المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثاني من حديث سفيان بن عيينة للطائي
المؤلف: على بن حرب بن محمد بن على الطائى
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 145
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ وَضَعَ اللَّهُ الْحَرَجَ إِلا امْرَأً اقْتَرَضَ مِنْ عِرْضِ أَخِيهِ شَيْئًا فَذَاكَ الَّذِي حَرَجٌ، فَقَالُوا: هَلْ عَلَيْنَا جُنَاحٌ أَنْ

- ‌ مَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ الْعَبْدُ؟ قَالَ: خُلُقٌ حَسَنٌ

- ‌ النُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ فَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ»

- ‌ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ: {وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضِيدٌ} [ق: 10]

- ‌ إِنِّي لأَرَى فِي وَجْهِ أَبِي حُذْيَفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ عَلَيَّ.قَالَ: فَأَرْضِعِيهِ.قَالَتْ: وَهُوَ شَيْخٌ كَبِيرٌ، قَالَ: أَوَلَسْتُ

- ‌ طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ بِيَدَيَّ هَاتَيْنِ لِحَرَمِهِ حِينَ أَحْرَمَ ، وَلِحِلِّهِ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ، قَالَتْ: وَلا أَعْلَمُ أَنَّ

- ‌ فَأَمَرَهَا أَنْ تَجْمَعَ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ ، وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ بِغُسْلٍ، وَتَغْتَسِلَ لِلصُّبْحِ غُسْلا وَتَدَعَ

- ‌ أَيَتَوَضَّأُ أَحَدُنَا وَرِجْلاهُ فِي الْخُفَّيْنِ؟ قَالَ: نَعَمْ إِذَا أَدْخَلْتَهُمَا وَهُمَا طَاهِرَتَانِ

- ‌ يَأْتِي مَسْجِدَ قُبَاءَ كُلَّ سَبْتٍ يُصَلِّي فِيهِ

- ‌«لا تَدْخُلُوا عَلَى هَؤُلاءِ الْقَوْمِ إِلا أَنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا بَاكِينَ فَلا تَدْخُلُوا عَلَيْهِمْ، فَإِنِّي

- ‌ حِينَ أَرَادَ أَنْ يُوَسِّعَ الْمَسْجِدَ أَرَادَ أَنْ يَأْخُذَ مِنَ الْعَبَّاسِ دَارَهُ، فَقَالَ: لا أَبِيعُهَا.قَالَ: إِذًا آخُذُهَا مِنْكَ

- ‌ اعْتَدَّ عَلَيْهِمْ بِالْغِذَاءِ وَإِنْ جَاءَ بِهَا الرَّاعِي يَحْمِلُهَا عَلَى يَدِهِ وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّكَ تَدَعُ لَهُمُ الشَّاةَ الْمَاخِضَ

- ‌«أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ، وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ» .وَالثَّالِثَةُ خَيْرٌ إِمَّا أَنْ سَكَتَ

- ‌ إِنَّ الرَّجُلَ يَتَزَوَّجُ الْمَرْأَةَ

- ‌ تَلْزَمُونَ فِيهِ

- ‌ انْهَشُوا اللَّحْمَ نَهْشًا فَإِنَّهُ أَهْنَا

- ‌ يَغْسِلُ يَدَيْهِ ثَلاثًا قَبْلَ أَنْ يُدْخِلَهَا الإِنَاءَ ، وَيَغْسِلُ وَجْهَهُ وَيَسْتَنْشِقُ وَيَتَمَضْمَضُ ثَلاثًا ثَلاثًا ، وَيَغْسِلُ يَدَهُ

- ‌«أَكَلَ لَحْمًا فَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ»

- ‌«يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ خَيْرُ مَالِ الْمُسْلِمِ غَنَمًا يَتْبَعُ بِهَا شَعَفَ الْجِبَالِ وَمَوَاقِعَ الْقَطْرِ، يَفِرُّ بِدِينِهِ مِنَ

