المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها - جزء الحسن بن شاذان

[ابن شاذان، الحسن بن أحمد]

فهرس الكتاب

- ‌ تُزَوَّجَ الْمَرْأَةُ عَلَى الْعَمَّةِ أَوْ عَلَى الْخَالَةِ، وَقَالَ: إِنَّكُنَّ إِذَا فَعَلْتُنَّ ذَلِكَ قَطَعْتُنَّ

- ‌ هَذَا قَبْرُ أَبِي رِغَالٍ، وَهُوَ أَبُو ثَقِيفٍ، وَكَانَ مِنْ ثَمُودَ، وَكَانَ بِهَذَا الْحَرَمِ يَدْفَعُ عَنْهُ، فَلَمَّا خَرَجَ مِنْهُ

- ‌ خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِي مِنْ بَعْدِي

- ‌ وُلِدَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ الْفِيلِ

- ‌ صَلَّى عَلَى قَبْرِ امْرَأَةٍ بَعْدَمَا دُفِنَتْ

- ‌ لا حِمَى إِلا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ

- ‌ عَلَيْكُمْ بِقِيَامِ اللَّيْلِ؛ فَإِنَّهُ دَأْبُ الصَّالِحِينَ قَبْلَكُمْ، وَهُوَ مَكْفَرَةٌ مِنَ السَّيِّئَاتِ مَبْرَأَةٌ مِنَ

- ‌ حَمَى الْبَقِيعَ لِخَيْلِهِ

- ‌{وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ} [البقرة: 184] إِنْ أُطْعِمَ

- ‌ بِئْسَ الشِّعْبُ جِيَادٌ

- ‌ إِنْ يَلْعَبْ بِكُمُ الشَّيْطَانُ فِي صَلاتِكُمْ، فَلَمْ يَدْرِ أَشَفْعًا أَوْ وِتْرًا فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ؛ فَإِنَّهُمَا تَمَامُ

- ‌ مَنْ عَرِجَ أَوْ كُسِرَ أَوْ خُدِشَ أَوْ حُبِسَ فَلْيَنْحَرْ أَمْثَلَهَا وَهُوَ حِلٌّ

- ‌ اللَّهَ عز وجل يَبْعَثُ الأَيَّامَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى هَيْئَتِهَا، وَيَبْعَثُ الْجُمُعَةَ وَهِيَ زَهْرَاءُ مُنِيرَةٌ، أَهْلُهَا يَحُفُّونَ

- ‌ لَيَأْتِيَنَّ الرَّجُلُ الْعَظِيمُ السَّمِينُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يَزِنُ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ

- ‌ إِذَا تَكَلَّمَ بِالْكَلِمَةِ رَدَّدَهَا ثَلاثًا، وَإِذَا أَتَى قَوْمًا فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ سَلَّمَ عَلَيْهِمْ ثَلاثًا

- ‌ اللَّحْدُ لَنَا وَالشَّقُّ لِغَيْرِنَا

- ‌ ثَلاثٌ لَنْ يَزَلْنَ فِي أُمَّتِي: التَّفَاخُرُ فِي الأَحْسَابِ، وَالنِّيَاحَةُ، وَالأَنْوَاءُ

- ‌ أَرَأَيْتَ إِنْ شَهِدْتُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ، وَصَلَّيْتُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسَ، وَأَدَّيْتُ الزَّكَاةَ، وَصُمْتُ

- ‌ أَمَرَ بِوَضْعِ الْجَوَائِحِ، وَنَهَى عَنْ بَيْعِ السِّنِينَ

- ‌ ابْنِي هَذَا سَيِّدٌ ، يُصْلِحُ اللَّهُ عز وجل بِهِ بَيْنَ فِئَتَيْنِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

- ‌ فَاطِمَةَ مِنِّي، وَإِنِّي أَخَافُ أَنْ تُفْتَنَ فِي دِينِهَا، وَذَكَرَ صِهْرًا لَهُ مِنْ بَنِي عَبْدِ شَمْسٍ فَأَثْنَى عَلَيْهِ فِي مُصَاهَرَتِهِ

