المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«ليس على المسلم في عبده وفرسه صدقة» قال: فقال لي شعبة: هو عن النبي صلى الله عليه - جزء فيه مجلسان من إملاء النسائي

[النسائي]

فهرس الكتاب

- ‌ مِنْ أَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللَّهِ عز وجل أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ وَهُوَ سَاجِدٌ: يَا رَبِّ ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ

- ‌«فَاللَّهُ أَرْحَمُ بِهِ مِنْكَ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ»

- ‌«كُلُّ ذَنْبٍ جُعِلَتْ فِيهِ كَفَّارَةٌ فَهُوَ مِنْ أَيْسَرِ الذُّنُوبِ، وَكُلُّ ذَنْبٍ لَمْ يُجْعَلْ فِيهِ الْكَفَّارَةُ فَهُوَ أَشَدُّ الذُّنُوبِ

- ‌«بَلْ هُوَ نُسِّيَ»

- ‌«ذَاكَ رَجُلٌ بَالَ الشَّيْطَانُ فِي أُذُنِهِ»

- ‌«أَنَا فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ»

- ‌ إِذَا سَمِعْتَ جِيرَانَكَ يَقُولُونَ: أَحْسَنْتَ، فَقَدْ أَحْسَنْتَ، وَإِذَا سَمِعْتَهُمْ يَقُولُونَ: قَدْ أَسَأْتَ، فَقَدْ

- ‌ مَنْ أَحْسَنَ مِنْكُمْ فِي الْإِسْلَامِ فَإِنَّهُ لَا يُؤَاخَذُ بِمَا عَمِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَأَمَّا مَنْ أَسَاءَ أُخِذَ بِالْأَوَّلِ

- ‌«اتَّقُوا الظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَإِيَّاكُمْ وَالشُّحَّ فَإِنَّهُ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَمَلَهُمْ عَلَى

- ‌«أُوصِيكُمْ بِالْأَنْصَارِ فَإِنَّهُمْ كَرِشِي وَعَيْبَتِي وَقَدْ قَضَوُا الَّذِي عَلَيْهِمْ وَبَقِيَ الَّذِي لَهُمْ فَاقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِمْ

- ‌«كُلُّ كَلَامِ ابْنِ آدَمَ عَلَيْهِ لَا لَهُ إِلَّا أَمْرًا بِمَعْرُوفٍ أَوْ نَهْيًا عَنْ مُنْكَرٍ أَوْ ذِكْرًا لِلَّهِ عَزَّ

- ‌«لَا تَغْضَبْ»

- ‌«كُنَّ مُحْسِنًا» ، قَالَ: وَكَيْفَ أَعْلَمُ أَنِّي مُحْسِنٌ؟، فَقَالَ: " تَسْأَلْ جِيرَانَكَ فَإِنْ قَالُوا: إِنَّكَ مُحْسِنٌ فَإِنَّكَ مُحْسِنٌ وَإِنْ

- ‌«مَنْ صَلَّى عَلَيْهِ مِائَةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ غُفِرَ لَهُ»

- ‌«نَهَى عَنْ بَيْعِ الْمَاءِ»

- ‌ لَا يَدَعُ جَارِيَةً لَهُ سَوْدَاءَ إِلَّا أَمَرَ بِهِنَّ فَخَضَّبْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَأَرْجُلَهُنَّ لِيَوْمِ الْفِطْرِ وَيَوْمِ الْأَضْحَى وَيَقُولُ: «يَوْمُ

- ‌ أَحْسَنَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَإِنَّ أَحْسَنَ الْكَلَامِ كَلَامُ اللَّهِ عز وجل وَإِنَّكُمْ سَتُحْدِثُونَ وَيُحْدَثُ

- ‌«بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةَ كَهَاتَيْنِ» وَجَمَعَ بَيْنَ إِصْبَعَيْهِ

- ‌«إِذَا جَمَعَ الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ طَافَ لَهُمَا طَوَافَيْنِ»

- ‌«صَلِّ رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ تَجْلِسَ»

- ‌«لَبَّيْكَ عُمْرَةً وَحَجَّةً»

- ‌«يُلَبِّي بِعُمْرَةٍ وَحَجَّةٍ مَعًا»

