المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«إن كنت لآتي البيت، وفيه المريض فما أسأل عنه إلا وأنا مارة وهي معتكفة، وإن كان رسول الله - جزء محمد بن يحيى الذهلي

[محمد بن يحيى الذهلي]

فهرس الكتاب

- ‌«لا تَحَاسَدُوا، وَلا تَقَاطَعُوا، وَلا تَدَابَرُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، وَلا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ

- ‌«دَخَلَ مَكَّةَ فِي عُمْرَةِ الْقَضَاءِ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَوَاحَةَ بَيْنَ يَدَيْهِ»

- ‌ فُرِضَتْ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ الصَّلَوَاتُ خَمْسِينَ، ثُمَّ نُقِصَتْ حَتَّى جُعِلَتْ خَمْسًا

- ‌«لَوْ أَعْلَمُ أَنَّ هَذَا يَنْتَظِرُنِي حَتَّى آتِيَهُ، لَطَعَنْتُ بِالْمِدْرَى فِي عَيْنَيْهِ، وَهَلْ جُعِلَ الاسْتِئْذَانُ إِلا مِنْ أَجْلِ

- ‌«لا صَلاةَ لِمَنْ لَمْ يَقْرَأْ بِأُمِّ الْقُرْآنِ فَصَاعِدًا»

- ‌«عَلَى رِسْلِكُمَا إِنَّهَا صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ»

- ‌«أَلا أَرَى هَذَا يَعْلَمُ مَا هَاهُنَا، لا يَدْخُلَنَّ عَلَيْكُنَّ هَذَا»

- ‌«كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا اعْتَكَفَ لَمْ يَدْخُلِ الْبَيْتَ إِلا لِحَاجَةِ

- ‌«مَنْ أَنْفَقَ زَوْجَيْنِ مِنْ مَالِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ عز وجل دُعِيَ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ، وَلِلْجَنَّةِ أَبْوَابٌ فَمَنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ

- ‌«لَوْلا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ مَعَ كُلِّ وُضُوءٍ»

- ‌«كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلا الصَّيِامَ، الصِّيَامُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَخُلُوفُ الصَّائِمِ عِنْدَ اللَّهِ أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ

- ‌«إِذَا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ، فَلا يُدْخِلْ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ حَتَّى يُفْرِغَ عَلَيْهَا الْمَاءَ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا

- ‌ إِذَا قَالَ الإِمَامُ {غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ} [الفاتحة: 7] فَقُولُوا: آمِينَ، فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ

- ‌«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ فَلا تَأْتُوهَا تَسْعَوْنَ، وَلَكِنِ ائْتُوهَا تَمْشُونَ وَعَلَيْكُمُ السَّكِينَةُ، فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا

- ‌«لا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ، وَلا تَنَاجَشُوا، وَلا يَبِيعُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ، وَلا يَخْطُبُ عَلَى خِطْبَتِهِ، وَلا تَسْأَلُ

- ‌«مَنْ أَكَلَ هَذِهِ الشَّجَرَةَ» يَعْنِي الثَّوْمَ «فَلا يُؤْذِينَا فِي مَسْجِدِنَا»

- ‌«إِنْ كَانَ جَامِدًا فَأَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا، وَإِنْ كَانَ مَائِعًا فَلا تَقْرَبُوهُ»

- ‌«مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَلا يُؤْذِيَنَّ

- ‌«أَوَلِكُلِّكُمْ ثَوْبَانِ»

- ‌«إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ عز وجل فِي الْيَوْمِ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ سَبْعِينَ مَرَّةً»

- ‌«كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ حَرَامٌ»

- ‌«الرُّؤْيَا مِنَ اللَّهِ عز وجل، وَالْحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ، فَإِذَا حَلَمَ أَحَدُكُمْ حُلْمًا يَكْرَهُهُ فَلْيَبْصُقْ ثَلاثَ بَصَقَاتٍ

- ‌«أَنَا الرَّحْمَنُ، خَلَقْتُ الرَّحِمَ، وَشَقَقْتُ لَهَا اسْمًا مِنَ اسْمِي، فَمَنْ وَصَلَهَا وَصَلْتُهُ، وَمَنْ قَطَعَهَا

- ‌«سَأَلَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ فَأَمَرَهُ

- ‌ جِئْتُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ، أَوْ قَالَ: يَوْمَ الْفَتْحِ، وَهُوَ يُصَلِّي وَأَنَا وَالْفَضْلُ

- ‌«لا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلا صُورَةُ تَمَاثِيلَ»

