المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الثاني من فوائد أبي عثمان البحيري
المؤلف: أَبُو عُثْمَانَ سَعِيْدُ بنُ مُحَمَّدِ ابنِ أَبِي الحُسَيْنِ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ بَحِيْرٍ البَحِيْرِيُّ
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 89
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«أقِيمُوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ، فَوَاللَّهِ إِنِّي لأَرَاكُمْ مِنْ بَعْدِي» وَرُبَّمَا قَالَ: «بَعْدَ ظَهْرِي إِذَا رَكَعْتُمْ

- ‌«اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا»

- ‌«اقْتَدُوا بِالَّذِينَ مِنْ بَعْدِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ»

- ‌ سَافَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي رَمَضَانَ، فَصَامَ حَتَّى بَلَغَ عُسْفَانَ، ثُمَّ دَعَا بِإِنَاءٍ مِنْ شَرَابٍ

- ‌ شَابَتْ عَنْفَقَتُهُ»

- ‌«لا تَسْأَلِ الإِمَارَةَ فَإِنَّكَ إِنْ تَسْأَلْهَا وُكِلْتَ إِلَيْهَا، وَإِنْ لَمْ تَسْأَلْهَا أُعِنْتَ عَلَيْهَا، وَإِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ

- ‌ مَرَّ بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، عَلَى طَعَامٍ، قَدْ أَحْسَنَهُ صَاحِبُهُ، فَأَدْخَلَ يَدَهُ فِيهِ، فَإِذَا طَعَامٌ

- ‌«صَلَّى بَعْدَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ أَخَذَتْ بِعَضُدِ صَبِي، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَلِهَذَا حَجٌّ؟ قَالَ: «نَعَمْ وَلَكِ أَجْرٌ»

- ‌ نَظَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ: «أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا، وَسَيِّدٌ فِي

- ‌ أَيَنَامُ أَهْلُ الْجَنَّةِ؟ فَقَالَ: «لا، النَّوْمُ أَخُو الْمَوْتِ، وَلا يَمُوتُ أَهْلُ الْجَنَّةِ»

- ‌ أَيَنَامُ أَهْلُ الْجَنَّةِ؟ فَقَالَ: «لا، النَّوْمُ أَخُو الْمَوْتِ، وَلا يَمُوتُ أَهْلُ الْجَنَّةِ»

- ‌ مَنْ قَالَ عِنْدَ مَرِيضٍ: أَسْأَلُ اللَّهَ الْعَظِيمَ رَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ أَنْ يَشْفِيَكَ ، مَا قَضَى اللَّهُ أَنْ يَعِيشَ مِنْ مَرَضِهِ

- ‌«كَفَى بِالْمَرْءِ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يُشَارَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ فِي دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ» .قِيلَ لابْنِ عُمَرَ: فَأَيُّهُمْ يُشِيرُونَ

- ‌ لا تَسْأَلِ الإِمَارَةَ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ، فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«لا تَزَالُ أُمَّتِي بِخَيْرٍ مَا تَحَابُّوا، وَأَدُّوا الأَمَانَةَ، وَاجْتَنَبُوا الْحَرَامَ، وَقَرُّوا الضَّيْفَ، وَأَقَامُوا الصَّلاةَ

- ‌«لَوْ أَنَّ اللَّهَ أَذِنَ لأَهْلِ الْجَنَّةِ بِالتِّجَارَةِ ، لَتَبَايَعُوا بَيْنَهُمُ الْعِطْرَ وَالْبَزَّ»

- ‌«إِذَا غَابَ الْهِلالُ مِنْ قَبْلِ الشَّفَقِ فَهُوَ لِلَيْلَةٍ، وَإِذَا غَابَ الشَّفَقُ مِنْ قَبْلِ الْهِلالِ فَهُوَ

- ‌«لا تَسْأَلِ الإِمَارَةَ، فَإِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ مَسْأَلَةٍ وُكِلْتَ إِلَيْهَا، وَإِنْ أُعْطِيتَهَا عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ أُعِنْتَ

- ‌«يَدْخُلُ الْفُقَرَاءُ الْجَنَّةَ قَبْلَ الأَغْنِيَاءِ بِخَمْسِمِائَةِ عَامٍ»

- ‌«نَحَرَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ سَبْعِينَ بَدَنَةً، الْبَدَنَةُ عَنْ

- ‌«أَمَرَ بِلالا أَنْ يَشْفَعَ الأذَانَ، وَيُوْتِرَ الإِقَامَةَ»

- ‌ فَقَدْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مِنْ مَضْجَعِهِ، فَجَعَلْتُ أَلْتَمِسُهُ فِي ظُلْمَةِ اللَّيْلِ، فَظَنَنْتُ أَنَّهُ أَتَى بَعْضَ

- ‌«إِنَّ اللَّهَ عز وجل يُحِبُّ مَعَالِيَ الأَخْلاقِ، وَيَكْرَهُ سَفْسَافَهَا»

- ‌ أُهْدِى لَهُ سَفَرْجَلٌ، فَأَعْطَى أَصْحَابَهُ سَفَرْجَلَةً، وَأَعْطَى مُعَاوِيَةَ ثَلاثَ سَفَرْجَلاتٍ، وَقَالَ: «الْقَنِي بِهِنَّ فِي

- ‌«أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ انْتِظَارُ الْفَرَجِ»

- ‌ يَكْثُرُ أَنْ يَقُولَ فِي دُعَائِهِ: «اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ

- ‌ جُهِدَتِ الأَنْفُسُ وَجَاعَ الْعِيَالُ، وَهَلَكَتِ الأَمْوَالُ، فَاسْتَسْقِ لَنَا رَبَّكَ، فَإِنَّا نَسْتَشْفِعُ بِاللَّهِ عَلَيْكَ وَبِكَ عَلَى

- ‌ لا يَدَّخِرُ شَيْئًا لِغَدٍ»

- ‌«الْعَاقِلُ الَّذِي عَقَلَ عَنِ اللَّهِ أَمْرَهُ»

- ‌«رَمَى الْجِمَارَ بِمِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ»

- ‌ إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ فِي السَّفَرِ مَثْنَى»

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا صَلاةَ إِلا الصَّلاةُ الْمَكْتُوبَةُ»

- ‌«شَفَاعَتِي لأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي»

- ‌«بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ»

- ‌«لا يَرْكَبَنَّ رَجُلٌ بَحْرًا إِلا حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا أَوْ مُجَاهِدًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَإِنَّ تَحْتَ الْبَحْرِ نَارًا، وَتَحْتَ

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ ارْشِدِ الأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ» .قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَقَدْ

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، فَأرْشَدَ اللَّهُ الأَئِمَّةَ، وَغَفَرَ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ، يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ، فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ حَاجَتَهُ

- ‌ تَصَدَّقِي وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ، فَإِنَّهَا تَحْجُبُ قَدْرَهَا مِنَ النَّارِ»

- ‌ لَيُكَرَّرَنَّ عَلَيْكُمْ حَتَّى يُؤَدَّى إِلَى كُلِّ ذِي حَقٍّ حَقُّهُ»

- ‌«جِدَالٌ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ»

- ‌«لَوْ رَأَيْتَنَا وَنَحْنُ مَعَ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم، إِذَا أَصَابَتْنَا السَّمَاءُ، وَجَدَ مِنَّا رِيحَ الضَّأْنِ ، أَيْ مِنْ

- ‌«لَمَّا نَزَلَتِ الآيَاتُ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ خَرَجَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِهَا ، فَقَرَأَهُنَّ عَلَى النَّاسِ

- ‌ خَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَشْرَ سِنِينَ، فَمَا قَالَ لِشَيْءٍ فَعَلْتُهُ: لِمَ فَعَلْتَهُ، وَلا قَالَ لِشَيءٍ

- ‌ أَلا أُعَلِّمُكَ ثَلاثَ خِصَالٍ يَنْفَعْكَ اللَّهُ بِهِنَّ؟» .قَالَ: قُلْتُ: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌«احْفَظْ مَا بَيْنَ لَحْيَيْكَ وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْكَ»

- ‌ إِنَّ الْيَهُودَ إِذَا سَلَّمُوا عَلَيْكُمْ فَقُولُوا: وَعَلَيْكَ

- ‌«مَنْ صَلَّى مَعَنَا صَلاةَ الْفَجْرِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، وَقَدْ كَانَ أَتَى قَبْلَ ذَلِكَ عَرَفَاتٍ لَيْلا أَوْ نَهَارًا، فَقَدْ قَضَى

- ‌«لا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ جثتْ نَفْسِي، وَلَكِنْ يَقُولُ لَقَسَتْ»

- ‌ اشْتَرَى أَبُو بَكْرٍ رَجُلا مِنْ عَازِبٍ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ

- ‌«أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى، إِلا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدِي

- ‌ أَنَّ أَعْرَابِيًّا جَاءَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَبَايَعَهُ وَأَسْلَمَ ثُمَّ مَرِضَ، فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«مِنْ بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ» .ثُمَّ خَفَضَ مِنْ صَوْتِهِ ، فَلَمْ أَدْرِ مَا يَقُولُ

- ‌ بَعَثَ سَرِيَّةً إِلَى نَجْدٍ، فَبَلَغَ سِهَامُهُمُ اثْنَا عَشَرَ بَعِيرًا، وَنَفَلَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، بَعِيرًا

