المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء المؤمل بن إيهاب
المؤلف: مؤمل بن إهاب
الطبعة: الأولى
الناشر: دار البخاري
عدد الصفحات: 130
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ أَقَالَ أَخَاهُ أَقَالَ اللَّهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«أَتَانِي جِبْرِيلُ فِي خُضْرٍ مُعَلَّقٌ بِالدُّرِ»

- ‌ أَيُّمَا رَجُلٍ دَخَلَ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فَأَلْقَى لَهُ وِسَادَةً إِكْرَامًا لَهُ غُفِرَ لَهُ»

- ‌«يَقُولُ ابْنُ آدَمَ مَالِي مَالِي ، وَإِنَّمَا لَكَ مِنْ مَالِكِ ثَلَاثٌ مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ أَوْ لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ أَوْ أَعْطَيْتَ

- ‌«أَمَّنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي شَمْلَةٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفِهَا وَعَقَدَهَا فِي

- ‌ صِنْفَانِ لَا تَنَالُهُمَا شَفَاعَتِي: إِمَامٌ غَشُومٌ ظَلُومٌ وَكُلُّ غَالٍّ مَارِقٍ

- ‌ وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ مِنْ أُمَّتِي الْجَنَّةَ سَبْعِينَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ» فَقَالَ يَزِيدُ بْنُ الْأَخْنَسِ «وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌ مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌«مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌ مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌«ثَلَاثَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ بَاعَ رَجُلًا مُرَابَحَةً فَكَذبْهُ ، وَرَجُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ كَاذِبَةٍ

- ‌«مَنْ يَشْتَرِي مِنِّي الْعَبْدَ» فَلَمَّا عَرَفَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمْ يألُ أَنْ يَلْصَقَ ظَهْرَهُ بِبَطْنِ رَسُولِ

- ‌«لَئِنْ عِشْتُ لَأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لَا أَدَعَ إِلَّا مُسْلِمًا»

- ‌ يَكْرَهُ السَّدْلَ فِي الصَّلَاةِ وَذَكَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَكْرَهُهُ

- ‌«السَّلَامُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَضَعَهُ فِي الْأَرْضِ فَأَفْشُوهُ بَيْنَكُمْ»

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«حُبِّبَ إِلَيَّ النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ»

- ‌«نَعْمَ الرَّجُلُ عَبْدُ اللَّهِ لَوْ كَانَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ» قَالَ فَكَانَ بَعْدُ لَا يَنَامُ مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا

- ‌«لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ»

- ‌«لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ»

- ‌«مَنْ تَرَبَّصَ بِالطَّعَامِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا فَقَدْ بَرِئَ مِنَ اللَّهِ وَبَرِئَ اللَّهُ مِنْهُ»

- ‌ كَيْفَ بِكُمْ إِذَا نَزَلَ رَاكِبٌ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ فَحَالَ بَيْنَ الْيَتَامَى وَالْأَرَامِلِ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ

- ‌ لَوْ رَأَيْتَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ أَظْهُرِنَا وَقَدْ أَصَابَنَا الْمَطَرُ حَسِبْتَ أَنَّ رِيحَنَا رِيحُ

- ‌«تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ»

- ‌«مَا كَانَ خُلُقٌ أَبْغَضُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْكَذِبِ إِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَكْذِبُ عِنْدَهُ الْكَذِبَةَ

- ‌«فِي كُلِّ إِشَارَةِ الصَّلَاةِ عَشَرُ حَسَنَاتٍ»

- ‌«مَنْ أَلْقَى جِلْبَابَ الْحَيَاءِ فَلَا غِيبَةَ لَهُ» قَالَ مُؤَمَّلٌ: فَلَمَّا اخْتَلَطَ رَوَّادٌ رَفَعَ هَذَا الْحَدِيثَ وَدَلَّسُوا

- ‌«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ»

- ‌«مَنْ رَأَى مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ»

- ‌«أَدْرَكْتُ النَّاسَ بِالْبَصْرَةِ وَلَا يَحْلِقُ قَفَاهُ إِلَّا مُخَنَّثٌ»

- ‌ كَرِهَ أَنْ يَزِنَ بِالشَّعِيرِ

- ‌«يَقْتُلُ ابْنُ مَرْيَمَ الدَّجَّالَ بِبَابِ لُدٍّ»

- ‌«إِذَا مَلَكَ عَتِيقُ الْعَرَبِ وَعَتِيقُ الرُّومِ كَانَتِ الْمَلَاحِمُ عَلَى أَيْدِيهِمَا»

- ‌«سَيَكُونُ بِمِصْرَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ أَخْنَسُ يَلِي سُلْطَانًا ثُمَّ غُلِبَ عَلَيْهِ أَوْ يَنْزِعُ مِنْهُ فَيَفِرُّ إِلَى الرُّومِ فَيَأْتِي

- ‌ رَأَيْتُ كَأَنَّ فِي يَدِي سِوَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ، فَأَهَمَّنِي شَأْنُهُمَا، فَأُوحِيَ إِلَيَّ أَنِ انْفُخْهُمَا، فَنَفَخْتُهُمَا فَطَارَا

- ‌«بَيْنَ يَدَيِ الدَّجَّالِ نَيِّفٌ وَسَبْعُونَ دَجَّالًا»

- ‌«عَلَى أَنْقَابِ الْمَدِينَةِ مَلَائِكَةٌ لَا يَدْخُلُهَا الدَّجَّالُ وَلَا الطَّاعُونُ»

- ‌ لَيْسَ مِنْ بَلَدٍ إِلَّا سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ إِلَّا مَكَّةَ وَالْمَدِينَةَ لَيْسَ نَقْبٌ مِنْ أَنْقَابِهَا إِلَّا عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ صَافِّينَ