المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء علي بن محمد الحِمْيَري
المؤلف: علي بن محمد بن هارون بن زياد بن عبد الرحمن الحِمْيَري
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة الرشد
عدد الصفحات: 121
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ قَلْبُ الْكَبِيرِ شَابَ عَلَى حُبِّ اثْنَتَيْنِ: حُبِّ الْحَيَاةِ، وَحُبِّ الْمَالِ

- ‌«لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ» ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، الْكِبْرُ أَنْ يَكُونَ لِأَحَدِنَا

- ‌«أَنَا وَكَافِلُ الْيَتِيمِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَهَاتَيْنِ فِي الْجَنَّةِ» ، وَأَشَارَ بِالْوُسْطَى وَالَّتِي تَلِيهَا، «وَالسَّاعِي عَلَى

- ‌«يُهْلَكُ فِيَّ رَجُلَانِ، مُحِبٌّ مُطْرٍ وَمُبْغِضٌ مُفْتَرٍ»

- ‌«كَلِمَةٌ رَضِيَهَا اللَّهُ لِنَفْسِهِ»

- ‌ فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ وَهُوَ يُصَلِّي، قَالَ: فَأَشَارَ بِرَأْسِهِ ". قَالَ ابْنُ إِدْرِيسَ: وَهَذَا أَحْسَنُهَا

- ‌«لَا تُسْمِعْهُ فَتُهْلِكْهُ، إِنَّكُمْ أُمَّةٌ أُرِيدَ بِكُمُ الْيُسْرُ»

- ‌ أَحَقُّ مِنْكَ مَنْ ضَرَبَكَ عَلَيْهِ، وَأَبَاكَ فَذَكَرْتُ مَا أَعَدَّ اللَّهُ، فِي الْخِلَافِ، فَخِفْتُ أَنْ يَكُونَ كَلَامِيَ

- ‌«قَضَى بِشَاهِدٍ، وَيَمِينِ الطَّالِبِ» . وَقَضَى بِهِمَا عَلِيٌّ عليه السلام بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ

- ‌ قَضَى بِشَاهِدٍ، وَيَمِينِ الطَّالِبِ»

- ‌«إِلَى أَقْرَبِهِمَا مِنْكِ بَابًا»

- ‌ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ، فَأَبْرِدُوا بِصَلَاةِ الظُّهْرِ»

- ‌ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ تَسُوسُهُمُ الْأَنْبِيَاءُ كُلَّمَا ذَهَبَ نَبِيٌّ خَلَفَهُ نَبِيٌّ، وَإِنَّهُ لَيْسَ بِكَائِنٍ بَعْدِي نَبِيٌّ، قَالُوا:

- ‌«لَيْسَ كَمَا تَقُولُ وَأَنَا فَوْقَ مَا فِي نَفْسِكَ»

- ‌«مَنْ سَنَّ سُنَّةً حَسَنَةً كَانَ لَهُ أَجْرُهَا، وَمِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَجْرِهِمْ شَيْءٌ، وَمَنْ سَنَّ سَنَةً

- ‌«فِي الْحَاجِبَيْنِ الدِّيَةُ»

- ‌«النَّاسُ فِي هَذَا الْأَمْرِ تَبَعٌ لِقُرَيْشٍ، خِيَارُهُمْ تَبَعٌ لِخِيَارِهِمْ، وَشِرَارُهُمْ تَبَعٌ لِشِرَارِهِمْ»

- ‌ الطُّورُ: الْجَبَلُ، وَسَيْنَاءُ: شَجَرَةٌ

- ‌ كَرِهَا أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ لِشَرِيكِهِ عَجِّلْ لِي رَأْسَ مَالِي، وَالرِّبْحُ لَكَ»

- ‌ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ يُصَلِّي حَسِبْتُهُ قَالَ: فِي جَوْفِ لَيْلٍ إِنَّ الْمَلِكَ يَسْتَمِعُ لَهُ، فَمَا يَزَالُ يَدْنُو حَتَّى يَضَعَ فَاهُ عَلَى

- ‌«مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللَّهَ فَلْيُطِعْهُ، وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللَّهَ فَلَا يَعْصِهِ»

- ‌«إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ، فَلَا يَغْمِسْ يَدَهُ فِي وَضُوئِهِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلَاثًا»

- ‌«أَنْتَ مِنِّي بِمَكَانِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى، إِلَّا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بَعْدِي»

