المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: بلغة الطالب الحثيث في صحيح عوالي الحديث
المؤلف: ضياء الدين أبو عبد الله محمد بن عبد الواحد المقدسي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 78
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«تَوَضَّئُوا مِمَّا أَنْضَجَتِ النَّارُ»

- ‌«يَفْتَتِحُ الصَّلاةَ حِينَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَتَّى يُجَاوِزَ مَنْكِبَيْهِ، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ، وَبَعْدَمَا يَرْفَعُ مِنَ الرُّكُوعِ

- ‌«مَنْ أَتَمَّ الْوُضُوءَ كَمَا أَمَرَهُ اللَّهُ عز وجل فَالصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ كَفَّارَاتٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ

- ‌ إِنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ خَمْسَةً وَأَرْبَعِينَ يَوْمًا، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَ

- ‌«إِنَّ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءً يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُعْرَفُ بِهِ»

- ‌«وَيْحَكَ يَابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ، وَيْحَكَ يَابْنَ سُمَيَّةَ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ»

- ‌«الشُّؤْمُ فِي الْفَرَسِ وَالْمَرْأَةِ وَالدَّارِ» .صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ شِهَابٍ، أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ سَعِيدِ

- ‌«بَلَى» .قَالَ الرَّجُلُ: أَلَمْ تُقْرِئْنِي كَذَا وَكَذَا؟ قَالَ: «بَلَى» .فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: " أَتَانِي جِبْرِيلُ

- ‌«أَرْخَصَ لِلْمُهَاجِرِ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ بَعْدَ الصَّدْرِ» .صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ

- ‌«أَنِّي أُخَفِّفُ الصَّلاةَ عَلَى النَّاسِ»

- ‌«لَيْسَ عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ فِي فَرَسِهِ وَلا مَمْلُوكِهِ صَدَقَةٌ» .صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ الْغِفَارِيِّ، عَنْ أَبِي

- ‌«مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا، ثُمَّ يُمْسِكْهَا حَتَّى تَطْهُرَ، ثُمَّ تَحِيضَ، ثُمَّ تَطْهُرَ، ثُمَّ إِنْ شَاءَ طَلَّقَ» .صَحِيحٌ، أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ

- ‌ مَا حَقُّ امْرِءٍ مُسْلِمٍ - يَعْنِي: لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ - يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ ".سَقَطَ مِنْ نُسْخَةِ

- ‌«لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ، فُتِحَ الْيَوْمَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذَا» .وَعَقَدَ

- ‌«لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ـ ثَلاثَ مَرَّاتٍ ـ وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ، فُتِحَ مِنْ رَدْمِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مِثْلُ هَذِهِ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أَمْلَكَكُمْ لإِرْبِهِ»

- ‌«كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ وَكَانَ أَمْلَكَكُمْ لإِرْبِهِ» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ رَوَاهُ جَمَاعَةٌ عَنْ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ كِرَى الأَرْضِ» .صَحِيحٌ، أَخْرَجَاهُ بِأَلْفَاظٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ

- ‌«أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ، مَنْ لَقِيَ اللَّهَ عز وجل بِهِمَا غَيْرَ شَاكٍّ لَمْ يُحْجَبْ عَنِ

- ‌«تَوَضَّئُوا مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ» .قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: مَا تَوَضَّأْتُ إِلا مِنْ ثَوْرِ أَقْطٍ أَكَلْتُهُ

- ‌«أَيُّمَا امْرِءٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ امْرَأً مُسْلِمًا اسْتَنْقَذَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنَ النَّارِ» .قَالَ سَعِيدُ بْنُ مَرْجَانَةَ:

- ‌«الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ يَقِيءُ ثُمَّ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ» .صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ، مِنْ رِوَايَةِ سَعِيدِ

- ‌«مَنِ اشْتَرَى سِلْعَةً ثُمَّ أَفْلَسَ فَصَاحِبُهَا أَحَقُّ بِهَا» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ

- ‌«أَوَكُلُّكُمْ يَجِدُ ثَوْبَيْنِ؟» .صَحِيحٌ أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي

- ‌«لَقَدْ كُنْتُ أَفْتِلُ الْقَلائِدَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَيَبْعَثُ بِالْهَدْيِ إِلَى الْكَعْبَةِ، ثُمَّ مَا يَحْرُمُ

- ‌«إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ أَنْصِتْ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ، فَقَدْ لَغَوْتَ» .هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ مُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمِ بْنِ عُبَيْدِ

- ‌ أَنَّ رَهْطًا مِنْ عُكْلَ وَعُرَيْنَةَ أَتَوُا النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّا كُنَّا أَهْلَ

- ‌«كَانَ يَقْطَعُ فِي رُبْعِ دِينَارٍ فَصَاعِدًا» .صَحِيحٌ أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ، عَنْ

- ‌ دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَرَأَيْتُ قَصْرًا مِنْ ذَهَبٍ، أَعْجَبَنِي حُسْنُهُ، قُلْتُ: لِمَنْ هَذَا؟ قِيلَ: لِعُمَرَ.فَمَا مَنَعَنِي أَنْ أَدْخُلَهُ