- ‌ ثَلاثَةٌ أَخَافُهُنَّ عَلَى أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي: الضَّلالَةُ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ، وَمُضِلاتُ الْفِتَنِ، وَشَهْوَةُ الْبَطْنِ

- ‌ يَهْرَمُ ابْنُ آدَمَ وَتَبْقَى مِنْهُ اثْنَتَانِ: الْحِرْصُ، وَالأَمَلُ

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَاقٌّ، وَلا مَنَّانٌ، وَلا مُدْمِنُ خَمْرٍ»

- ‌«نَضَّرَ اللَّهُ وَجْهَ امْرَأً سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا»

- ‌«نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا، ثُمَّ أَدَّاهَا إِلَى مَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ لا فِقْهَ لَهُ، وَرُبَّ

- ‌ نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي فَوَعَاهَا، فَأَدَّاهَا، فَرُبَّ حَامِلِ فِقْهٍ إِلَى مَنْ هُوَ أَفْقَهُ مِنْهُ، ثَلاثٌ لا يُغِلُّ

- ‌ مَا بِرُّ الْحَجِّ؟ قَالَ: «إِطْعَامُ الطَّعَامِ، وَطِيبُ الْكَلامِ»

- ‌«كُلُّ ذِي طِمْرَيْنِ لا يُؤْبَهُ لَهُ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ لأَبَرَّهُ»

- ‌«مَنْ مَسَّ ذَكَرَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌«إِنَّ مِنَ الْعِلْمِ كَهَيْئَةِ الْمَكْنُونِ، لا يَعْرِفُهُ إِلا الْعُلَمَاءُ بِاللَّهِ، فَإِذَا نَطَقُوا بِهِ لَمْ يُنْكِرْهُ إِلا أَهْلُ

- ‌«اقْتَدُوا بِالَّذِينَ مِنْ بَعْدِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ»

- ‌«أَمَرَ بِلالا أَنْ يَشْفَعَ الأذَانَ وَيُوتِرَ الإِقَامَةَ»

- ‌«مَطْلُ الْغَنِيِّ ظُلْمٌ، وَمَنْ أُحِيلَ عَلَى مَلِيءٍ فَلْيَحْتَلْ»

- ‌«إِنَّمَا أَنَا رَحْمَةٌ مُهْدَاةٌ»

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرٍ بَعْدَ مَا دُفِنَ»

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرٍ بَعْدَ مَا دُفِنَ»

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرِ امْرَأَةٍ بَعْدَ مَا دُفِنَتْ»

- ‌ يَقُولُ إِذَا قَضَى الصَّلاةَ: «لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ

- ‌«قَدِمْتُ خُرَسَانَ بِسَبِّ هَذَا الْحَدِيثِ»

- ‌ لا يَدَّخِرُ شَيْئًا لِغَدٍ»

- ‌ خَدَمْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، عَشْرَ سِنِينَ، فَمَا قَالَ لِي: لِمَ فَعَلْتَ كَذَا، وَلِمَ لَمْ تَفْعَلْ

- ‌«الْغُدُوُّ وَالرَّوَاحُ إِلَى الْمَسْجِدِ وَحَظٌّ مِنَ الدُّلْجَةِ مَعَ الْقَصْرِ تَبْلُغُ دَرَجَةَ الصَّائِمِ

- ‌«أَسْمَرَ اللَّوْنِ»

- ‌ لَوْنُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَسْمَرَ»

- ‌ لا تُغَالُوا مُهُورَ النِّسَاءِ»

- ‌«مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ»

- ‌ اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَصَلَّى بِالنَّاسِ، ثُمَّ قَالَ: «مَنْ شَاءَ أَنْ يَأْتِيَ

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ ارْشِدِ الأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«أَوْحَى اللَّهُ تبارك وتعالى إِلَى نَبِيٍّ مِنَ الأَنْبِيَاءِ، إِذَا رَأَيْتَ عَاقِلا فَكُنْ لَهُ

- ‌ خَرَجَ رَجُلٌ مِنَّا فِي طَلَبِ الْعِلْمِ، فَاسْتَقْبَلَهُ حَجَرٌ فِيهِ مَكْتُوبٌ، اقْلِبْنِي تَعْتَبِرْ، فَقَلَبْتُهُ، فَإِذَا فِيهِ مَكْتُوبٌ:

- ‌ كُلُّ خَيْرٍ فِي السُّكُوتِ، وَفِي مُلازَمَةِ الْبُيُوتِ، فَإِذَا صَحَّ ذَا وَذَا فَارْضَ مِنَ الدُّنْيَا

- ‌ خَرَجَ أَبِي لَيْلَةً مِنَ الْمَسْجِدِ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ صَلاةِ الْعِشَاءَ، فَقَصَدَهُ أَبُو نَصْرِ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ زَائِرًا، وَجَلَسَ