- ‌ رَجُلا قَامَ فَرَكَعَ رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ، فَقَرَأَ فِي الرَّكْعَةِ الأُولَى قُلْ يَأَيُّهَا الْكَافِرُونَ حَتَّى انْقَضَتِ السُّورَةُ، فَقَالَ

- ‌ أَسْلَمْتُ وَعِنْدِي أُخْتَانِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: طَلِّقْ أَيَّتَهُمَا

- ‌ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ جَارَهُ، مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلا يَدْخُلِ

- ‌ أَحِبُّوا اللَّهَ عز وجل لِمَا يَغُّذوكُمْ مِنْ نِعَمِهِ، وَأَحِبُّونِي لِحُبِّ اللَّهِ عز وجل، وَأَحِبُّوا أَهْلَ بَيْتِي

- ‌ يُوتِرُ ب سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى، وقُلْ يَأَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌ أَفْشُوا السَّلامَ، وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ، وَكُونُوا إِخْوَانًا كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ عز وجل

- ‌ مَرَّ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ بِإِنْسَانٍ يَقُودُ إِنْسَانًا بِخِزَامٍ فِي أَنْفِهِ، فَقَطَعَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ

- ‌ يَبُولُ فِي قَدَحٍ مِنْ عِيدَانٍ، ثُمَّ يُوضَعُ تَحْتَ سَرِيرِهِ، فَبَالَ فَوُضِعَ تَحْتَ سَرِيرِهِ، فَجَاءَ فَأَرَادَهُ، فَإِذَا الْقَدَحُ لَيْسَ

- ‌ مَنْ أَقَالَ مُسْلِمًا عَثْرَتَهُ أَقَالَهُ اللَّهُ عز وجل يَوْمَ الْقِيَامَةِ

- ‌ لا يَصْبِرُ عَلَى لأْوَاءِ الْمَدِينَةِ وَشِدَّتِهَا أَحَدٌ إِلا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا يَوْمَ

- ‌ تُحَرَّمُ النَّارُ عَلَى كُلِّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ سَهْلٍ قَرِيبٍ

- ‌ خَلَطْتُمْ عَلَيَّ الْقُرآنَ

- ‌ الْفُتْيَا: الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ، رُخْصَةً فِي أَوَّلِ الإِسْلامِ ، ثُمَّ نُهِيَ عَنْهَا

- ‌ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا أَوْ سَبْعُ مِائَةٍ بِغَيْرِ حِسَابٍ

- ‌ يَكُونُ خَلْفِي اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً، أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه لا يَلْبَثُ إِلا قَلِيلا، وَصَاحِبُ رَحَى دَارَةِ الْعَرَبِ

- ‌ مَا نَفَعَنِي مَالٌ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبِي بَكْرٍ

- ‌ هَذَا الأَمْرُ فِي قُرَيْشٍ لا يُعَادِيهِمْ أَحَدٌ إِلا أَكَبَّهُ اللَّهُ عز وجل عَلَى وَجْهِهِ مَا أَقَامُوا

- ‌ أُحُدٌ جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ، وَإِنَّهُ عَلَى تُرْعَةٍ مِنْ تُرَعِ الْجَنَّةِ

- ‌ أُهْدِيَ لَهُ ثَلاثُ طَوَائِرَ، فَأَطْعَمَ خَادِمَهُ طَيْرًا، فَلَمَّا كَانَ الْغَدُ أَتَاهُ بِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَيَرَوْنَ أَهْلَ عِلِّيِّينَ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ، فَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ، وَعُمَرَ، رَضِيَ

- ‌ إِقْرَارٌ بِبَعْضِ الظُّلْمِ خَيْرٌ مِنَ الْقِيَامِ فِيهِ

- ‌«تُؤْخَذُ الصَّدَقَةُ مِنَ الرُّطْبَةِ»

- ‌«وُضُوءٌ عَلَى وُضُوءٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ»حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، قَالَ: ثنا يَحْيَى، قثنا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ سُلَيْمَانَ