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ رَجُلٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، وَلا يَدْخُلُ النَّارَ رَجُلٌ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ

- ‌ لَوْ أَنَّ أَحَدَنَا رَأَى عَلَى امْرَأَتِهِ فَاحِشَةً، كَيْفَ يَصْنَعُ؟ إِنْ تَكَلَّمَ تَكَلَّمَ بِأَمْرٍ عَظِيمٍ، وَإِنْ سَكَتَ سَكَتَ عَلَى مِثْلِ

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنْ تَبِعَهَا حَتَّى يُقْضَى قَضَاؤُهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ أَحَدُهُمَا مِثْلُ أُحُدٍ» .وَقَالَ:

- ‌«مَنْ شَيَّعَ جَنَازَةً مِنْ أَهْلِهَا حَتَّى تُوضَعَ فَلَهُ قِيرَاطٌ، وَمَنْ تَبِعَهَا حَتَّى تُدْفَنَ فَلَهُ قِيرَاطَانِ، أَدْنَاهُمَا أَوْ

- ‌«مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ - لَهُ مَالٌ يُوصِي فِيهِ - يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ

- ‌«طَيَّبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، مِنْ أَطْيَبِ شَيْءٍ قَدَرْتُ عَلَيْهِ بِيَدِي لِحِلِّهِ وَإِحْرَامِهِ» .رُوِيَ هَذَا

- ‌«إِنَّا لا نُورَثُ» .الْحَدِيثُ صَحِيحٌ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ، وَعُمَرَ، رضي الله عنهما، مِنْ غَيْرِ طَرِيقٍ.وَرُوِيَ

- ‌«رَخَّصَ فِي الْعَرِيَّةِ أَنْ تُؤْخَذَ بِمِثْلِ خَرْصِهَا، يَأْكُلُهَا أَهْلُهَا رَطْبًا» .صَحِيحٌ أَخْرَجَاهُ مِنْ حَدِيثِ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ

- ‌ أَنَّ رَجُلا مَاتَ فَدَخَلَ الْجَنَّةَ، فَقِيلَ لَهُ: مَا كُنْتَ تَعْمَلُ، فَإِمَّا ذَكَرَ وَإِمَّا ذُكِّرَ، فَقَالَ: إِنِّي كُنْتُ أُبَايِعُ

- ‌«حَلَفَ لا يَدْخُلُ عَلَى بَعْضِ أَهْلِهِ شَهْرًا» .فَلَمَّا بَلَغَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ يَوْمًا غَدَا عَلَيْهِنَّ، أَوْ رَاحَ، فَقِيلَ لَهُ: حَلَفْتَ

- ‌«إِنَّهُ لَوَقْتُهَا، لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي»

- ‌«يَدْخُلُ الْجَنَّةَ أَقْوَامٌ أَفْئِدَتُهُمْ مِثْلُ أَفْئِدَةِ الطَّيْرِ»

- ‌«مَنْ زَعَمَ أَنَّ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم رَأَى رَبَّهُ فَقَدْ أَعْظَمَ الْفِرْيَةَ عَلَى اللَّهِ عز وجل، وَلَكِنَّهُ رَأَى

- ‌«مَنْ أَرَادَهَا بِسُوءٍ ـ يُرِيدَ الْمَدِينَةَ ـ أَذَابَهُ اللَّهُ عز وجل ذَوْبَ الْمِلْحِ فِي الْمَاءِ»

- ‌ إِنَّ أَصْحَابَ هَذِهِ الصُّوَرِ يُعَذَّبُونَ، وَيُقَالُ لَهُمْ: أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ ".هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مِنَ الأَبْدَالِ الْعَوَالِي

- ‌«مَنْ كَانَ اعْتَكَفَ مَعِي فَلْيَعْتَكِفْ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ، وَقَدْ رَأَيْتُ هَذِهِ اللَّيْلَةَ ثُمَّ أُنْسِيتُهَا، وَقَدْ رَأَيْتُنِي

- ‌«بَايَعْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى السَّمْعِ وَالطَّاعَةِ فِي الْعُسْرِ وَالْيُسْرِ، وَالْمَنْشَطِ وَالْمَكْرَهِ

- ‌ نَاسٌ مِنْ أُمَّتِي عُرِضُوا عَلَيَّ غُزَاةً فِي سَبِيلِ اللَّهِ، يَرْكَبُونَ ثَبَجَ هَذَا الْبَحْرِ مُلُوكًا عَلَى الأَسِرَّةِ ـ أَوْ مِثْلَ

- ‌«اعْزِلِ الأَذَى عَنْ طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ»

- ‌«أَمِيرُ عَشْرٍ يَلِي أَمْرَ الْمُسْلِمِينَ وَلا يَجْهَدُ لَهُمْ وَلا يَنْصَحُ إِلا لَمْ يَدْخُلْ مَعَهُمُ

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ، ثُمَّ أَتَى الْجُمُعَةَ، فَدَنَا، وَأَنْصَتَ، وَاسْتَمَعَ، غُفِرَ لَهُ مِنَ الْجُمُعَةِ إِلَى الْجُمُعَةِ

