المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل» قال فكان بعد لا ينام من الليل إلا - جزء المؤمل

[الرملي، مؤمل بن إيهاب]

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ أَقَالَ أَخَاهُ أَقَالَ اللَّهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«أَتَانِي جِبْرِيلُ فِي خُضْرٍ مُعَلَّقٌ بِالدُّرِ»

- ‌ أَيُّمَا رَجُلٍ دَخَلَ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فَأَلْقَى لَهُ وِسَادَةً إِكْرَامًا لَهُ غُفِرَ لَهُ»

- ‌«يَقُولُ ابْنُ آدَمَ مَالِي مَالِي ، وَإِنَّمَا لَكَ مِنْ مَالِكِ ثَلَاثٌ مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ أَوْ لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ أَوْ أَعْطَيْتَ

- ‌«أَمَّنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي شَمْلَةٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفِهَا وَعَقَدَهَا فِي

- ‌ صِنْفَانِ لَا تَنَالُهُمَا شَفَاعَتِي: إِمَامٌ غَشُومٌ ظَلُومٌ وَكُلُّ غَالٍّ مَارِقٍ

- ‌ وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ مِنْ أُمَّتِي الْجَنَّةَ سَبْعِينَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ» فَقَالَ يَزِيدُ بْنُ الْأَخْنَسِ «وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌ مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌«مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌ مِنَ الشَّعْرِ حِكْمَةٌ»

- ‌«ثَلَاثَةٌ لَا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ بَاعَ رَجُلًا مُرَابَحَةً فَكَذبْهُ ، وَرَجُلٌ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ كَاذِبَةٍ

- ‌«مَنْ يَشْتَرِي مِنِّي الْعَبْدَ» فَلَمَّا عَرَفَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَمْ يألُ أَنْ يَلْصَقَ ظَهْرَهُ بِبَطْنِ رَسُولِ

- ‌«لَئِنْ عِشْتُ لَأُخْرِجَنَّ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ حَتَّى لَا أَدَعَ إِلَّا مُسْلِمًا»

- ‌ يَكْرَهُ السَّدْلَ فِي الصَّلَاةِ وَذَكَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَكْرَهُهُ

- ‌«السَّلَامُ اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَضَعَهُ فِي الْأَرْضِ فَأَفْشُوهُ بَيْنَكُمْ»

- ‌«كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ»

- ‌«حُبِّبَ إِلَيَّ النِّسَاءُ وَالطِّيبُ وَجُعِلَ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ»

- ‌«نَعْمَ الرَّجُلُ عَبْدُ اللَّهِ لَوْ كَانَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ» قَالَ فَكَانَ بَعْدُ لَا يَنَامُ مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا

- ‌«لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ»

- ‌«لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ»

- ‌«مَنْ تَرَبَّصَ بِالطَّعَامِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا فَقَدْ بَرِئَ مِنَ اللَّهِ وَبَرِئَ اللَّهُ مِنْهُ»

- ‌ كَيْفَ بِكُمْ إِذَا نَزَلَ رَاكِبٌ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ فَحَالَ بَيْنَ الْيَتَامَى وَالْأَرَامِلِ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ صَلَّى اللهُ

- ‌ لَوْ رَأَيْتَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَ أَظْهُرِنَا وَقَدْ أَصَابَنَا الْمَطَرُ حَسِبْتَ أَنَّ رِيحَنَا رِيحُ

- ‌«تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ»

- ‌«مَا كَانَ خُلُقٌ أَبْغَضُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْكَذِبِ إِنْ كَانَ الرَّجُلُ لَيَكْذِبُ عِنْدَهُ الْكَذِبَةَ

- ‌«فِي كُلِّ إِشَارَةِ الصَّلَاةِ عَشَرُ حَسَنَاتٍ»

- ‌«مَنْ أَلْقَى جِلْبَابَ الْحَيَاءِ فَلَا غِيبَةَ لَهُ» قَالَ مُؤَمَّلٌ: فَلَمَّا اخْتَلَطَ رَوَّادٌ رَفَعَ هَذَا الْحَدِيثَ وَدَلَّسُوا

- ‌«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ»

- ‌«مَنْ رَأَى مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِلِسَانِهِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَبِقَلْبِهِ وَذَلِكَ أَضْعَفُ الْإِيمَانِ»

- ‌«أَدْرَكْتُ النَّاسَ بِالْبَصْرَةِ وَلَا يَحْلِقُ قَفَاهُ إِلَّا مُخَنَّثٌ»

- ‌ كَرِهَ أَنْ يَزِنَ بِالشَّعِيرِ

- ‌«يَقْتُلُ ابْنُ مَرْيَمَ الدَّجَّالَ بِبَابِ لُدٍّ»

- ‌«إِذَا مَلَكَ عَتِيقُ الْعَرَبِ وَعَتِيقُ الرُّومِ كَانَتِ الْمَلَاحِمُ عَلَى أَيْدِيهِمَا»

- ‌«سَيَكُونُ بِمِصْرَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ أَخْنَسُ يَلِي سُلْطَانًا ثُمَّ غُلِبَ عَلَيْهِ أَوْ يَنْزِعُ مِنْهُ فَيَفِرُّ إِلَى الرُّومِ فَيَأْتِي

- ‌ رَأَيْتُ كَأَنَّ فِي يَدِي سِوَارَيْنِ مِنْ ذَهَبٍ، فَأَهَمَّنِي شَأْنُهُمَا، فَأُوحِيَ إِلَيَّ أَنِ انْفُخْهُمَا، فَنَفَخْتُهُمَا فَطَارَا

- ‌«بَيْنَ يَدَيِ الدَّجَّالِ نَيِّفٌ وَسَبْعُونَ دَجَّالًا»

- ‌«عَلَى أَنْقَابِ الْمَدِينَةِ مَلَائِكَةٌ لَا يَدْخُلُهَا الدَّجَّالُ وَلَا الطَّاعُونُ»

- ‌ لَيْسَ مِنْ بَلَدٍ إِلَّا سَيَطَؤُهُ الدَّجَّالُ إِلَّا مَكَّةَ وَالْمَدِينَةَ لَيْسَ نَقْبٌ مِنْ أَنْقَابِهَا إِلَّا عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ صَافِّينَ

الفصل: ‌«نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل» قال فكان بعد لا ينام من الليل إلا

أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ، ثنا المُؤَمِّلُ، ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنبا، مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رضي الله عنهما قَالَ كَانَ الرَّجُلُ فِي حَيَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا رَأَى رُؤْيَا قَصَّهَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَتَمَنَّيْتُ أَنْ أَرَى رُؤْيَا أَقُصُّهَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكُنْتُ غُلَامًا عَزَبًا شَابًّا، وَكُنْتُ أَنَامُ فِي الْمَسْجِدِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ فَرَأَيْتُ فِيَ الْمَنَامِ كَأَنَّ مَلَكَيْنِ أَتَيَانِي فَذَهَبَا بِي إِلَى النَّارِ ، فَإِذَا هِيَ مَطْوِيَّةٌ كَطَيِّ الْبِئْرِ ، وَإِذَا لَهَا قَرْنٌ كَقَرْنِ الْبِئْرِ ، قَالَ: فَرَأَيْتُ فِيهَا نَاسًا قَدْ عَرَفْتُهُمْ فَجَعَلْتُ أَقُولُ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ ، قَالَ: فَلَقِيَنِي مَلَكٌ ، فَقَالَ: لَنْ تُرَعَ قَالَ: فَقَصَصْتُهَا عَلَى حَفْصَةَ فَقَصَّتْهَا حَفْصَةُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ‌

«نَعْمَ الرَّجُلُ عَبْدُ اللَّهِ لَوْ كَانَ يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ» قَالَ فَكَانَ بَعْدُ لَا يَنَامُ مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا

الْقَلِيلَ "

ص: 86