المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: نسخة الزبير بن عدي
المؤلف: الزُّبَيْرُ بنُ عَدِيٍّ أَبُو عَدِيٍّ الهَمْدَانِيُّ اليَامِيُّ الكُوْفِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 80
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلاثًا مِنْ غَيْرِ ضَرُورَةٍ كُتِبَ مُنَافِقًا فِي كِتَابِ اللَّهِ لا يَمْحُو أَوْ لا

- ‌«مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ تَهَاوُنًا بِهَا طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قَلْبِهِ»

- ‌ أَتَانِي جِبْرِيلُ بِمِرْآةٍ فِيهَا نُكْتَةٌ سَوْدَاءُ ، فَقُلْتُ: مَا هَذِهِ يَا جِبْرِيلُ؟ قَالَ: هَذِهِ الْجُمُعَةُ فُضِّلْتُ بِهَا أَنْتَ

- ‌ أَغْبَطَ النَّاسِ عِنْدِي لَرَجُلٌ ذُو حَظٍّ مِنْ صَلاةٍ غَامِضٌ فِي النَّاسِ ، لا يُشَارُ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ، وَيَمُوتُ إِذَا مَاتَ

- ‌«اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِيَ مِنَ الطَّيْرِ» .قَالَ: فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ رَجُلا مِنَ

- ‌«تَسَحَّرُوا؛ فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً»

- ‌«مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ ، وَمَنْ جَدَعَ عَبْدَهُ جَدَعْنَاهُ»

- ‌«مَنْ حَوَّلَ خَاتَمَهُ أَوْ عِمَامَتَهُ أَوْ عَلَّقَ خَيْطًا فِي إِصْبَعِهِ لِيُذَكِّرَهُ حَاجَتَهُ فَقَدْ أَشْرَكَ بِاللَّهِ ، إِنَّ اللَّهَ هُوَ يُذَكِّرُ

- ‌ إِذَا رَأَى فِي أَهْلِهِ مُنْكَرًا ، قَالَ: «الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ»

- ‌ إِذَا قُدِّمَ إِلَيْهِ الطَّعَامُ ، قَالَ: «سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ مَا أَكْثَرَ مَا تُعْطِينَا ، سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ مَا أَعْظَمَ مَا

- ‌ إِذَا انْفَتَلَ مِنْ صَلاتِهِ مَسَحَ وَجْهَهُ بِيَدِهِ الْيُمْنَى ، ثُمَّ قَالَ: «بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الرَّحْمَنُ

- ‌ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَكْتَالَ لَهُ بِالْقَفِيزِ الأَوْفَى ، فَلْيَقُلْ: {فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ {17} وَلَهُ

- ‌«قَرْضُ مَرَّتَيْنِ فِي عَفَافٍ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ مَرَّةً»

- ‌ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ اسْتَوَى قَائِمًا حَتَّى يُقِيمَ صُلْبَهُ ثُمَّ يَخِرُّ سَاجِدًا

- ‌ عَنِ الصَّوْمِ فِي السَّفَرِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَمْ تَرْكُهُ؟ قَالَ: «أَنْ أَصُومَ أَحَبُّ إِلَيَّ»

- ‌«غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِلا امْرَأَةً حَائِضًا أَوْ مَرِيضًا»

- ‌«غُسْلُ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

- ‌«أَبَى اللَّهُ لِصَاحِبِ الْخُلُقِ الْمُسِيء بِالتَّوْبَةِ»

- ‌ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَقَدْ خَرَجَ الْإِمَامُ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِلنَّاسِ: أَنْصِتُوا ، فَقَدْ لَغَا عَلَى

- ‌«لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ وَشَقَّ الْجُيُوبَ وَدَعَا بِدُعَاءِ أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ»

- ‌ فَرَغَ مِنَ الْقِرَاءَةِ كَبَّرَ وَقَنَتَ بِهَاتَيْنِ السُّورَتَيْنِ فِي قِرَاءَةِ أُبَيٍّ ، ثُمَّ كَبَّرَ وَرَكَعَ

- ‌{إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ} [النحل: 90]

- ‌{مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا} [النمل: 89] .{وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ} [

- ‌{وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} [الأعراف: 156]

- ‌{يَسْلُكْهُ عَذَابًا صَعَدًا} [الجن: 17]

- ‌{وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ} [الفرقان: 27]

- ‌{وَفَتَنَّاكَ فُتُونًا} [طه: 40] ابْتَلَيْنَاكَ ابْتِلاءً

- ‌{وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ} [سبأ: 31]

- ‌{أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ} [الإنسان: 2]

- ‌{بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ} [القيامة: 4]

- ‌{إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ} [الشعراء: 153]

- ‌{أَزِفَتِ الآزِفَةُ} [النجم: 57]

- ‌{وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ} [القلم: 10]

- ‌{وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ} [النحل: 38]

- ‌{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ} [التوبة: 100]

- ‌{ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا} [المدثر: 11]

- ‌ مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيْكَ؟ قَالَ: جَلِيسِي

- ‌ لا أَزَالُ أَسْأَلُ: أَمُؤْمِنٌ أَنْتَ؟ فَكَيْفَ أَقُولُ؟ قَالَ: " هَلْ أَذْنَبْتَ مُنْذُ آمَنْتَ؟ قَالَ: لا

- ‌{قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَصْبَحَ مَاؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ} [الملك: 30]

- ‌{لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ {219} فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ} [البقرة: 219-220]

- ‌{يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [التحريم: 6]

- ‌{فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنْفِقُوا خَيْرًا لأَنْفُسِكُمْ} [التغابن: 16] .يَعْنِي أَنْفِقُوا

- ‌{ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ} [التكاثر: 8]

- ‌{يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ} [الحج: 61]

- ‌{يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ} [يونس: 31]

- ‌{أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ} [الحج: 28]

- ‌{أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ} [البقرة: 184]

- ‌{ثَلاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ} [البقرة: 196]

- ‌{أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ} [فصلت: 16]

- ‌ الشَّيْطَانَ فَقِيهٌ غَيْرُ رَشِيدٍ»

- ‌{قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا} [يونس: 58] .قَالَ: يَعْنِي بِفَضْلِ اللَّهِ: الْقُرْآنُ ، وَبِرَحْمَتِهِ

- ‌{فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا} [الفرقان: 59]

- ‌{إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ} [الصف: 4] .مَنْ

- ‌{سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا} [الجن: 4]

- ‌{مَذْمُومًا مَدْحُورًا} [الإسراء: 18]

- ‌{زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ} [هود: 106]

- ‌ عَنِ الأَحْقَافِ ، قَالَ: «جِبَالٌ فِي الشَّامِ مِنْ رِمَالٍ ، يُقَالُ لَهُ»

- ‌{قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ} [الجاثية: 14]

- ‌{سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ} [الرحمن: 31] .قَالَ: الثَّقَلانِ: الْجِنُّ وَالإِنْسُ.وَقَوْلُهُ {سَنَفْرُغُ لَكُمْ} [

- ‌{وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ {34} الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي

- ‌{وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا} [الكهف: 28]

- ‌ بُنِيَ الْإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: عَلَى شَهَادَةِ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، وَإِقَامِ الصَّلاةِ ، وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ ، وَحِجِّ

- ‌«مَثَلُ الَّذِي يَعْتِقُ عِنْدَ الْمَوْتِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي بَعْدَ مَا شَبِعَ» .وَالصَّوَابُ عَنْ أَبِي حَبِيبَةَ الطَّائِيِّ ، وَلَكِنْ كَذَا

- ‌«سَلُوا اللَّهَ لِيَ الْوَسِيلَةَ ، لا يَسْأَلُهَا لِي مُؤْمِنٌ فِي الدُّنْيَا إِلا كُنْتُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا»

