المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ نهى يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية» .متفق عليه.ورواه النسائي نازلا عن عبد الملك بن شعيب - حديث أبي الحسين بن العالي

[أبو الحسين العالي]

فهرس الكتاب

- ‌«اقْرَءُوهَا عَلَى مَوْتَاكُمْ»

- ‌«مَا آمَنَ بِالْقُرْآنِ مَنِ اسْتَحَلَّ مَحَارِمَهُ»

- ‌«هَذَا دِينٌ ارْتَضَيْتُهُ لِنَفْسِي، وَلَنْ يصلحَهُ إِلا السَّخَاءُ وَحُسْنُ الْخُلُقِ، فَأَكْرِمُوهُ بِهِمَا مَا

- ‌«تَدَارَكُوا الْهُمُومَ وَالْغُمُومَ بِالصَّدَقَاتِ يُكْشَفْ عَنْكُمْ»

- ‌«مَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَهُوَ بَاطِلٌ بُنِيَ لَهُ فِي رِيَاضِ الْجَنَّةِ، وَمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَهُوَ مُحِقٌّ بُنِيَ لَهُ فِي وَسَطِهَا، وَمَنْ

- ‌ مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا

- ‌ أَلا أُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرِ هَذِهِ الأُمَّةِ بَعْدَ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم: أَبُو بَكْرٍ، وَخَيْرُهُمْ بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ

- ‌«بَعَثَ عَلِيًّا فِي سَرِيَّةٍ، وَبَعَثَ مَعَهُ رَجُلا يَكْتُبُ الأَخْبَارَ»

- ‌«مَا اجْتَمَعَ خَمْسُ أَبْيَاتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ لَمْ يُؤَذِّنْ فِيهِمْ مُؤَذِّنٌ، أَوْ تُقَمْ عَلَيْهِمُ الصَّلاةُ، فَقَدِ اسْتَحْوَذَ عَلَيْهِمُ

- ‌«مَنْ وَحَّدَ اللَّهَ عز وجل وَكَفَرَ بِمَا سِوَاهُ حُرِّمَ مَالُهُ وَدَمُهُ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّهِ عز وجل»

- ‌«دَخَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ»

- ‌«مَنْ تَوَضَّأَ، فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ خَرَجَتْ خَطَايَاهُ مِنْ جَسَدِهِ حَتَّى تَخْرُجَ مِنْ تَحْتِ أَظْفَارِهِ»

- ‌«كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبٌ، أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ»

- ‌«رَخَّصَ فِي التَّمَاثِيلِ مَا كَانَ يُوَطَّأُ، وَكَرِهَ مَا كَانَ مَنْصُوبًا»

- ‌«النَّظَرُ فِي مِرَآةِ الْحَجَّامِ دَنَاءَةٌ»

- ‌«إِذَا صَلَّيْتُمُ الْجُمُعَةَ فَصَلُّوا بَعْدَهَا أَرْبَعًا»

- ‌«تَحْتَ كُلِّ شَعْرَةٍ جَنَابَةٌ أَلا فَاغْسِلُوا الشَّعَرَ، وَأَنْقُوا الْبَشَرَةَ»

- ‌ مَنْ رَأَى جِنَازَةً فَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ هَذَا مَا وَعَدَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ، اللَّهُمَّ زِدْهُ

- ‌ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ، وَالشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ، وَالْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ، وَالْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ

- ‌ نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ» .مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ نَازِلا عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ شُعَيْبِ

- ‌«الذَّهَبُ بِالْوَرِقِ رِبًا إِلا هَاءَ وَهَاءَ، وَالْبُرُّ بِالْبُرِّ رِبًا إِلا هَاءَ وَهَاءَ، وَالتَّمْرُ بِالتَّمْرِ رِبًا إِلا هَاءَ

- ‌ أَكَانَتِ الْمُصَافَحَةُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌ يَرَى الاسْتِثْنَاءَ وَلَوْ بَعْدَ سَنَةٍ ، ثُمَّ قَرَأَ {وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا {23} إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ

- ‌{وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ} [الكهف: 24]

- ‌ مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، عَلَى رَجُلٍ وَاضِعٍ رِجْلَهُ عَلَى صَحْفَةِ شَاةٍ، وَهُوَ يُحِدُّ شَفْرَتَهُ، وَهِيَ تَلْحَظُ

- ‌«لَيْسَ أَحَدٌ إِلا يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيُودَعُ، غَيْرَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ اكْفُلُوا لِي سِتًّا أَكْفُلْ لَكُمْ بِالْجَنَّةِ: إِذَا حَدَّثَ أَحَدُكُمْ فَلا يَكْذِبْ، وَإِذَا ائْتُمِنَ فَلا يَخُنْ، وَإِذَا وَعَدَ فَلا

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ، وَاجْعَلْ آخِرَ صَلاتِكَ

الفصل: ‌ نهى يوم خيبر عن لحوم الحمر الأهلية» .متفق عليه.ورواه النسائي نازلا عن عبد الملك بن شعيب

21 -

أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ الْحَافِظُ شَرَفُ الدِّينِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْمُؤْمِنِ بْنُ خَلَفِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ شَرَفُ بْنُ الْخَضِرِ بْنِ مُوسَى التُّونِيُّ الدِّمْيَاطِيُّ، رحمه الله، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَجَّاجِ يُوسُفُ بْنُ خَلِيلٍ الْحَافِظُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ يَحْيَى بْنُ أَسْعَدَ بْنِ يُونُسَ، أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيُّ، وَأَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّيْبَانِيُّ.

ح وَأَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الإِمَامُ كَمَالُ الدِّينِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّطِيفِ بْنِ الْمُكَبِّرِ، مُكَاتَبَةً عَنِ الشَّيْخِ الْمُعَمَّرِ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْبَغْدَادِيِّ ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّيْبَانِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَزَّازُ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الشَّافِعِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ يَعْنِي ابْنَ سَلَمَةَ الْوَاسِطِيَّ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا الْحَجَّاجُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ.

وَثَابِتِ بْنِ عُبَيْدٍ وَثَابِتِ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ، «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم‌

‌ نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ» .

مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ نَازِلا عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ شُعَيْبِ

بْنِ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَيُّوبَ، عَنْ مَالِكٍ.

وَعَنْ زَكَرِيَّا بْنِ يَحْيَى، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَاتِمٍ الْهَرَوِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَحْبُوبٍ، عَنْ عَنْتَرِ بْنِ الْقَاسِمِ، عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ ابْنِ الْحَنَفِيَّةِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.

فَكَأَنَّ شَيْخَنَا الْحَافِظَ شَرَفَ الدِّينِ رحمه الله، سَمِعَهُ مِنَ النَّسَائِيِّ، وَصَافَحَهُ بِهِ، وَكَأَنَّنِي مِنْ طَرِيقِ ابْنِ طَبَرْزُدَ رَوَيْتُهُ عَنِ النَّسَائِيِّ، وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ

أَنْشَدَنَا الْحَافِظُ شَرَفُ الدِّينِ الدِّمْيَاطِيُّ، الْمَذْكُورُ إِجَازَةً لِنَفْسِهِ:

وَمَا الْعِلْمُ إِلا فِي كِتَابٍ وَسُنَّةٍ

وَمَا الْجَهْلُ إِلا فِي كَلامٍ وَمَنْطِقٍ

وَمَا الْخَيْرُ إِلا فِي سُكُوتٍ بِعِفَّةٍ

وَمَا الشَّرُّ إِلا مِنْ كَلامٍ وَمَنْطِقٍ

ص: 22