- ‌ إِذَا كُنْتَ بِالْبَوَادِ فَارْفَعْ صَوْتَكَ بِالآذَانِ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: «لا يَسْمَعُهُ شَيْءٌ إِلا شَهِدَ لِرَبِّهِ»

- ‌ نَهَى أَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ

- ‌ لا يَبِيعَنَّ حَاضِرٌ لِبَادٍ

- ‌ أَمَرَتْ جَدَّتِي أُمُّ كُلْثُومٍ بِنْتُ عُقْبَةَ بِشَاةٍ فَسُلِخَتْ ثُمَّ أُلْبِسَ مِسْكُهَا، فَهَلْ ذَلِكَ إِلا مِنْ ضَرْبٍ

- ‌ يَوْمَ عَرَفَةَ ، وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ ، فَقَالَ: مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُهِلَّ فَقَدْ سَمِعْتُ عُمَرَ يُهِلُّ مَكَانَكَ هَذَا.فَأَهَلَّ ابْنُ

- ‌ مَنْ صَلَّى عَلَى جَنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ

- ‌{فَخَانَتَاهُمَا} [التحريم: 10]

- ‌ يَقْرَؤُهَا: {إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ} [هود: 46]

- ‌ رَجُلا ظَاهَرَ مِنِ امْرَأَتِهِ، فَرَأَى بَرِيقَ سَاقِهَا فِي الْقَمَرِ فَوَقَعَ عَلَيْهَا ، فَأَتَى النَّبِيَّ «فَأَمَرَهُ أَنْ

- ‌«إِنَّ أُنَاسًا يَدْخُلُونَ النَّارَ ثُمَّ يَخْرُجُونَ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ»

- ‌ لَمَّا نَزَلَتْ عَلَى النَّبِيِّ: " {هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ} [الأنعام: 65] .قَالَ:

- ‌«أَتَى النَّبِيُّ قَبْرَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ، بَعْدَمَا أُدْخِلَ حُفْرَتَهُ، فَأَمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ، فَوَضَعَهُ عَلَى رُكْبَتَيْهِ أَوْ فَخِذَيْهِ

- ‌ فَطَلَبَتِ الأَنْصَارُ ثَوْبًا يَكْسُونَهُ فَلَمْ يَجِدُوا قَمِيصًا يَصْلُحُ عَلَيْهِ إِلا قَمِيصَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ فَكَسَوْهُ

- ‌ رَجُلٍ طَافَ بِالْبَيْتِ مُعْتَمِرًا أَيَأْتِي أَهْلَهُ قَبْلَ أَنْ يَطُوفَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ؟ فَقَالَ: «لا أَقْرَبُهَا حَتَّى أَطُوفَ

- ‌ كَانَ مُعَاذٌ يُصَلِّي مَعَكَ ثُمَّ يَرْجِعُ فَيَؤُمُّنَا ، وَإِنَّكَ أَخَّرْتَ الصَّلاةَ الْبَارِحَةَ فَجَاءَ فَأَمَّنَا فَقَرَأَ بِسُورَةِ الْبَقَرَةِ

- ‌ فَأَلْقَى لَنَا الْبَحْرَ حُوتًا فَأَكَلْنَا مِنْهُ نِصْفَ شَهْرٍ، وَايْتَدَمْنَا مِنْهُ وَادَّهَنَّا بِوَدَكِهِ حَتَّى ثَابِتِ

- ‌ يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَغْزُونَ فِيهِ فِئَامًا مِنَ النَّاسِ، فَيُقَالُ: هَلْ فِيكُمْ مِنْ صَحْبِ رَسُولِ اللَّهِ؟ فَيُقَالُ:

- ‌«اصْطَبَحَ النَّاسُ الْخَمْرَ يَوْمَ أُحُدٍ ثُمَّ قُتِلُوا شُهَدَاءَ»

- ‌ مَنْ شَكَّ فِي صَلاتِهِ فَلَمْ يَدْرِ أَثَلاثًا صَلَّى أَمْ أَرْبَعًا، فَلْيَتَحَرَّ أَصْوَبَ ذَلِكَ فِي نَفْسِهِ، وَيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ

- ‌ فَجَاءَ حِينَ زَالَتِ الشَّمْسُ فَرَمَى، ثُمَّ تَقَدَّمَ أَمَامَهُ فَقَامَ مَقَامًا طَوِيلا، ثُمَّ أَتَى الأُخْرَى فَرَمَاهَا وَقَامَ عَنْ

- ‌ قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ فَطَافَ بِالْبَيْتِ سَبْعًا ، وَصَلَّى خَلْفَ الْمَقَامِ رَكْعَتَيْنِ ، وَسَعَى بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ سَبْعًا وَ

- ‌ طَافَ بَعْدَ الْعَصْرِ وَلا يَدْرِي أَصَلَّى أَمْ لا

- ‌ لَمَّا وَقَعَ فِي عَيْنِ ابْنِ عَبَّاسٍ الْمَاءُ، أَرَادَ أَنْ يَتَعَالَجَ مِنْهُ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّكَ تَمْكُثُ كَذَا وَكَذَا لا تُصَلِّي إِلا

- ‌{فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ} [النور: 60]

- ‌ قَرَأَ ابْنُ عَبَّاسٍ لَتُرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ

- ‌ يَقْرَأُ: 0 وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ 0.وَلا مُحَدِّثٍعَنْ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ جَابِرِ بْنِ

- ‌ يَرْمُلُ جَارٌ إِلَيْهِ غَيْرُ مُحْرِمٍ إِلَى الْمَوَاقِيتِ

- ‌«لَوْ نَزَلَ أَهْلُ الْبَصْرَةِ عِنْدَ قَوْلِ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ لأَوْسَعَهُمْ عَمَّا فِي كِتَابِ اللَّهِ عِلْمًا»

- ‌«عَنِ الْغُلامِ شَاتَانِ مُكَافَأَتَانِ، وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ»

- ‌«إِذَا فُوِّضَ إِلَى الرَّجُلِ أَمْرُ امْرَأَتِهِ فَتَزَوَّجَهَا وَلَمْ يَفْرِضْ لَهَا صَداقًا فَلَيْسَ لَهَا إِلا

- ‌«إِذَا نَكَحَ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ فَقَدْ فُوِّضَ إِلَيْهِ»

- ‌ فِي رَجُلٍ نَذَرَ أَنْ يَنْحَرَ نَفْسَهُ، قَالَ: تَنْحَرُ كَبْشًا

- ‌ لَيْسَ لِلْعَبْدِ خَلاقٌ إِلا نَادَى سَيِّدَهُ ، وَقَرَأَ: {ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا عَبْدًا مَمْلُوكًا لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ} [النحل:

- ‌ إِذَا اسْتَقَمْتَ بِنَقْدٍ فَبِعْتَ بِنَقْدٍ فَلا بَأْسَ، وَإِذَا اسْتَقَمْتَ بِنَقْدٍ فَبِعْتَ بِنَسِيئَةٍ فَلا يَصْلُحُ إِنَّمَا هِيَ وَرِقٌ

- ‌ اللَّهُ اتَّخَذَنِي عَبْدًا قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَنِي رَسُولا»

- ‌ حَاجَّ آدَمَ مُوسَى، فَقَالَ مُوسَى: يَا آدَمُ أَنْتَ أَبُونَا وَأَخْرَجْتَنَا مِنَ الْجَنَّةِ

- ‌«احْفِرُوا مَكَانَهُ وَاطْرَحُوهُ وَمِيدُوا عَلَيْهِ دَلْوًا مِنْ مَاءٍ ، وَعَلِّمُوا وَيَسِّرُوا وَلا تُعَسِّرُوا»

- ‌{وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْءَانِ} [الإسراء: 60] .قَالَ: هِيَ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ

- ‌«قَضَى بِالدَّيَّةِ اثْنَيْ عَشَرَ أَلْفًا» ، قَالَ: وَلَمْ أَسْمَعْ هَذَا مِنْ أَحَدٍ غَيْرِهِ فَكَانَ فِي مَوْلَى ابْنِ عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ، قَتَلَ

- ‌ قَضَى الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ مِنْ أَجْلِ ابْنِ نُوحٍعَنْ عَمْرٍو، سَمِعَ عُبَيْدَ بْنَ عُمَيْرٍ، يَقُولُ: يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ قَوْمٌ بَعْدَمَا

- ‌ إِيَّاكُمْ وَالْخَمْرَ فَإِنَّهَا مِفْتَاحُ كُلِّ شَرٍّ ، أَتَى رَجُلٌ، فَقِيلَ لَهُ: إِمَّا أَنْ تَحْرِقَ هَذَا الْكِتَابَ وَإِمَّا أَنْ تَقْتُلَ

- ‌ لا يَقْبَلُ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللَّهِ حَتَّى يَشْهَدَ عَلَيْهَا شَاهِدَانِ، فَجَاءَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ بِآيَتَيْنِ ، فَقَالَ عُمَرُ: لا

- ‌«مَرَّ رَجُلٌ يُخَبِّرُنَا عَنْ فُلانٍ إِلا يَلْقَانَا فِي الدُّنْيَا يَلْقَانَا فِي الآخِرَةِ»

- ‌ أَخَذَ الْجِزْيَةَ مِنَ الْمَجُوسِ حَتَّى شَهِدَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ أَنَّ النَّبِيَّ أَخَذَهَا مِنْ مَجُوسِ

- ‌ يَشْهَدُ الْخَيْرَ مِنَ النَّاسِ ، فَقَالَ: «أَلَمْ أَنْهَكَ؟» قَالَ: أَطَعْتُ اللَّهَ وَعَصَيْتُكَ، فَسَكَتَ عُمَرُ

- ‌ عَنِ " الْكَلالَةِ؟ فَقَالَ: مَا عَدَا الْوَالِدَ وَالْوَلَدَ ".قُلْتُ: فَإِنَّ اللَّهَ يَقُولُ: {إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ} [

- ‌«إِذَا رَمَيْتَ بِالْحَجَرِ أَوْ بِالْبُنْدُقَةِ أَوْ بِالْمِعْرَاضِ ثُمَّ ذَكَرْتَ اسْمَ اللَّهِ فَكُلْ وَلا قَتْلَ»عَنْ عَمْرٍو، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ

- ‌ إِنِّي حَلَفْتُ أَلَا آتِيَ امْرَأَتِي سَنَتَيْنِ.قَالَ: مَا أَرَاهُ إِلا وَقَدْ دَخَلَ عَلَيْكَ ابْنٌ

- ‌ فَتَوَضَّأَ مِنْ شَنٍّ مُعَلَّقٍ ، فَذَكَرَ وُضُوءًا خَفِيفًا يُخْفِيهِ، ثُمَّ قَامَ يُصَلِّي ، فَقُمْتُ فَتَوَضَّأْتُ وَجِئْتُ فَقُمْتُ عَنْ يَسَارِهِ

- ‌ رَأَى نُخَامَةً فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ فَحَكَّهَا بِحَصَاةٍ وَقَالَ: «مَا أَقْبَحَ هَذَا أَنْ يَكُونَ تَحْتَهُ مِنْ

- ‌ يَدْخُلُ الْمَلَكُ عَلَى النِّطْفَةِ بَعْدَمَا تَسْتَقِرُّ فِي الرَّحِمِ بِأَرْبَعِينَ أَوْ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً، فَيَقُولُ: أَيْ رَبِّ شَقِيٌّ

- ‌ فَأَتَى الْخَلاءَ، وَإِنَّهُ رَجَعَ فَأَتَى بِطَعَامٍ ، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلا تَتَوَضَّأُ؟ قَالَ: «لَمْ أُصَلِّ

