المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«لا بل دعه» قال: قلت: وإن قطع يدي؟ قال: «وإن فعل» فراجعته مرتين أو ثلاثا، فقال النبي صلى الله - جزء محمد بن يحيى الذهلي

[محمد بن يحيى الذهلي]

فهرس الكتاب

- ‌«لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَقَاطَعُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ

- ‌«دَخَلَ مَكَّةَ فِي عُمْرَةِ الْقَضَاءِ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ بَيْنَ يَدَيْهِ»

- ‌ فُرِضَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ الصَّلَوَاتُ خَمْسِينَ، ثُمَّ نُقِصَتْ حَتَّى جُعِلَتْ خَمْسًا

- ‌«لَوْ أَعْلَمُ أَنَّ هَذَا يَنْتَظِرُنِي حَتَّى آتِيَهُ، لَطَعَنْتُ بِالْمِدْرَى فِي عَيْنَيْهِ، وَهَلْ جُعِلَ الاسْتِئْذَانُ إِلا مِنْ أَجْلِ

- ‌«لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَصَاعِدًا»

- ‌«عَلَى رِسْلِكُمَا إِنَّهَا صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ»

- ‌«أَلا أَرَى هَذَا يَعْلَمُ مَا هَاهُنَا، لا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُنَّ هَذَا»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا اعْتَكَفَ لَمْ يَدْخُلِ الْبَيْتَ إِلا لِحَاجَةِ

- ‌«مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَيْنِ مِنْ مَالِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل دُعِيَ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، وَلِلْجَنَّةِ أَبْوَابٌ فَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ

- ‌«لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ وُضُوءٍ»

- ‌«كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلا الصَّيِامَ، الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَخُلُوفُ الصَّائِمِ عِنْدَ اللَّهِ أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ

- ‌«إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ، فَلا يُدْخِلْ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يُفْرِغَ عَلَيْهَا الْمَاءَ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا

- ‌ إِذَا قَالَ الإِمَامُ {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7] فَقُولُوا: آمِينَ، فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا تَأْتُوهَا تَسْعَوْنَ، وَلَكِنِ ائْتُوهَا تَمْشُونَ وَعَلَيْكُمُ السَّكِينَةُ، فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا

- ‌«لا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ، وَلا تَنَاجَشُوا، وَلا يَبِيعُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ، وَلا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَتِهِ، وَلا تَسْأَلُ

- ‌«مَنْ أَكَلَ هَذِهِ الشَّجَرَةَ» يَعْنِي الثَّوْمَ «فَلا يُؤْذِينَا فِي مَسْجِدِنَا»

- ‌«إِنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا، وَإِنْ كَانَ مَائِعًا فَلا تَقْرَبُوهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلا يُؤْذِيَنَّ

- ‌«أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ»

- ‌«إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عز وجل فِي الْيَوْمِ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ سَبْعِينَ مَرَّةً»

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ حَرَامٌ»

- ‌«الرُّؤْيَا مِنَ اللَّهِ عز وجل، وَالْحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ، فَإِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ حُلْمًا يَكْرَهُهُ فَلْيَبْصُقْ ثَلاثَ بَصَقَاتٍ

- ‌«أَنَا الرَّحْمَنُ، خَلَقْتُ الرَّحِمَ، وَشَقَقْتُ لَهَا اسْمًا مِنَ اسْمِي، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا

- ‌«سَأَلَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ فَأَمَرَهُ

- ‌ جِئْتُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ، أَوْ قَالَ: يَوْمَ الْفَتْحِ، وَهُوَ يُصَلِّي وَأَنَا وَالْفَضْلُ

- ‌«لا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةُ تَمَاثِيلَ»

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: الاسْتِحْدَادُ، وَالْخِتَانُ، وَقَصُّ الشَّارِبِ، وَنَتْفُ الإِبِطِ، وَتَقْلِيمُ

- ‌«الإِيمَانُ بِاللَّهِ» قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ حَجٌّ