- ‌ خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: الاسْتِحْدَادُ، وَالْخِتَانُ، وَقَصُّ الشَّارِبِ، وَنَتْفُ الإِبِطِ، وَتَقْلِيمُ

- ‌«الإِيمَانُ بِاللَّهِ» قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ حَجٌّ

- ‌ لا حَسَدَ إِلا عَلَى اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللَّهُ الْقُرْآنَ فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ

- ‌«دَعْهُ فَإِنَّ الْحَيَاءَ مِنَ الإِيمَانِ»

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ أُقِيمَ عَلَيْهِ مَا بَقِيَ فِي مَالِهِ»

- ‌«كَانَ إِذَا عَجِلَ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ»

- ‌«نَعَمْ، وَتَوَضَّأْ وُضُوءَكَ لِلصَّلاةِ»

- ‌ كَانَ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ فَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى، فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَوَاحِدَةً تُوتِرُ بِهَا»

- ‌«لا تَتْرُكُوا النَّارَ فِي بُيُوتِكُمْ حِينَ تَنَامُونَ»

- ‌ خَمْسٌ تَجِبُ لِلْمُسْلِمِ عَلَى أَخِيهِ: رَدُّ السَّلامِ، وَتَشْمِيتُ الْعَاطِسِ، وَعِيَادَةُ الْمَرْضَى، وَاتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ، وَإِجَابَةُ

- ‌«لا أُلْفِيَنَّكُمْ تَرْجِعُونَ بَعْدِي كُفَّارًا، يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ، وَمَنْ

- ‌«هَذًّا كَهَذِّ الشِّعْرِ، لَكِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَقْرَأُ النَّظَائِرَ عِشْرِينَ سُورَةً مِنَ الْمُفَصَّلِ

- ‌«أَعْطِنِي نَمِرَتَكَ، وَخُذْ نَمِرَتِي»

- ‌«رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا سَجَدَ وَضَعَ رُكْبَتَيْهِ قَبْلَ يَدَيْهِ، وَإِذَا نَهَضَ رَفَعَ يَدَيْهِ قَبْلَ

- ‌«جَاءَتْ فَاطِمَةُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَشْتَكِي مَجْلا بِيَدَيْهَا، فَأَمَرَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«أَيْ سَعْدُ أَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالَ أَبُو حُبَابٍ» يُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ «قَالَ كَذَا وَكَذَا» قَالَ: اعْفُ عَنْهُ يَا رَسُولَ

- ‌«أَسْلَمْتَ عَلَى مَا سَلَفَ لَكَ مِنْ خَيْرٍ»

- ‌«هَلْ تَرَوْنَ مَا أَرَى؟» قَالُوا: لا

- ‌«خُذُوا مِنَ الْعَمَلِ مَا تُطِيقُونَ، فَاللَّهُ لا يَسْأَمُ حَتَّى تَسْأَمُوا»

- ‌ كَانَ الْمُنَافِقُونَ يَجْلِسُونَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ يَخْرُجُونَ، فَيَقُولُونَ: مَاذَا قَالَ آنِفًا

- ‌«تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ»

- ‌«هَلْ فِي نَفْسِكَ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ؟» قَالَ: لا

- ‌«فَضْلُ الصَّلاةِ بِالسِّوَاكِ عَلَى الصَّلاةِ بِغَيْرِ السِّوَاكِ سَبْعُونَ ضِعْفًا»

- ‌«لَمْ أَرَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي قَاعِدًا، حَتَّى كَانَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِعَامٍ أَوِ اثْنَيْنِ، فَكَانَ يُصَلِّي

- ‌«صَلَّى فِي بَيْتِهِ سُبْحَةَ الضُّحَى فَقَامُوا وَرَاءَهُ فَصَلَّوْا»

- ‌ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْسِمُ لَحْمًا بِالْجِعْرَانَةِ، وَأَنَا غُلامٌ شَابٌّ، فَأَقْبَلَتِ امْرَأَةٌ، فَلَمَّا

- ‌«نَهَى عَنِ الزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ»

- ‌«مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَنْ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِهِ، أَنْ يَتَوَفَّاهُ فَيُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ، أَوْ يُرْجِعَهُ

- ‌«كَانَ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ حَتَّى قَبَضَهُ اللَّهُ عز وجل»

- ‌«إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَيُشْرِفُ عَلَى أَهْلِ الْجَنَّةِ كَأَنَّهُ كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ، وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْهُمْ

- ‌ بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ عَلَيَّ وَعَلَيْهِمْ قُمُصٌ مِنْهَا مَا يَبْلُغُ الثُّدِيَّ، وَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ دُونَ