- ‌ اللَّهَ خَلَقَ رِيحًا فِي الْجَنَّةِ بَعْدَ الرِّيحِ بِسَبْعِ سِنِينَ، مِنْ دُونِهَا بَابٌ مُغْلَقٌ يَأْتِيكُمُ الرُّوحُ مِنْ خِلالِ ذَلِكَ

- ‌ بَنِيَّ تُصِيبُهُمُ الْعَيْنُ فَأَسْتَرْقِي لَهُمْ، قَالَ: «نَعَمْ، فَلَوْ كَانَ شَيْءٌ سَابِقُ الْقَدَرِ سَبَقَتْهُ

- ‌«كَأَنِّي أَرَاكُمْ بِالْكَوْمِ جَاثِينَ دُونَ جَهَنَّمَ»

- ‌«لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ سَيِّدِهِ رِبًا»

- ‌«لَيْسَ الْعَنْبَرُ بِرِكَازٍ إِنَّمَا هُوَ شَيْءٌ دَسَرَهُ الْبَحْرُ»

- ‌«لا تُصَلُّوا الْجُمُعَةَ حَتَّى تَفِيءَ الْكَعْبَةُ مِنْ وَجْهِهَا»

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا صَلاةَ إِلا الْمَكْتُوبَةُ»

- ‌«مَنْ شَكَّ فِي صَلاتِهِ، فَلَمْ يَدْرِ أَثَلاثا صَلَّى أَمْ أَرْبَعًا، فَلْيَتَحَرَّ أَصْوَبَ ذَلِكَ فِي نَفْسِهِ، ثُمَّ لِيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ

- ‌«قَدْ ظَلَمَ مَنْ مَنَعَ بَنِي الأُمِّ نَصِيبَهُمْ مِنَ الدِّيَةِ»

- ‌«إِنَّ سَعْدًا تُوُفِّيَ وَلَمْ يَدْرِ مَا هُوَ كَائِنٌ وَإِنَّا نَرَى أَنْ تَرُدُّوا عَلَى هَذَا الْغُلامِ

- ‌«كُنَّا نُغَلِّسُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ مِنْ جَمْعٍ إِلَى مِنًى»

- ‌«كُونُوا عَلَى مَشَاعِرِكُمْ فَإِنَّكُمْ عَلَى إِرْثٍ مِنْ إِرْثِ إِبْرَاهِيمَ»

- ‌ الإِيلاءُ الَّذِي يَحْلِفُ أَلا يَأْتِيَ أَهْلَهُ أَبَدًا»

- ‌ أَكَانَ عُمَرُ يُعَشِّرُ الْمُسْلِمِينَ؟ قَالَ: لا

- ‌ يَقْرَءُوهَا بِالسِّينِ 0 السِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ

- ‌«أَنَّ رَجُلا مَاتَ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ وَلَمْ يَتْرُكْ وَارِثًا إِلا عَبْدًا هُوَ أَعْتَقَهُ ، فَأَعْطَاهُ النَّبِيُّ

- ‌«أَحَبُّ الصِّيَامَ إِلَى اللَّهِ صِيَامُ دَاوُدَ ، وَأَحَبُّ الصَّلاةِ إِلَى اللَّهِ صَلاةُ دَاوُدَ كَانَ يَنَامُ نِصْفَ اللَّيْلِ وَيَقُومُ

- ‌«لا تُؤْذُوا الأَحْيَاءَ بِسَبٍّ بِالأَمْوَاتِ»

- ‌ أَوْصَى إِلَى حَفْصَةَ ابْنَتِهِ فِي صَدَقَتِهِ مَا عَاشَتْ ، فَإِذَا مَاتَتْ فَهُوَ إِلَى ذِي الرَّأْيِ مِنْ

- ‌«أَيُّمَا مِيرَاثٍ مِنْ مِيرَاثِ الْجَاهِلِيَّةِ اقْتُسِمَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ عَلَى قِسْمَةِ الْجَاهِلِيَّةِ ، وَمَا أَدْرَكَ الإِسْلامَ

