المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: حديث أبي الحسن السكري
المؤلف: علي بن عمر بن محمد بن الحسين ابن شاذان
الطبعة: الأولى
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
عدد الصفحات: 42
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ»

- ‌{إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا} [الشمس: 12]

- ‌ دِيكًا صَاحَ مَرَّةً وَعِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم نَاسٌ، فَقَالَ رَجُلٌ: اللَّهُمَّ الْعَنْهُ

- ‌ تَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ قُرَيْشٍ خَدِيجَةَ - سَيِّدَةَ نِسَائِهِ - ابْنَةَ خُوَيْلِدٍ ، وَعَائِشَةَ ابْنَةَ

- ‌{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا} [

- ‌«إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ، فَإِذَا كَبَّرَ فَكَبِّرُوا، وَإِذَا رَكَعَ فَارْكَعُوا، وَإِذَا قَرَأَ

- ‌ يَقُولُ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ: «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاجْبُرْنِي وَارْفَعْنِي»

- ‌ إِذَا تَوَضَّأَ أَخَذَ كَفًّا مِنْ مَاءٍ فَنَضَحَ بِهِ فَرْجَهُ»

- ‌ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا فِي شَهْرِكُمْ هَذَا فِي بَلَدِكُمْ هَذَا»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلِيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌ خَرَجَ لِحَاجَتِهِ، قَالَ: فَأَمَرَنِي أَنْ آتِيَهُ بِثَلاثَةِ أَحْجَارٍ، قَالَ: فَأَتَيْتُهُ بِحَجَرَيْنِ وَرَوْثَةٍ، قَالَ: فَأَخَذَ الْحَجَرَيْنِ

- ‌ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَوَضْعٍ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ» ، وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي الله عنهما

- ‌ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ وَضْعٍ وَرَفْعٍ وَرُكُوعٍ وَسُجُودٍ، وَكَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رضي الله عنهما كَذَلِكَ» أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ

- ‌ يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَوَضْعٍ وَقِيَامٍ وَقُعُودٍ فِي الصَّلاةِ، وَيُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ»

- ‌«الْعَارِيَةُ مُؤَدَّاةٌ، وَالْمَنِيحَةُ مَرْدُودَةٌ، وَمَنْ يَجِدْ لَقْحَةَ مُصْرَاةٍ فَلا يَحِلُّ لَهُ صِرَارُهَا حَتَّى

- ‌«مَنْ بَنَى لِلَّهِ مَسْجِدًا يُصَلَّى فِيهِ بَنَى اللَّهُ عز وجل لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ أَفْضَلَ مِنْهُ»

- ‌ عَلَيْكُمْ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ فَإِنَّهُ لَعَلَّهُ أَنْ يَنْشَأَ لَكُمْ ذُرِّيَةٌ يَغْدُونَ إِلَى ذَلِكَ الْمَسْجِدِ

- ‌«الصُّبْحَةُ تَمْنَعُ الرِّزْقَ»

- ‌«لَعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَيْهِ»

- ‌«نَهَى عَنْ سَلَفٍ وَبَيْعٍ، وَشَرْطَيْنِ فِي بَيْعٍ، وَبَيْعِ مَا لَيْسَ عِنْدَكَ، وَعَنْ رِبْحِ مَا لَمْ يُضْمَنْ»

- ‌ عَنْ سَلَفٍ وَبَيْعٍ، وَشَرْطَيْنِ فِي بَيْعٍ، وَرِبْحِ مَا لَمْ يُضْمَنْ

- ‌«لا تَبِعْ مَا لَيْسَ عِنْدَكَ»

- ‌ نُهِيَ عَنْ شَرْطَيْنِ فِي الْبَيْعِ

- ‌ نُهِينَا أَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ أَوْ أَبَاهُ

- ‌«نَهَى عَنِ الْمُزَابَنَةِ»

- ‌«نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ»

- ‌ ثَلاثٌ لا يُفْطِرْنَ الصَّائِمَ: الْقَيْءُ وَالْحِجَامَةُ وَالاحْتِلامُ

- ‌«الأَيِّمُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا، وَالْبِكْرُ تُسْتَأْذَنُ فِي نَفْسِهَا، وَإِذْنُهَا صُمَاتُهَا»

- ‌«مَنْ أَدْرَكَ جَمْعًا فَوَقَفَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يُفِيضَ فَقَدْ أَدْرَكَ ، وَمَنْ لَمْ يُدْرِكْ ذَلِكَ فَلا حَجَّ

- ‌«وُلِدَ مَخْتُونًا»

- ‌«لا تَبَايَعُوا الْغَرَرَ»

- ‌ الرَّبَّ رَبٌّ وَاحِدٌ وَالأَبَ أَبٌ وَاحِدٌ، وَلَيْسَتِ الْعَرَبِيَّةُ بِأَحَدِكُمْ مِنْ أَبٍ وَلا أُمٍّ وَإِنَّمَا هِيَ لِسَانٌ، فَمَنْ تَكَلَّمَ

- ‌ يَمْشُونَ أَمَامَ الْجِنَازَةِ ، قَالَ قَيْسٌ قَالَ سُفْيَانُ: وَكَانَ فِيهِمْ عُثْمَانُ رضي الله عنه، وَأَمَر

- ‌«النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ عَلِيٍّ عِبَادَةٌ»

- ‌«ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ»

- ‌ بِيَ الْبَاسُورَ وَإِنِّي أَتَوَضَّأُ وَيَسِيلُ مِنِّي

- ‌ بِيَ الْبَاسُورَ فَكُلَّمَا تَوَضَّأْتُ سَالَ

- ‌{يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [إبراهيم: 27] قَالَ: إِذَا جَاءَ الْمَلَكَانِ

- ‌ تَزَوَّجَ ، فَقِيلَ لَهُ: بِالرَّفَاءِ وَالْبَنِينَ

- ‌«كُنْتُ أُصَافِحُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ فَأَتَعَرَّقُ فِي كَفِّي بَعْدَ ثَالِثَةٍ أَطْيَبُ مِنْ رِيحِ