- ‌«أَنْ لا تَجْمَعَ بَيْنَ مُتَفَرِّقٍ، وَلا تُفَرِّقَ بَيْنَ الْمُجْتَمِعِ»

- ‌«عَجِبْتُ لِلتَّاجِرِ كَيْفَ يَسْلَمُ إِذَا بَاعَ أَطْرَى وَإِذَا اشْتَرَى ذَمَّ ، مَا رَجُلٌ أَكْسَبُ مِنْ رَجُلٍ ، وَلا عَامٌ بِأَكْثَرَ مَطَرًا

- ‌«أَتَقْرَأُ الْقُرْآنَ إِذَا نَهَاكَ ، وَإِذَا لَمْ يَنْهَكَ فَلَسْتَ تَقْرَؤُهُ»

- ‌ عَنِ النِّفَاقِ ، فَقَالَ: «مَنْ تَوَضَّأَ فِي مَكَانٍ لا يَرَاهُ أَحَدٌ إِلا اللَّهُ ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ

- ‌«إِنَّا أُوتِينَا الإِيمَانَ ، ثُمَّ أُوتِينَا الْقُرْآنَ ، وَسَيَجِيءُ بَعْدَكُمْ أَقْوَامٌ يُؤْتَوْنَ الْقُرْآنَ وَلا يُؤْتَوْنَ

- ‌«الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ ، وَالْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ ، وَالْبُرُّ بِالْبُرِّ ، وَالشَّعِيرُ بِالشَّعِيرِ ، وَالتَّمْرُ بِالتَّمْرِ ، وَالزَّبِيبُ

- ‌ ثَلاثٌ بَعْدَهُنَّ ثَلاثٌ: وَأْدُ الْبَنَاتِ ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَاتِ ، وَمَنْعُ وَهَاتِ

- ‌ ثَلاثٌ مِنْ رَأْسِ التَّوَاضُعِ: أَنْ تَبْدَأَ بِالسَّلامِ مَنْ لَقِيتَ ، وَتَرْضَى بِالدُّونِ مِنْ شَرَفِ الْمَجْلِسِ ، وَتَكْرَهُ الرِّيَاءَ

- ‌ خَمْسٌ احْفَظُوهُنَّ عَنِّي ، فَلَوْ رَكِبْتُمُ الْمَطِيَّ لأَنْضَيْتُمُوهَا قَبْلَ أَنْ لا تَجِدُوا مَنْ يُخْبِرُكُمْ بِهِنَّ: أَلا لا يَخَافَنَّ

- ‌«لَطَلَبُ الْمَالِ وَالْمُرُوءَةِ أَسْرَعُ فِي خَرَابِ دِينِ الرَّجُلِ مِنْ ذِئْبَيْنِ ضَارِيَيْنِ بَاتَا فِي حَظِيرَةِ غَنَمٍ ، فَمَاذَا

- ‌ مَا الإِيمَانُ؟ فَسِّرْهُ لِي ، قَالَ: فَقَالَ: " يَا حَارِثُ إِنَّ الإِيمَانَ شَيْءٌ عَلَى أَرْبَعِ دَعَائِمَ: عَلَى الصَّبْرِ

- ‌ يَتَوَضَّأُ لِلصَّلاةِ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ

- ‌ أَبْشِرْ بِالْجَنَّةِ ، فَقَالَ عُمَرُ: مَهْ.قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: بَلَى ، أَسْلَمْتَ حِينَ كَفَرُوا ، وَجَاهَدْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ إِنِّي رَاعٍ إِبِلَ أَهْلِي فَأَعْزُبُ عَنْهُمُ اللَّيْلَتَيْنِ وَالثَّلاثَ ، فَيَمُرُّ بِي الْمَارُّ فَيَسْتَسْقِي ، أَفَأَسْقِيهِ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌«دِيَةُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ أَرْبَعَةُ آلافٍ ، وَالْمَجُوسِيِّ ثَمَانُمِائَةِ دِرْهَمٍ»