- ‌«اسْتَحُوا مِنَ اللَّهِ فَإِنِّي لأَدْخُلُ الْكَنِيفَ فَأُغَطِّي عَوْرَتِي حَيَاءً مِنَ اللَّهِ»

- ‌«هِيَ وَاحِدَةٌ يَعْنِي الْبَتَّةَ»

- ‌{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ} [النساء: 93]

- ‌«مَنْ قَتَلَ مُعَاهِدًا بِغَيْرِ حِلِّهِ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَجِدَ رِيحَهَا»

- ‌«إِذْنُكَ أَنْ تَرْفَعَ الْحِجَابَ وَتَسْمَعُ سَوَادِي حَتَّى أَنْهَاكَ» .قَالَ سُفْيَانُ: سَوَادِي سِرِّي

- ‌«انْصُرْ فُلانًا فَشَاوِرْهُ وَلا تُقَدِّمْهُ ، وَانْصُرْ فُلانًا فَقَدِّمْهُ وَلا تُشَاوِرْهُ» .فَذَكَرَ ذَلِكَ مِنَ

- ‌«فِي الْمَعَارِيضِ مَنْدُوحَةٌ عَنِ الْكَذِبِ»عَنْ بَعْضِ أَهْلِ الْعِلْمِ ، قَالَ: أَعْظَمُ أَخْلاقِ الدِّينِ الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا

- ‌ رَجُلا سَقَطَتْ عَلَيْهِ جَرَّةٌ مِنْ دَيْرٍ بِالْكُوفَةِ فَأَتَى بِهَا عَلِيًّا ، فَقَالَ: " أَقْسِمْهُ أَخْمَاسًا.ثُمَّ قَالَ: خُذْ مِنْهَا

- ‌ أَعَانَ عَلِيٌّ جَعْدَةَ بِسَبْعِمِائَةِ دِرْهَمٍ مِنْ عَطَائِهِ فِي خَادِمٍ ، فَقَالَ لَهُ: " اشْتَرَيْتُ خَادِمًا.قَالَ: كُنْتُ مُعْتَكِفًا

- ‌ الْحَبْسُ حَتَّى يَتَبَيَّنَ الإِمَامُ، فَمَا حُبِسَ بَعْدَ ذَلِكَ فَهُوَ جَوْرٌ»

- ‌ يَتَوَضَّأُ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ

- ‌«ادْخُلْ عَلَيَّ فَإِنَّكَ عَبْدٌ مَا بَقِيَ عَلَيْكَ دِرْهَمٌ عَلَيْكَ دِرْهَمٌ»

- ‌ فَقَسَّمَهُ عَلَى سَبْعَةِ أَسْهُمٍ، فَوَجَدَ فِيهِ رَغِيفًا فَكَسَرَهُ عَلَى سَبْعَةٍ وَجَعَلَ عَلَى كُلِّ قِسْمٍ مِنْهَا كِسْرَةً، ثُمَّ دَعَا

- ‌«لا ضَمَانَ إِنْ صَلَّوْا» .قَالَ: لَوْ كُنْتَ سَتَصْنَعُ إِلَيَّ. . . . ، قُلْتُ: يَعْنِي بَيْنَ الصَّفَا

- ‌ نَزَلَ فَبَالَ ، فَأَتَيْتُهُ بِمَاءٍ ، وَقُلْتُ لَهُ: الصَّلاةَ

- ‌ كَرِهَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَى أَحَدٍ غَيْرِ النَّبِيِّ

- ‌ هَذَا الْقُرْآنُ مَأْدُبَةُ اللَّهِ فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ، إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ هُوَ حَبْلُ اللَّهِ الَّذِي أَمَرَ

- ‌«تُدْفَنُ الأَجْسَادُ حَيْثُ تُقْبَضُ الأَرْوَاحُ»

- ‌«صَلَّى بِنَا النَّبِيُّ فِي بَيْتٍ. . . . . ، وَصَلَّيْتُ أَنَا وَهُوَ فِي الْبَيْتِ ، وَصَلَّتْ أُمُّ

