المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الجزء الثاني من حديث يحيى بن معين الفوائد
المؤلف: أبو زكريا يحيى بن معين بن عون بن زياد بن بسطام بن عبد الرحمن
الطبعة: الاولى
الناشر: مكتبة الرشد
عدد الصفحات: 260
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌{فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ} [المدثر: 51] قَالَ: «هُوَ لَفْظُ الْقَوْمِ»

- ‌{إِنَّ لَدَيْنَا أَنْكَالًا} [المزمل: 12] ، قَالَ: «قُيُودًا»

- ‌{وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} [النساء: 5] " قَالَ: «النِّسَاءُ وَالصِّبْيَانُ»

- ‌ الْإِسْتَبْرَقُ: الدِّيبَاجُ الْغَلِيظُ

- ‌{وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا} [مريم: 97] قَالَ: «عِوَجٌ عَنِ الْحَقِّ»

- ‌«صُمًّا»

- ‌«خَصْمًا»

- ‌{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31] قَالَ: «الْوَجْهُ وَالْكَفُّ وَالْخَاتَمُ»

- ‌{وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا} [نوح: 28] قَالَ: «مَسْجِدِي»

- ‌ اخْنُقْ خَنْقَكَ، فَوَعِزَّتِكَ، إِنِّي لَأُحِبُّكَ

- ‌ لَوْ قطَّعْتَ نَفْسَكَ أَعْضَاءً مَا بَلَغْتَ الْإِيمَانَ»

- ‌«إِذَا طَبَخْتُمُ اللَّحْمَ فَأَكْثِرُوا الْمَاءَ، وَأَهْدُوا لِلْجِيرَانِ»

- ‌ عَنِ الدِّيوَانِ فَقَالَ: «خُذْهُ، فَإِذَا رَأَيْتَ مَا تَكْرَهُ فَاخْتَنِسْ»

- ‌ فَأَسْهَمَ لَنَا، وَلَمْ يُسْهِمْ لِأَحَدٍ لَمْ يَشْهَدِ الْفَتْحَ غَيْرَنَا»

- ‌ كَانَتْ تُصْبِحُ»

- ‌{وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ} [ص: 44] " قَالَ عَطَاءٌ: «هِيَ لِلنَّاسِ عَامَّةً» ، وَقَالَ مُجَاهِدٌ: «هِيَ لِأَيُّوبَ

- ‌«بِالْغَيْبِ آمَنَّا بِهِ فَنَحْنُ مُؤْمِنُونَ»

- ‌ نَأَى الْوَافِدُ وَانْقَطَعَ الْوَلَدُ، وَأَنَا عَجُوزٌ كَبِيرَةٌ مَا بِي مِنْ خِدْمَةٍ، مُنَّ عَلَيَّ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْكَ

- ‌ أَلَمْ أَجْعَلْكَ سَمِيعًا بَصِيرًا؟ أَلَمْ أَجْعَلْ لَكَ مَالًا وَوَلَدًا؟ فَمَاذَا قَدَّمْتَ؟ فَيَنْظُرُ مَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَمَنْ خَلْفَهُ وَعَنْ

- ‌«لَقَدْ سُرَّ فِي ظِلِّ سَرْحَةٍ سَبْعُونَ نَبِيًّا لَمْ تَعْبَلْ وَلَمْ تَجَرِّدْ، وَلَمْ تُسْرَحْ»

- ‌ خَدِيجَةَ قَالَتْ لِأُخْتِهَا: اذْهَبِي، فَاذْكُرِينِي لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَذَهَبَتْ، فَأَجَابَهَا بِمَا شَاءَ

- ‌ يَدَ طَلْحَةَ شَلَّاءَ، وَقَى بِهَا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ أُحُدٍ»

- ‌ يُصَلِّي الْعَصْرَ فِي وَقْتِ الظُّهْرِ، وَالظُّهْرَ فِي وَقْتِ الْعَصْرِ»

- ‌ قَصَرَ الصَّلَاةَ إِلَى خَيْبَرَ»

- ‌ لَا يَرَيَانِ بَأْسًا بِعَرَقِ الْجُنُبِ فِي الثَّوْبِ»

- ‌«مَثَلُ الْمُسْلِمِ أَوِ الْمُؤْمِنِ وَأَخِيهِ كَمَثَلِ الْكَفَّيْنِ تَقِي أَحَدُهُمَا الْأُخْرَى»

