المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثالث عشر من الخلعيات
المؤلف: علي بن الحسن بن الحسين بن محمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«اللَّهُمَّ اهْدِ دَوْسًا وَائْتِ بِهِمْ»

- ‌ اللَّهَ خَلَقَ فِي الْجَنَّةِ رِيحًا بَعْدَ الرِّيحِ بِسَبْعِ سِنِينَ مِنْ دُونِهَا بَابٌ مُغْلَقٌ ، وَإِنَّمَا يَأْتِيكُمُ الرُّوحُ مِنْ خِلالِ

- ‌ فَنُكِبَتْ أُصْبُعُهُ ، فَقَالَ: هَلْ أَنْتَ إِلا إِصْبَعٌ دَمِيتَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ مَا لَقِيتَ

- ‌ اللَّهَ يُخْرِجُ قَوْمًا مِنَ النَّارِ فَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ»

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي»

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي»

- ‌«نَهَى أَنْ يُصَلَّى عَلَى قَارِعَةِ الطَّرِيقِ أَوْ يُضْرَبَ الْخَلاءُ عَلَيْهَا أَوْ يُبَالَ فِيهَا»

- ‌ يَقْضِي حَاجَتَهُ ثُمَّ يَنَامُ فَيَمْكُثُ فَيَفِيضُ عَلَيْهِ الْمَاءَ

- ‌ خِيَارُ الرِّجَالِ رِجَالُ أَهْلِ الْيَمَنِ وَالإِيمَانُ يَمَانٌ ، وَأَنَا يَمَانٌ وَأَكْثَرُ الْقَبَائِلِ فِي الْجَنَّةِ ، قَالَ عُمَرُ:

- ‌ بِلالا يُنَادِي بِلَيْلٍ فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُنَادِيَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ»

- ‌ بِلالا يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ فَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يُؤَذِّنَ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ»

- ‌ ثَلاثُ خِصَالٍ لَئِنْ يَكُونَ لِي خَصْلَةٌ مِنْهَا أَخْيَرُ إِلَيَّ أَنْ تَكُونَ لِي الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«لا حَلِيمَ إِلا ذُو عَثْرَةٍ ، وَلا حَكِيمَ إِلا ذُو تَجْرِبَةٍ»

- ‌«أَسْرِعُوا بِالْجِنَازَةِ فَإِنْ تَكُنْ صَالِحَةً فَخَيْرٌ تُقَدِّمُونَهَا إِلَيْهِ ، وَإِنْ تَكُنْ سِوَى ذَلِكَ فَشَرٌّ تَضَعُونَهُ عَنْ

- ‌ لَيْسَ الْمِسْكِينُ بِهَذَا الطَّوَّافِ الَّذِي يَطُوفُ عَلَى النَّاسِ تَرُدُّهُ اللُّقْمَةُ وَاللُّقْمَتَانِ ، وَالسَّبْرَةُ وَالسَّبْرَتَانِ

- ‌«لا تَسَلِ الْمَرْأَةُ طَلاقَ أُخْتِهَا لِتَسْتَفْرِغَ صَحْفَتَهَا وَلْتَنْكِحْ فَإِنَّمَا لَهَا مَا قُدِّرَ لَهَا»

- ‌«لَمْ يَبْلُغِ الْخِضَابَ ، كَانَ فِي لِحْيَتِهِ شَعَرَاتٌ بِيضٌ»

- ‌ لا تَسَلِ الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِّلْتَ إِلَيْهَا ، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌ لا تَسَلِ الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِّلْتَ إِلَيْهَا ، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌ لا تَسَلِ الإِمَارَةَ فَإِنَّكَ إِنْ تُؤْتَهَا أَوْ تُعْطَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ تُوَكَّلْ إِلَيْهَا ، وَإِنَّكَ إِنْ تُؤْتَهَا أَوْ تُعْطَهَا عَنْ غَيْرِ

- ‌ لا تَسَلِ الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِّلْتَ إِلَيْهَا ، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌ لا تَسَلْنِي الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِّلْتَ إِلَيْهَا ، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌ لا تَسَلِ الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ أُوتِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ لَمْ تُعَنْ عَلَيْهَا ، وَإِنْ أُوتِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌ لا تَسَلِ الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِّلْتَ إِلَيْهَا ، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌ أَلا لا تَسَلِ الإِمَارَةَ ، فَإِنَّكَ إِنْ تَسَلْهَا ثُمَّ تُعْطَهَا تُوَكَّلُ إِلَيْهَا ، وَإِنْ تُحْمَلْ عَلَيْهَا تُعَانُ عَلَيْهَا ، وَإِذَا

- ‌«مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى خَيْرًا مِنْهَا» - وَقَالَ الْهَاشِمِيُّ: «فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا» - «فَلْيَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ

- ‌ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ بِغَلَسٍ ثُمَّ رَكِبَ فَقَالَ: «اللَّهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ ، إِنَّا إِذًا نَزَلْنَا بِسَاحَةٍ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ

- ‌«لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ»

- ‌ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينًا ، وَأَمِينُ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ»

- ‌«لأَبْعَثَنَّ إِلَيْكُمْ رَجُلا أَمِينًا حَقَّ أَمِينٍ»

- ‌«لأَبْعَثَنَّ إِلَيْكُمْ رَجُلا أَمِينًا حَقَّ أَمِينٍ» أَكْثَرَ مِنْ مَرَّةٍ، فَاسْتَشْرَفَ لَهَا أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ شُرَيْحَ الْحَضْرَمِيَّ ، ذُكِرَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ: «ذَلِكَ رَجُلٌ لا يَتَوَسَّدُ

- ‌ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً»

- ‌«يَغْسِلُ ذَكَرَهُ وَيَتَوَضَّأُ»

- ‌«أَشْعَرَ مِنَ الْمَدِينَةِ ، وَأَحْرَمَ بِهَا»

- ‌«امْشُوا خَلْفَ الْجَنَائِزِ ، فَإِنَّ لِلَّذِي يَمْشِي خَلْفَ الْجَنَائِزِ قِيرَاطًا مِنَ الأَجْرِ»

- ‌ أَبْخَلَ النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بِالسَّلامِ ، وَالْمَغْبُونُ مَنْ لَمْ يَرُدَّهُ ، وَإِنْ صَحِبَكَ أَخُوكَ فِي سَفَرٍ فَحَالَتْ بَيْنَكُمَا شَجَرَةٌ

- ‌ ثَلاثَةٌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ تَعَالَى إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: الْمَلِكُ الْكَذَّابُ ، وَالشَّيْخُ الزَّانِ ، وَالْعَائِلُ

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ بِالْمَاءِ سَبْعَ مَرَّاتٍ»

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي الإِنَاءِ فَاغْسِلُوهُ سَبْعًا»

- ‌«إِذَا وَلَغَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ»

- ‌«إِذَا شَرِبَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ»

- ‌«لا تَخْتَلِفُوا فَتَخْتَلِفُ قُلُوبُكُمْ ، إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصُّفُوفِ الأُولَى»

- ‌ فَإِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ طَاهِرًا فَتَوَسَّدْ يَمِينَكَ ، ثُمَّ قُلِ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْلَمْتُ وَجْهِي إِلَيْكَ ، وَفَوَّضْتُ أَمْرِي

- ‌ أَسْرَفَ عَبْدٌ عَلَى نَفْسِهِ حَتَّى حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ ، فَقَالَ لأَهْلِهِ: " إِذَا أَنَا مِتُّ فَأَحْرِقُونِي ثُمَّ اسْحَقُونِي ثُمَّ أَذْرُونِي

- ‌ نَحَلَنِي أَبِي غُلامًا فَأَمَرَتْنِي أُمِّي أَذْهَبُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، أُشْهِدُهُ عَلَى ذَلِكَ ، فَقَالَ:

- ‌ نَحَلَنِي أَبِي غُلامًا ، فَأَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُشْهِدُهُ ، فَقَالَ: «كُلُّ وَلَدِكَ أَعْطَيْتَ

- ‌«كُلُّ بَنِيكَ نَحَلْتَ مِثْلَ الَّذِي نَحَلْتَ النُّعْمَانَ

- ‌«لا أَعُدُّ كَذِبًا الرَّجُلُ يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ ، يَقُولُ الْقَوْلَ يُرِيدُ بِهِ الإِصْلاحَ ، وَالرَّجُلُ يَقُولُ فِي الْحَرْبِ

- ‌«اتَّقِ اللَّهَ وَأَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ»

- ‌ السُّجُودِ فِي ص ، فَقَالَ: «لَيْسَ مِنْ عَزَائِمِ السُّجُودِ ، وَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، يَسْجُدُ

- ‌ لِكُلِّ شَيْءٍ تَحِيَّةٌ وَتَحِيَّةُ الْمَسْجِدِ رَكْعَتَانِ ، فَقُمْ فَارْكَعْهُمَا» ، فَقُمْتُ فَرَكَعْتُهُمَا ، ثُمَّ أَقْبَلْتُ أَمْشِي فَجَلَسْتُ

- ‌ عَمْرًا حِينَ حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ ، قَالَ: أَيْ بُنَيَّ ، إِذَا مِتُّ فَكَفِّنِّي فِي ثَلاثِ أَثْوَابٍ، أَذِرَّنِي فِي أَحَدِهِمْ ، ثُمَّ

- ‌{الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ} [إبراهيم: 28] الآية ، قَالَ: هُمْ كُفَّارُ