المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء فيه سبعة مجالس من أمالي ابن بشران
المؤلف: أبو القاسم عبد الملك بن محمد بن عبد الله بن بشْران بن محمد بن بشْران بن مهران البغدادي
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 78
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ لا يَرْحَمِ النَّاسَ لا يَرْحَمْهُ اللَّهُ عز وجل»

- ‌«إِنَّ هَذِهِ الْحُشُوشَ مُحْتَضَرَةٌ فَإِذَا دَخَلَهَا أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخُبْثِ

- ‌ لَمَّا فَرَغَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ مِنْ تِلْكَ الْعَطَايَا الَّتِي أَعْطَى النَّاسَ، وَلَمْ يُعْطِ لِلأَنْصَارِ، وَتَكَلَّمَتِ

- ‌ ثَلاثٌ أَوْصَانِي بِهِنَّ خَلِيلِي أَبُو الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، لا أَدَعُهُنَّ أَبَدًا: صَوْمُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ

- ‌ أَرْدِفْ أُخْتَكَ فَأَعْمِرْهَا مِنَ التَّنْعِيمِ ، فَإِذَا هَبَطْتَ بِهَا مِنَ الأَكَمَةِ فَمُرْهَا فَلْتُحْرِمْ ، فَإِنَّهَا عُمْرَةٌ

- ‌ أَوَّلُ شَيْءٍ خَلَقَ اللَّهُ عز وجل الْقَلَمَ، فَقَالَ: أَجْرِ، فَجَرَى تِلْكَ السَّاعَةَ مَا هُوَ كَائِنٌ

- ‌ إِذَا وُضِعَتِ الْجِنَازَةُ وَاحْتَمَلَهَا الرِّجَالُ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ، فَإِنْ كَانَتْ صَالِحَةً قَالَتْ: قَدِّمُونِي، وَإِنْ كَانَتْ غَيْرَ

- ‌ يُصَلِّي فِي الثَّوْبِ الَّذِي يُجَامِعُ فِيهِ إِذَا لَمْ يُرَ فِيهِ أَثَرٌ»

- ‌«قَدْ أَتَى آدَمُ عليه السلام هَذَا الْبَيْتَ أَلْفَ آتِيَةٍ مِنَ الْهِنْدِ عَلَى رِجْلِهِ لَمْ يَرْكَبْ

- ‌ يُصَلِّي وَأَنَا مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ»

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا، وَلَوْ صَرَخَ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَنْقَطِعَ، وَسَجَدَ حَتَّى يَنْقَطِعَ

- ‌«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ لَيْلَةَ أُضْحِيَانِ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ حَمْرَاءُ، وَكُنْتُ أَنْظُرُ إِلَيْهِ وَإِلَى الْقَمَرِ، فَكَانَ

- ‌ سَيَأْتِي عَلَى الْمُسْلِمِينَ زَمَانٌ يُبْعَثُ مِنْهُمُ الْبَعْثُ، فَيَقُولُونَ: انْظُرُوا هَلْ فِيكُمْ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى

- ‌ مَا خَيْرُ مَا أُعْطِيَ لِلإِنْسَانِ؟ قَالَ: «الْخُلُقُ الْحَسَنُ»

- ‌«الَّذِي بِكِ شَرٌّ مِمَّا تَسْأَلِينِي عَنْهُ» ، قَالَتْ: وَمَا هُوَ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ؟ قَالَ: «رِقَّةُ خِمَارِكِ، مَا أَسْتَطِيعُ أَرْفَعُ

- ‌ أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَهَلْ تَدْرُونَ لِمَ ذَاكَ؟ يَجْمَعُ اللَّهُ عز وجل الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِي صَعِيدٍ

- ‌«يُسَلِّمُ تَسْلِيمًا يُسْمِعُ النَّبْهَانَ، وَلا يُوقِظُ النَّائِمَ»

- ‌ كَانَتْ مُتْعَةُ النِّسَاءِ فِي أَوَّلِ الإِسْلامِ، كَانَ الرَّجُلُ يَقْدَمُ الْبَلَدَ وَلَيْسَ مَعَهُ مَنْ يُبْصِرُ مَتَاعَهُ، وَيُصْلِحُ

- ‌ يُصَلِّي يَوْمَ الْجُمُعَةِ رَكْعَتَيْنِ»

- ‌ صَلَّى مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، وَكَانَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ: سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ، وَفِي سُجُودِهِ: سُبْحَانَ رَبِّيَ

- ‌ مَتَى كُتِبْتَ نَبِيًّا؟ قَالَ: «كُتِبْتُ وَآدَمُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ»

- ‌«يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا وَسَبْعُ مِائَةٍ بِغَيْرِ حِسَابٍ»

- ‌ قَرَأَ النَّجْمَ فَسَجَدَ فِيهَا ، فَسَجَدَ النَّاسُ كُلُّهُمْ إِلا شَيْخًا كَبِيرًا ، فَإِنَّهُ أَخَذَ كَفًّا مِنْ حَصَى فَقَالَ: هَذَا يُجْزِئُ

