‌سفيان بن عيينة - تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف - جـ ١٣

18773 -

[س] حديث عن عبد الله بن المبارك، قال: سمعت سفيان يسأل عن النبيذ، فقال: أنبذ عيشا وأشربه غدوة. (س) في الأشربة (55: 8) وفي الوليمة (الكبرى 129: 10) عن سويد بن نصر، عن عبد الله بهذا.

‌

‌سفيان بن عيينة

18773 -

(ألف خت)(حديث: ما كان في القرآن ما أدراك فقد أعلمه، وما كان فيه: وما يدرك فلم يعلمه. (خ) في أواخر الصيام - في ترجمة الباب (71 تعليقا) -: قال ابن عيينة بهذا.

18773 -

(ب خت) حديث الحميدي: كان عند ابن عيينة حدثنا وأخبرنا وأنبأنا وسمعت واحد. (خ) في العلم - في ترجمة الباب، تعليقا -: وقال الحميدي بهذا) .

18773 -

(ج خت) (حديث: ما سمى الله مطرا في القرآن إلا عذابا

…

الحديث. (خ) في التفسير في ترجمة الباب (4 تعليقا) -: وقال ابن عيينة به.

18773 -

(د خت) حديث: ما في القرآن آية أشد علي من قوله تعالى: لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل (5: 68)

…

الحديث. (خ) في (التفسير - 5 تعليقا) ، في الهامش، وفي الرقاق أيضا في ترجمة الباب (19 تعليقا -: وقال ابن عيينة بهذا) .

18774 -

[م] حديث عن الحميدي، عن سفيان: قال: كان الناس يحملون عن جابر - يعني الجعتفي - قبل أن يظهر ما أظهر، فلما أظهر ما أظهر اتهمه الناس في حديثه وتركه بعض الناس، فقيل له: وما أظهر؟ قال: الإيمان بالرجعة، وعن الحميدي، عن سفيان، قال: سمعت رجلا سأل جابرا عن قوله: فلن أبرح الأرض

…

الآية (12: 80) فقال جابر: لم يجىء تأويل هذه، قال سفيان: وكذب. فقلنا: وما أراد بهذا؟ فقال: إن الرافضة تقول: إن عليا في السحاب فلا نخرج مع من خرج من ولده حتى ينادي من السماء، يريد عليا أنه ينادي: اخرجوا مع فلان، يقول جابر: فذا تأويل هذه الآية وكذب، كانت في إخوة يوسف عليه السلام. وعن الحميدي، عن سفيان، قال: سمعت جابرا يحدث بنحو من ثلاثين حديثا ما أستحل أن أذكر منها شيئا وإن لي كذا وكذا. (م) في مقدمة كتابه (6: 22، 26، 27) عن سلمة بن شبيب، عن الحميدي بهذا.