المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وحجة عليك إن اتبعت متشابهه - القرآن حجة لك أو عليك

[محمد العماري]

فهرس الكتاب

- ‌القرآن حجة لك إن عرفته

- ‌وحجة عليك إن لم تعرفه

- ‌القرآن حجة لك إن حفظته

- ‌وحجة عليك إن أعرضت عنه

- ‌القرآن حجة لك إن قرأته

- ‌وحجة عليك إن أعرضت عن قراءته

- ‌القرآن حجة لك إن تلوته وفهمته

- ‌وحجة عليك إن تلوته ولم تفهمه

- ‌القرآن حجة لك إن قرأته وتدبرته

- ‌وحجة عليك إن قرأته وتركت تدبره

- ‌القرآن حجة لك إن قري عليك وأنصت له

- ‌وحجة عليك إن قري عليك ولم تنصت له

- ‌القرآن حجة لك إن عملت به

- ‌وحجة عليك إن تركت العمل به

- ‌القرآن حجة لك إن تعلمته وعلمته للناس

- ‌وحجة عليك إن لم تعلمه الناس

- ‌القرآن حجة لك إن آمنت به كله

- ‌وحجة عليك إن آمنت ببعضه وتركت بعضه

- ‌القرآن حجة لك إن آمنت بمتشابهه واتبعت محكمه

- ‌وحجة عليك إن اتبعت متشابهه

- ‌القرآن حجة لك إن ذكرت به فتذكرت

- ‌وحجة عليك إن لم تتذكر

- ‌القرآن حجة لك إن حكمت به بين الناس

- ‌وحجة عليك إن حكمت بغيره

- ‌القرآن حجة لك إن طلبت التحاكم إليه

- ‌وحجة عليك إن طلبت التحاكم إلى غيره

- ‌القرآن حجة لك إن اتبعته وحده

- ‌وحجة عليك إن اتبعت معه غيره

- ‌القرآن حجة لك إن اتبعته في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الشيطان في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت العقل في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الهوى في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الرأي في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت أقوال وأفعال وسير فسقة العلماء والعباد في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت أقوال وأفعال وسير الصالحين من العلماء والعباد في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت أقوال وأفعال وسير السادة والكبراء في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت أقوال وأفعال الآباء في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت ما عليه أكثر الناس في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت ما عليه أكثر المسلمين في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت رأي المتقدمين لا روايتهم في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت رأي المتأخرين في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت ما عليه الطوائف والأحزاب الإسلامية في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الغيرة

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الحماس

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الحس كرأيت وسمعت وذقت في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الذوق في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت القواعد العقليه في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت المعاني اللغوية في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت القياس في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت شريعة من قبلنا

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت المذاهب في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الرؤى والأحلام والكرامات في معرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته واتبعت الأولياء من مشائخ الطرق الصوفية لمعرفة الله ودينه ونبيه

- ‌وحجة عليك إن تركته في التعرف على الغيب وطلبت كشف الغيب لمعرفة الله ودينه ونبيه عن طريق الرياضة والمجاهدة

الفصل: ‌وحجة عليك إن اتبعت متشابهه

الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَاّ اللهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَاّ أُوْلُواْ الألْبَابِ} [آل عمران 7]

‌وحجة عليك إن اتبعت متشابهه

. قَالَ تَعَالَى: {فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَاّ اللهُ} [آل عمران 7]

وَعَنْ عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: تَلَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هَذِهِ الْآيَةَ فَقَالَ) صلى الله عليه وسلم إِذَا رَأَيْتِ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ فَأُولَئِكِ الَّذِينَ سَمَّى اللَّهُ فَاحْذَرُوهُمْ) رواه البخاري (1) ومسلم (2)

‌القرآن حجة لك إن ذكرت به فتذكرت

. قَالَ تَعَالَى: {فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَن يَخَافُ وَعِيدِ} [ق45]

وقَالَ تَعَالَى: {وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ {48} وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ} [الحاقة48 - 50]

وقَالَ تَعَالَى: {كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ} [المدثر54]

‌وحجة عليك إن لم تتذكر

. قَالَ تَعَالَى: {فَمَا لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ {49} كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ {50} فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ} [المدثر49 - 51]

وقَالَ تَعَالَى: {وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُواْ وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَاّ نُفُوراً} [الإسراء41]

‌القرآن حجة لك إن حكمت به بين الناس

. قَالَ تَعَالَى: {وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللهُ إِلَيْكَ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ {49} أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ} [المائدة:49 - 50]

‌وحجة عليك إن حكمت بغيره

. قَالَ تَعَالَى: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ} [المائدة44]

وقَالَ تَعَالَى: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [المائدة45]

وقَالَ تَعَالَى: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} [المائدة47]

‌القرآن حجة لك إن طلبت التحاكم إليه

. قَالَ تَعَالَى: {وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ

(1) البخاري 4547 (ج 11 ص 103) بَاب (مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ)

(2)

مسلم 6946 (ج 8 ص 56) باب النَّهْىِ عَنِ اتِّبَاعِ مُتَشَابِهِ الْقُرْآنِ

ص: 10