- ‌«مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ كَمَثَلِ صَاحِبِ الإِبِلِ الْمُعَقَّلَةِ ، إِذَا عَاهَدَ عَلَيْهَا أَمْسَكَهَا ، وَإِنْ أُطْلِقَتْ

- ‌«مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ ثُمَّ نَسِيَهُ لَقِيَ اللَّهَ عز وجل وَهُوَ أَجْذَمُ»

- ‌«الْحُجَّاجُ وَالْعُمَّارُ وَفْدُ اللَّهِ عز وجل ، إِنْ دَعَوْهُ أَجَابَهُمْ وَإِنِ اسْتَغْفَرُوهُ غَفَرَ لَهُمْ»

- ‌«خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ مِنْهَا عَنْ ظَهْرِ غِنًى ، وَالْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى ، وَابْدَأْ بِمَنْ تَعُولُ»

- ‌«لِلأَنْبِيَاءِ عليهم السلام مَنَابِرُ مِنْ ذَهَبٍ فَيَجْلِسُونَ عَلَيْهَا ، وَيَبْقَى مِنْبَرِي لا أَجْلِسُ عَلَيْهِ» .أَوْ قَالَ: " لا

- ‌«مَا الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا مِثْلُ مَا يَجْعَلُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ فِي الْيَمِّ فَلْيَنْظُرْ بِمَا يَرْجِعُ»أَخْبَرَنَا دعلج بْن

- ‌«مَا اسْمُ ابْنِكَ؟» قَالَ: اسْمُهُ عُزَيْرٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: " لا تُسَمِّهِ عُزَيْرًا، وَلَكِنْ سَمِّهِ عَبْدَ

- ‌ إِذَا رَكَعَ لَمْ يُصَوِّبْ رَأْسَهُ وَلَمْ يُشْخِصْهُ»

- ‌ فِي مَسْجِدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ رَجُلٌ يَقْرَأُ فَوَضَعَ ابْنُ عَبَّاسٍ عَلَيْهِ الرُّقَبَاءَ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ خَتْمَتِهِ قَامَ

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«لا تُبَاشِرِ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِلرَّجُلِ أَوْ لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا، وَلا يَتَنَاجَا اثْنَانِ دُونَ

- ‌ مَتَى تُرْمَى الْجِمَارُ؟ قَالَ: " إِذَا رَمَى إِمَامُكَ فَارْمِهِ، فَأَعَدْتُ عَلَيْهِ الْمَسْأَلَةَ قَالَ: كُنَّا نَنْحَرُ إِذَا زَالَتِ

- ‌«التَّقَابُلُ مُصَافَحَةُ الْمُؤْمِنِ» ، قَالَ: قُلْتُ أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عز وجل: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} [الضحى:

- ‌«وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ

- ‌«إِنَّهَا سَتَكُونُ بَعْدِي أَثَرَةٌ وَأُمُورٌ تُنْكِرُونَهَا»

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى ، وَإِذَا خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ صَلَّى رَكْعَةً وَاحِدَةً تُوتِرُ لَهُ مَا قَدْ

- ‌«لَعْنَةُ اللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ عَلَى مَنْ أَحْدَثَ فِي الْإِسْلامِ حَدَثًا أَوْ آوَى

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ هَذِهِ الأُمَّةِ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي الله عنهم»

- ‌«إِنَّ فِي الْجُمُعَةِ سَاعَةً لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ عز وجل فِيهَا خَيْرًا إِلا أَعْطَاهُ» .قَالَ: وَهِيَ سَاعَةٌ

- ‌«لا صَلاةَ بَعْدَ الْفَجْرِ حَتَّى تُشْرِقَ الشَّمْسُ، وَلا صَلاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ»

- ‌ يُوتِرُ بـ سَبِّحِ ، وقُلْ يَأَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَكَانَ إِذَا انْصَرَفَ قَالَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ: «سُبْحَانَ

- ‌«أَرْحَمُ أُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ ، وَأَشَدُّهُمْ عُمَرُ فِي دِينِ اللَّهِ، وَأَصْدَقُهُمْ حَيَاءً عُثْمَانُ، وَأَقْرَأَهُمْ أُبَيٌّ، وَأَعْلَمَهُمْ

- ‌«إِنَّ للَّهِ عز وجل مِائَةَ رَحْمَةٍ ، أَنْزَلَ مِنْهَا رَحْمَةً وَاحِدَةً بَيْنَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ وَالْبَهَائِمِ وَالْهَوَامِ فَبِهَا

- ‌«مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلاحَ فَلَيْسَ مِنَّا»

- ‌«تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ»

- ‌ قَامَ حَتَّى تَوَرَّمَتْ قَدَمَاهُ ، فَقِيلَ لَهُ: تَفْعَلُ ذَلِكَ وَقَدْ غُفِرَ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: «أَفَلا

- ‌ كُنْتُ أَرَى الرُّؤْيَا أَكْرَهُهَا تُحْزِنُنِي حَتَّى تُضْجِعَنِي فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ، فَقَالَ: «إِذَا رَأَيْتَهَا