- ‌ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِحَرَامٍ

- ‌ مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ

- ‌ أَمَرَ لِلْمَسْجِدِ مِنْ كُلِّ حَائِطٍ بِفِنَاءٍ

- ‌ رَجُلا مِنَ الْمُشْرِكِينَ لَحِقَ بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يُقَاتِلُ مَعَهُ، فَقَالَ: ارْجِعْ ، فَإِنَّا لا نَسْتَعِينُ

- ‌ لا حِمَى إِلا لِلَّهِ عز وجل، وَلِرَسُولِهِ

- ‌ بَنِي فُلانٍ لَيْسُوا لِي بِأَوْلِيَاءَ، إِنَّمَا وَلِيِّيَ اللَّهُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ

- ‌ أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ، وَغِفَارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَا مَعَهُ إِلا خَمْسَةُ أَعْبُدٍ وَامْرَأَتَانِ وَأَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّه

- ‌ لَمْ يُصَافِحِ امْرَأَةً قَطُّ

- ‌ إِذَا مَاتَ صَاحِبُكُمْ فَدَعُوهُ

- ‌ إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ لا يُصَلِّي إِلا رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ»حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، قثنا يَحْيَى، قثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنْ

- ‌ يَنْزِلُونَ الْمُحَصَّبَ

- ‌ الْمَيِّتُ يُبْعَثُ فِي ثِيَابِهِ الَّتِي قُبِضَ فِيهَا

- ‌ لَعَلَّكَ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ يَبْدَؤُونَ بِالثَّرِيدِ قَبْلَ الشِّوَاءِ

- ‌«مَثَلُ الْمُسْلِمِ أَوِ الْمُؤْمِنِ وَأَخِيهِ كَمَثَلِ الْكَفَّيْنِ، شِفَاءُ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى»

- ‌ إِذَا جَمَعَ اللَّهُ عز وجل الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ، لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ، نَادَى مُنَادٍ: مَنْ كَانَ

- ‌ لا تُسْتَبْرَأُ الْعَذْرَاءُ

- ‌ يُوشِكُ الْمُسْلِمُونَ أَنْ يُحْصَرُوا بِالْمَدِينَةِ، حَتَّى يَكُونَ أَقْصَى مَسَالِحِهِمْ بِسَلاحٍ

- ‌ فِي يَوْمِ ذِي دَجْنٍ: كَيْفَ تَرَوْنَ بَوَاسِقَهَا؟ قَالُوا: مَا أَحْسَنَهَا وَأَشَدَّ تَرَاكُمَهَا ، فَقَالَ: كَيْفَ تَرَوْنَ قَوَاعِدَهَا

- ‌ كَيْفَ تَصْنَعُونَ فِي فِتْنَةٍ تَكُونُ فِي أَقْطَارِ الأَرْضِ كَأَنَّهَا صَيَاصِيُّ بَقَرٍ؟ قَالُوا: فَنَصْنَعُ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌ كَانَ صَدَاقُنَا إِذَا كَانَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَشْرَةَ أَوَاقٍ

- ‌ أَعْطَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَيْبَرَ نَخْلَهَا وَزَرْعَهَا عَلَى النِّصْفِ

- ‌«كَانَ نَاسٌ يَأْتُونَ ابْنَ عَبَّاسٍ رضي الله عنه فِي الشِّعْرِ وَالأَنْسَابِ، وَنَاسٌ لأَيَّامِ الْعَرَبِ وَوَقَائِعِهَا، وَنَاسٌ

- ‌ رَجُلا كَتَبَ إِلَى أَخٍ لَهُ: اعْلَمْ أَنَّ الْحِلْمَ لِبَاسُ الْعِلْمِ، فَلا تَعْرَيَنَّ مِنْهُ

- ‌ عِدَّةُ أُمِّ الْوَلَدِ إِذَا مَاتَ عَنْهَا سَيِّدُهَا وَالأَمَةِ إِذَا أُعْتِقَتْ أَوْ وُهِبَتْ حَيْضَةٌ

الفصل: ‌ أسلم سالمها الله، وغفار غفر الله لها

51 -

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، قثنا يَحْيَى، قثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْحٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:‌

‌ أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللَّهُ، وَغِفَارٌ غَفَرَ اللَّهُ لَهَا

"

ص: 52