- ‌«قَدْ أَحْسَنْتَ أَنْ بَيَّنْتَ إِنَّ عَلَيْكَ وَعَلَى قَوْمِكَ الدِّيَةَ، وَعَلَيْكَ تَحْرِيرَ رَقَبَةٍ مِنْ أَهْلِ الرِّضَى، وَعَلَى قَوْمِكَ النِّصْفَ

- ‌«لَا تَسُبُّوا الشَّيْطَانَ، فَإِنَّهُ يَتَغَيَّظُ، وَلَكِنْ تَعَوَّذُوا بِاللَّهِ مِنْ شَرِّهِ»

- ‌«أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِمَنْ يُحَرَّمُ عَلَى النَّارِ، أَوْ مَنْ تُحَرَّمُ عَلَيْهِ النَّارُ؟ كُلُّ هَيِّنٍ لِيِّنٍ قَرِيبٌ

- ‌ عَنِ الْأُخْذَةِ، فَقَالَ: «مَا أَرَاهَا إِلَّا سِحْرًا» ، قَالَ: قِيلَ إِنَّهَا تَأْخُذُ الْغَائِطَ وَالْبَوْلَ، قَالَ: «مَهْ

- ‌«خَرَجَ لَيْلَةَ التَّرْوِيَةِ مِنْ مَكَّةَ»

- ‌«لَا تَصْلُحُ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ، وَلَا لِذِي مِرَّةٍ سَوِيٍّ»

- ‌ الْعَصِيرُ يُجْعَلُ فِيهِ الْوَاذِي؟ فَقَالَ رَجُلٌ عِنْدَهُ: سُبْحَانَ اللَّهِ يَصْلُحُ ذَلِكَ قَالَ: «دَعْهُ إِنَّمَا سَأَلَ لِيَتَعَلَّمَ، تِلْكَ

- ‌ فِي جَنَائِزِ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ: الرِّجَالُ يَلُونَ الْإِمَامَ، وَالنِّسَاءُ قَبْلَ الْقِبْلَةِ

- ‌«إِذَا أَصَابَ ثَوْبَكَ خَمْرٌ فَاغْسِلْهُ، فَإِنَّهُ شَرٌّ مِنَ الدَّمِ»

- ‌«تَغْرُونَ بِهِ السَّارِقَ، وَزِينَتُهُ فِي جَوْفِهِ»

- ‌«مَنْ تَدَاوَى بِلَحْمِ الْكَلْبِ فَلَا شَفَاهُ اللَّهُ»

- ‌«لَمْ يَكُنِ ابْنُ سِيرِينَ يَتْرُكُ أَحَدًا يَمْشِي مَعَهُ يَسْأَلُهُ عَنْ شَيْءٍ»

- ‌ فِي الْإِخْوَةِ يَدَّعِي أَخُوهُمُ الْأَخَ وَيُنْكِرُهُ الْآخَرُونَ قَالَ: «يَدْخُلُ مَعَهُمْ بِمَنْزِلَةِ الْعَبْدِ يَكُونُ بَيْنَ الْإِخْوَةِ

- ‌{حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ} [التوبة: 29] عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " قَالَ: قَالَ سَلْمَانُ: «غَيْرُ

- ‌«رَضِيَ النَّاسُ بِالْعِلْمِ وَتَرَكُوا الْعَمَلَ»

- ‌ عَنِ الْقُبْلَةِ لِلصَّائِمِ، قَالَ: «اللَّيْلُ قَرِيبٌ»

- ‌«بِتُّ أَغْمِزُ رِجْلَ أُمِّي، وَبَاتَ عُمَرُ يُصَلِّي لَيْلَتَهُ، فَمَا سَرَّنِي لَيْلَتِي بِلَيْلَتِهِ»

- ‌«تَلَقُّوا الْحَاجَّ، وَلَا تُشَيِّعُوهُمْ»

- ‌«لَوْ كَانَتْ عِنْدِي أَرْبَعُمِائَةِ دِرْهَمٍ، تَزَوَّجْتُ بِهَا امْرَأَةً» ، قَالُوا: يَا أَبَا عِمْرَانَ أَوَلَيْسَتْ عِنْدَكَ امْرَأَةٌ؟ قَالَ:

- ‌ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عليه السلام لَيْلَةَ رُفِعَ: لَا تَأْكُلُوا بِكِتَابِ اللَّهِ عز وجل، فَإِنَّكُمْ إِنْ تَفْعَلُوا

