المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الفوائد
المؤلف: أبو محمد عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان الأنصاري المعروف بأبِي الشيخ الأصبهاني
الطبعة: الأولى
الناشر: دار الصميعي للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: 63
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«إِذَا تَقَرَّبَ الْعَبْدُ مِنِّي شِبْرًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا، وَإِذَا تَقَرَّبَ مِنِّي ذِرَاعًا تقَرَّبْتُ إِلَيْهِ بَاعًا، وَإِذَا أَتَانِي

- ‌ أَهْلَ الْكِتَابِ يُسَلِّمُونَ عَلَيْنَا، فَكَيْفَ نَرُدُّ عَلَيْهِمْ؟ قَالَ: " قُولُوا: وَعَلَيْكُمْ

- ‌ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يُرْفَعَ الْعِلْمُ، وَيَظْهَرَ الْجَهْلُ، وَيَفْشُوَ الزِّنَى، وَيُشْرَبَ الْخَمْرُ، وَيَذْهَبَ الرِّجَالُ، وَتَبْقَى

- ‌ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ: {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا} [البينة: 1] "، قَالَ: وَسَمَّانِي؟ قَالَ: «نَعَمْ» قَالَ:

- ‌«لَوْلَا أَنْ تَدَافَنُوا؛ لَدَعَوْتُ اللَّهَ أَنْ يُسْمِعَكُمْ عَذَابَ الْقَبْرِ»

- ‌«إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاةٍ؛ فَإِنَّهُ يُنَاجِي رَبَّهُ عز وجل، فَلَا يَبْزُقَنَّ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَلَا عَنْ يَمِينِهِ، وَلَكِنْ عَنْ

- ‌ فَلَمْ أَسْمَعْ أَحَدًا مِنْهُمْ يَقْرَأُ: {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ} [الفاتحة: 1]

- ‌«سَوُّوا صُفُوفَكُمْ؛ فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ تَمَامِ الصَّلَاةِ، وَاعْتَدِلُوا بِالسُّجُودِ، وَلَا يَبْسُطْ أَحَدُكُمْ ذِرَاعَيْهِ

- ‌«مَا رَأَيْتُ أَحَدًا أَجْمَلَ فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم» ، وَقَالَ: «كَانَ لَهُ شَعْرٌ إِلَى شَحْمَةِ

- ‌ فَلَا آكُلُ مُتَّكِئًا»

- ‌ أَيُّ الْإِيمَانِ أَوْثَقُ؟ قَالَ: «الصَّبْرُ، وَالسَّمَاحَةُ»

- ‌ ثَلَاثٌ يُصَفِّينَ لَكَ وُدَّ أَخِيكَ: تَبْدَؤُهُ فِي السَّلَامِ، وَتُوَسِّعُ لَهُ فِي الْمَجْلِسِ، وَتَدْعُوهُ بِأَحَبِّ الْأَسَامِي

- ‌ طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ»

- ‌«فَضْلُ الْمُؤْمِنِ الْعَالِمِ عَلَى الْمُؤْمِنِ الْعَابِدِ سَبْعِينَ درَجَةً»

- ‌«الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ، يُقَوِّي بَعْضُهُ بَعْضًا»

- ‌{الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ} [المؤمنون: 2] قَالَ: السُّكُونُ فِي صَلَاتِهِمْ

- ‌«مَنْ ذَبَّ عَنْ لَحْمِ أَخِيهِ مِنْ مَغِيبَةٍ، كَانَ حَقًّا عَلَى اللَّهِ عز وجل أَنْ يُعْتِقَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«النَّاسُ كَإِبِلٍ مِائَةٍ، لَا تَجِدُ فِيهَا رَاحِلَةً»

- ‌ يُوصِيكُمْ بِأُمَّهَاتِكُمْ، ثُمَّ يُوصِيكُمْ بِأُمَّهَاتِكُمْ، ثُمَّ يُوصِيكُمْ بِأُمَّهَاتِكُمْ، ثُمَّ يُوصِيكُمْ بِآبَائِكُمْ، ثُمَّ يُوصِيكُمْ

- ‌«يَدُ الْوَالِدِ مَبْسُوطٌ فِي مَالِ وَلَدِهِ، وَإِنْ أَمَرَكَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ أَهْلِكَ فَاخْرُجْ مِنْهَا»

- ‌ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الصَّلَاةُ لِمِيقَاتِهَا» قُلْتُ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الْوَالِدَيْنِ»

- ‌«الْزَمْ رِجْلَيْهَا، فَثَمَّ الْجَنَّةُ»

- ‌«الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدَامِ الْأُمَّهَاتِ»

- ‌«عِفُّوا تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ، وَبِرُّوا تَبَرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ»

- ‌«بِرُّ الْوَالِدَيْنِ يَزِيدُ فِي الْعُمُرِ، وَالْكَذِبُ يَنْقُصُ الرِّزْقَ، وَالدُّعَاءُ يَرُدُّ الْبَلَاءَ»

- ‌«رِضَا اللَّهِ فِي رِضَا الْوَالِدِ، وَسَخَطُ اللَّهِ فِي سَخَطِ الْوَالِدِ»