المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«قد اختلفت يدي ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم في إناء واحد» - جزء أبي عبد الله العطار

[محمد بن مخلد]

فهرس الكتاب

- ‌«لا تَصُمْ امْرَأَةٌ بغيرِ إِذْنِ زَوْجِهَا»

- ‌«مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»

- ‌«رَأَى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَعْلَيْنِ مَخْصُوفَتَيْنِ»

- ‌«يَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ النَّارِ قَدِ احْتَرَقُوا حَتَّى كَانُوا كَالْحممِ، فَيَقِفُونَ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ فَيَرُشُّ عَلَيْهِمْ أَهْلُ الْجَنَّةِ

- ‌«أَيُّ امْرِئٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضِيَاعًا فَلْيَدْفَعْهُ إِلَيَّ فَأَنَا وَلِيُّهُ، وَمَنْ تَرَكَ مَالا فَلِلْعَصَبَةِ مَنْ

- ‌«يَقُومُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ حَتَّى يَغِيبَ أَحَدُكُمْ فِي رَشْحِهِ إِلَى أَنْصَافِ

- ‌ مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُنْفِقُ مِنْ مَالِهِ زَوْجَيْنِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلا دَعَتْهُ حَجَبَةُ الْجَنَّةِ: هَلُمَّ

- ‌«مَنْ كَانَ عِنْدَهُ عِلْمٌ فَكَتَمَهُ أُلْجِمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِلِجَامٍ مِنَ نَّارِ»

- ‌ يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنَ النَّارِ قَدِ أُحْرِقُوا فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ فَيَنْطَلِقُونَ بِهِمْ إِلَى نَهْرٍ يُقَالُ لَهُ الْحَيَاةُ فَيَغْتَسِلُونَ

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَبُولَ أَحَدُنَا وَهُوَ قَائِمٌ أَوْ يَسْتَنْجِيَ بِعَظْمٍ أَوْ بِمَا يَخْرُجُ مِنْ

- ‌«عَنِ الْغُلامِ شَاتَانِ مُكَافآنِ وَعَنِ الْجَارِيَةِ شَاةٌ»

- ‌«تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌«إِنَّ فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ وَالْعُيُونُ وَالأَنْهَارُ الْجَارِيَةُ الْعُشْرَ وَفِيمَا سُقِيَ بِالْغَرْبِ وَالدَّالِيَةِ نِصْفَ

- ‌«قَدْ عَفَوْنَا لَكُمْ عَنِ الْخَيْلِ وَالرَّقِيقِ فَأَدُّوا زَكَاةَ أَمْوَالِكُمْ، مِنْ كُلِّ أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا دِرْهَمٌ، وَلَيْسَ فِيمَا دُونَ

- ‌«لَقَدْ شَكَّ فِيهِ ـ يَعْنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فَنَحْنُ أَحَقُّ أَنْ نَشُكَّ وسننهاهم»

- ‌«مَنْ سَبَّحَ دُبُرَ صَلاةِ الْغَدَاةِ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ وَهَلَّلَ مِائَةَ تَهْلِيلَةٍ غَفَرَ لَهُ ذُنُوبَهُ حَتَّى لَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ

- ‌«إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَةً»

- ‌«يُجَاءُ بِالْمَوْتِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَأَنَّهُ كَبْشٌ أَغْبَرُ»

- ‌«لَوْلا أن أَشُقُّ عَلَى النَّاسِ مَا تَخَلَّفْتُ عَنْ سَرِيَّةٍ تَخْرُجُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل أَبَدًا وَلَكِنْ لا أَجِدُ سَعَةً

- ‌ أَرَادَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَكْتُبَ إِلَى مُلُوكِ الْعَجَمِ، فَقَالَ لَهُ أُنَاسٌ مِنَ الْعَجَمِ عِنْدَهُ:

- ‌«اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ وَنَدْرَأُ بِكَ فِي نُحُورِهِمْ»

- ‌«فَإِنَّكَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» .قَالَ: فَإِنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ، قَالَ: «فَإِنَّكَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ»

- ‌«يَا عَرِيضَ الْقَفَا لا وَلَكِنَّهُ سَوَادُ اللَّيْلِ وَبَيَاضُ النَّهَارِ»

- ‌«لَوْ كَانَ الْعِلْمُ بِالثُّرَيَّا لَتَنَاوَلَهُ نَاسٌ مِنْ أَبْنَاءِ فَارِسَ»

- ‌«إِنَّ أَفْضَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ وَالْقُسْطُ الْبَحْرِيُّ»

- ‌«إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيَأْخُذْهَا فَلْيُمِطْ مِنْهَا الأَذَى وَلْيَأْكُلْهَا وَلا يَدَعْهَا

