الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من مسند محمد بن مسلمة بن سلمة بن خالد بن عدي الأنصاري في ثالث المكيين، وخامس الشاميين
.
7057 -
[ق] حديث: إذا ألقى الله في قلب امرئ خطبة امرأة فلا بأس أن ينظر إليها. (4: 225، 3: 493) عن محمد بن جعفر ويحيى بن زكريا ويزيد بن هارون، ثلاثتهم عن حجاج بن أرطاة، عن محمد بن سليمان، عن عمه سهل بن أبي حثمة، عنه به، وفيه قصة. (4: 225) وعن سريج بن النعمان، عن عباد بن العوام، عن حجاج نحوه. (4: 226) وعن وكيع، عن ثور، عن رجل من أهل البصرة، عن محمد بن مسلمة بالحديث دون القصة.
[تحفة 8: 360 حديث 11228]
7058 -
[د ت س ق] حديث: أن أبا بكر قال: هل سمع أحد منكم من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجدة؟ فقال المغيرة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقضي لها بالسدس يعني الجدة، فقال: هل سمع ذلك معك أحد؟ فقال محمد بن مسلمة: قد شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقضي لها بالسدس، فأعطاها أبو بكر السدس. (4: 225) حدثنا عبد الرزاق، ثنا معمر، عن الزهري، عن قبيصة بن ذؤيب، عنه به. (4: 225 - 226) وعن إسحاق بن سليمان الرازي وإسحاق بن
⦗ص: 262⦘
عيسى، عن مالك، عن الزهري، عن عثمان بن خرشة، عن قبيصة بن ذؤيب، قال: جاءت الجدة إلى أبي بكر ستأله ميراثها، فقال: ما أعلم لك في كتاب الله شيئا ولا أعلم لك في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم من شيء حتى أسأل الناس، فسأل، فقال المغيرة بن شعبة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل لها السدس، فقال: من يشهد معك أو من يعلم معك؟ فقام محمد بن مسلمة فقال مثل ذلك فأنفذه لها. (4: 225) قال عبد الله: وثنا مصعب الزبيري، عن مالك مثله.
[تحفة 8: 361 حديث 11232]
7059 -
[ق] حديث: مررت بالربذة فإذا بفسطاط، فقلت: لمن هذا؟ فقيل: لمحمد بن مسلمة، فاستأذنت عليه، فدخلت عليه، فقلت: رحمك الله إنك من هذا الأمر بمكان، فلو خرجت إلى الناس فأمرت ونهيت؟ فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لي: ستكون فتنة واختلاف، فإذا كان كذلك فائت بسيفك أحدا فاضرب به عرضه
…
الحديث. (3: 493) حدثنا يزيد، أنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أبي بردة به. (3: 493) وعن مؤمل وعفان، عن حماد نحوه. (4: 225) وعن زيد بن الحباب، عن سهل بن أبي الصلت، عن الحسن: أن عليا بعث إلى محمد بن مسلمة فجيء به، فقال: ما خلفك عن هذا الأمر؟
…
فذكر نحوه. (4: 226) وعن عبد الصمد، عن زياد بن مسلم أبي عمر، عن أبي الأشعث الصنعاني، قال: بعثنا يزيد بن معاوية إلى ابن الزبير، فلما قدمت المدينة دخلت على فلان - نسي زياد اسمه - فقال: إن الناس قد
⦗ص: 263⦘
صنعوا ما صنعوا فما ترى؟ قال: أوصاني خليلي أبو القاسم إن أدركت شيئا من هذه الفتن فاعمد إلى أحد فاكسر به حد سيفك، ثم اقعد في بيتك، قال: فإن دخل عليك أحد إلى البيت فقم إلى المخدع. قلت: سماه جرير بن حازم في روايته عن زياد بن مسلم: محمد بن مسلمة، أخرجه إسحاق في مسنده عن وهب، عن أبيه.
[تحفة 8: 36 حديث 11234] محرش أو مخرش سيأتي (ح 7073) .