المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثالث من الفوائد المنتقاة للحربي
المؤلف: علي بن عمر بن محمد بن الحسين ابن شاذان
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 81
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ كُنَّا نَقُولُ: أَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ ، ثُمَّ عُثْمَانَ ، رضي الله عنهم عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«إِنَّكُنَّ إِذَا فَعَلْتُنَّ قَطَعْتُنَّ أَرْحَامَكُنَّ»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم صَلَّى عَلَى قَبْرِ امْرَأَةٍ بَعْدَمَا دُفِنَتْ»

- ‌«اللَّحْدُ لَنَا ، وَالشَّقُّ لِغَيْرِنَا»

- ‌«أَحِبُّوا اللَّهَ لِمَا يَغْدُوكُمْ بِهِ مِنْ نِعْمَةٍ ، وَأَحِبُّونِي لِحُبِّ اللَّهِ ، وَأَحِبُّوا أَهْلَ بَيْتِي

- ‌«مَنْ أَقَالَ مُسْلِمًا عَثْرَتَهُ ، أَقَالَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا ، أَوْ سَبْعُ مِائَةٍ بِغَيْرِ حِسَابٍ»

- ‌«مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ»

- ‌«إِنَّ آلَ أَبِي فُلانٍ لَيْسُوا لِي بِأَوْلِيَاءَ ، إِنَّمَا وَلِيِّ اللَّهُ وَصَالِحُو الْمُؤْمِنِينَ»

- ‌«أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ ، وَغِفَارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا»

- ‌«إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَكُنْ يُصَافِحُ امْرَأَةً قَطُّ»

- ‌«إِذَا مَاتَ فَدَعُوهُ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ لا يُصَلِّي إِلا رَكْعَتَيْنِ

- ‌«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَا مَعَهُ إِلا خَمْسَةُ أَعْبُدٍ ، وَامْرَأَتَانِ ، وَأَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ

- ‌«لَعَلَّكَ مِنَ الَّذِينَ يَبْدؤُونَ بِالثَّرِيدِ قَبْلَ الشِّوَاءِ»

- ‌«اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ خَلْقِكَ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِي» فَجَاءَ عَلِيٌّ عليه السلام ، فَقَالَ: اسْتَأذِنْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«امْسِكْ عَلَى الْبَابِ يَا أَنَسُ» .قَالَ: فَقَالَ: «اللَّهُمَّ ائْتِنِي بِأَحَبِّ النَّاسِ إِلَيْكَ يَأْكُلُ مَعِيَ» .قَالَ: فَأَتَى عَلِيٌّ

- ‌ رَآنِي رَجُلٌ وَأَنَا أُصَلِّي فِي السِّرِّ ، فَسَرَّنِي ذَلِكَ ، فَقَالَ: " لَكَ أَجْرَانِ: أَجْرُ السِّرِّ ، وَأَجْرُ

- ‌ لَكَ أَجْرَانِ: أَجْرُ السِّرِّ ، وَأَجْرُ الْعَلانِيَةِ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل خَلَقَ هَذَا الآدَمِيَّ عَلَى صُورَتِهِ ، فَمَنْ قَاتَلَ فَلْيَتَجَنَّبِ الْوَجْهَ»

- ‌ قَبَّلَ يَوْمًا نَحْرَ فَاطِمَةَ عليها السلام ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ رَأَيْنَاكَ تَفْعَلُ فِي هَذَا الْيَوْمِ شَيْئًا لَمْ تَكُنْ

- ‌ كَانَ الرَّجُلُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا أَكَلَ وَحْدَهُ عُيِّبَ بِهِ وَوَلَدُهُ مِنْ بَعْدِهِ ، قَالَ: وَسُمِّيَ الْمُفْرَدَ ، قَالَ: فَبَيْنَا

- ‌«إِذَا لَقِيَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فِي الْيَوْمِ مِرَارًا فَلْيُسَلِّمْ عَلَيْهِ وَلْيُسَائِلْهُ ، فَإِنَّ النِّعْمَةَ رُبَّمَا حَدَثَتْ فِي

- ‌«مَنْ رَدَّ دَانِقٍ حَرَامٍ يَعْدِلُ عِنْدَ اللَّهِ عز وجل سَبْعِينَ حَجَّةً»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَيْعِ الثِّمَارِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلاحُهَا ، وَعَنِ النَّخْلِ حَتَّى

- ‌«لا يَبِيتَنَّ رَجُلٌ عِنْدَ امْرَأَةٍ ثَيِّبٍ إِلا أَنْ تَكُونَ نَاكِحًا ، أَوْ ذَا مَحْرَمٍ»

- ‌«هُمْ فِي الإِثْمِ سَوَاءٌ»

- ‌«يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مَنْ يَهُودِ أَصْبَهَانَ سَبْعُونَ أَلْفًا»

- ‌«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى»

- ‌«إِنَّهَا مُبَارَكَةُ طَعَامٍ طُعِمَ»

- ‌«مَنْ يَتَزَوَّدْ فِي الدُّنْيَا يَنْفَعْهُ فِي الآخِرَةِ»

- ‌«أَسْمِحْ يُسْمَحْ لَكَ»

- ‌«أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْمًا مَا ، وَأَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لا يَدَّخِرُ شَيْئًا لِغَدٍ»

- ‌«لا نِكَاحَ إِلا بِوَلِيٍّ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَتَلَ عَقْرَبًا وَهُوَ فِي الصَّلاةِ»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً»

- ‌«لا يَرِثُ الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ ، وَلا الْكَافِرُ الْمُسْلِمَ»

- ‌«أَسْفِرُوا بِالصُّبْحِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلأَجْرِ»