- ‌«إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي فَلَا يَبْزُقْ عَنْ يَمِينِهِ، وَلَا تِلْقَاءَ وَجْهِهِ، وَلَكِنْ عَنْ يَسَارِهِ وَتَحْتَ قَدَمِهِ» ثُمَّ تَنَخَّعَ فِي

- ‌ أَنَّكَ لَا تُحْسِنُ الصَّلَاةَ» قَالَ: أَمَّا أَنَا فَأُصَلِّي بِهِمْ صَلَاةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَرْكُدُ الْأُولَيَيْنِ

- ‌«إِذَا وَجَدَ مَسَّ الطَّعَامِ عَلَى لِسَانِهِ تَوَضَّأَ»

- ‌«طُفْ بَعْدَ الْعَصْرِ وَصَلِّ مَا دُمْتَ فِي وَقْتٍ وَطُفْ بَعْدَ الْفَجْرِ وَصَلِّ مَا دُمْتَ فِي وَقْتٍ»

- ‌ يَعُدُّ آيَ الْقُرْآنِ فِي الصَّلَاةِ

- ‌«مَا أَسَيْتُ إِلَّا عَلَى مَنْصُورٍ كُنْتُ أُجَالِسُ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ عُمَيْرٍ وَأَدَعُهُ»

- ‌«جَمَعَ بَيْنَ الْبِطِّيخِ وَالرُّطَبِ جَمِيعًا»

- ‌«لَوْ أَمَرْتُهُ لَأَمَرْتُهُ أَنْ يُصَلِّيَ أَرْبَعًا»

- ‌«ضَرَبَ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ فِي الصَّلَاةِ»

- ‌«أَرْسَلَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى رَجُلٍ تَزَوَّجَ امْرَأَةَ أَبِيهِ مِنْ بَعْدِهِ أَنْ أَضْرِبَ عُنُقَهُ أَوْ

- ‌ الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ فَبَرِّدُوهَا بِالْمَاءِ» قَالَ إِبْرَاهِيمُ: وَلَمْ أَسْمَعْ مِنْ هِشَامٍ إِلَّا هَذَا

- ‌ جِبْرِيلُ يَأْتِي النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فِي صُورَةِ دِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ»

- ‌«مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أَبِيهِ فَالْجَنَّةُ عَلَيْهِ حَرَامٌ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ بَيْعِ الْوَلَاءِ وَعْنِ هِبَتِهِ»

- ‌«مَنْ تَصَبَّحَ سَبْعَ تَمَرَاتٍ عَجْوَةً لَمْ يَضُرَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ سُمٌّ وَلَا سِحْرٌ»

- ‌«أَنْتَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلَّا أَنَّهُ لَيْسَ بَعْدِي نَبِيُّ»

- ‌«كُلُوا مِنْ هَذَا الزَّيْتِ أَوْ كُلُوا هَذَا الزَّيْتَ وَادَّهِنُوا بِهِ فَإِنَّهُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ»

- ‌«لَيْسَ عَلَى الْمُسْلِمِ فِي عَبْدِهِ وَفَرَسِهِ صَدَقَةٌ» قَالَ: فَقَالَ لِي شُعْبَةُ: هُوَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ سَقَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ زَمْزَمَ فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ»

- ‌ نَأْكُلُ الْجَرَادَ»

- ‌«زَيِّنُوا الْقُرْآنَ بِأَصْوَاتِكُمْ»

- ‌ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ: ضَرَّتُهَا، وَقَالَ: لَا بَأْسَ أَنْ يَقُولَ: جَارَتُهَا

الفصل: ‌«ليس على المسلم في عبده وفرسه صدقة» قال: فقال لي شعبة: هو عن النبي صلى الله عليه

44 -

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ حَسَنِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ عِرَاكِ بْنِ مَالِكٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:

«لَيْسَ عَلَى الْمُسْلِمِ فِي عَبْدِهِ وَفَرَسِهِ صَدَقَةٌ» قَالَ: فَقَالَ لِي شُعْبَةُ: هُوَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

وَسَلَّمَ

ص: 86

45 -

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، عَنْ حَسَنِ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، «أَنَّهُ‌

‌ سَقَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ زَمْزَمَ فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ»

ص: 86