المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء أبي عبد الله العطار
المؤلف: أبو عبد الله محمد بن مخلد بن حفص العطار الدوري البغدادي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 87
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«لا تَصُمْ امْرَأَةٌ بغيرِ إِذْنِ زَوْجِهَا»

- ‌«مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌«رَأَى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَعْلَيْنِ مَخْصُوفَتَيْنِ»

- ‌«يَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ النَّارِ قَدِ احْتَرَقُوا حَتَّى كَانُوا كَالْحممِ، فَيَقِفُونَ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فَيَرُشُّ عَلَيْهِمْ أَهْلُ الْجَنَّةِ

- ‌«أَيُّ امْرِئٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضِيَاعًا فَلْيَدْفَعْهُ إِلَيَّ فَأَنَا وَلِيُّهُ، وَمَنْ تَرَكَ مَالا فَلِلْعَصَبَةِ مَنْ

- ‌«يَقُومُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ حَتَّى يَغِيبَ أَحَدُكُمْ فِي رَشْحِهِ إِلَى أَنْصَافِ

- ‌ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُنْفِقُ مِنْ مَالِهِ زَوْجَيْنِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلا دَعَتْهُ حَجَبَةُ الْجَنَّةِ: هَلُمَّ

- ‌«مَنْ كَانَ عِنْدَهُ عِلْمٌ فَكَتَمَهُ أُلْجِمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِلِجَامٍ مِنَ نَّارِ»

- ‌ يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنَ النَّارِ قَدِ أُحْرِقُوا فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فَيَنْطَلِقُونَ بِهِمْ إِلَى نَهْرٍ يُقَالُ لَهُ الْحَيَاةُ فَيَغْتَسِلُونَ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَبُولَ أَحَدُنَا وَهُوَ قَائِمٌ أَوْ يَسْتَنْجِيَ بِعَظْمٍ أَوْ بِمَا يَخْرُجُ مِنْ

- ‌«عَنِ الْغُلامِ شَاتَانِ مُكَافآنِ وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ»

- ‌«تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌«إِنَّ فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالْعُيُونُ وَالأَنْهَارُ الْجَارِيَةُ الْعُشْرَ وَفِيمَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ وَالدَّالِيَةِ نِصْفَ

- ‌«قَدْ عَفَوْنَا لَكُمْ عَنِ الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ فَأَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ، مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا دِرْهَمٌ، وَلَيْسَ فِيمَا دُونَ

- ‌«لَقَدْ شَكَّ فِيهِ ـ يَعْنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَنَحْنُ أَحَقُّ أَنْ نَشُكَّ وسننهاهم»

- ‌«مَنْ سَبَّحَ دُبُرَ صَلاةِ الْغَدَاةِ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ وَهَلَّلَ مِائَةَ تَهْلِيلَةٍ غَفَرَ لَهُ ذُنُوبَهُ حَتَّى لَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ

- ‌«إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَةً»

- ‌«يُجَاءُ بِالْمَوْتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ كَبْشٌ أَغْبَرُ»

- ‌«لَوْلا أن أَشُقُّ عَلَى النَّاسِ مَا تَخَلَّفْتُ عَنْ سَرِيَّةٍ تَخْرُجُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل أَبَدًا وَلَكِنْ لا أَجِدُ سَعَةً

- ‌ أَرَادَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَكْتُبَ إِلَى مُلُوكِ الْعَجَمِ، فَقَالَ لَهُ أُنَاسٌ مِنَ الْعَجَمِ عِنْدَهُ:

- ‌«اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَنَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِهِمْ»

- ‌«فَإِنَّكَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» .قَالَ: فَإِنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، قَالَ: «فَإِنَّكَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ»

- ‌«يَا عَرِيضَ الْقَفَا لا وَلَكِنَّهُ سَوَادُ اللَّيْلِ وَبَيَاضُ النَّهَارِ»

- ‌«لَوْ كَانَ الْعِلْمُ بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ نَاسٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ»

- ‌«إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ وَالْقُسْطُ الْبَحْرِيُّ»

- ‌«إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيَأْخُذْهَا فَلْيُمِطْ مِنْهَا الأَذَى وَلْيَأْكُلْهَا وَلا يَدَعْهَا

- ‌«حَجَمَ أَبُو طَيْبَةَ فَأَعْطَاهُ صَاعَيْنِ مِنْ طَعَامٍ وَكَلَّمَ مَوَالِيَهُ فَوَضَعُوا عَنْهُ مِنْ ضَرِيبَتِهِ»

- ‌«يَا أُمَّ حَارِثَةَ الْجِنَانُ كَثِيرَةٌ وَإِنَّهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الأَعْلَى»

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ أُتِيتُ بِقَدَحٍ فِيهِ لَبَنٌ فَشَرِبْتُ مِنْهُ حَتَّى رَأَيْتُ الرِّيَّ يَخْرُجُ مِنْ أَظْفَارِي ثُمَّ نَاوَلْتُ عُمَرَ فَشَرِبَ

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ إِذْ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ، عَلَيْهِمْ قُمُصٌ إِلَى ثَدْيِهِمْ وَأَسْفَلَ مِنْ ذَلِكَ فَعُرِضَ عَلَيَّ عُمَرُ بْنُ

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ أَنِّي فِي الْجَنَّةِ فَإِذَا قَصْرٌ مَبْنِيٌّ إِلَى جَنْبِهِ جَارِيَةٌ تَوَضَّأُ فَقُلْتُ: لِمَنْ هَذَا؟ قِيلَ:

- ‌«هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ لَيْسَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ ، يَا عَلِيُّ لا

- ‌«سَيَجِيءُ. . . . . الْعِلْم»

- ‌«مَنْ عَمِلَ حَسَنَةِ فهِي بِعَشْرٍ وَضُوعِفَتْ لَهُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ»

- ‌«رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الْحَرَسِ»

- ‌«قَدِ اخْتَلَفَتْ يَدِي وَيَدُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ»

- ‌«النَّاسُ غَادِيَانِ فَمُبْتَاعٌ نَفْسَهُ فَمُنْجِيهَا وَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُوبِقُهَا»

- ‌«اجْلِسُوا وَخَالِفُوهُمْ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَمَرَهُ أَنْ يَسْقِيَ الْمَاءَ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَنَّاهُ بِأَبِي صَالِحٍ»

- ‌«وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ

- ‌«فِي مَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَعُسْرِكَ وَيُسْرِكَ»

- ‌«لا تَذْهَبُ حَبِيبَتَا عَبْدٍ فَيَصْبِرُ وَيَحْتَسِبُ إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«تَفْضُلُ صَلاةُ الْجَمَاعَةِ صَلاةَ الْفَردِ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ جُزْءًا»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي غَيْرِ خَوْفٍ وَلا

- ‌«كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَشَدَّ النَّاسِ تَخْفِيفًا فِي صَلاتِهِ»

- ‌«يَخْرُجُ عِنْدَ انْقِطَاعٍ مِنَ الزَّمَنِ وَظُهُورٍ مِنَ الْفِتَنِ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ السَّفَّاحُ يَكُونُ عَطَاؤُهُ

- ‌«مَا كُنَّا نَعُدُّ فَتْحَ مَكَّةَ إِلا يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالرَّمْيِ فَإِنَّهُ مِنْ خَيْرِ لَعِبِكُمْ»

- ‌«إِنِي وَإِيَاكَ لَفِي عَوْنِ هَذِهِ الأُمَّةِ»

- ‌ يَجْثُو الْمَقْتُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الْجَادَةِ فَإِذَا مَرَّ عَلَيْهِ النَّاسُ رَأَى قَاتِلَهُ أَخَذَهُ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ قَتَلَنِي

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ السَّارِقَ؛ يَسْرِقُ الْبَيْضَةَ فَيُقْطَعُ فِيهَا، وَيَسْرِقُ الْحَبْلَ فَيُقْطَعُ فِيهِ»

- ‌«كَانَ مُعَاوِيَةُ يَكْتُبُ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«دَفَعَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّايَةَ يَوْمَ خَيْبَرَ وَتَفَلَ فِي عَيْنِي

