المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ أقبلنا من بدر ففقدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنادت الرفاق بعضها بعضا: أفيكم رسول - حديث أبي بكر الأنباري_٢

[البندار]

فهرس الكتاب

- ‌ إِذَا كَبَّرَ لِلصَّلاةِ رَفَعَ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ، فَإِذَا رَفَعَ فَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ، وَلا يَفْعَلُ ذَلِكَ بَيْنَ

- ‌«الْبُزَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ وَكَفَّارَتُهَا أَنْ تُوَارِيَهُ»

- ‌ الَّذِي يَرْجِعُ فِي عَطِيَّتِهِ: «كَمَثَلِ الْكَلْبِ أَكَلَ حَتَّى إِذَا شَبِعَ قَاءَ ثُمَّ عَادَ فَأَكَلَهُ»

- ‌ فَتَلْتُ قَلائِدَ هَدْيِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِيَدِي، ثُمَّ قَلَّدَهَا وَأَشْعَرَهَا فَلَمْ يَحْرُمْ عَلَيْهِ شَيْءٌ كَانَ

- ‌«عَلَى كُلِّ بَابِ مَسْجِدٍ يَوْمَ الْجُمُعَةِ مَلائِكَةٌ يَكْتُبُونَ مَجِيءَ الرَّجُلِ فَإِذَا جَلَسَ الإِمَامُ طُوِيَتِ الصُّحُفُ ، فَالْمُهَجِّرُ

- ‌ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَصَلَّيْتُ خَلْفَهُ فَأَخَذَ بِيَدِي فَجَرَّنِي حَتَّى جَعَلَنِي

- ‌ يَنْقُلُ مَعَهُمُ الْحِجَارَةَ لِلْكَعْبَةِ وَعَلَيْهِ إِزَارُهُ، فَقَالَ لَهُ الْعَبَّاسُ عَمُّهُ: " يَا ابْنَ أَخِي لَوْ حَلَلْتَ إِزَارَكَ فَجَعَلْتَهُ

- ‌ جُلُودِ الْمَيْتَةِ، قَالَ: «إِنَّ دِبَاغَهُ قَدْ أَذْهَبَ بِخَبَثِهِ أَوْ نَجَسِهِ أَوْ بِرِجْسِهِ»

- ‌ أُتِيَ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ زِيَادٍ بِرَأْسِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ عليه السلام، فَجُعِلَ فِي طَسْتٍ فَجَعَلَ يَنْكُتُ عَلَيْهِ، وَقَالَ:

- ‌ فَزِعَ النَّاسُ، فَرَكِبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَرَسًا لأَبِي طَلْحَةَ بَطِيئًا ، ثُمَّ خَرَجَ يَرْكُضُ وَحْدَهُ

- ‌«تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي»

- ‌«إِذَا كَفَّنَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُحْسِنْ كَفَنَهُ»

- ‌ جَارِيَةً بِكْرًا أَتَتِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَذَكَرَتْ أَنَّ أَبَاهَا زَوَّجَهَا وَهِيَ كَارِهَةٌ

- ‌ أَخَذَ اللَّهُ الْمِيثَاقَ مِنْ ظَهْرِ آدَمَ عليه السلام بِنَعْمَانَ يَعْنِي عَرَفَةَ، فَأَخَرَجَ مِنْ صُلْبِهِ كُلَّ ذُرِّيَّةٍ ذَرَأَهَا

- ‌«سَيَكُونُ بَعْدِي هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ وَهَنَاتٌ مَمْدُودَةٌ فَمَنْ رَأَيْتُمُوهُ يُفَرِّقُ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم وَهِيَ جَمِيعٌ

- ‌ يَقْرَأُ فِي الرَّكْعَةِ الأُولَى مِنْ صَلاةِ الْفَجْرِ: ق وَالْقُرْءَانِ الْمَجِيدِ وَلا أَدْرِي مَا قَرَأَ فِي

- ‌«يُمْنُ الْخَيْلِ فِي شُقْرِهَا»

- ‌«لَمَّا عُرِجَ بِي رَأَيْتُ إِدْرِيسَ عليه السلام فِي السَّمَاءِ الرَّابِعَةِ»

- ‌ رَجُلا، قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ يُحْشَرُ الْكَافِرُ عَلَى وَجْهِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟ فَقَالَ نَبِيُّ اللَّهِ عليه السلام:

- ‌ لَمَّا نَزَلَتْ: {يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [الأحزاب: 56] جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ

- ‌ رَخَّصَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي الْعَرَايَا أَنْ تُبَاعَ بِخَرْصِهَا تَمْرًا

- ‌«مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلا قَدْ كُتِبَ مَقْعَدُهُ مِنَ الْجَنَّةِ وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ» .قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَفَلا نَتَّكِلُ

- ‌«أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ قَائِمًا»

- ‌«أَرْحَمُ أُمَّتِي أَبُو بَكْرٍ، وَأَشَدُّهَا فِي دِينِ اللَّهِ عُمَرُ، وَأَصْدَقُهَا حَيَاءً عُثْمَانُ، وَأَفْرَضُهُمْ زَيْدٌ، وَأَقْرَؤُهُمْ أُبَيٌّ

- ‌«مَنْ نُوقِشَ الْحِسَابَ هَلَكَ» .قَالَتْ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عز وجل يَقُولُ فِي كِتَابِهِ: {فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ

- ‌ رَفَعَ عِقْصَةً، فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، يَقُولُ: «عُذِّبَتْ أُمَّةٌ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ؛ لأَنَّ

- ‌«مَا تَرَكْتُ اسْتِلامَ الْحَجَرِ فِي رَخَاءٍ وَلا شِدَّةٍ مُنْذُ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ»

- ‌ جَاءَ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ إِلَى النَّبِيِّ عليه السلام، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ طَهِّرْنِي.فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌«قَسَّمَ غَنَمًا فَجَعَلَ لِكُلِّ عَشَرَةٍ مِنْ أَصْحَابِهِ شَاةً، وَأَنَّهَا كَانَتْ نُهْبَةً» ، قَالَ: «وَقَدْ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ يَتَخَتَّمُ فِي يَمِينِهِ وَنَقْشُهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ»

- ‌ أَرَادَ أَنْ يَكْتُبَ إِلَى كِسْرَى وَقَيْصَرَ فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهُمْ لا يَقْبَلُونَ كِتَابَكَ إِلا بِخَاتَمٍ

- ‌ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ لَمْ يُحْنِ أَحَدٌ مِنَّا ظَهْرَهُ حَتَّى يَضَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌ أَتَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَضَعَ رِجْلَهُ بَيْنِي وَبَيْنَ فَاطِمَةَ، فَعَلِمْنَا مَا نَقُولُ إِذَا أَخَذْنَا

- ‌ احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ مُحْرِمٌ»

- ‌«الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ ، وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ تُرْمَى جَمْرَةُ الْعَقَبَةِ يَوْمَ النَّحْرِ حَتَّى تَطْلُعَ

- ‌ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ»

- ‌«إِذَا شَكَكْتُمْ فِي طَرِيقٍ فَاجْعَلُوهُ سَبْعَةُ أَذْرُعٍ تَخْتَلِفُ فِيهِ الْحَامِلَتَانِ»

- ‌«مَا تَعْنُونَ بِالْجَدِّ؟» فَقَالُوا: الرَّجُلُ يَكُونُ لَهُ الإِبِلُ وَالْخَيْلُ فَتُنَمَّى، فَقَالَ: فَقَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أَئِمَّةٌ يُمِيتُونَ الصَّلاةَ ، فَصَلُّوا الصَّلاةَ لِوَقْتِهَا ، وَاجْعَلُوا صَلَوَاتِكُمْ مَعَهُمْ

- ‌ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ ثَلاثَةُ أَيَّامٍ لِلْمُسَافِرِ وَلَيَالِيهِنَّ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ»

- ‌ الْمُؤْمِنَ يُؤْجَرُ فِي هِدَايَتِهِ السَّبِيلَ، وَإِمَاطَتِهِ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ ، وَفِي تَعْبِيرِهِ بِلِسَانِهِ عَنِ الأَعْجَمِيِّ

- ‌«أَهْدَى فِي بَدَنَةٍ بَعِيرًا كَانَ لأَبِي جَهْلٍ فِي أَنْفِهِ بُرَّةٌ مِنْ فِضَّةٍ»

- ‌«سَاقَ النَّبِيُّ عليه السلام مِائَةَ بَدَنَةٍ ، فِيهَا جَمَلٌ لأَبِي جَهْلٍ عَلَيْهِ بُرَّةٌ مِنْ فِضَّةٍ»