- ‌ لأَنْ أَقُولَ: سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ

- ‌«إِنَّ أَثْقَلَ الصَّلاةِ عَلَى الْمُنَافِقِينَ صَلاةُ الْعِشَاءِ وَصَلَاةُ الْفَجْرِ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِيهِمَا لأَتَوْهُمَا وَلَوْ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ السَّارِقَ يَسْرِقُ الْحَبْلَ فَتُقْطَعَ يَدُهُ، وَيَسْرِقُ الْبَيْضَةَ فَتُقْطَعَ يَدُهُ»

- ‌«فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى بَدَتْ نَوَاجِذُهُ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ

- ‌«صَدَقَةٌ تَصَدَّقَ اللَّهُ بِهَا عَلَيْكُمْ فَاقْبَلُوا صَدَقَتَهُ»

- ‌ مَا مَسَسْتُ بِيَدِي دِيبَاجًا وَلا حَرِيرًا وَلا شَيْئًا كَانَ أَلْيَنَ مِنْ كَفِّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلا

- ‌«وَلَكَ» .فَقَالَ الْقَوْمُ: اسْتَغْفَرَ لَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: «نَعَمْ وَلَكُمْ، ثُمَّ تَلا الآيَةَ

- ‌«أَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم بِقَتْلِ الْوَزَغِ وَسَمَّاهُ فُوَيْسِقًا»

- ‌«إِنَّ اسْمِي مُحَمَّدٌ الَّذِي سَمَّانِي بِهِ أَهْلِي» .فَقَالَ الْيَهُودِيُّ: جِئْتُ أَسْأَلُكَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} »

- ‌«لَوْ أَنَّ لابْنِ آدَمَ وَادِيًا مِنْ مَالٍ لأَحَبَّ أَنْ يَكُونَ لَهُ إِلَيْهِ مِثْلُهُ، وَلا يَمْلأُ نَفْسَ ابْنِ آدَمَ إِلا التُّرَابُ

- ‌«يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ قَيْسٍ أَلا أُعَلِّمُكَ كَلِمَةً مِنْ كُنُوزِ الْجَنَّةِ، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا

- ‌ يَا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ قَيْسٍ، أَلا أَدُلُّكَ عَلَى كَلِمَةٍ مِنْ كَنْزِ الْجَنَّةِ؟ قَالَ: قُلْتُ: بَلَى، قَالَ: لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ

- ‌«إِنَّمَا فَاطِمَةُ بِضْعَةٌ مِنِّي فَمَنْ أَغْضَبَهَا فَقَدْ أَغْضَبَنِي» .أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ بِمَعْنَاهُ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ بْنِ

- ‌«يَا أَبَا ذَرٍّ إِنِّي أَرَاكَ ضَعِيفًا وَإِنِّي أُحِبُّ لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي، لا تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ، وَلا تَوَلَّيَنَّ مَالَ

- ‌«اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ

- ‌«فِيمَا اسْتَطَعْتَ»

- ‌«يَتَتَبَّعُ الدُّبَّاءَ مِنْ حُرُوفِ الصَّحْفَةِ» .قَالَ: فَلَمْ أَزَلْ أُحِبُّ الدُّبَّاءَ مِنْ ذَلِكَ الْيَوْمِ.أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ

- ‌«نَهَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنِ الضَّرْبِ فِي الْوَجْهِ»

- ‌ إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ نُودُوا: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ، إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ مَوْعِدًا لَمْ تَرَوْهُ، قَالُوا: وَمَا

- ‌«إِنَّ اللَّهَ لا يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَإِنَّمَا يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ»

- ‌«لَوْ كَانَ مُطْعِمُ بْنُ عَدِيٍّ حَيًّا فَكَلَّمَنِي فِي هَؤُلاءِ النَّتْنَى لَخَلَّيْتُهُمْ لَهُ»

- ‌«كَسْبُ الْحَجَّامِ خَبِيثٌ، وَمَهْرُ الْبَغِيِّ خَبِيثٌ، وَحُلْوَانُ الْكَاهِنِ خَبِيثٌ»

- ‌ مَا اسْمُكَ؟ قُلْتُ: حَزَنٌ، قَالَ: بَلْ أَنْتَ سَهْلٌ، قَالَ: لا أُغَيِّرُ اسْمًا سَمَّانِيهِ أَبِي "، قَالَ ابْنُ الْمُسَيِّبِ: فَفِينَا

- ‌ نَعَمْ.قُلْتُ: فَهَلْ بَعْدَ الشَّرِّ مِنْ خَيْرٍ؟ قَالَ: نَعَمْ، وَفِيهِ دَخَنٌ.قُلْتُ: وَمَا دَخَنُهُ؟ قَالَ: قَوْمٌ تَعْرِفُ مِنْهُمْ

- ‌ أَلا تُرِيحُنِي مِنْ ذِي الْخَلَصَةِ، وَكَانَتْ بَيْتًا فِي خَثْعَمٍ يُسَمَّى كَعْبَةَ الْيَمَانِيَةِ، فَانْطَلَقْتُ فِي خَمْسِينَ وَمِائَةِ