المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: المنتخب من كتاب الزهد والرقائق
المؤلف: أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت بن أحمد بن مهدي الخطيب البغدادي
الطبعة: الأولى
الناشر: دار البشائر الإسلامية
عدد الصفحات: 140
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌حَدِيثٌ قُدُسِيٌّ

- ‌أَثَرٌ لِلزَّاهِدِ بَكْرِ بْنِ خُنَيْسٍ فِي عَذَابِ فَسَقَةِ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ

- ‌مِنْ مَنَاقِبِ مَعْرُوفٍ الْكَرْخِيِّ

- ‌قَوْلُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ فِي سَبَبِ حَجْبِ الْقُلُوبِ عَنِ اللَّهِ عز وجل

- ‌حَدِيثٌ لَا يَصِحُّ فِي الْحَثِّ عَلَى لِبَاسِ الصُّوفِ

- ‌تَفْسِيرٌ لِأَبِي بَكْرِ بْنِ طَاهِرٍ لِحَدِيثِ: الْمُؤْمِنُ يأكلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ

- ‌مِنْ وَصَايَا يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ

- ‌قَوْلُ سَهْلٍ التُّسْتَريِّ فِي حَقِيقَةِ الْيَقِينِ

- ‌خَبَرٌ عَنْ دَاوُدَ عليه الصلاة والسلام بِأَنْ لَا يَجْعَلَ فِي صِلَتِهِ بِاللَّهِ أَحَدًا غَيْرَهُ

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ فِي تَأْخِيرِ الْعَذَابِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ

- ‌تَصْوِيرُ أَبِي بَكْرٍ الشِّبْلِيِّ لِلدُّنْيَا

- ‌قَوْلُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ فِي ذَمِّ الْحِرْصِ

- ‌مَوَاعِظٌ فِي الْقَنَاعَةِ وَغَيْرِهَا

- ‌شِعْرٌ لِأَبِي الْعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مَسْرُوقٍ

- ‌رُؤْيَةُ أَبِي الْفَضْلِ الشِّكْلِيِّ لِشَابٍّ مُتَصَوِّفٍ

- ‌رُؤْيَةُ ذِي النُّونِ لِشَابٍّ عَلَيْهِ عَلَامَاتُ الصَّلَاحِ

- ‌شِعْرٌ لِأَبِي بَكْرٍ الْمُؤَدِّبِ

- ‌قَوْلُ أَبُيِ بَكْرٍ الشِّبْلِيِّ فِي حَقِيقَةِ التَّصَوُّفِ

- ‌شِعْرٌ لِأَبِي الْحُسَيْنِ الْمُخَرَّمِيِّ

- ‌قَوْلِ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ فِي حَقِيقَةِ الْمَحَبَّةِ

- ‌قَوْلٌ آخَرُ لَيَحْيَى فِي الْفِرَاسَةِ

- ‌قَوْلٌ لِيَحْيَى فِي أَنَّ الذِّكْرَ هُوَ ذِكْرُ الْقَلْبِ

- ‌وَصِيَّةُ أَبِي جَعْفَرٍ الْمُحَوَّليِّ

- ‌قَوْلُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الرُّوذَبَارِيِّ فِي أَنَّ طَالِبَ الْعِلْمِ عَلَيْهِ أَنْ يُخْلِصَ فِي طَلَبِهِ وَأَنْ يَعْمَلَ بِهِ

- ‌نَصِيحَةُ ذِي النُّونِ فِي مَنْ يُجَالَسُ

- ‌قَوْلٌ لِلْجُنَيْدِ فِيمَا يُصْلِحُ الْقَلْبَ وَيُفْسِدُهُ

- ‌تَحْذِيرُ مَالِكُ بْنُ دِينَارٍ أَمِيرًا كَانَ يَمْشِي مُتَكَبِّرًا

- ‌قَوْلٌ لِلفُضَيْلِ فِي الْحَذَرِ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ عز وجل

- ‌قِصَّةُ شَابٍّ كَانَ يَهْوَى جَارِيَةً

- ‌شِعْرٌ لِمَحْمُودٍ الْوَرَّاقِ

- ‌مِنْ نَصَائِحِ الْقَاسِمِ الْجُوَعِيُّ

- ‌قَوْلٌ لِلْجُنَيْدِ فِي حَقِيقَةِ التَّصَوُّفِ

- ‌حَدِيثُ لَا يَصِحُّ فِي الْقَنَاعَةِ وَفَضْلِ أَدَاءِ الْفَرَائِضِ، وَالصَّبْرِ عَلَى الْبَلَاءِ