- ‌ تَلْبِيَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ

- ‌ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ قِيلَ: يَا أَهْلَ الْجَمْعِ غُضُّوا أَبْصَارَكُمْ حَتَّى تَمُرَّ فَاطِمَةُ بِنْتُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ مَا هَذِهِ الْجَمَاعَةُ؟ فَقَالَ: هَؤُلاءِ قَوْمٌ اجْتَمَعُوا عَلَى صَابِئٍ لَهُمْ قَالَ: فَأَشْرَفْنَا، فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى

- ‌«كُنْتُ أُطَيِّبُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عِنْدَ إِحْرَامِهِ ، وَقَبْلَ أَنْ يَنْفِرَ يَوْمَ النَّحْرِ»

- ‌ أَيْنَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ يَضَعُ جَبِينَهُ؟ قَالَ: «بَيْنَ كَفَّيْهِ»

- ‌«إِنَّ هَذَا الْمَالَ حُلْوٌ خَضِرٌ، وَإِنَّهُ مَنْ جَاءَ بِحَقِّهِ يُبَارَكْ لَهُ فِيهِ، وَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ

- ‌ خَاتَمَ ذَهَبٍ ، قَالَ: فَقَالَ: «أَلَمْ أَنْهَ عَنْ هَذَا ، لَعَنَ اللَّهُ لابِسَهُ»

- ‌«إِذَا نَعِسَ أَحَدُكُمْ وَهُوَ فِي الصَّلاةِ، فَلْيَرْقُدْ، حَتَّى يَذْهَبَ عَنْهُ النَّوْمُ، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا صَلَّى وَهُوَ نَاعِسٌ

- ‌ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ لَمْ نَحْنِ ظُهُورَنَا حَتَّى نَرَاهُ قَدْ سَجَدَ»

- ‌«فِيكُمُ النُّبُوَّةُ وَالْمَمْلَكَةُ»

- ‌«لا تَصْحَبُ الْمَلائِكَةُ رُفْقَةً أَوْ عِيرًا فِيهَا جَرَسٌ»

- ‌«يَخْرُجُ جَيْشٌ يَنْخَسِفُ بِهِمْ بِبَيْدَاءَ مِنَ الأَرْضِ»

- ‌«سَأَلْتُ رَبِّي عز وجل اللاهِينَ ، فَوَهَبَهُمْ، فَأَعْطَانِيهِمْ»

- ‌«عُوذُوا بِاللَّهِ مِنْ جُبِّ الْحَزَنِ»

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّهَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ؟» قَالُوا: بَلَى، قَالَ: «أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه»

- ‌ إِذَا اشْتَدَّ الْجُوعُ فَعَلَيْكَ بِرَغِيفٍ وَكُوزٍ مِنْ مَاءٍ، وَعَلى الدُّنْيَا وَأَهْلِهَا الدَّمَارُ»

- ‌ مَا نَلْبَسُ إِذَا أَحْرَمْنَا؟ قَالَ: «الْبَسِ الإِزَارَ وَالرِّدَاءَ وَالنَّعْلَيْنِ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ إِزَارًا فَسَرَاوِيلَ، فَإِنْ لَمْ

- ‌«لا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْجُحْرِ، وَأَطْفِئُوا السَّرْجَ، فَإِنَّ الْفَأْرَةَ تَأْخُذُ الْفَتِيلَةَ، فَتُحَرِّقُ عَلَى أَهْلِ الْبَيْتِ

- ‌ إِذَا سَافَرَ، قَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الأَهْلِ، اللَّهُمَّ اصْحَبْنَا فِي سَفَرِنَا

- ‌ رَأَى رَجُلا يَشْرَبُ قَائِمًا فَقَالَ لَهُ: «قِهْ»

- ‌«وَكَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحِبُ الْقَرْنِ قَدِ الْتَقَمَ الْقَرْنَ يَسْتَمِعُ مَتَى يُؤْمَرُ فَيَنْفُخُ»

- ‌«هَذَانِ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ إِلا النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ، لا تُخْبِرْهُمَا يَا

- ‌ أَنَّ رَجُلا كَانَ بَصَقَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَيُؤْذِيهِ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَعَّدُهُ:

- ‌ إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَسُوقًا فِي كُثْبَانٍ مِنْ مِسْكٍ ، فَيَأْتِيهِ الْمُؤْمِنُونَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فَيَبْعَثُ اللَّهُ عز وجل رِيحَ

- ‌«أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي ، فَلْيَظُنَّ بِي مَا شَاءَ»

- ‌ جَاءَ رِجَالٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه، فَقَالُوا: هَلْ لَكَ إِلَى صَاحِبِكَ ، يَزْعُمُ أَنَّهُ أُسْرِيَ بِهِ

- ‌«لَيْسَ عَدُوُّكَ الَّذِي إِذَا قَتَلَكَ أَدْخَلَكَ الْجَنَّةَ، وَإِذَا قَتَلْتَهُ كَانَ لَكَ نُورًا، أَعْدَى عَدُوٍّ لَكَ نَفْسُكَ الَّتِي بَيْنَ