المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الرابع عشر من الخلعيات
المؤلف: علي بن الحسن بن الحسين بن محمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«لِي أَسْمَاءٌ، أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَنَا أَحْمَدُ وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يُمْحَى بِيَ الْكُفْرُ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ

- ‌ لِي خَمْسَةَ أَسْمَاءٍ، أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَنَا أَحْمَدُ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ بِيَ الْكُفْرَ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعٌ»

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَاطِعٌ»

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ»

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، فَأَرْشَدَ اللَّهُ الأَئِمَّةَ وَغَفَرَ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«الْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، وَالإِمَامُ ضَامِنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الأَئِمَّةَ وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمِنٌ، اللَّّهُمَّ أَرْشِدِ الأَئِمَّةَ وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ»

- ‌ عَلَّمَهُ تِسْعَ عَشْرَةَ كَلِمَةً، «اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ

- ‌ مَنْ أَذَّنَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، وَكَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ أَذَانٍ سِتِّينَ حَسَنَةً وَبِكُلِّ

- ‌ أُمِرَ بِلالٌ أَنْ يَشْفَعَ الآذَانَ، وَيُوتِرَ الإِقَامَةَ

- ‌ يَشْفَعَ الأَذَانَ، وَيُوتِرَ الإِقَامَةَ

- ‌ مَنْ أَذَّنَ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ، وَكَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ أَذَانٍ سِتِّينَ حَسَنَةً، وَبِكُلِّ إِقَامَةٍ، لا

- ‌«لا يُقِيمُ إِلا مَنْ أَذَّنَ»

- ‌ يُؤَذِّنُ، وَكَانَ لا يُثَوِّبُ إِلا فِي الْفَجْرِ، وَيَقُولُ فِيهَا: الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، زَادَ أَبِي: إِذَا فَرَغَ مِنْ حَيَّ

- ‌ الْوَلاءُ لِمَنْ أَعْطَى الثَّمَنَ»

- ‌ وَتُصُدِّقَ عَلَيْهَا بِلَحْمٍ، فَقَالَ: هُوَ لَهَا صَدَقَةٌ، وَلَنَا هَدِيَّةٌ

- ‌«الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَفْضَلُهَا لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْعَظْمِ عَنِ الطَّرِيقِ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ

- ‌«الإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ بَابًا، أَفْضَلُهَا شَهَادَةُ أَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَهْوَنُهَا إِمَاطَةُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ

- ‌«الإِيمَانُ ذُو شُعَبٍ، وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنَ الإِيمَانِ»

- ‌«بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ»

- ‌«مَا مِنْ رَجُلٍ سَلَكَ طَرِيقًا يَطْلُبُ فِيهِ عِلْمًا إِلا سَهَّلَ لَهُ بِهِ طَرِيقًا إِلَى الْجَنَّةِ، وَمَنْ أَبْطَأَ بِهِ عَمَلُهُ لا يُسْرِعُ

- ‌ الْخَاصِرَةَ عِرْقٌ فِي الْكُلْوَةِ، فَإِذَا تَحَرَّكَ آذتَ صَاحِبُهَا، فَدَاوُوهَا بِالْمَاءِ الْمُحْرَقِ

- ‌«مَنْ أَقَالَ نَادِمًا أَقَالَهُ اللَّهُ»

- ‌ لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةً مُسْتَجَابَةً، وَإِنِّي خَبَّأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌ إِبْرَاهِيمَ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ لَمَّا أَرَى ذَبْحَ ابْنِهِ إِسْحَاقَ، قَالَ الشَّيْطَانُ: إِنْ لَمْ أَفْتِنْ هَؤُلاءِ عِنْدَ

- ‌ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ، لَمَّا أَمَرَ بِحَفْرِ زَمْزَمَ نَذَرَ للَّهِ إِنْ سُهِّلَ أَمْرُهَا أَنْ يَنْحَرَ بَعْضَ وَلَدِهِ فَأَخْرَجَهُمْ فَاسْتَهَمَ بَيْنَهُمْ

- ‌«طُوبَى شَجَرَةٌ فِي الْجَنَّةِ، لا يَعْلَمُ مَا طُولُهَا إِلا اللَّهُ يَسِيرُ الرَّاكِبُ تَحْتَ غُصْنٍ مِنْ أَغْصَانِهَا سَبْعِينَ خَرِيفًا