- ‌نَصِيحَةٌ لِبِشْرٍ فِي السِّيَاحَةِ

- ‌قَوْلٌ لِأَبِي بَكْرٍ الزَّقَّاقِ فِي حَالِ أَهْلِ الزُّهْدِ وَالْوَرَعِ

- ‌نَصِيحَةُ أَبِي الْقَاسِمِ الْبَصْرِيِّ

- ‌قَوْلٌ لِلزَّقَّاقِ فِي أَنَّ كُلَّ نَسَبٍ يَنْقَطِعُ يَوْمُ الْقِيَامَةِ إلَّا نَسَبَ الْفُقَرَاءِ

- ‌قَوْلُ الْجُنَيْدِ فِي الْأَرْوَاحِ

- ‌رَأْيٌ لِبِشْرٍ فِي حَدِيثِ " الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ

- ‌قَوْلُ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ فِي حَقِيقَةِ الْإِيمَانِ

- ‌خَوْفُ السَّرِيِّ السَّقَطِيِّ مِنْ عَاقِبَةِ أَمْرِهِ

- ‌مُرَاقَبَةُ السَّرِيِّ لِنَفْسِهِ

- ‌قَوْلُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ زَيْنِ الْعَابِدِينَ فِي صِفَةِ الزَّاهِدِ

- ‌قَوْلُ حَاتِمٍ الْأَصَمِّ فِي زُهَّادِ زَمَانِهِ وَعُلَمَائِهِ

- ‌وَصِيَّةُ أَحَدِ الْحُكَمَاءِ

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ فِي عِلَاقَةِ الْمُؤْمِنِ بِالدُّنْيَا

- ‌قَوْلُ إِبْرَاهِيمَ الْآجُرِّيِّ فِي فَضْلِ مَنْ رَضِيَ بِالْفَقْرِ

- ‌مِنْ وَصَايَا مَعْرُوفِ الْكَرْخِيِّ

- ‌رُؤْيَةُ ذِي النُّونِ لِشَابٍّ مُتَعَبِّدٍ

- ‌مُنَاجَاةُ أَحَدِ الْعُبَّادِ رَبَّهُ

- ‌مِنْ نَصَائِحِ أَبِي بَكْرٍ الشِّبْلِيِّ

- ‌خَيْرُ الْمَوَاهِبِ الْعَقْلُ

- ‌شِعْرٌ مَكْتُوبٌ عَلَى قَبْرِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ

- ‌قَوْلٌ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْمَغْرِبِيِّ

- ‌شِعْرٌ لِأَحَدِ أَصْحَابِ أَحْمَدَ بْنِ مَسْرُوقٍ

- ‌مِنْ نَصَائِحِ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ

- ‌تَحْذِيرُ أَبِي الْحَسَنِ الْحُصْرِيِّ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌قَوْلُ أَبِي بَكْرٍ الشِّبْلِيِّ فِي حَقِيقَةِ ذَكْرِ اللَّهِ تَعَالَى، وَفِي حَقِيقَةِ الزُّهْدِ

- ‌قَوْلُ أَبِي سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيِّ فِي أَنَّ الدُّنْيَا لَا تُسَاوِي عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ فِي الزُّهْدِ

- ‌مِنْ زُهْدِ مَالِكِ بْنِ دَينَارٍ

- ‌مِنْ نَصَائِحِ أَبِي سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيِّ

- ‌تَلَذُّذُ أَبِي سُلَيْمَانَ الدَّارَانِيِّ بِعِبَادَتِهِ فِي اللَّيْلِ

- ‌وَصَايَا رَاهِبٍ

- ‌وَصِيَّةُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ بِتَقْوَى اللَّهِ تَعَالَى

- ‌الْقَنَاعَةُ بِرِزْقِ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ فِي أَنَّ الْعَمَى هُوَ عَمَى الْبَصِيرَةِ

- ‌وَصْفُ ابْنِ السَّمَّاكِ لِلدُّنْيَا

- ‌مُحَاسَبَةُ تَوْبةَ بْنِ الصِّمَّةِ لِنَفْسِهِ

- ‌خَوْفُ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ مِنْ نَفْسِهِ

- ‌عَفْوِ اللَّهِ عز وجل يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌رُؤْيَا الثَّوْرِيِّ مَنْزِلَةِ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ وَثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌خَوْفُ عُتْبةَ الْغُلَامِ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌قَوْلُ ذِي النُّونِ فِي عَمَلِ الصَّالِحِينَ لِلْآخِرَةِ

- ‌وَصِيَّةُ أَحَدُ الْحُكَمَاءِ لِمَا يَنْبَغِي لِلْعَاقِلِ

- ‌قَوْلُ ذِي النُّونِ فِي عَلَامَةِ الْمُحِبِّينَ لِلَّهِ تَعَالَى

- ‌مِنْ وَصَايَا وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ

- ‌قَوْلُ رَابِعَةَ الْعَدَوِيَّةِ: الْمُحِبُّ لِلَّهِ هُوَ الَّذِي يُطِيعُهُ

- ‌الصَّبْرُ عَلَى الْبَلَاءِ

- ‌الرِّضَا بِقَضَاءِ اللَّهِ عز وجل

- ‌الرِّضَا بِرِزْقِ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌طِرِيقَةُ الصَّالِحِينَ فِي الْأَكْلِ وَاللِّبْسِ

- ‌قَوْلُ الزُّجَاجِيُّ فِي فَضْلِ الْفَقْرِ

- ‌قَوْلُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ فِيمَا قَدَّرَ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ عَلَى الْعِبَادِ مِنْ فَقْرٍ أَوْ غِنًى

- ‌تَحَرِّي السَّرِيِّ السَّقَطِيِّ أَكْلَ الْحَلَالِ

- ‌رُؤْيَا لِلسَّرِيِّ فِي صِفَةِ جُلُوسِ الْعِبَادِ أَمَامَ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌التَّقَلُّلِ مِنَ الْأَكْلِ

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنُ مُعَاذٍ فِي أَنَّ النَّاسَ ثَلَاثَةُ أَصْنَافٍ

- ‌وَصَايَا لِسَهْلٍ التُّسْتَرِيُّ

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنُ مُعَاذٍ فِي نَصِيبِ الْمُؤْمِنِ مِنَ الْمُؤْمِنِ

- ‌وَصِيَّةُ الْجُنَيْدِ فِي الصِّدْقِ

- ‌وَرَعُ مُعَاذَةَ الْعَدَوِيَّةِ

- ‌وَصِيَّةُ الْفُضَيْلِ فِي تَقْدِيمِ الْآخِرَةِ عَلَى الدُّنْيَا

- ‌قَوْلٌ لِلسَّرِيِّ فِي تَعْلُقِ قُلُوبِ الْأَبْرَارِ وَالْمُقَرَّبِينَ

- ‌حَدِيثُ لَا يَصِحُّ فِي صِفَةِ الزَّاهِدِ

- ‌الْبُكَاءُ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌قَوْلُ أَحَدِ الْحُكَمَاءِ فِي عُقُوبَةِ مَنْ عَصَى اللَّهَ تَعَالَى

- ‌قَوْلُ الْفُضَيْلِ فِي صِفَةِ الَّذِي يَسْأَلُ اللَّهَ عز وجل

- ‌إِشَارَةُ ذِي النُّونِ فِي مُعَالَجَةِ الْمَعْصِيَةِ

- ‌قَوْلُ سَهْلٍ فِي السُّلُوكِ

- ‌الْوَصِيَّةُ لِمَنْ أَذْنَبَ ذَنْبًا

- ‌قَوْلُ بِلَالِ بْنِ سَعْدٍ فِي الْمُنَافَسَةِ لِعَمَلِ الْآخِرَةِ

- ‌شَعِرٌ فِي مَنْ لَمْ يُقَدِّمْ صَالِحًا

- ‌قَوْلُ مُحَمَّدِ بْنِ الْفَضْلِ الْبَلْخِيِّ فِي فَضْلِ الْجُوعِ

- ‌كَرَامَةٌ لِإِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ

- ‌كَرَامَةٌ لِرَجُلٍ عَابِدٍ

- ‌مِنْ مَنَاقِبِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ

- ‌كَرَامَةٌ لِأَبِي مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيِّ

- ‌مِنْ زُهِدِ دَاوُدَ الطَّائِيِّ وَمَوَاعِظِهِ

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ فِي الْمَغْبُونِ مِنَ النَّاسِ

- ‌قَوْلُ بِشْرٍ بِأَنْ لَا نُحِبَّ الدُّنْيَا

- ‌فِي الْخَوْفِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌قَوْلُ يَحْيَى بْنِ مُعَاذٍ فِي فَضْلِ الْعَفْوِ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌قَوْلُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ فِي فَضْلِ الْعُبَّادِ، وَمَا هُمْ فِيهِ مِنْ لَذِيذِ الْعَيْشِ

- ‌قَوْلُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ فِي حَقِيقَةِ الزَّاهِدِ فِي الدُّنْيَا

- ‌مِنْ زُهْدِ أَبِي تُرَابٍ النَّخْشَبِيِّ

- ‌قَوْلُ أَبِي عُثْمَانَ الْمَغْرِبِيِّ فِي حَدِّ التَّصَوُّفِ

- ‌وَفَاةُ الْعَابِدِ أَبِي جَهِيرٍ الْبَصْرِيِّ عِنْدَ سَمَاعِهِ الْقُرْآنِ