المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثاني من أمالي أبي الحسين بن بشران
المؤلف: علي بن محمد بن عبد الله بن بشران الأموي أبو الحسين البغدادي المعدل
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«هَذَا الطَّاعُونُ بَقِيَّةُ رِجْزِ عَذَابٍ عُذِّبَ بِهِ قَوْمٌ ، فَإِذَا كَانَ بِأَرْضٍ فَلا تَهْبِطُوا عَلَيْهِ ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ

- ‌ بَالَ فِي الْمَسْجِدِ ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ ، صلى الله عليه وسلم ، بِذَنُوبٍ مِنْ مَاءٍ فَصَبَّهُ عَلَى

- ‌ تُصْبِحُ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَطْلُعُ الشَّمْسُ لَيْسَ لَهَا شُعَاعٌ»

- ‌ أَرْكُدُ فِي الأُولَيَيْنِ وَأَحْذِفُ فِي الأخرتَيْنِ، فَقَالَ عُمَرُ ، رضي الله عنه: ذَلِكَ الظَّنُّ بِكَ يَا أَبَا

- ‌«عَلَى أَنْقَابِ الْمَدِينَةِ مَلائِكَةٌ لا يَدْخُلُهَا الطَّاعُونَ وَلا الدَّجَّالُ»

- ‌«سُبْحَانَ اللَّهِ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ، وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ أَعْظَمُ مِنْ أُحُدٍ»أَنَا أَبُو عَمْرٍو

- ‌ مُحَمَّدًا ، صلى الله عليه وسلم ، كَانَ يُؤْثِرُ عَلَى نَفْسِهِ»

- ‌ كُنَّا نَقُولُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ، صلى الله عليه وسلم: أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ

- ‌ رَجُلا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَ يُسْلِفُ النَّاسَ إِذَا أَتَاهُ رَجُلٌ بِوَكِيلٍ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا أَبَا فُلانٍ

- ‌«لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينٌ وَأَمِينُ أُمَّتِي أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ»أَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَمْرٍو، قَالَ: