المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: السادس عشر من الخلعيات
المؤلف: علي بن الحسن بن الحسين بن محمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ نَزَلَ جِبْرِيلُ فَأَمَّنَا فَصَلَّيْتُ مَعَهُ ، ثُمَّ نَزَلَ فَأَمَّنَا فَصَلَّيْتُ مَعَهُ حَتَّى عَدَّ خَمْسَ صَلَوَاتٍ

- ‌«تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ لا حَتَّى يَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ وَتَذُوقِي عُسَيْلَتَهُ»

- ‌«إِنَّهُ عَمُّكِ فَائْذَنِي لَهُ»

- ‌«إِذَا رَأَيْتُمُ الْجِنَازَةَ فَقُومُوا حَتَّى تُخَلِّفَكُمْ أَوْ تُوضَعَ»

- ‌ إِذَا دُعِيَ إِلَى جِنَازَةٍ سَأَلَ عَنْهَا فَإِنْ أُثْنِيَ عَلَيْهَا خَيْرًا صَلَّى عَلَيْهَا ، وَإِنْ أُثْنِيَ عَلَيْهَا غَيْرَ ذَلِكَ قَالَ

- ‌«أَعَلَيْهِ دَيْنٌ؟» .فَقَالُوا: نَعَمْ ، ثَمَانِيَةَ عَشَرَ دِرْهَمًا ، فَقَالَ: «صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ»

- ‌«عَلَى صَاحِبِكُمْ دَيْنٌ؟» .فَقَالُوا: نَعَمْ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «صَلُّوا عَلَى

- ‌ مَا رَأَيْنَاكَ تَرَكْتَ الصَّلاةَ إِلا عَلَى هَذَا ، فَقَالَ: «إِنَّهُ كَانَ يُبْغِضُ عُثْمَانَ»

- ‌«ذَنْبَانِ لا يُغْفَرَانِ ، وَيُعَجَّلُ لِصَاحِبِهِمَا الْعُقُوبَةُ الْبَغْيُ وَقَطِيعَةُ الرَّحِمِ»

- ‌ لَيَأْرِزُ الإِيمَانُ إِلَى مَا بَيْنَ الْمَسْجِدَيْنِ مَسْجِدِ مَكَّةَ وَمَسْجِدِ الْمَدِينَةِ ، كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى

- ‌«الْمَلْحَمَةُ الْعُظْمَى وَفَتْحُ الْقُسْطَنْطِينِيَّةِ فِي سَبْعَةِ أَشْهُرٍ»

- ‌«نِعْمَ الْقَوْمُ الأَزْدُ نَقِيَّةٌ قُلُوبُهُمْ بَارَّةٌ أَيْمَانُهُمْ طَيِّبَةٌ أَفْوَاهُهُمْ»

- ‌ أُحِبُّ الْجِهَادَ وَالْهِجْرَةَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «هَلْ بَقِيَ مِنْ وَالِدَيْكَ أَحَدٌ

- ‌ أَظْهَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الإِسْلامَ فَأَسْلَمَ أَهْلُ مَكَّةَ كُلُّهُمْ قَبْلَ أَنْ تُفْرَضَ الصَّلاةُ ، وَإِنْ كَانَ

- ‌ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلاحُهَا»

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْفِطْرِ لَمْ يَخْرُجْ حَتَّى يَأْكُلَ تَمَرَاتٍ يَأْكُلُهُنَّ فُرَادَى»

- ‌«لا تَصُومُ الْمَرْأَةُ يَوْمًا وَاحِدًا وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إِلا بِإِذْنِهِ»

- ‌ مَنْ يَضُمُّ أَوْ يُضِيفُ هَذَا

- ‌ يُصَلِّي فِي حِجْرِ الْكَعْبَةِ ، إِذَا أَقْبَلَ عُقْبَةُ بْنُ أَبِي مُعَيْطٍ ، فَوَضَعَ ثَوْبَهُ فِي عُنُقِهِ فَخَنَقَهُ خَنْقًا شَدِيدًا

- ‌«قَدْ كَانَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَيُمَشَّطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ عِظَامِهِ مِنْ لَحْمٍ أَوْ عَصَبٍ مَا يُصْرِفُهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ

- ‌ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ ، وَهُوَ جُنُبٌ تَوَضَّأَ وُضُوءَهُ لِلصَّلاةِ قَبْلَ أَنْ يَنَامَ»

- ‌«مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَسَيَرَانِي فِي الْيَقَظَةِ»

- ‌«مَنْ رَآنِي فَقَدْ رَآنِي الْحَقَّ»

- ‌«مَا مِنْ مَوْلُودٍ إِلا يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ»

- ‌ يَقُولُ فِي الْعِشَاءِ بِالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ، فَمَا سَمِعْتُ أَحْسَنَ قِرَاءَةً وَلا صَوْتًا مِنْهُ»

- ‌ عِشَاءَ الآخِرَةِ فَقَرَأَ فِيهَا وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ

- ‌«حُسْنُ الظَّنِّ مِنْ حُسْنِ الْعِبَادَةِ»

- ‌«مِنْ حُسْنِ عِبَادَةِ الْمَرْءِ حُسْنُ ظَنِّهِ»

- ‌ مَنْزِلا نَزَلَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ، لِيَكُونَ أَسْمَحَ لِخُرُوجِهِ تَعْنِي الأَبْطَحَ

- ‌ اللَّهَ تبارك وتعالى ، زَوَّجَكَ أُمَّ كُلْثُومٍ عَلَى مِثْلِ صَدَاقِ رُقَيَّةَ ، وَعَلَى مِثْلِ صُحْبَتِهَا»

