المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: العشرون من الخلعيات
المؤلف: علي بن الحسن بن الحسين بن محمد
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ فَأْرَةٍ وَقَعَتْ فِي سَمْنٍ فَمَاتَتْ فِيهِ ، قَالَ: «أَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا وَكُلُوهَا»

- ‌«لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلاةٍ»

- ‌ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ ، مَخَافَةَ أَنْ يَنَالَهُ الْعَدُوُّ»

- ‌«أَفْضَلُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»

- ‌«خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»

- ‌ عَلَى كُلِّ خَلَّةٍ يُطْبَعُ أَوْ يُطْوَى - وَقَالَ عَلِيٌّ: أَوْ قَالَ: يُطْوَى - الْمُؤْمِنُ إِلا الْكَذِبَ وَالْخِيَانَةَ ، قَالَ أَبُو

- ‌«كُلُّ الْخِلالِ يُطْبَعُ عَلَيْهَا الْمُؤْمِنُ إِلا الْخِيَانَةَ وَالْكَذِبِ»

- ‌«كُفِّنَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ، فِي ثَلاثَةِ أَثْوَابٍ سُحُولٍ كُرْسُفٍ لَيْسَ فِيهَا قَمِيصٌ وَلا

- ‌ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ عَلَى كُلِّ حَالٍ إِلا الْجَنَابَةَ

- ‌ فِي يَوْمٍ مَطِيرٍ ، الصَّلاةُ فِي الرِّحَالِ»

- ‌ تَوَاضَعُوا ، وَلا يَبْغِي بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ»

- ‌«يَأْكُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ وَلا يَمْتَخِطُونَ وَلا يَبُولُونَ وَلا يَتَغَوَّطُونَ ، إِنَّمَا يَكُونُ طَعَامُهُمْ جُشَاءً

- ‌ إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلُ يَعْتَادُ الْمَسْجِدَ فَاشْهَدُوا لَهُ بِالإِيمَانِ ، قَالَ اللَّه عز وجل: {إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ

- ‌«صَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ، عَلَى قَتْلَى بَدْرٍ ، وَعَلَى قَتْلَى أُحُدٍ»

- ‌«صَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ، عَلَى قَتْلَى بَدْرٍ بَعْدَ ثَمَانِ سِنِينَ»

- ‌«إِلا مَنْ وَلِيَ مَالَ يَتِيمٍ فَلْيَتَّجِرْ بِهِ ، وَلا يَتْرُكْهُ حَتَّى تَأْكُلَهُ الزَّكَاةُ»

- ‌ الإِيمَانِ مَا هُوَ؟ قَالَ: الإِيمَانُ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ مِنَ

- ‌ اللَّهَ كَتَبَ الإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ ، فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذَّبِيحَةَ

- ‌ زُرْ غَبًّا تَزْدَدْ حُبًّا»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالإِثْمِدِ عِنْدَ نَوْمِكُمْ ، فَإِنَّهُ يَشُدُّ الْبَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعَرَ»

- ‌«مَنْ يُرِدْ هَوَانَ قُرَيْشٍ أَهَانَهُ اللَّهُ»

- ‌«مَنْ يُرِدْ هَوَانَ قُرَيْشٍ يُهِنْهُ اللَّهُ»

- ‌«مَنِ اسْتَوْدَعَ وَدِيعَةً فَلا ضَمَانَ عَلَيْهِ»

- ‌«لَوْ أَنَّكُمْ تَتَوَكَّلُونَ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ تَغْدُو خِمَاصًا وَتَرُوحُ

- ‌«الَّذِي يَشْرَبُ فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ ، إِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ»

- ‌«مَنْ شَرِبَ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ ، فَإِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ»

- ‌«الْحَيَاءُ لا يَأْتِي إِلا بِخَيْرٍ»

- ‌«الْحَيَاءُ لا يَأْتِي إِلا بِخَيْرٍ» .فَقَالَ بَشِيرُ بْنُ كَعْبٍ: إِنَّ فِي التَّوْرَاةِ أَوْ قَالَ فِي الْحِكْمَةِ: الْحَيَاءُ

- ‌ لَعَلَّ اللَّهَ تَعَالَى اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ ، فَقَالَ: اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُمْ

- ‌ أَوَلَيْسَ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ، وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللَّهَ اطَّلَعَ إِلَيْهِمْ ، فَقَالَ: اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ فَقَدْ وَجَبَتْ لَكُمُ

- ‌«مَنْ صَلَّى رَكْعَةً وَلَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَلَمْ يُصَلِّ، إِلا وَرَاءَ الإِمَامِ»

- ‌«مَنْ صَلَّى رَكْعَةً لَمْ يَقْرَأْ فِيهَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَلَمْ يُصَلِّ إِلا وَرَاءَ الإِمَامِ»

- ‌«لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ»

- ‌«أَهْدَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّةً غَنَمًا»

- ‌«أُسِّسَتِ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُونَ السَّبْعُ عَلَى قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»

- ‌«خُذِي مَا يَكْفِيكِ وَبَنِيكِ بِالْمَعْرُوفِ»

- ‌ أَنَا بَشَرٌ وَإِنَّكُمْ تَخْتَصِمُونَ إِلَيَّ وَلَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَنْ يَكُونَ أَلْحَنَ بِحُجَّتِهِ مِنْ بَعْضٍ ، فَأَقْضِيَ لَهُ عَلَى مَا أَسْمَعُ مِنْهُ

- ‌ مَا سَأَلَ مُسْلِمٌ اللَّهَ عز وجل الْجَنَّةَ ، ثَلاثَ مَرَّاتٍ إِلا قَالَتِ الْجَنَّةُ: اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ ، وَلا اسْتَجَارَ

- ‌«كَمْ أَصْدَقْتَهَا»

- ‌«لا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ»

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ كَمَا تَرَوْنَ النَّجْمَ فِي أُفُقٍ مِنْ آفَاقِ السَّمَاءِ ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ كَمَا يُرَى النَّجْمُ الطَّالِعُ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ

- ‌ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَوْنَ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الطَّالِعَ فِي الأُفُقِ مِنْ آفَاقِ السَّمَاءِ ، وَإِنَّ

- ‌ أَرْسَلَتْنِي أُمِّي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، بِعُنْقُودٍ مِنْ عِنَبٍ ، فَتَنَاوَلْتُ مِنْهُ قَبْلَ أَنْ أُبَلِّغَهُ

- ‌ إِذَا مَاتَ الرَّجُلُ مِنْكُمْ فَدَفَنْتُمُوهُ فَلْيُقِمْ أَحَدُكُمْ عِنْدَ رَأْسِهِ ، وَلْيَقُلْ: يَا فُلانُ بْنَ فُلانَةَ فَإِنَّهُ سَيَسْمَعُ

- ‌«اكْلَفُوا مِنَ الأَعْمَالِ مَا تُطِيقُونَ ، فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل لا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا ، وَإِنَّ أَحَبَّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ

- ‌«خَيْرُ مَا يُخَلِّفُ الرَّجُلُ بَعْدَهُ ثَلاثٌ ، وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ ، وَصَدَقَةٌ تَجْرِي يَبْلُغُهُ أَجْرُهَا وَعِلْمٌ يُعْمَلُ بِهِ مِنْ

- ‌«ثَلاثٌ يَجْزِينَ أَجْرَهُ بَعْدَ مَوْتِهِ ، وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ وَعِلْمٌ عَلَّمَهُ فَيُعْمَلُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ أَوْ صَدَقَةٌ يَجْرِي

- ‌ اعْرِفْ وِعَاءَهَا وَوِكَاءَهَا ثُمَّ اقْضِ بِهَا حَاجَتَكَ، فَإِنْ جَاءَكَ طَالِبٌ رُدَّهَا

- ‌«أَعِنْدَكِ يَا بِنْتَ حُيَيٍّ شَيْءٌ فَإِنِّي جَائِعٌ» .قُلْتُ: لا وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِلا مُدٌّ مِنْ طَحِينٍ ، قَالَ: «فَأَسْخِنِيهِ»

- ‌ أَمَرَهَا أَنْ تُحْرِمَ ، فَقَالَتْ: إِنِّي مَرِيضَةٌ ، فَقَالَ: «اشْتَرِطِي أَنَّ مَحَلِّي حَيْثُ حَبَسْتَنِي» ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ حِينَ

- ‌{وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ} [آل عمران: 133]

- ‌ لا يَمْتَنِعْ أَحَدُكُمُ الْحَدِيثَ حَدَّثَ بِهِ أَمْسِ أَنْ يُحَدِّثَ بِهِ الْيَوْمَ فَمَنْ لَمْ يَكُنْ سَمِعَهُ أَمْسِ سَمِعَهُ الْيَوْمَ، وَمَنْ كَانَ

- ‌ لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، الْمَدِينَةَ جَعَلَ الْوَلائِدُ يَقُولُنَّ:طَلَعَ الْبَدْرُ عَلَيْنَا…مِنْ