- ‌ لا حَسَدَ إِلا عَلَى اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ

- ‌«دَعْهُ فَإِنَّ الْحَيَاءَ مِنَ الإِيمَانِ»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ أُقِيمَ عَلَيْهِ مَا بَقِيَ فِي مَالِهِ»

- ‌«كَانَ إِذَا عَجِلَ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ»

- ‌«نَعَمْ، وَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلاةِ»

- ‌ كَانَ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ فَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى، فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَوَاحِدَةً تُوتِرُ بِهَا»

- ‌«لا تَتْرُكُوا النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ»

- ‌ خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ: رَدُّ السَّلامِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ، وَعِيَادَةُ الْمَرْضَى، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ، وَإِجَابَةُ

- ‌«لا أُلْفِيَنَّكُمْ تَرْجِعُونَ بَعْدِي كُفَّارًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ، وَمَنْ

- ‌«هَذًّا كَهَذِّ الشِّعْرِ، لَكِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقْرَأُ النَّظَائِرَ عِشْرِينَ سُورَةً مِنَ الْمُفَصَّلِ

- ‌«أَعْطِنِي نَمِرَتَكَ، وَخُذْ نَمِرَتِي»

- ‌«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَجَدَ وَضَعَ رُكْبَتَيْهِ قَبْلَ يَدَيْهِ، وَإِذَا نَهَضَ رَفَعَ يَدَيْهِ قَبْلَ

- ‌«جَاءَتْ فَاطِمَةُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَشْتَكِي مَجْلا بِيَدَيْهَا، فَأَمَرَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«أَيْ سَعْدُ أَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالَ أَبُو حُبَابٍ» يُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ «قَالَ كَذَا وَكَذَا» قَالَ: اعْفُ عَنْهُ يَا رَسُولَ

- ‌«أَسْلَمْتَ عَلَى مَا سَلَفَ لَكَ مِنْ خَيْرٍ»

- ‌«هَلْ تَرَوْنَ مَا أَرَى؟» قَالُوا: لا

- ‌«خُذُوا مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ، فَاللَّهُ لا يَسْأَمُ حَتَّى تَسْأَمُوا»

- ‌ كَانَ الْمُنَافِقُونَ يَجْلِسُونَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ يَخْرُجُونَ، فَيَقُولُونَ: مَاذَا قَالَ آنِفًا

- ‌«تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»

- ‌«هَلْ فِي نَفْسِكَ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ؟» قَالَ: لا

- ‌«فَضْلُ الصَّلاةِ بِالسِّوَاكِ عَلَى الصَّلاةِ بِغَيْرِ السِّوَاكِ سَبْعُونَ ضِعْفًا»

- ‌«لَمْ أَرَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي قَاعِدًا، حَتَّى كَانَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِعَامٍ أَوِ اثْنَيْنِ، فَكَانَ يُصَلِّي

- ‌«صَلَّى فِي بَيْتِهِ سُبْحَةَ الضُّحَى فَقَامُوا وَرَاءَهُ فَصَلَّوْا»

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْسِمُ لَحْمًا بِالْجِعْرَانَةِ، وَأَنَا غُلامٌ شَابٌّ، فَأَقْبَلَتِ امْرَأَةٌ، فَلَمَّا

- ‌«نَهَى عَنِ الزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ»

- ‌«مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ، أَنْ يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يُرْجِعَهُ

- ‌«كَانَ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عز وجل»

- ‌«إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَيُشْرِفُ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ كَأَنَّهُ كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْهُمْ

- ‌ بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ عَلَيَّ وَعَلَيْهِمْ قُمُصٌ مِنْهَا مَا يَبْلُغُ الثُّدِيَّ، وَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ دُونَ

- ‌«وَهَلْ تَرَكَ لَنَا عَقِيلُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ شَيْئًا» ثُمَّ قَالَ: «لا يَرِثُ الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ، وَلا الْكَافِرُ الْمُسْلِمَ» ثُمَّ قَالَ:

- ‌«أَلا تُصَلُّونَ؟» فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّمَا أَنْفُسُنَا بِيَدِ اللَّهِ عز وجل، فَإِذَا شَاءَ أَنْ يَبْعَثَنَا بَعَثَنَا

- ‌«هَذِهِ آخِرُ سُورَةٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ بِهَا فِي الْمَغْرِبِ»

- ‌«إِذَا قُلْتَ لأَخِيكَ أَنْصِتْ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ فَقَدْ لَغَوْتَ»

- ‌«صَلاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلاةٍ فِي غَيْرِهِ مِنَ الْمَسَاجِدِ إِلا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ»

- ‌«كَانَ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَأَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ، حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ فِي رَمَضَانَ

- ‌«إِنَّ لَهُ دَسَمًا»

- ‌«أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ فَرَاجَعْتُهُ، فَلَمْ أَسْتَزِيدُهُ، وَيَزِيدُنِي، فَانْتَهَى إِلَى سَبْعَةٍ» قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَإِنَّمَا حَدُّهُ فِي

- ‌«خَيْرُ نِسَائِهَا مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَخَيْرُ نِسَائِهَا خَدِيجَةُ»

- ‌«وَعِنْدَكَ؟» قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ، بِنْتُ حَمْزَةَ

- ‌«وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسَمَةَ إِنَّهُ لَعَهْدُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَيَّ أَنْ لا يُحِبَّكَ إِلا مُؤْمِنٌ

- ‌«أَرْسِلْهُ، اقْرَأْ يَا هِشَامُ» فَقَرَأَ عَلَيْهِ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «هَكَذَا

- ‌«مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ وَاضِعًا طَرَفَيْهِ عَلَى

- ‌«فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةٌ يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ سَنَةٍ لا يَقْطَعُهَا»

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا»

- ‌«لَمَّا قَضَى اللَّهُ الْخَلْقَ، كَتَبَ كِتَابًا فَهُوَ تَحْتَ الْعَرْشِ إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي»

- ‌«إِنَّ لِلَّهِ عز وجل تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مِائَةً غَيْرَ وَاحِدٍ مَنْ أَحْصَاهَا كُلَّهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ، إِنَّهُ وِتْرٌ يُحِبُّ

- ‌«إِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى مَنْ فُضِّلَ عَلَيْهِ فِي الْمَالِ وَالْخَلْقِ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى مَنْ هُوَ دُونَهُ مِمَّنْ فُضِّلَ هُوَ

- ‌«إِنَّ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلاءِ لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«كَانَ يَدْخُلُ مَكَّةَ مِنَ الثَّنِيَّةِ الْعُلْيَا، وَيَخْرُجُ مِنَ الثَّنِيَّةِ السُّفْلَى»

- ‌«فَرَضَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ أَوْ حُرٍّ، صَغِيرٍ أَوْ

- ‌ رَأَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي عَلَى نَاقَتِهِ، أَوْ قَالَ: عَلَى بَعِيرِهِ النَّوَافِلَ فِي كُلِّ

- ‌«أَكُلَّ بَنِيكَ نَحَلْتَ مِثْلَ هَذَا؟» قَالَ: لا

- ‌«صَدِّقْ رُؤْيَاكَ» ، فَسَجَدَ عَلَى جَبْهَتِهِ

- ‌«صَلَّى بِهِمْ، فَسَهَا فِي صَلاتِهِ، فَسَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ ثُمَّ تَشَهَّدَ ثُمَّ سَلَّمَ»

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُنَادِي»

- ‌«لا بَلْ دَعْهُ» قَالَ: قُلْتُ: وَإِنْ قَطَعَ يَدِي؟ قَالَ: «وَإِنْ فَعَلَ» فَرَاجَعْتُهُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«مَنْ صَلَّى الْبَرْدَيْنِ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ وَفَّى فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ، وَمَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا، فَعُوقِبَ بِهِ فِي الدُّنْيَا، فَهُوَ طُهْرَةٌ لَهُ» أَوْ قَالَ:

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرٍ لَكُمْ مِنَ الصِّيَامِ وَالصَّدَقَةِ، صَلاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْبِغْضَةَ فَإِنَّهَا هِيَ

- ‌ جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه، تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ: مَا لَكِ فِي كِتَابِ اللَّهِ عز وجل شَيْءٌ

- ‌ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَخِي مَاتَ، فَقُمْ فَصَلِّ عَلَيْهِ، فَقَامَ

- ‌«تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ، مَخْتُونًا»

- ‌«إِنْ كُنْتُ لآتِي الْبَيْتَ، وَفِيهِ الْمَرِيضُ فَمَا أَسْأَلُ عَنْهُ إِلا وَأَنَا مَارَّةٌ وَهِيَ مُعْتَكِفَةٌ، وَإِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ بِسِتٍّ مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَمَنْ صَامَ السَّنَةَ»

- ‌«نَهَى أَنْ يَدْخُلَ الرَّجُلُ الْمَاءَ إِلا بِإِزَارٍ»

- ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ يُوتِرُ بَعْدَهُمَا بِـ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ

- ‌«نَهَى الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ عَنْ دُخُولِ الْحَمَّامَاتِ، ثُمَّ رَخَّصَ لِلرِّجَالِ أَنْ يَدْخُلُوهَا بِالْمَآزِرِ»

- ‌«ادْخُلُوا» قَالا: كُلُّنَا يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَتْ: «نَعَمِ، ادْخُلُوا كُلُّكُمْ» وَلا تَعْلَمُ عَائِشَةُ أَنَّ مَعَهُمُ ابْنَ

- ‌«لا حِمَى إِلا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ»

- ‌«لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ أَقْوَامًا عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ، يَغْبِطُهُمُ النَّاسُ، لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ وَلا شُهَدَاءَ» فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ

- ‌«ادْعُوا لِي ابْنَ أَبِي رَبِيعَةَ» فَقَالَ: «هَذَا مَالُكَ، فَبَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي مَالِكَ، إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْوَفَاءُ

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ فِي أَرْضٍ فَلا تَقْدَمُوا عَلَيْهِ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا، فَلا تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْهُ» قَالَ:

- ‌«مَنْ أَصَابَ دَمًا أُقِيمَ عَلَيْهِ الْحَدُّ فِي ذَلِكَ فَهُوَ كَفَّارَةٌ»

- ‌«أَوَلَيْسَ قَدِ ابْتَعْتُهُ مِنْكَ؟» قَالَ الأَعْرَابِيُّ: لا وَاللَّهِ مَا بِعْتُكَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «بَلَى

- ‌«مِنَ الشَّيْطَانِ»

الفصل: ‌«لا بل دعه» قال: قلت: وإن قطع يدي؟ قال: «وإن فعل» فراجعته مرتين أو ثلاثا، فقال النبي صلى الله

86 -

حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنا مَعْمَرٌ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَدِيٍّ ابْنِ الْخِيَارِ، عَنِ الْمِقْدَادِ بْنِ الأَسْوَدِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ إِنِ اخْتَلَفْتُ أَنَا وَرَجُلٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ضَرْبَتَيْنِ فَقَطَعَ يَدِي، فَلَمَّا أَهْوَيْتُ إِلَيْهِ لأَضْرِبَهُ، قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، أَقْتُلُهُ أَمْ أَدَعُهُ؟ قَالَ:

«لا بَلْ دَعْهُ» قَالَ: قُلْتُ: وَإِنْ قَطَعَ يَدِي؟ قَالَ: «وَإِنْ فَعَلَ» فَرَاجَعْتُهُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إِنْ قَتَلْتَهُ بَعْدَ أَنْ يَقُولَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ فَأَنْتَ مِثْلُهُ قَبْلَ أَنْ يَقُولَهَا، وَهُوَ مِثْلُكَ قَبْلَ أَنْ تَقْتُلَهُ "

ص: 86