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَضَى بِيَمِينٍ وَشَّاهِدٍ»

- ‌«لَوْلا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَهَانَا عَنِ التَّكَلُّفِ لَتَكَلَّفْتُ لَكُمْ» قَالَ: فَجَاءنَا بِخُبْزٍ وَمِلْحٍ

- ‌«كُنَّا نَعْرِفُ نِفَاقَ الرَّجُلِ بِبُغْضِهِ عَلِيًّا عليه السلام»

- ‌«لا تَكْتِحُلْ ولا تَخْتَضِبْ وَلا تَلْبَسْ حُلِيًّا وَلا تَمَسَّ طِيبًا»

- ‌ لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فإِنَّ اللَّهَ عز وجل يَقُولُ: أَنَا الدَّهْرُ لِيَ اللَّيْلُ أَجُدُّهُ وَأُبْلِيهِ، وَأَذْهَبُ بِمُلُوكٍ وَآتِي

- ‌«شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاةَ بِالْهَاجِرَةِ فَلَمْ يُشْكِنَا»

- ‌ خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا صلى الله عليه وسلم أَبُو بَكْرٍ، وَخَيْرُهَا بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ عُمَرُ، وَلَوْ شِئْتُ أَنْ

- ‌«اللَّهُمَّ هَؤُلاءِ أَهْلُ بَيْتِي، اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا»

- ‌ أُرِيتُكِ فِي الْمَنَامِ مَرَّتَيْنِ كُنْتُ أُوتَى بِكِ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ فَقِيلَ لِي: يَا مُحَمَّدُ هَذِهِ امْرَأَتُكَ فَاكْشِفْهَا

- ‌ أَنَّ آخِرَ الآذَانِ يَقُولُ: لا إِلَهَ إلا اللَّهُ

- ‌ أَتَانِي جِبْرِيلُ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ عز وجل زَوَّجَكَ ابْنَةَ أَبِي بَكْرٍ، وَمَعَهُ صُورَةُ

- ‌«إِنَّمَا فَعَلْتُ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِكُمْ»

- ‌{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} ثُلُثُ الْقُرْآنِ» وروي عن امرأة أبي أيوب عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«فَصْلُ الْحَلالِ وَالْحَرَامِ الضَّرْبُ بِالدُّفِّ»

- ‌«مَنْ قَالَ وَهُوَ سَاجِدٌ ثَلاثَ مَرَّاتٍ رَبِّ اغْفِرْ لِي رَبِّ اغْفِرْ لِي لَمْ يَرْفَعْ حَتَى يُغْفَرَ لَهُ»

- ‌«فَلا تَأْكُلْ فَإِنَّمَا سَمَّيْتَ عَلَى كَلْبِكَ وَلَمْ تُسَمِّ عَلَى غَيْرِهِ»

- ‌«قَدْ جَاءَكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَفْتَتِحُ الْقِرَاءَةَ بِـ {الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} » .قَالَ الأَعْمَشُ:

- ‌ سَيَجِيءُ قَوْمٌ يَشْرَبُونَ الْعِلْمَ كشُرْبِ الماء لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ، ثُمَّ أَخَذَ بأَسْفَلَ لِحْيَتَهُ ثم قال: لا بل لا

- ‌«أَخْبَرَنِي مَنْ رَأَى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَعْلَيْنِ مَخْصُوفَيْنِ»

- ‌«خُذُوا مِنْ عَرْضِ لِحَاكُمْ وَاعْفُوا طُولَهَا»

- ‌«سَمِّهِ بِأَحَبِّ النَّاسِ إِلَيَّ حَمْزَةَ»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم نَامَ عَنِ الصَّلاةِ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْرُجُ بَعْدَ أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ وَقَبْلَ أَنْ يُثَوِّبَ بِالْمَغْرِبِ فَيَرَاهُمْ يُصَلُّونَ

- ‌«أَذُبَابٌ» .فَظَنَنْتُ أَنَّهُ يَعْنِينِي فَذَهَبْتُ فَأَخَذْتُ مِنْ شَعَرِي وَرَجِعْتُ، فَقَالَ: «إِنِّي لَمْ أَعْنِكَ، وَهَذَا