- ‌«وَهَلْ تَرَكَ لَنَا عَقِيلُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ شَيْئًا» ثُمَّ قَالَ: «لا يَرِثُ الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ، وَلا الْكَافِرُ الْمُسْلِمَ» ثُمَّ قَالَ:

- ‌«أَلا تُصَلُّونَ؟» فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّمَا أَنْفُسُنَا بِيَدِ اللَّهِ عز وجل، فَإِذَا شَاءَ أَنْ يَبْعَثَنَا بَعَثَنَا

- ‌«هَذِهِ آخِرُ سُورَةٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ بِهَا فِي الْمَغْرِبِ»

- ‌«إِذَا قُلْتَ لأَخِيكَ أَنْصِتْ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ فَقَدْ لَغَوْتَ»

- ‌«صَلاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلاةٍ فِي غَيْرِهِ مِنَ الْمَسَاجِدِ إِلا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ»

- ‌«كَانَ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَأَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ، حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ فِي رَمَضَانَ

- ‌«إِنَّ لَهُ دَسَمًا»

- ‌«أَقْرَأَنِي جِبْرِيلُ فَرَاجَعْتُهُ، فَلَمْ أَسْتَزِيدُهُ، وَيَزِيدُنِي، فَانْتَهَى إِلَى سَبْعَةٍ» قَالَ الزُّهْرِيُّ: وَإِنَّمَا حَدُّهُ فِي

- ‌«خَيْرُ نِسَائِهَا مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ، وَخَيْرُ نِسَائِهَا خَدِيجَةُ»

- ‌«وَعِنْدَكَ؟» قَالَ: قُلْتُ: نَعَمْ، بِنْتُ حَمْزَةَ

- ‌«وَالَّذِي فَلَقَ الْحَبَّةَ، وَبَرَأَ النَّسَمَةَ إِنَّهُ لَعَهْدُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَيَّ أَنْ لا يُحِبَّكَ إِلا مُؤْمِنٌ

- ‌«أَرْسِلْهُ، اقْرَأْ يَا هِشَامُ» فَقَرَأَ عَلَيْهِ الْقِرَاءَةَ الَّتِي سَمِعْتُهَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «هَكَذَا

- ‌«مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّه صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ وَاضِعًا طَرَفَيْهِ عَلَى

- ‌«فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةٌ يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ سَنَةٍ لا يَقْطَعُهَا»

- ‌«لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلا، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا»

- ‌«لَمَّا قَضَى اللَّهُ الْخَلْقَ، كَتَبَ كِتَابًا فَهُوَ تَحْتَ الْعَرْشِ إِنَّ رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي»

- ‌«إِنَّ لِلَّهِ عز وجل تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مِائَةً غَيْرَ وَاحِدٍ مَنْ أَحْصَاهَا كُلَّهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ، إِنَّهُ وِتْرٌ يُحِبُّ

- ‌«إِذَا نَظَرَ أَحَدُكُمْ إِلَى مَنْ فُضِّلَ عَلَيْهِ فِي الْمَالِ وَالْخَلْقِ، فَلْيَنْظُرْ إِلَى مَنْ هُوَ دُونَهُ مِمَّنْ فُضِّلَ هُوَ

- ‌«إِنَّ الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلاءِ لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»

- ‌«كَانَ يَدْخُلُ مَكَّةَ مِنَ الثَّنِيَّةِ الْعُلْيَا، وَيَخْرُجُ مِنَ الثَّنِيَّةِ السُّفْلَى»

- ‌«فَرَضَ زَكَاةَ الْفِطْرِ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ أَوْ صَاعًا مِنْ شَعِيرٍ عَلَى كُلِّ عَبْدٍ أَوْ حُرٍّ، صَغِيرٍ أَوْ

- ‌ رَأَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي عَلَى نَاقَتِهِ، أَوْ قَالَ: عَلَى بَعِيرِهِ النَّوَافِلَ فِي كُلِّ

- ‌«أَكُلَّ بَنِيكَ نَحَلْتَ مِثْلَ هَذَا؟» قَالَ: لا

- ‌«صَدِّقْ رُؤْيَاكَ» ، فَسَجَدَ عَلَى جَبْهَتِهِ

- ‌«صَلَّى بِهِمْ، فَسَهَا فِي صَلاتِهِ، فَسَجَدَ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ ثُمَّ تَشَهَّدَ ثُمَّ سَلَّمَ»

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُنَادِي»

- ‌«لا بَلْ دَعْهُ» قَالَ: قُلْتُ: وَإِنْ قَطَعَ يَدِي؟ قَالَ: «وَإِنْ فَعَلَ» فَرَاجَعْتُهُ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«مَنْ صَلَّى الْبَرْدَيْنِ دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ وَفَّى فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ، وَمَنْ أَصَابَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا، فَعُوقِبَ بِهِ فِي الدُّنْيَا، فَهُوَ طُهْرَةٌ لَهُ» أَوْ قَالَ:

- ‌«أَلا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرٍ لَكُمْ مِنَ الصِّيَامِ وَالصَّدَقَةِ، صَلاحُ ذَاتِ الْبَيْنِ، وَإِيَّاكُمْ وَالْبِغْضَةَ فَإِنَّهَا هِيَ

- ‌ جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ رضي الله عنه، تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا فَقَالَ: مَا لَكِ فِي كِتَابِ اللَّهِ عز وجل شَيْءٌ

- ‌ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَخِي مَاتَ، فَقُمْ فَصَلِّ عَلَيْهِ، فَقَامَ

- ‌«تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا ابْنُ خَمْسَ عَشْرَةَ، مَخْتُونًا»

- ‌«إِنْ كُنْتُ لآتِي الْبَيْتَ، وَفِيهِ الْمَرِيضُ فَمَا أَسْأَلُ عَنْهُ إِلا وَأَنَا مَارَّةٌ وَهِيَ مُعْتَكِفَةٌ، وَإِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ بِسِتٍّ مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَمَنْ صَامَ السَّنَةَ»

- ‌«نَهَى أَنْ يَدْخُلَ الرَّجُلُ الْمَاءَ إِلا بِإِزَارٍ»

- ‌ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَتَيْنِ اللَّتَيْنِ يُوتِرُ بَعْدَهُمَا بِـ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ

- ‌«نَهَى الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ عَنْ دُخُولِ الْحَمَّامَاتِ، ثُمَّ رَخَّصَ لِلرِّجَالِ أَنْ يَدْخُلُوهَا بِالْمَآزِرِ»

- ‌«ادْخُلُوا» قَالا: كُلُّنَا يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَتْ: «نَعَمِ، ادْخُلُوا كُلُّكُمْ» وَلا تَعْلَمُ عَائِشَةُ أَنَّ مَعَهُمُ ابْنَ

- ‌«لا حِمَى إِلا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ»

- ‌«لَيَبْعَثَنَّ اللَّهُ أَقْوَامًا عَلَى مَنَابِرَ مِنْ نُورٍ، يَغْبِطُهُمُ النَّاسُ، لَيْسُوا بِأَنْبِيَاءَ وَلا شُهَدَاءَ» فَقَامَ أَعْرَابِيٌّ

- ‌«ادْعُوا لِي ابْنَ أَبِي رَبِيعَةَ» فَقَالَ: «هَذَا مَالُكَ، فَبَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي مَالِكَ، إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْوَفَاءُ

- ‌«إِذَا سَمِعْتُمْ بِهِ فِي أَرْضٍ فَلا تَقْدَمُوا عَلَيْهِ، وَإِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا، فَلا تَخْرُجُوا فِرَارًا مِنْهُ» قَالَ:

- ‌«مَنْ أَصَابَ دَمًا أُقِيمَ عَلَيْهِ الْحَدُّ فِي ذَلِكَ فَهُوَ كَفَّارَةٌ»

- ‌«أَوَلَيْسَ قَدِ ابْتَعْتُهُ مِنْكَ؟» قَالَ الأَعْرَابِيُّ: لا وَاللَّهِ مَا بِعْتُكَهُ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «بَلَى

- ‌«مِنَ الشَّيْطَانِ»

الفصل: ‌«إن كنت لآتي البيت، وفيه المريض فما أسأل عنه إلا وأنا مارة وهي معتكفة، وإن كان رسول الله

93 -

حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، أَنَّ عَائِشَةَ، قَالَتْ:

‌«إِنْ كُنْتُ لآتِي الْبَيْتَ، وَفِيهِ الْمَرِيضُ فَمَا أَسْأَلُ عَنْهُ إِلا وَأَنَا مَارَّةٌ وَهِيَ مُعْتَكِفَةٌ، وَإِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ

صلى الله عليه وسلم لَيُدْخِلُ عَلَيَّ رَأْسَهُ، وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ فَأُرَجِّلُهُ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ وَكَانَ لا يَأْتِي الْبَيْتَ لِحَاجَةٍ إِلا إِذَا أَرَادَ الْوُضُوءَ»

ص: 93