- ‌«حَجَمَ أَبُو طَيْبَةَ فَأَعْطَاهُ صَاعَيْنِ مِنْ طَعَامٍ وَكَلَّمَ مَوَالِيَهُ فَوَضَعُوا عَنْهُ مِنْ ضَرِيبَتِهِ»

- ‌«يَا أُمَّ حَارِثَةَ الْجِنَانُ كَثِيرَةٌ وَإِنَّهُ فِي الْفِرْدَوْسِ الأَعْلَى»

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ أُتِيتُ بِقَدَحٍ فِيهِ لَبَنٌ فَشَرِبْتُ مِنْهُ حَتَّى رَأَيْتُ الرِّيَّ يَخْرُجُ مِنْ أَظْفَارِي ثُمَّ نَاوَلْتُ عُمَرَ فَشَرِبَ

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ إِذْ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ، عَلَيْهِمْ قُمُصٌ إِلَى ثَدْيِهِمْ وَأَسْفَلَ مِنْ ذَلِكَ فَعُرِضَ عَلَيَّ عُمَرُ بْنُ

- ‌ بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ أَنِّي فِي الْجَنَّةِ فَإِذَا قَصْرٌ مَبْنِيٌّ إِلَى جَنْبِهِ جَارِيَةٌ تَوَضَّأُ فَقُلْتُ: لِمَنْ هَذَا؟ قِيلَ:

- ‌«هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ لَيْسَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ ، يَا عَلِيُّ لا

- ‌«سَيَجِيءُ. . . . . الْعِلْم»

- ‌«مَنْ عَمِلَ حَسَنَةِ فهِي بِعَشْرٍ وَضُوعِفَتْ لَهُ بِسَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ»

- ‌«رَحِمَ اللَّهُ حَارِسَ الْحَرَسِ»

- ‌«قَدِ اخْتَلَفَتْ يَدِي وَيَدُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ»

- ‌«النَّاسُ غَادِيَانِ فَمُبْتَاعٌ نَفْسَهُ فَمُنْجِيهَا وَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُوبِقُهَا»

- ‌«اجْلِسُوا وَخَالِفُوهُمْ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَمَرَهُ أَنْ يَسْقِيَ الْمَاءَ»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَنَّاهُ بِأَبِي صَالِحٍ»

- ‌«وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ

- ‌«فِي مَنْشَطِكَ وَمَكْرَهِكَ وَعُسْرِكَ وَيُسْرِكَ»

- ‌«لا تَذْهَبُ حَبِيبَتَا عَبْدٍ فَيَصْبِرُ وَيَحْتَسِبُ إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«تَفْضُلُ صَلاةُ الْجَمَاعَةِ صَلاةَ الْفَردِ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ جُزْءًا»

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَبَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ فِي غَيْرِ خَوْفٍ وَلا

- ‌«كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَشَدَّ النَّاسِ تَخْفِيفًا فِي صَلاتِهِ»

- ‌«يَخْرُجُ عِنْدَ انْقِطَاعٍ مِنَ الزَّمَنِ وَظُهُورٍ مِنَ الْفِتَنِ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ السَّفَّاحُ يَكُونُ عَطَاؤُهُ

- ‌«مَا كُنَّا نَعُدُّ فَتْحَ مَكَّةَ إِلا يَوْمَ الْحُدَيْبِيَةِ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالرَّمْيِ فَإِنَّهُ مِنْ خَيْرِ لَعِبِكُمْ»

- ‌«إِنِي وَإِيَاكَ لَفِي عَوْنِ هَذِهِ الأُمَّةِ»

- ‌ يَجْثُو الْمَقْتُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الْجَادَةِ فَإِذَا مَرَّ عَلَيْهِ النَّاسُ رَأَى قَاتِلَهُ أَخَذَهُ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ قَتَلَنِي

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ السَّارِقَ؛ يَسْرِقُ الْبَيْضَةَ فَيُقْطَعُ فِيهَا، وَيَسْرِقُ الْحَبْلَ فَيُقْطَعُ فِيهِ»

- ‌«كَانَ مُعَاوِيَةُ يَكْتُبُ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم»

- ‌«دَفَعَ إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الرَّايَةَ يَوْمَ خَيْبَرَ وَتَفَلَ فِي عَيْنِي

- ‌«أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَضَى بِيَمِينٍ وَشَّاهِدٍ»

- ‌«لَوْلا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَهَانَا عَنِ التَّكَلُّفِ لَتَكَلَّفْتُ لَكُمْ» قَالَ: فَجَاءنَا بِخُبْزٍ وَمِلْحٍ

- ‌«كُنَّا نَعْرِفُ نِفَاقَ الرَّجُلِ بِبُغْضِهِ عَلِيًّا عليه السلام»

- ‌«لا تَكْتِحُلْ ولا تَخْتَضِبْ وَلا تَلْبَسْ حُلِيًّا وَلا تَمَسَّ طِيبًا»

