المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء من أحاديث أبي عمر السلمي عن شيوخه شيوخه
المؤلف: أبو عمر عبد الله بن محمد بن أحمد بن عبد الوهاب السلمي
الطبعة: الأولى
الناشر: دار الكتب العلمية
عدد الصفحات: 346
تحقيق: خلاف محمود عبد السميع
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ لا عَدْوَى، وَلا طِيَرَةَ، وَأُحِبُّ الْفَأْلَ

- ‌ نَذَرَ أَنْ يَمْشِيَ.فَقَالَ: «إِنَّ اللَّهَ عز وجل لَغَنِيٌّ عَنْ تَعْذِيبِ هَذَا نَفْسَهُ

- ‌«مَنْ سَكَنَ الْبَادِيَةَ جَفَا، وَمَنْ أَتَى السُّلْطَانَ افْتُتِنَ، وَمَنِ اتَّبَعَ الصَّيْدَ غَفَلَ»

- ‌«نَهَى أَنْ يَبُولَ مُسْتَقْبِلُ الْقِبْلَةَ» ، فَخَرَجْتُ إِلَى النَّاسِ، فَأَخْبَرْتُهُمْ

- ‌ بِقَدَحٍ مِنْ لَبَنٍ مِنَ الْبَقِيعِ غَيْرِ مُخَمَّرٍ، فَقَالَ: أَلا خَمَّرْتَهُ وَلَوْ بِعُودٍ " ، قَالَ: وَقَالَ أَبُو حُمَيْدٍ: «إِنَّمَا كَانَ

- ‌ اللَّهَ يُحِبُّ السَّهْلَ الْقَرِيبَ»

- ‌ أَفَعَلْتَ كَذَا وَكَذا؟ فَقَالَ: لا وَالَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ مَا فَعَلْتُ

- ‌ مَنْ لُقِّنَ عِنْدَ الْمَوْتِ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ

- ‌«أَوْصَانِي بِصِيَامِ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ، وَأَنْ لا أَنَامَ إِلا عَلَى وِتْرٍ، وَسُنَّةِ الضُّحى فِي الْحَضَرِ

- ‌«لَيَبْلُغَنَّ هَذَا الأَمْرُ مَا بَلَغَ اللَّيْلُ، وَلا يَتْرُكُ اللَّهُ بَيْتَ مَدَرٍ وَلا وَبَرٍ إِلا أَدْخَلَهُ اللَّهُ عز وجل هَذَا

- ‌ طَوَافُكَ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ كَعِتْقِ سَبْعِينَ رَقَبَةً»

- ‌ وُقُوفُكَ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ، فَإِنَّ اللَّهَ تبارك وتعالى يَهْبِطُ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيُبَاهِي بِكُمُ الْمَلائِكَةَ، فَيَقُولُ:

- ‌«الإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، فَأَرْشَدَ اللَّهُ الأَئِمَّةَ، وَعَفَا عَنِ الْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌ تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَلَدُ زَانِيَةٍ»

- ‌«عَلَيْكُمْ بِالْبَاءَةِ، فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ، فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعِمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«الْقَتِيلُ دُونَ مَالِهِ شَهِيدٌ، وَالْقَتِيلُ دُونَ أَهْلِهِ شَهِيدٌ، وَالْقَتِيلُ دُونَ جَارِهِ شَهِيدٌ، وَكُلُّ قَتِيلٍ فِي جَنْبِ اللَّهِ

- ‌«إِنِّي لأَرْجُو لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوْضًا وَلَهُ وَارِدَةٌ، وَإِنِّي لأَرْجُو أَنْ أَكُونَ مِنْ أَكْثَرِهِمْ وَارِدَةً»

- ‌«يَجِيءُ صَاحِبُ الشَّجَاعَةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَهِيَ فِي وَجْهِهِ»