَغْبُرُونَ، وَتَثْقُلُونَ، وَتَضْحُونَ، لا تُرِيدُونَ بِذَلِكَ شَيْئًا مِنْ عَرَضِ الدُّنْيَا، مَا نَعْلَمُ سَعْدًا خَيْرًا مِنْ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ يُنْشِئُ السَّحَابَ، فَيَضْحَكُ أَحْسَنَ الضَّحِكِ، وَيَنْطِقُ أَحْسَنَ الْمَنْطِقِ»

- ‌ أَتَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَكَلَّمَتْهُ فِي شَيْءٍ، فَأَمَرَهَا أَنْ تَرْجِعَ إِلَيْهِ، فَقَالَتْ: يَا

- ‌«مِنْ أَكْبَرِ الْكَبَائِرِ أَنْ يَلْعَنَ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ»

- ‌«يُقَدَّمُ النِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ لَيْلَةَ الْمُزْدَلِفَةِ إِلَى مِنًى»

- ‌«قُتِلَ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَكَانَ خَيْرًا مِنِّي، وَلَمْ يَجِدْ مَا يُكَفَّنُ بِهِ إِلا بُرْدَةَ حَمْزَةَ، أَوْ رَجُلٍ آخَرَ» .شَكَّ إِبْرَاهِيمُ

- ‌«لأَمْنَعَنَّ ذَوَاتَ الأَحْسَابِ، فَزَوِّجُهُنَّ إِلا مِنَ الأَكْفَاءِ»

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ، رَأَيْتُنِي أُتِيتُ بِقَدَحِ لَبَنٍ، فَشَرِبْتُ مِنْهُ، حَتَّى إِنِّي لأَرَى الرَّيَّ عَرَجَ فِي أَطْرَافِي، فَأَعْطَيْتُ

- ‌ اسْتَأْذَنَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَعِنْدَهُ نِسَاءٌ مِنْ قُرَيْشٍ يُكَلِّمْنَهُ

- ‌«بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُنِي عَلَى قَطِيبٍ فَنَزَعْتُ مِنْهَا مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ أَنْزِعَ، ثُمَّ أَخَذَهَا ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ

- ‌«أَنَّهُ قَدْ كَانَ فِيمَا مَضَى قَبْلَكُمْ مِنَ الأُمَمِ مُحَدَّثُونَ، فَإِنْ يَكُنْ فِي أُمَّتِي هَذِهِ أَحَدٌ مِنْهُمْ، فَإِنَّهُ عُمَرُ بْنُ

- ‌«قُرَيْشٌ أَحَقُّ النَّاسِ بِهَذَا الْمَالِ، لأَنَّهُمْ إِذَا أَعْطُوا فَاضَ، وَإِذَا أَعْطَتْهُ غَيْرُهُمْ لَمْ

- ‌ هَذَا يَوْمٌ يُذِلُّ اللَّهُ فِيهِ قُرَيْشًا

- ‌«لا تُعَلِّمُوا قُرَيْشًا، وَتَعَلَّمُوا مِنْهَا، وَلا تَتَقَدَّمُوهُمْ، وَلا تَتَأَخَّرُوا عَنْهُمْ، فَإِنَّ لِلرَّجُلِ مِنْ قُرَيْشٍ مِثْلَ قُوَّةِ

- ‌«مَنْ يُرِدِ هَوَانَ قُرَيْشٍ، أَهَانَهُ اللَّهُ»

- ‌ ذُكِرَ لَهُ رَجُلٌ مِنْ ثَقِيفٍ مَاتَ يَوْمَ حُنَيْنٍ وَهُوَ حَاضِرٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: أَبْعَدَهُ اللَّهُ

- ‌ قُرَيْشٌ أَفْضَلُ النَّاسِ أَحْلامًا، وَأَعْظَمُ النَّاسِ أَمَانَةً، وَمَنْ يُرِدْ قُرَيْشًا بِسُوءٍ نَكَثَهُ اللَّهُ

- ‌ إِذَا ذُكِرَ عُمَرُ: لِلَّهِ تَأَيَّدَ عُمَرُ، لَقَلَّ مَا رَأَيْتُهُ يُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ بِشَيْءٍ قَطُّ إِلا كَانَ

- ‌ بَلَغَنِي أَنَّ الَّيُهوَد، كَانُوا يَقُولُونَ: إِنَّا نَجِدُ فِيمَا نَقْرَأُ مِنَ الأَحَادِيثِ عَنِ الأَنْبِيَاءِ: أَنَّهُ يُجْلِي يَهُودَ

- ‌«حَرَّقَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بَيْتَ رُوَيْشِدٍ، وَكَانَ حَانُوتَ شَرَابٍ»

- ‌ أَمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْمُعَوَّلَ عَلَيْهِ يُعَذَّبَ

- ‌ دَخَلَ ثَابِتٌ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ شَاهِدٌ، وَأُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، وَزَيْدُ بْنُ حَارِثَةَ مُضْطَجِعَانِ

- ‌ جَاءَتْ أُمُّ حَبِيبَةَ ابْنَةُ جَحْشٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَكَانَتِ اسْتُحِيضَتْ سَبْعَ سِنِينَ، فَشَكَتْ ذَلِكَ

- ‌ الأَنْصَارَ قَبْلَ أَنْ يُسْلِمُوا كَانُوا يَحُجُّونَ لِمَنَاةَ الطَّاغِيَةَ الَّتِي كَانُوا يَعْبُدُونَ عِنْدَ الْمُشلَّلِ، وَكَانَ مَنْ أَهَلَّ

- ‌ لا يُصَلِّي الضُّحَى»

- ‌ قَالَتِ الْيَهُودُ: سَلُوا مُحَمَّدًا، فَإِنْ هُوَ حَكَمَ بِالتَّخْفِيفِ، مَا حَدُّ الزَّانِي إِذَا أُحْصِنَ، فَإِنَّكُمْ قَدْ تَرَكْتُمْ مَا فِي

- ‌ جُلِدَ أَبُو بَكْرَةَ، أَمَرَتْ أُمُّهُ بِشَاةٍ، فَذُبِحَتْ، ثُمَّ جَعَلَتْ جِلْدَهَا عَلَى ظَهْرِهِ، قَالَ: فَكَانَ أَبِي، يَقُولُ: مَا ذَاكَ

- ‌ لَبِسَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم خَاتَمًا مِنْ وَرِقٍ يَوْمًا وَاحِدًا، فَاتَّخَذَ النَّاسُ خَوَاتِمَ مِنْ وَرِقٍ، قَالَ: فَطَرَحَ