- ‌{يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا} [الأعراف: 27] " قَالَ: «كَانَ عَلَيْهِمَا مِثْلُ النُّورِ»

- ‌«كَانَ لِبَاسُ كُلِّ دَابَّةٍ مِنْهَا، وَكَانَ لِبَاسُ آدَمَ الظُّفْرُ، فَأَدْرَكَتْ آدَمَ التَّوْبَةُ عِنْدَ ظُفْرِهِ» ، أَوْ قَالَ:

- ‌«قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ»

- ‌«اشْتَرَى لِابْنَتِهِ لُعْبَةً مُهْضَمَةً بِدِينَارٍ»

- ‌«لَا أُمَّ لِمَنْ أَدْرَكَتْهُ خِلَافَةُ ابْنِ الْمَخْزُومِيَّةِ»

- ‌ عَنِ الْمَهْدِيِّ؟، فَقَالَ: «لَيْسَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ، وَلَا مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ»

- ‌ مَا عَقَلَ دِينَهُ مَنْ لَمْ يَحْفَظْ لِسَانَهُ

- ‌ أَشْتَرَي مُصْحَفًا؟ قَالَ: «لَا»

- ‌«بِتُّمَا عَرُوسَيْنِ، فَبَارَكَ اللَّهُ لَكُمَا فِي عُرْسِكُمَا» ، وَقَالَ أَبُو طَلْحَةَ لِأُمِّ سُلَيْمٍ: كَيْفَ ذَاكَ الْغُلَامُ؟ قَالَتْ: هُوَ

- ‌ يُخْرِجُ زَكَاتَهُ، ثُمَّ يَقُولُ: «جَهِّزُونَا مِنْهَا إِلَى الْحَجِّ»

- ‌«لَا يَرَى بِالْمُوَازَنَةِ بَأْسًا» ، وَكَانَ ابْنُ سِيرِينَ يَكْرَهُهَا

- ‌ ذِئْبًا نَيَّبَ فِي شَاةٍ فَذْبَحُوهَا بِمَرْوَةٍ «فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِأَكْلِهَا»

- ‌ أَعْتَقَ عَبْدًا لَهُ نَصْرَانِيًّا وَرِثَهُ مِنَ ابْنٍ لَهُ»

- ‌ اللَّيْثِيِّينَ أَتَوْنِي يُرِيدُونَ الْقَوَدَ فَعَرَضْتُ عَلَيْهِمْ كَذَا وَكَذَا أَفَرَضِيتُمْ؟» قَالُوا: لَا، قَالَ: فَهُمُ الْمُهَاجِرُونَ

- ‌«السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ قَبْضَةٌ وَاحِدَةٌ»

- ‌«إِنَّكُمْ سَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً» ، قَالُوا: فَمَا تَأْمُرُنَا؟ قَالَ: «اصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي عَلَى

- ‌«غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثَلَاثَ عَشْرَةَ غَزْوَةً»

- ‌ الْحَفَدَةُ: الْغِلْمَةُ، أَفَلَا تَرَى أَنَّ فِيَ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: إِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ " أَيْ:

- ‌«يَخْرُجُ مِنْ عَدَنِ أَبْيَنَ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا يُنْصَرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ هُمْ خَيْرُ مَنْ بَيْنِي

- ‌«لَمْ يَكُنْ لِمَيْمُونٍ مَجْلِسٌ مِنَ الْمَسْجِدِ يُعْرَفُ»

- ‌ بَعَثَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِلَى طَائِفَةٍ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ أَمِيرًا لِيَجْبُرَهُ» ، فَمَكَثَ مُعَاذٌ بِالْيَمَنِ

- ‌«إِنْ رَمَيْتَ الصَّيْدَ فَأَدْرَكْتَهُ بَعْدَ ثَلَاثِ لَيَالٍ وَسَهْمُكَ فِيهِ فَكُلْهُ، مَا لَمْ يَنْتُنْ»

- ‌«لَا تَسْبِقِينِي بِنَفْسِكِ» ، قَالَتْ: هَيْهَاتَ، سَبَقْتُ

- ‌ فِي رَجُلٍ وَقَعَ فِي خُفَّهِ حَصَاةٌ، فَخَلَعَهُ "، قَالَ: «يَتَوَضَّأُ»