- ‌«جُعِلَ الْحَقُّ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ وَقَلْبِهِ»

- ‌«اللَّهُمَّ عُثْمَانُ رَضِيتُ عَنْهُ فَارْضَ عَنْهُ»

- ‌«فمن كنت مولاه فهذا مولاه»

- ‌«من كنت مولاه فإن عليا مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه»

- ‌«من كنت مولاه فإن عليا مولاه»

- ‌«اذكروا محاسن موتاكم وكفروا عَن مساوئهم»

- ‌«لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا»

- ‌«لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده، لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك أحدهم ولا

- ‌«من كثرت صلاته في الليل حسن وجهه بالنهار»

- ‌«من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار»

- ‌ حوضي لأبعد من أيلة وعدن، والذي نفسي بيده لآنيته أكثر من عدد النجوم، وماؤها أشد بياضا من

- ‌ دخلت الجنة فإذا بنهر يجري حافتاه خيام اللؤلؤ فضربت بيدي إلى ما يجري فيه الماء فإذا مسك

- ‌«أريت حوضي فإذا على حافتيه آنية مثل نجوم السماء، فأدخلت يدي فيه فإذا عنبر

- ‌ ليردن على الحوض رجال ممن صاحبني فإذا رفعوا إلي رأيتهم اختلجوا دوني، فلأقولن يا رب أصحابي

- ‌«ما بين طرفيه كما بين مكة وأيلة أو ما بين صنعاء ومكة، وإن آنيته أكثر من عدد نجوم

- ‌ بينما أنا أسير في الجنة إذا بنهر حافتاه قباب الدر المجوف، قَالَ: فضربت بيدي فإذا طينه مسك

- ‌«جعلته والله عدلا، بل ما شاء اللَّه وحده»

- ‌ أحسن ما غيرتم بِهِ الشيب الحناء والكتم»

- ‌ أي الأجلين قضى موسى عليه السلام؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أبرهما وأوفاهما» .ثم قَالَ

- ‌ إذا مر في طريق من طرق المدينة، وجدوا منه رائحة، فقالوا: مر رسول اللَّه الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ يصلي وهو حامل أمامة فإذا سجد وضعها، وإذا قام رفعها

- ‌ إذا ركع فرج أصابعه، وإذا سجد ضم أصابعه»

- ‌«عجلوا الركعتين بعد المغرب، فإنهما يرفعان مع المكتوبة»

- ‌«اطلبوا الخير دهركم كله، وتعرضوا لنفحات رحمة اللَّه عز وجل فإن لله عز وجل نفحات من رحمته

- ‌ من رفع نفسه في الدنيا قمعه اللَّه يوم القيامة، ومن تواضع لله في الدنيا بعث اللَّه إليه ملكا

- ‌«هل عسى أحدكم أن يرى الجهاد مغنما، والزكاة مغرما، والصلاة منا»

- ‌ لترون ربكم عيانا يوم القيامة»

- ‌ اللَّه رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف»

- ‌«من قاتل لتكون كلمة اللَّه هي العليا فهو في سبيل اللَّه»

- ‌ الرجل يطيل السفر أشعث أغبر مطعمه حرام، ومشربه حرام وغذى بالحرام يرفع يديه إلى السماء، يا

- ‌«أحب شيء إلى اللَّه عز وجل الغرباء»

- ‌ تصدق علي عليه السلام بخاتمه، وهو راكع، فنزلت {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ

- ‌ اللَّه عز وجل خلق الشكر والثناء والشقوة والسعادة والرزق والأجل، فمن عمل السعادة فعل الخير

- ‌«من أراد الآخرة أضر بالدنيا، ومن أراد الدنيا أضر بالآخرة، ويا قوم فأخروا بالفاني

- ‌ ثلاث أعجبتني حتى أضحكتني مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل وليس بمغفول عنه، وضاحك لا يدري

- ‌ بينما أيوب يغتسل يوما خر عليه جراد من ذهب، فطفق أيوب يحثوا في ثوبه، فناداه ربه، ألم أكن

- ‌ لا يرجو العبد إلا ربه ولا يخشى إلا ذنبه ولا يستحى إذا كان لا يعلم أن يتعلم ولا يستحي إذا