- ‌ أَنَأْكُلُ عَلَى آبَائِنَا وَأَبْنَائِنَا وَأَزْوَاجِنَا ، فَمَا الَّذِي يَحِلُّ لَنَا مِنْ أَمْوَالِهِمْ؟ قَالَ: «الرُّطَبُ تَأْكُلِيهِ

- ‌«هَلْ قَرَأَ مَعِي مِنْكُمْ أَحَدٌ آنِفًا» .قَالُوا: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنِّي

- ‌«فَنَاءُ أُمَّتِي بِالطَّعْنِ وَالطَّاعُونِ»

- ‌«فَمَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَإِنَّ عَلِيًّا مَوْلاهُ»

- ‌«إِنَّكَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى ، إِلا أَنَّهُ لا يُوحَى إِلَيْكَ»

- ‌«أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلا أَنَّهُ لا نَبِيَّ بَعْدِي»

- ‌«خَيْرُ فُرْسَانِنَا أَبُو قَتَادَةَ ، وَخَيْرُ رَجَّالَتِنَا سَلَمَةُ بْنُ وَهْبِ بْنِ الأَكْوَعِ»

- ‌ بَعْدِي مِنْ أُمَّتِي قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الدِّينِ ، كَمَا يَخْرُجُ السَّهْمُ مِنَ

- ‌«لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلا لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلا»

- ‌ أَبْرَأُ إِلَى كُلِّ خِلٍّ مِنْ خِلِّهِ ، فَلَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلا لاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلا إِنَّ صَاحِبَكُمْ خَلِيلُ

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ ، وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَيَسْتَغْفِرُ اللَّهَ إِلا غَفَرَ

- ‌«عُرِضَتْ عَلَيَّ أُجُورُ أُمَّتِي حَتَّى الْقَذَاةَ يُخْرِجُهَا الرَّجُلُ مِنَ الْمَسْجِدِ ، وَعُرِضَتْ عَلَيَّ ذُنُوبُ أُمَّتِي فَلَمْ أَرَ ذَنْبًا

- ‌«مَا مِنْ عَبْدٍ أَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَقَامَ فَتَوَضَّأَ وَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، وَقَامَ فَصَلَّى ، ثُمَّ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ تبارك وتعالى

- ‌ مِنْكُمْ قَوْمًا يَتَعَبَّدُونَ حَتَّى يُعْجِبَ النَّاسُ وَتُعْجِبُهُمْ أَنْفَسُهُمْ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ

- ‌«شَرُّ الْبَرِيَّةِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، مَنْ أَذْهَبَ آخِرَتَهُ بِدُنْيَا غَيْرِهِ»

- ‌«يَسِيرُ الرِّيَاءُ شِرْكًا ، وَإِنَّ مَنْ عَادَى أَوْلِيَاءَ اللَّهِ قَدْ بَارَزَ اللَّهَ بِالْمُحَارَبَةِ ، إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الأَبْرَارَ

- ‌ اللَّهَ تبارك وتعالى طَيِّبٌ ، وَلا يَقْبَلُ إِلا طَيِّبًا ، وَإِنَّ اللَّهَ عز وجل أَمَرَ الْمُؤْمِنِينَ بِمَا أَمَرَ بِهِ

- ‌ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْخُلُ عَلَى أَخِيهِ ، فَيُلْقِي لَهُ وِسَادَةً إِكْرَامًا لَهُ، إِلا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ كَمَا أُمِرَ ، وَصَلَّى كَمَا أُمِرَ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌«رِضَا اللَّهِ فِي رِضَا الْوَالِدَيْنِ ، وَسُخْطُهُ فِي سُخْطِهِمَا»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالسَّنَا وَالسَّنُوتِ فَإِنَّ فِيهِمَا شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِلا السَّامَ» .قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَمَا السَّامُ

- ‌«مَنْ هَجَرَ أَخَاهُ سَنَةً لَقِيَ اللَّهَ بِخَطِيَّةِ قَابِيلَ بْنِ آدَمَ ، لا يَفُكُّهُ شَيْءٌ دُونَ وُلُوجِ

- ‌ سَقَطَ فِي حِجْرِهَا أَوْ حُجْرَتِهَا ثَلاثَةُ أَقْمَارٍ ، فَذَكَرَتْ ذَلِكَ لأَبِي بَكْرٍ ، رضي الله عنه ، فَقَالَ:

- ‌«سَيَخْرُجُ أُنَاسٌ مِنَ النَّارِ»أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ شُعَيْبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْمِنْهَالِ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا

- ‌{لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ} [يونس: 26] ، قَالَ: «هُوَ النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ اللَّهِ عَزَّ

- ‌«مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ يَوْمٍ وَلا لَيْلَةٍ إِلا وَلِلْعَبْدِ فِيهِ رِزْقٌ مَعْلُومٌ، بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ سِتْرٌ، فَإِنْ هُوَ أَجْمَلَ فِي

- ‌«إِنَّكُمْ فِي مَمَرِّ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ فِي آجَالٍ مَنْقُوصَةٍ ، وَأَعْمَالٍ مَحْفُوظَةٍ ، وَالْمَوْتُ يَأْتِي بَغْتَةً ، مَنْ زَرَعَ خَيْرًا

- ‌ قَرَأَ الْقُرْآنَ ثَلاثَةٌ ، رَجُلٌ اتَّخَذَهُ بِضَاعَةً يَنْقُلُهُ مِنْ مِصْرٍ إِلَى مِصْرٍ ، يَطْلُبُ بِهِ مَا عِنْدَ النَّاسِ ، وَقَوْمٌ