المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الخامس من مشيخة ابن حيويه
المؤلف: محمد بن العباس بن محمد بن زكرياء
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 23
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ يَجْنُبُ، ثُمَّ يَكُونُ كَذَلِكَ حَتَّى يُصْبِحَ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَغْتَسِلُ، فَيَخْرُجُ مِنْ مُغْتَسَلِهِ، فَيَأْتِي الْمَسْجِدَ، فَيَؤُمُّ النَّاسَ

- ‌«نَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْضَاءَ، وَلا نَتَّقِي عَلَى شَعْرٍ، وَلا ثَوْبٍ»

- ‌«لَئِنْ بُعِثْتُ لِنَصَارَى بَنِي تَغْلِبَ، لأَقْتُلَنَّ الْمُقَاتِلَةَ، وَلأَسْبِيَنَّ الذُّرِّيَّةَ، لأَنِّي كَتَبْتُ الْكِتَابَ بَيْنَ النَّبِيِّ صَلَّى

- ‌«إِنَّا لا نُورَثُ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ»

- ‌«بَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِلَى مُعَاوِيَةَ وَكَانَ كَاتِبَهُ»

- ‌«ادْعُ لِي مُعَاوِيَةَ» ، وَكَانَ كَاتِبَهُ

- ‌«اذْهَبْ إِلَى مُعَاوِيَةَ، فَادْعُهُ لِي»

- ‌ يُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الْعِشَاءَ، ثُمَّ يَأْتِي مَسْجِدَ قَوْمِهِ، فَيُصَلِّي بِهِمْ»

- ‌«نَزَلَتِ الْمُفَصَّلاتُ سَنَتَيْنِ»

- ‌«لأَنْ يَطَأَ الرَّجُلُ عَلَى جَمْرَةٍ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَطَأَ عَلَى قَبْرٍ»

- ‌«قُبِضَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا خَتِينٌ»

- ‌«بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ سِنِينَ خَدَّاعَةٌ»

- ‌«كَيْفَ بِكُمْ إِذَا أُخِّرْتُمْ فِي زَمَانِ حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ، مُزِجَتْ عُهُودُهُمْ وَنُذُورُهُمْ، وَكَانُوا

- ‌«مِنْ كُلِّ الْوِتْرِ قَدْ أَوْتَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَانْتَهَى وِتْرُهُ إِلَى

- ‌«كُنْتُ أَغْسِلُ رَأْسَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا حَائِضٌ»

- ‌«مَنْ كَذِبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ أَخْبَرَنِي أَنَّهُ مَقْبُوضٌ، وَأَنَّ أُمَّتِي سَيُصِيبُهُمْ بَعْدِي بَلاءٌ، فَبَكَيْتُ، فَقَالَتْ: ثُمَّ أَخْبَرَنِي أَنِّي أَسْرَعُ أَهْلِهِ لُحُوقًا

- ‌«نِعْمَ الإِدَامُ الْخَلُّ»

- ‌«مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ، فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ» ؟ فَقَامَ إِلَيْهِ اثْنَا عَشَرَ رَجُلا، فَشَهِدُوا أَنَّهُمْ سَمِعُوا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ يَتَبَايَعُونَ الثِّمَارَ قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ، ثُمَّ يَخْتَصِمُونَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَتَكْثُرُ خُصُومَتُهُمْ، فَقَالَ

- ‌ حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَبِيذَ الْجَرِّ؟ قَالَ: «وَكَيْفَ يُحَرِّمُهُ؟ وَاللَّهِ مَا رَآهُ حَتَّى

- ‌ تَلَقَّى عِيسَى حُجَّتَهُ، وَلَقَّاهُ اللَّهُ فِي قَوْلِهِ: {وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي