المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

(فوم) : قال الواسطي هي الحنطة بالعبرية.   ‌ ‌حرف القاف (قراطيس) : قال - المهذب فيما وقع في القرآن من المعرب

[الجلال السيوطي]

الفصل: (فوم) : قال الواسطي هي الحنطة بالعبرية.   ‌ ‌حرف القاف (قراطيس) : قال

(فوم) : قال الواسطي هي الحنطة بالعبرية.

‌حرف القاف

(قراطيس) : قال الجواليقي) يقال إن القرطاس

ص: 123

أصله غير عربي (.

) القسط (: قال بن أبي حاتم حدثنا علي بن الحسين حدثنا عمر بن علي حدثنا أبو عاصم عيسى عن أبي نجيح عن مجاهد قال:) القسط: العدل بالرومية أخرجه ابن المنذر من وجه آخر عن مجاهد (وذكره أبو القاسم في كتابه.

ص: 124

(القسطاس) : قال الفريابي: (حدثنا سفيان عن رجل عن مجاهد) قال: (القسطاس العدل بالرومية، أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف عن وكيع عن سفيان عن جابر عن مجاهد وعن شريك عن جابر عن مجاهد.

وقال ابن أبي حاتم:) حدثنا أبو زرعة، حدثنا يحيى بن عبد الله ابن بكير حدثنا ابن لهيعة حدثني عطاء بن دينار عن سعيد بن جبير (، قال:) القسطاس بلغة الروم الميزان (.

ص: 125

(قسورة) : قال بن جرير: (حدثنا محمد بن خداش حدثني سالم بن قنبة حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن يزيد عن يونس بن مهران عن ابن عباس قال: الأسد يقال له بالحبشية قسورة) .

ص: 126

(قيس) : قيل هو أعجمي عرب ذكره أبو حيان في البحر وقال الحكيم الترمذي في نوادر الأصول: القسيس والصديق بمعنى واحد يقال في بني إسرائيل: قسيس وفي لغة العرب بني إسماعيل: صديق واستدل بأنه قرئ ذلك بأن منهم قسيسين وذلك بأن منهم صديقين.

ص: 127

(قسية) : في قراءة من قرأ: (وجعلنا قلوبهم قسية) أي رديئة غير خالصة من قولهم: درهم قسى أي مغشوش.

قال أبو علي الفارسي (كلمة أعجمية لا دخل لها في كلام العرب) .

ص: 128

(قطنا) : قال أبو القاسم في لغات القرآن: (معناه كتابنا بالنبطية) . وكذا قال الواسطى.

(قفل) : حكى الجواليقي عن بعضهم أنه فارسي معرب.

ص: 129

(القمل) قال الواسطي هوالدبا بلسان العبرية والسريانية قال أبو عمرو لا أعرفه في لغة أحد من العرب.

ص: 130

(قنطار) : ذكر الثعالبي في فقه اللغة أنه بالرومية اثنتا عشرة ألف أوقية. وقال الخليل: زعموا أنه بالسريانية ملء جلد ثور ذهبا أو فضة،

ص: 131

وقال بعضهم: إنه بلغة بربر ألف مثقال من ذهب أو فضة. وقال ابن قتيبة: ذكر بعضهم أنه ثمانية آلاف مثقال ذهب بلسان أهل أفريقية.:

ص: 132