- ‌ كَانَ أَبُوكَ يَشْرَبُ نَبِيذَ الْجَرَّ؟ قَالَ: نَعَمْ، حَتَّى لَقِيَ ابْنَ عُمَرَ، فَنَهَاهُ، قَالَ: «وَأَحْسَبُهُ ذَكَرَهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى

- ‌«فَلَكٌ كَفَلَكِ الْمِغْزَلِ»

- ‌ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ لَا يَقْطَعُهَا» ، قَالَ سُلَيْمٌ: فَحَدَّثْتُ بِهِ أَبِي، فَقَالَ سَمِعْتُ

- ‌ إِذَا مَرُّوا بِالرَّجُلَيْنِ يَتَلَاحَيَانِ، قَالَ: أَمَهْلًا، بَارِكَ اللَّهُ فِيكُمَا رَحِمَكُمَا اللَّهُ

- ‌ تَقَدَّمْ، فَصَلِّ بِنَا، فَقَالَ: «إِنِّي لَسْتُ أَقْرَأَ» وَكَانَ يَقْرَأُ عَلَى حَرْفِ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌«لَوْ أَصَبْتُ لُقَطَةً، ثُمَّ احْتَجْتُ إِلَيْهَا لَأَكَلْتُهَا»

- ‌«الثَّوْبُ يَسْجُدُ»

- ‌«رَأَيْتُهُمْ يَكْتُبُونَ التَّفْسِيرَ عِنْدَ مُجَاهِدٍ»

- ‌ اللَّهَ عز وجل لَيَشْكُرُ لِلْعَبْدِ أَنْ يَحْمَدَهُ، وَإِنْ كَانَ عَلَى فِرَاشٍ وَطِيءٍ وَعِنْدَهُ جَارِيَةٌ

- ‌«الْبَرَكَةُ فِي الْمُمَاسَحَةِ»

- ‌{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ} [النور: 31] قَالَ: «الْخِضَابُ» ، يَعْنِي: فِي الْكَفِّ

- ‌{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31] " قَالَ: «الثِّيَابُ»

- ‌ الْقُرْآنَ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ»

- ‌«قُصَّ فَلَأَنْ أَقْعُدَ مِنْ غُدْوَةٍ حَتَّى تُشْرُقَ الشَّمْسُ مَعَ قَوْمٍ يَذْكُرُونَ اللَّهَ عز وجل أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتِقَ أَرْبَعَ

- ‌{وَإِنَّ مِنْ شِيعَتِهِ لِإِبْرَاهِيمَ} [الصافات: 83] قَالَ: «عَلَى دِينِهِ»

- ‌«لَا يُبْغِضُ الْأَنْصَارَ رَجُلٌ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ»

- ‌«كُنْتُ أَدْخُلُ الْبَيْتَ الَّذِي دُفِنَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبِي، فَأَضَعُ ثَوْبِي، وَأَقُولُ إِنَّمَا هُوَ

- ‌ أَرَادُوا أَنْ يُصَلُّوا عَلَى عُثْمَانَ فَمُنِعُوا، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ أَوْ جَهْمُ بْنُ حُذَيْفَةَ: دَعُوهُ فَقَدْ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«لِكُلِّ شَيْءٍ سَادَةٌ، حَتَّى أَنَّ لِلنَّمْلِ سَادَةً»

- ‌«يُجْزِئُ أُصْبُعٌ فِي مَسْحِ الرَّأْسِ»

- ‌ لَيَبْلُغُنِي مَوْتُ الرَّجُلِ مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ، فَكَأَنَّمَا أَفْقِدُ بِهِ بَعْضَ أَعْضَائِي»

- ‌«كَانَ يَجْلِسُ، فَإِنْ أَتَاهُ إِنْسَانٌ بِشَيْءٍ قَبِلَهُ وَإِلَّا سَكَتَ»

- ‌«لَا رِبًا إِلَّا فِي النَّسِيئَةِ»

- ‌«الْحُلِيُّ يُزَكَّى مَرَّةً وَاحِدَةً»

- ‌«أَبْغَضُ الرِّجَالِ إِلَى اللَّهِ الْأَلَدُّ الْخَصِمُ»

- ‌«لَا تُدِيمُوا النَّظَرَ إِلَى الْمُجَذَّمِينَ»

- ‌«إِنَّ أَحَقَّ مَا طَهَّرَ الْمَرْءُ لِسَانُهُ»

- ‌{سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا} [مريم: 96] قَالَ: «الْمَحَبَّةُ فِي الدُّنْيَا»

- ‌«مَا مِنْ قَوْمٍ يُحْدِثُونَ فِي دِينِهِمْ بِدْعَةً إِلَّا نَزَعَ اللَّهُ عز وجل مِنْ دِينِهِمْ مِنَ السُّنَّةِ مِثْلَهَا، ثُمَّ لَمْ يُعِدْهَا

- ‌«مَا وَجَدَ هَذَا شَيْئًا يُنَقِّي بِهِ ثِيَابَهُ»

- ‌«مَا وَجَدَ هَذَا مَا يُسَكِّنُ بِهِ شَعْرَهُ

- ‌«يُصَلِّي فِي نَعْلَيْهِ، وَرَأَيْتُهُ يُرَاوِحُ بَيْنَ قَدَمَيْهِ»

- ‌«رَأَيْتُ الضَّحَّاكَ بْنَ مُزَاحِمٍ مُعَلِّمًا لِلْكِتَابِ»

- ‌ يَأْمُرُ إِذَا غَدَا الرَّجُلُ أَنْ يَتَغَدَّى»

- ‌ قُرْبَانُ الْمُتَّقِينَ الصَّلَاةُ

- ‌ إِذَا كَانَ فِي الْبَرِيَّةِ يَنْصُبُ أَحْجَارًا يُصَلِّي إِلَيْهَا»

- ‌ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى مُوسَى - بَدَأَ بِنَفْسِهِ - لَوْ كَانَ صَبَرَ لَقَصَّ عَلَيْنَا مِنْ خَبَرِهِ، وَلَكِنْ {قَالَ إِنْ سَأَلْتُكَ

- ‌{وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينَ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا} [القصص: 15] " قَالَ: نِصْفُ النَّهَارِ

- ‌ يُصَلِّي الصَّلَوَاتِ بِوَضُوءٍ وَاحِدٍ، وَكَانَ يُوتِرُ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ»

- ‌ يُوتِرُ بِثَلَاثٍ، وَكَانَ يُوتِرُ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ»

- ‌«يَعْرِضُ النَّاسُ ثَلَاثَ عَرَضَاتٍ، فَأَمَّا الْأُولَتَانِ فَمَعَاذِيرُ، وَأَمَّا الثَّالِثَةُ فَتَطِيرُ الصُّحُفِ

- ‌«الزَّمْهَرِيرُ لَوْنٌ مِنَ الْعَذَابِ» ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {لَا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا} [النبأ:

- ‌{وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ} [الفلق: 3] " قَالَ: «الْكَوْكَبُ»

- ‌«يَلْبَسُونَ الْخَزَّ»

- ‌«التَّائِبُ مِنَ الذَّنْبِ كَمَنْ لَا ذَنْبَ لَهُ»

- ‌«أَتَدْرُونَ مَا هَذِهِ؟» قُلْنَا: لَا نَدْرِي، قَالَ: " لَكِنِّي أَدْرِي أَنَا صَنَعْتُهَا {أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ

- ‌{فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيْبَةً} [النحل: 97] " قَالَ: «الْقَنَاعَةُ»

- ‌ إِنِّي أَنَا أَشُجُّ، وَأَنَا أُدَاوِي، فَتَدَاوَوْا

- ‌ إِذَا نَشَرَ الثَّوْبَ نَشَرَ أَرْدَى الطَّرَفَيْنِ»

- ‌«لَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ»

- ‌{يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ} [الفجر: 27] قَالَ: «حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ»

- ‌«يُعَادُ فِي الْمُدَبَّرِ وَفِي كُلِّ وَصِيَّةٍ»

- ‌«يُعَادُ فِي الْمُدَبَّرِ وَفِي كُلِّ وَصِيَّةٍ»

- ‌«لَا يُفْسَدُ الْحَجُّ حَتَّى يَلْتَقِيَ الْخِتَانَانِ، فَإِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ بَطَلَ الْحَجُّ، وَوَجَبَ

- ‌{وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ} [البقرة: 204] قَالَ: «كَاذِبُ الْقَوْلِ»

- ‌{وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: 31] " قَالَ: «ثِيَابُهَا وَكُحْلُهَا

- ‌{مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ} [الرحمن: 76] ، قَالَ: «فُضُولُ الْبُسُطِ»