- ‌«كُنَّا نَدْعُو الرَّجُلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ الإِمَّعَةَ الَّذِي يَأْتِي الطَّعَامَ وَلا يُدْعَى ، وَهُمْ فِيكُمُ الْيَوْمُ الْمُحْقِبُ دِينَهُ

- ‌ اللَّبَنَ نِسْبَةٌ عَلَيْهِ»

- ‌ امْرَأَةً شَهِدَتْ عَلَى رَضَاعٍ، فَقَالَ عُثْمَانُ: «تَحْلِفُ عِنْدَ الْكَعْبَةِ»

- ‌ بِأَيِّ شَيْءٍ قَرَأَ النَّبِيُّ فِي هَذَا الْيَوْمِ يَوْمُ عِيدٍ؟ قَالَ: بِ: قَافْ وَاقْتَرَبَتْ «عَنْ أَبِي عَمْرٍو الْكُوفِيِّ ، سَمِعَ

- ‌«فِي هَذَا الصُّنْدُوقِ خَمْسُونَ أَلْفًا لَمْ أَرْبِطْهَا بِرِبَاطٍ وَلَمْ أَمْنَعْ مِنْهَا سَائِلا»

- ‌ وَنَحْنُ ذَاهِبُونَ إِلَى مِنًى فَسَمِعَ النَّاسَ يُكَبِّرُونَ ، فَقَالَ:. . . . . ، قَالَ: مَا هُوَ؟ قَالَ " {وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ

- ‌ يَتَهَادَيْنَ الْجِرَارَ بَيْنَهُنَّ»

- ‌ مَرَّ بِرَبْعَةٍ قَطُّ إِلا غَمَّضَ عَيْنَيْهِ ، فَكَتَبَ لَهُ أَبُوهُ ، قَالَ: «لا تَنْظُرْ إِلَيْهِ» بِأَرْضٍ

- ‌ بِأَيِّ شَيْءٍ كُنْتِ طَيَّبْتِ رَسُولَ اللَّهِ، قَالَتْ: «بِأَطْيَبِ الطِّيبِ»

- ‌«صِلُوا أَرْحَامَكُمْ وَلَوْ بِالسَّلامِ»عَنْ أَبِي يُونُسَ، سَأَلَ عَطَاءً، عَنْ رَجُلٍ أَهَلَّ بِحَجٍّ فِي غَيْرِ أَشْهُرِ الْحَجِّ؟ قَالَ:

- ‌«أَفْضَلُ أَوْلِيَائِي عِنْدِي مَنْزِلَةً مُؤْمِنٌ خَفِيفُ الْحَاذِ ، ذُو حَظٍّ مِنْ صَلاةٍ ، كَانَ قُوتُهُ كَفَافًا فَصَبَرَ، وَكَانَ غَامِضًا

- ‌ كُنْتُ أَرْعَى مَنِيحَةً فِي جَوَانِبِ الْكُوفَةِ فَنَزَلَ بَعِيرٌ مِنْهَا فَخَشِيتُ أَنْ يَسْبِقَنِي بِنَفْسِهِ فَوَجَأْتُ فِي خَاصِرَتِهِ

- ‌ مِمَّا خَلَقَ اللَّهُ لَوْحًا مِنْ دُرَّةٍ بَيْضَاءَ دَفَّتَاهُ مِنْ يَاقُوتَةٍ حَمْرَاءَ قَلَمُهُ نُورٌ وَكِتَابُهُ نُورٌ ، يَنْظُرُ اللَّهُ فِيهِ

- ‌ رَبِّي أَمَرَنِي أَنْ أُحْفِيَ شَارِبِي وَأُعْفِيَ لِحْيَتِي

- ‌ فَأَمَرَ بِهِ أَنْ يُجْلَدَ ، وَقَالَ: أَعْطِ كُلَّ عُضْوٍ حَقَّهُ وَاجْتَنِبْ رَأْسَهُ

- ‌«يَنْكِحُ الْعَبْدُ اثْنَتَيْنِ وَيُطَلِّقُ اثْنَتَيْنِ وَيَعْتَدُّ بِحَيْضَتَيْنِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى أَرْبَعِينَ صَبَاحًا فِي جَمَاعَةٍ لا يَفُوتُهُ رَكْعَةٌ كَانَتْ لَهُ بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ وَبَرَاءَةٌ مِنَ

- ‌ عَنِ الزِّحَامِ عَلَى الْحَجَرِ ، فَقَالَ: مَا مِنْ أَحَدٍ زَاحَمَ عَلَيْهِ فَإِنِّي رَأَيْتُ ابْنَ عُمَرَ تَزَاحَمَ عَلَيْهِ حَتَّى

- ‌ خَيَّرَ غُلامًا مِنْ أَبِيهِ وَأُمِّهِ»

- ‌ كَيْفَ تَقْرَأُ؟ قَالَ:

- ‌«يَأْخُذُ مِنْهَا أَكْثَرَ مِمَّا أَعْطَاهَا»

- ‌ رَأَى أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ، فَقَالَ: «هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ إِلا النَّبِيِّينَ

- ‌ يَدْخُلُ الْجِمَاعَ.فَكَرِهَهُ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّكَ رَجُلٌ مُسْتَتِرٌ ، أَوَ يَأْتِي آخَرُ انْظُرْ إِلَى عَوْرَةٍ عِنْدِيعَنْ رَجُلٍ، عَنْ

- ‌«مَنْ عِنْدَهُ بَعِيرٌ بِبَعِيرَيْنِ» .فَقَالَ رَجُلٌ: لا يَزَالُ فِي النَّاسِ خَيْرٌ مَا دَامَ فِيهِمْ مِثْلُكَ.قَالَ ابْنُ عُمَرَ: «إِنِّي

- ‌ مَنْ كَانَ مِنْكُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلا تَرْفَعْ رَأْسَهَا حَتَّى يَرْفَعَ الإِمَامُ مِنْ ضِيقِ ثِيَابِ

- ‌ النَّفْسَ تَطْمَئِنُّ إِذَا أَحْرَزَتْ رِزْقَهَا»

- ‌ رَجُلا أَتَى عَلِيًّا لِيُوَالِيَهُ، فَأَبَى، فَأَتَى ابْنَ عَبَّاسٍ فَوَالاهُعَنْ رَجُلٍ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ: {الْبَاقِيَاتُ

- ‌ أَوَّلُ مَا نَزَل فِي الْخَمْرِ: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ} [البقرة: 219] .فَدَعَا عُمَرُ فَقَرَأْتُ عَلَيْهِ

- ‌ يَخْرُجُ عَلَى النَّاسِ لا يَسَلُ أَحَدًا إِلا عَنْ

- ‌ لَمْ يَرَ مَنْ يَتَعَرَّضُ قَضَاءَ رَمَضَانَ بَأْسًا

- ‌ قَبَّلَ عُثْمَانَ بْنَ مَظْعُونٍ عِنْدَ مَوْتِهِ»قَالَ كَانَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، إِذَا كَتَبَ إِلَى عُمَّالِهِ فَذَكَرَ زِيَادًا

- ‌ أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَيْكَ؟ قَالَ: إِدْخَالُ السُّرُورِ عَلَى الْمُؤْمِنِ قَبْلَ مَمَاتِهِ

- ‌ لا يَنْبَغِي الصَّلاةُ عَلَى أَحَدٍ إِلا عَلَى النَّبِيِّ

- ‌«لَوْ أَنَّ حَامِلَ الْعِلْمِ أَخَذَهُ بِحَقِّهِ وَبِمَا يَنْبَغِي لأَحَبَّهُمُ اللَّهُ، وَمَلائِكَتُهُ وَالصَّالِحُونَ وَالنَّاسُ، وَلَكِنَّهُمْ