- ‌«إِذَا عَرَفَ الْغُلامُ يَمِينَهُ مِنْ شِمَالِهِ فَمُرُوهُ بِالصَّلاةِ» .قَالَ ابْنُ صَاعِدٍ: وَهَذَا إِسْنَادٌ غَرِيبٌ حَسَنٌ ، مَا عَلِمْتُ

- ‌«ذِمَّةُ الْمُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ، فَمَنْ أَخْفَرَ مُؤْمِنًا فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ

- ‌«مَا أَعَانَ مُسْلِمًا كَانَ اللَّهُ فِي عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كَانَ فِي عَوْنِ أَخِيهِ ، وَمَنْ فَكَّ عَنْ أَخِيهِ حَلَقَةً ، فَكَّ اللَّهُ

- ‌«لَوْلا أَنْتَ مَا اهْتَدَيْنَا ، وَلا تَصَدَّقْنَا وَلا صَلَّيْنَا» .قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا أَرَادُوا

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَسَارِهِ»

- ‌«أَنَّهُ جَعَلَ الْحَرَامَ يَمِينًا يُكَفِّرُهَا»

- ‌«نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الصَّرْفِ الدِّرْهَمِ بِالدِّرْهَمَيْنِ، وَأَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ ، وَعُثْمَانُ ، رَضِيَ

- ‌ مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَخَّرَ صَلاةً عَنْ وَقْتِهَا إِلا فِي ثَلاثَةِ مَوَاطِنَ: جَمْعٍ بَيْنَ الظُّهْرِ

- ‌«كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَمْسَحُ فِي السَّفَرِ عَلَى الْخُفَّيْنِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيَهُنَّ مِنْ كُلِّ

- ‌«نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا وَبَلَّغَهَا غَيْرَهُ ، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ غَيْرُ فَقِيهٍ ، وَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ

- ‌«سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ»

- ‌«مَنْ لا يَرْحَمْ لا يُرْحَمْ ، وَمَنْ لا يَغْفِرْ لا يُغْفَرْ لَهُ ، وَمَنْ لا يَتُبْ لا يُتَبْ عَلَيْهِ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلَّى يَوْمَ التَّرْوِيَةِ الظُّهْرَ ، وَالْعَصْرَ ، وَالْمَغْرِبَ ، وَالْعِشَاءَ

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا»

- ‌«لا تَذْهَبُ الدُّنْيَا وَلا تَنْقَضِي حَتَّى يَمْلِكَ الْعَرَبَ رَجُلٌ مِنِّي ، أَوْ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي ، يُوَاطِئُ اسْمُهُ

- ‌«كُنْتُ أُرَجِّلُ رَأْسَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا حَائِضٌ»

- ‌«مُدْمِنُ خَمْرٍ كَعَابِدِ وَثَنٍ»

- ‌«يُؤْتَى بِالْوَالِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَغْلُولَةً يَدُهُ عَلَى عُنُقِهِ ، حَتَّى يُبْطَحَ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ بَطْحًا ، فَإِنْ أَطَاعَ اللَّهَ

- ‌«نَكْمُلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ سَبْعُونَ أُمَّةً نَحْنُ آخِرُهَا وَخَيْرُهَا»

- ‌«تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي ، فَإِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ أَقْسِمُ بِالْخَيْرِ»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم ، وَأَبَا بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، رضي الله عنهما ، كَانُوا يَسْتَفْتِحُونَ الْقِرَاءَةَ

- ‌«بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى مَا بَايَعَتْ عَلَيْهِ النِّسَاءُ ، فَمَنْ مَاتَ مِنَّا وَلَمْ يَأْتِ شَيْئًا

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يُحَاوِرَ صَلَّى الْفَجْرَ ثُمَّ دَخَلَ»

- ‌ فَأَعْجَبَهُ وَشَكَرَهَا لَهُ

- ‌«أَخَذَ زَكَاةَ الْفِطْرِ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ الأَقِطَ وَالتَّمْرَ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ ، وَأَطْعَمَنَا لُحُومَ

- ‌«الَّذِي يَشْرَبُ فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ إِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ» .قَالَ: فَقُلْتُ: يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ هَذَا أَهْوَنُ

- ‌«إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ وَجَبَ الْغُسْلُ»

- ‌«أَيُّ الْمُؤْمِنِينَ أَفْضَلُ؟» قَالَ بَعْضُهُمْ: الْمُؤْمِنُ الْغَنِيُّ الَّذِي يُعْطِي فَيَتَصَدَّقُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم حَمَى قَاعَ النَّقِيعِ لِخَيْلِ الْمُسْلِمِينَ»

- ‌«يَأَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا رَحْمَةٌ مُهْدَاةٌ»

- ‌«مَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ فَاقْتُلُوهُ»

- ‌ إِنَّ مِنَ الْغَمَامِ طَاقَاتٍ يَأْتِي اللَّهُ فِيهَا مَحْفُوفَةً بِالْمَلائِكَةِ ، وَذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا أَنْ

- ‌«أَحَدُكُمْ مِرْآةُ أَخِيهِ فَإِذَا رَأَى بِه أَذًى فَلْيُمِطْهُ»

- ‌«يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللَّهِ ، فَإِنْ كَانَتْ قِرَاءَتُهُمْ سَوَاءً فَأَقْدَمُهُمْ هِجْرَةً ، وَإِنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُمْ سَوَاءً

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعْدَ فَتْحِ خَيْبَرَ بِثَلاثٍ ، فَقَسَّمَ لَنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لا يُصَلِّي فِي السَّفَرِ إِلا رَكْعَتَيْنِ ، غَيْرَ أَنَّهُ كَانَ يَتَهَجَّدُ مِنَ

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ إِذَا نَزَلَ مَنْزِلا لَمْ يَرْتَحِلْ حَتَّى يُصَلِّيَ