- ‌«لَمَّا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الَّتِي زُفَّتْ فَاطِمَةُ إِلَى عَلِيٍّ عليه السلام كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، قُدَّامَهَا

- ‌ خَيْرُ النَّاسِ أَبُو بَكْرٍ ثُمَّ عُمَرُ، وَلقَدْ أُوتِيَ ابْنُ أَبِي طَالِبٍ ثَلَاثَ خِصَالٍ، لَأَنْ أَكُونَ أُعْطِيتَهُنَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ

- ‌«لَوْ كَانَتْ فَاطِمَةُ ابْنَةُ مُحَمَّدٍ لَأَقَمْتُ عَلَيْهَا الْحَدَّ»

- ‌«نَعَمْ وَلَكِ أَجْرٌ»

- ‌ فَمَكَثْتِ السَّمَاءُ سَبْعَةَ أَيَّامٍ بِلَيَالِيهِنَّ كَأَنَّهَا عَلَقَةً

- ‌«لَا يَصْلُحُ بَيْعُ النَّخْلِ حَتَّى يَبْدُو صَلَاحُهُ» ، قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: وَمَا صَلَاحُهُ، قَالَ: «يَحْمَرُّ أَوْ

- ‌«الشَّهْرُ تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ يَوْمًا»

- ‌«لَا تَتْرُكُوا النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ»

- ‌«مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ» إِلَّا قَامَ فَشَهِدَ؟ فَقَامَ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ رَجُلًا فَشَهِدُوا

- ‌«الْحَجُّ الْمَبْرُورُ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ، وَالْعُمْرَتَانِ حَجَّةٌ»

- ‌«مَا كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَّا بِبُغْضِ

- ‌ بَايِعُونِي عَلَى: أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا تَسْرِقُوا وَلَا تَزْنُوا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ، فَمَنْ وَفَّى

- ‌«اجْتَنِبِ الْغَضَبَ» ، فَأَعَادَ عَلَيْهِ، فَقَالَ: «اجْتَنِبِ الْغَضَبَ»

- ‌«لَا يَرِثُ الْكَافِرُ الْمُسْلِمَ، وَلَا الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ»

- ‌«أَمَا ثَلَاثٌ فَلَكَ، وَسَبْعٌ وَتِسْعِونَ فَوَضِيعَةٌ»

- ‌«مَا فِي الْأَرْضِ نَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ إِلَّا أَنَّهَا تَمَنَّى يَوْمَ الْقِيَامَةِ، أَنَّهَا أُوتِيتْ فِي الدُّنْيَا

- ‌«مَا أَقْبَلَ مِنَ الْأُذُنَيْنِ، فَمِنَ الْوَجْهِ، وَمَا أَدْبَرَ، فَمِنَ الرَّأْسِ»

- ‌ أَقُولَ: سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ

- ‌«بِحَسْبِ امْرِئٍ يَرَى مُنْكَرًا لَا يَسْتَطِيعُ لَهُ غِيَرًا، أَنْ يَعْلَمَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِهِ أَنَّهُ لَهُ

- ‌{وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى، مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} [الضحى: 2]

- ‌ لَمَّا أَمَرَ اللَّهُ تبارك وتعالى إِبْرَاهِيمَ أَنْ يُؤَذِّنَ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ، قَامَ عَلَى الْمَقَامِ، فَقَالَ: يَا عِبَادَ

- ‌«حَجٌ مَبْرُورٌ لَيْسَ لَهُ جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ، وَالْعُمْرَتَانِ حَجَّةٌ»

- ‌ هَمَّ عَبْدِيَ بِحَسَنَةٍ، فَاكْتُبُوهَا حَسَنَةً، وَإِنْ عَمِلَهَا فَاكْتُبُوهَا بِعَشْرِ حَسَنَاتٍ، وَإِنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَا تَكْتُبُوهَا

- ‌«يَغْفِرُ اللَّهُ لِلْمُنَادِي مَدَّ صَوْتِهِ، وَيُصَدِّقُهُ كُلُّ مَا سَمِعَهُ مِنْ رَطْبٍ أوْ يَابِسٍ»

- ‌«جَاءَنِي جِبْرِيلُ فَأَمَرَنِي أَنْ آمُرَ أَصْحَابِي أَنْ يَرْفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ بِالْإِهْلَالِ»

- ‌ لَوْ كُنْتَ أَهْلَلْتَ. . . .انقطع من كتاب الشيخ تمام الحديث