- ‌ أَلَا تَعْرِضُ عَلَيْهِ الْعَشَاءَ؟، قَالَ: «لَيْسَ مِنْ نِيَّتِي»

- ‌ الْحَكَمُ إِذَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ أَخْلَوْا لَهُ سَارِيَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي

- ‌«الْمُدَبَّرُ لَا يُبَاعُ»

- ‌{عَلِمَتْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ وَأَخَّرَتْ} [الانفطار: 5] قَالَ: «أَنَا مِمَّنْ أَخَّرَ الْحُجَّاجَ»

- ‌«كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ»

- ‌ لَا يَرَى فِي الْقُبْلَةِ وُضُوءًا»

- ‌«الْمُسْلِمُ مَحْرَمٌ»

- ‌«أُهْدِيَ ابْنُ عُمَرَ بَعِيرًا»

- ‌ تَمْسَحُ عَلَى الْخِمَارِ»

- ‌ تَمْسَحُ عَلَى الْخِمَارِ إِذَا تَطَهَّرَتْ»

- ‌«لَا تَضَارُّوا فِيَ الْحَفْرِ، وَذَلِكَ أَنْ يَحْفِرَ الرَّجُلُ إِلَى جَنْبِ بِئْرِ الرَّجُلِ فَيَذْهَبُ بِمِائِهِ»

- ‌{فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ} [البقرة: 222] قَالَ: «فِي الْفَرْجِ»

- ‌ لَوْلَا أَنَّهُمْ يَطْلُبُونَ مِنِّي الْآخِرَةَ لَأَعْطَيْتُهُمُ الْأُولَى عَفْوًا يَقُولُونَ: مُؤْمِنٌ يَقُولُونَ:

- ‌«مَا أَحَدٌ أَقَرُّ عَيْنًا مِنْ مُؤْمِنٍ مُسْتَبِينِ الْإِيمَانِ»

- ‌«لَا بَأْسَ بالخشكنانك الْأَصْفَرِ لِلْمُحْرِمِ»

- ‌«لَا بَأْسَ بِالتَّعْوِيذِ مِنَ الْقُرْآنِ يُعَلَّقُ عَلَى الْإِنْسَانِ»

- ‌ مُرْتَدِفًا خَلْفَ أَمِيرِ مَكَّةَ»

- ‌ أَوْصِنِي. قَالَ: «لَا تَغْضَبْ»

- ‌ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ خَمْسًا، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيْنَا، فَقَالَ: «إِنَّهُ بَدْرِيٌّ»

- ‌«الْفِرْدَوْسُ بُسْتَانٌ بِالرُّومِيَّةِ»

- ‌ فَاتَتْهُ الْعَصْرُ فَلَمْ يُصِلِّهَا حَتَّى غَرَبَتِ الشَّمْسُ»

- ‌{يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ} [يوسف: 67] قَالَ: " أَمَا وَاللَّهِ مَا كَانَتْ

- ‌ الصَّبِيِّ يَبُولُ فِي الْبِئْرِ، قَالَ: «تَنْزَحُ مِنْهُ دِلَاءً ثَلَاثِينَ أَوْ أَرْبَعِينَ»

- ‌{فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ} [الرحمن: 70] " قَالَ: «عَذَارَى»

- ‌«إِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ الرُّؤْيَا تُعْجِبُهُ، فَلْيَذْكُرْهَا وَلْيُفَسِّرِها، وَإِذَا رَأَى الرُّؤْيَا تَسُوءُهُ فَلَا يَذْكُرْهَا وَلَا

- ‌{تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْرًا} [الكهف: 90] قَالَ: «يُقَالُ إِنَّهُمُ

- ‌«اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ مَنَايَانَا بِهَا حَتَّى تُخْرِجَنَا مِنْهَا» يَعْنِي مَكَّةَ

- ‌{إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيمِ} [الدخان: 47] قَالَ: «إِلَى وَسَطِ الْجَحِيمِ»

- ‌{فِي كَبَدٍ} [البلد: 4] قَالَ: «قَائِمٌ»

- ‌{إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ} [التكوير: 1] قَالَ: «غُوِّرَتْ»

- ‌{وَهُمْ يَتَخَافَتُونَ} [القلم: 23] ، قَالَ: «يَتَكَلَّمُونَ» ، قَالَ: {أَوْسَطُهُمْ} [القلم: 28] قَالَ:

- ‌«التَّسْنِيمُ مِنْ أَشْرَفِ شَرَابِ الْجَنَّةِ»

- ‌{وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ} [النحل: 14] ، قَالَ: «تَجْرِي فِيهِ»

- ‌{مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ} [الأنبياء: 105] ، قَالَ: «مِنْ بَعْدِ التَّوْرَاةِ»

- ‌{فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا} [الذاريات: 3] ، قَالَ: «السُّفُنُ»

- ‌{قَالَ عِفْرِيتٌ مِنَ الْجِنِّ} [النمل: 39] ، قَالَ: «كَأَنَّهُ جَبَلٌ»

- ‌{نَكِّرُوا لَهَا عَرْشَهَا} [النمل: 41] قَالَ: «غَيِّرُوا صَنَعْتَهُ»

- ‌{أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ} [الأعراف: 37] قَالَ: «مِنَ الْعَذَابِ»

- ‌{قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًا} [مريم: 24] قَالَ: «هُوَ الْجَدْوَلُ»

- ‌{وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ} [النساء: 2] ، «الْحَرَامَ مَكَانَ الْحَلَالِ»

- ‌ عَنِ السَّائِحِينَ، قَالَ: «هُمُ الصَّائِمُونَ»

- ‌«سَأَلْتُ رَبِّيَ أَنْ يُوَلِّيَنِي شَفَاعَةً فِيهِمْ فَفَعَلَ»

- ‌ يَنْزِلُونَ الْمُحَصَّبَ»

- ‌«أَنْتَ مِنَ الصِّدِّيقِينَ الشُّهَدَاءِ»

- ‌«ذَاكَ رَجُلٌ لَا يَتَوَسَّدُ الْقُرْآنَ»

- ‌{وَالزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ} [النور: 3]

- ‌«يُكْثِرُ ذِكْرَ خَدِيجَةَ رضي الله عنها، وَأَنَّهُ أَمَرَهُ رَبُّهُ أَنْ يُبَشِّرَهَا بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ

- ‌ يَكْفُرُ الْحَجَّاجُ؟ قَالَ: «أَنَا أَقُولُ ذَلِكَ، بَلْ هُوَ مُشْرِكٌ بِاللَّهِ بَرِيءٌ مِنَ الرَّحْمَنِ»

- ‌«مَا رَأَيْتُ رَجُلًا قَطُّ خَالَفَ ابْنَ عَبَّاسٍ فَتَرَكَهُ حَتَّى يُقِرِّرَهُ»

- ‌«دَخَلْتِ امْرَأَةٌ النَّارَ فِي هِرٍّ رَبَطَتْهُ، فَلَمْ تَسْقِهِ، وَلَمْ تُطْعِمْهُ، وَلَمْ تُرْسِلْهُ يَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ حَتَّى مَاتَ

- ‌«مَنْ مَاتَ وَتَرَكَ دَيْنًا فَدَيْنُهُ عَلَى اللَّهِ عز وجل وَعَلَى رَسُولِهِ، وَمَنْ تَرَكَ شَيْئًا فَهُوَ

- ‌«الْمَسَاجِدُ مَجَالِسُ الْكِرَامِ»

- ‌ اللَّهَ عز وجل يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الْأَمْرِ كُلِّهِ»

- ‌«أَمَا يَسْتَحِي أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ دَابَّتُهُ الَّتِي يَرْكَبُ أَوْ ثَوْبُهُ الَّذِي يَلْبَسُ أَكْثَرَ ذِكْرًا لِلَّهِ مِنْهُ» ، قَالَ: «فَكَانَ لَا

- ‌«مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ مَثَلُ الدَّارِيِّ، وَمَثَلُ الْجَلِيسِ السُّوءِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الْكِيرِ، إِنْ لَا يُحْرِقْكَ يَعْبَقْ بِكَ مِنْ

- ‌«إِنَّهُمْ لَيُصَلُّونَ صَلَاةً مَا صَلَّاهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلَا عَامَّةُ

- ‌ صَدَاقُنَا إِذْ كَانَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَشَرَةَ أَوَاقٍ»

- ‌ يُضَحِّي بِكَبْشٍ أَقْرَنَ فَحِيلٍ يَمْشِي فِي سَوَادٍ، وَيَأْكُلُ فِي سَوَادٍ، وَيَنْظُرُ فِي سَوَادٍ»