- ‌ لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ فإِنَّ اللَّهَ عز وجل يَقُولُ: أَنَا الدَّهْرُ لِيَ اللَّيْلُ أَجُدُّهُ وَأُبْلِيهِ، وَأَذْهَبُ بِمُلُوكٍ وَآتِي

- ‌«شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاةَ بِالْهَاجِرَةِ فَلَمْ يُشْكِنَا»

- ‌ خَيْرُ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا صلى الله عليه وسلم أَبُو بَكْرٍ، وَخَيْرُهَا بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ عُمَرُ، وَلَوْ شِئْتُ أَنْ

- ‌«اللَّهُمَّ هَؤُلاءِ أَهْلُ بَيْتِي، اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا»

- ‌ أُرِيتُكِ فِي الْمَنَامِ مَرَّتَيْنِ كُنْتُ أُوتَى بِكِ فِي سَرَقَةٍ مِنْ حَرِيرٍ فَقِيلَ لِي: يَا مُحَمَّدُ هَذِهِ امْرَأَتُكَ فَاكْشِفْهَا

- ‌ أَنَّ آخِرَ الآذَانِ يَقُولُ: لا إِلَهَ إلا اللَّهُ

- ‌ أَتَانِي جِبْرِيلُ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: إِنَّ اللَّهَ عز وجل زَوَّجَكَ ابْنَةَ أَبِي بَكْرٍ، وَمَعَهُ صُورَةُ

- ‌«إِنَّمَا فَعَلْتُ ذَلِكَ مِنْ أَجْلِكُمْ»

- ‌{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} ثُلُثُ الْقُرْآنِ» وروي عن امرأة أبي أيوب عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«فَصْلُ الْحَلالِ وَالْحَرَامِ الضَّرْبُ بِالدُّفِّ»

- ‌«مَنْ قَالَ وَهُوَ سَاجِدٌ ثَلاثَ مَرَّاتٍ رَبِّ اغْفِرْ لِي رَبِّ اغْفِرْ لِي لَمْ يَرْفَعْ حَتَى يُغْفَرَ لَهُ»

- ‌«فَلا تَأْكُلْ فَإِنَّمَا سَمَّيْتَ عَلَى كَلْبِكَ وَلَمْ تُسَمِّ عَلَى غَيْرِهِ»

- ‌«قَدْ جَاءَكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغَلُّ فِيهِ الشَّيَاطِينُ

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَفْتَتِحُ الْقِرَاءَةَ بِـ {الْحَمْدُ للَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} » .قَالَ الأَعْمَشُ:

- ‌ سَيَجِيءُ قَوْمٌ يَشْرَبُونَ الْعِلْمَ كشُرْبِ الماء لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ، ثُمَّ أَخَذَ بأَسْفَلَ لِحْيَتَهُ ثم قال: لا بل لا

- ‌«أَخْبَرَنِي مَنْ رَأَى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَعْلَيْنِ مَخْصُوفَيْنِ»

- ‌«خُذُوا مِنْ عَرْضِ لِحَاكُمْ وَاعْفُوا طُولَهَا»

- ‌«سَمِّهِ بِأَحَبِّ النَّاسِ إِلَيَّ حَمْزَةَ»

- ‌«أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم نَامَ عَنِ الصَّلاةِ»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَخْرُجُ بَعْدَ أَنْ تَغْرُبَ الشَّمْسُ وَقَبْلَ أَنْ يُثَوِّبَ بِالْمَغْرِبِ فَيَرَاهُمْ يُصَلُّونَ

- ‌«أَذُبَابٌ» .فَظَنَنْتُ أَنَّهُ يَعْنِينِي فَذَهَبْتُ فَأَخَذْتُ مِنْ شَعَرِي وَرَجِعْتُ، فَقَالَ: «إِنِّي لَمْ أَعْنِكَ، وَهَذَا

الفصل: ‌«قد اختلفت يدي ويد رسول الله صلى الله عليه وسلم في إناء واحد»

38 -

أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: ثنا حَاتِمُ بْنُ اللَّيْثِ، قَالَ: ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ، قَالَ: ثنا خَارِجَةُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ رَافِعِ بْنِ مُكَيْثٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ سَرْجٍ مَوْلَى أُمِّ صُبَيَّةَ بِنْتِ قَيْسٍ، وَهِيَ خَوْلَةُ بِنْتُ قَيْسٍ وَهِيَ جَدَّةُ خَارِجَةَ بْنِ الْحَارِثِ، أَنَّهُ سَمِعَهَا يَعْنِي خَوْلَةُ تَقُولُ:

«قَدِ اخْتَلَفَتْ يَدِي وَيَدُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي إِنَاءٍ وَاحِدٍ»

ص: 39