- ‌«يَدْخُلُ الْفُقَرَاءُ الْجَنَّةَ قَبْلَ الأَغْنِيَاءِ بِخَمْسِمِائَةِ عَامٍ، نِصْفَ يَوْمٍ»

- ‌«طُوبَى لِعَيْشٍ بَعْدَ الْمَسِيحِ ، طُوبَى لِعَيْشٍ بَعْدَ الْمَسِيحِ، يُؤْذَنُ لِلسَّمَاءِ فِي الْقَطْرِ، وَيُؤْذَنُ لِلأَرْضِ فِي النَّبَاتِ

- ‌ أَكَانَ عُمَرُ يَقْنُتُ؟ قَالَ: «وَمَنْ خَيْرٌ مِنْ عُمَرَ»

- ‌ لا تَهْلِكَنَّ عَنْ آيَةِ الرَّجْمِ ، قَدْ نَزَلَتْ وَقَرَأْنَاهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ، وَقَدْ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ

- ‌«لَعَنَ اللَّهُ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ، وَالْوَاشِمَةَ وَالْمُسْتَوْشِمَةَ»

- ‌ أَرَادَ أَنْ يَصْدُرَ ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّ صَفِيَّةَ قَدْ حَاضَتْ.فَقَالَ: «إِنَّهَا لَحَابِسَتُنَا»

- ‌«مَنْ مَاتَ وَفِي قَلْبِهِ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ مُوقِنًا دَخَلَ الْجَنَّةَ»

- ‌«مَنْ كَانَ لَهُ ثَلاثُ بَنَاتٍ يَأْوِيهِنَّ وَيَكْفِيهِنَّ وَيَرْحَمُهُنَّ فَقَدْ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ الْبَتَّةَ»

- ‌ مَرَّ بِرَجُلٍ يَقُودُ بَدَنَةً، فَقَالَ: «ارْكَبْهَا» .قَالَ: إِنَّهَا بَدَنَةٌ، قَالَ: «ارْكَبْهَا» .قَالَ: إِنَّهَا بَدَنَةٌ، قَالَ:

- ‌ جَاءَتِ امْرَأَةُ رِفَاعَةَ الْقُرَظِيِّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي نَكَحْتُ

- ‌«ضِرْسُ الْكَافِرِ مِثْلُ أُحُدٍ، وَفَخِذُهُ مِثْلُ الْبَيْضَاءِ، وَمَقْعَدُهُ مِنَ النَّارِ كَمَا بَيْنَ قُدَيْدٍ وَمَكَّةَ، وَكَثَافَةُ جِلْدِهِ

- ‌ أَيَنَامُ أَحَدُنَا وَهُوَ جُنُبٌ؟ قَالَ: نَعَمْ ، وَيَتَوَضَّأُ

- ‌ أَقْبَلْنَا مِنْ بَدْرٍ فَفَقَدْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَنَادَتِ الرِّفَاقُ بَعْضَهَا بَعْضًا: أَفِيكُمْ رَسُولُ

- ‌«لا تُنْكَحُ الثَّيِّبُ حَتَّى تُسْتَأْمَرَ، وَلا الْبِكْرُ حَتَّى تُسْتَأْذَنَ وَإِذْنُهَا سُكُوتُهَا»

- ‌«أَحَبُّ عِبَادِي إِلَيَّ أَسْرَعُهُمْ فِطْرًا»

- ‌«مَنْ أَدْرَكَ مِنْ صَلاةٍ رَكْعَةً فَقَدْ أَدْرَكَهَا»

- ‌ أُقِيمَتِ الصُّفُوفُ وَصَفَّ النَّاسُ صُفُوفَهُمْ، وَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حَتَّى إِذَا قَامَ فِي مَقَامِهِ ذَكَرَ

- ‌«مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينِ صَبْرٍ لِيَقْتَطِعَ بِهَا مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقِّهِ، حَرَّمَ اللَّهُ عز وجل عَلَيْهِ الْجَنَّةَ، وَأَوْجَبَ

- ‌«مَنْ جَهَّزَ غَازِيًا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ خَلَفَهُ فِي أَهْلِهِ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ، وَلَمْ يُنْتَقَصْ مِنْ أَجْرِ الْغَازِي شَيْءٌ

- ‌«الأَجْدَعُ شَيْطَانٌ» أَنْتَ مَسْرُوقُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ الشَّعْبِيُّ: فَرَأَيْتُهُ فِي الدِّيوَانِ مَسْرُوقَ بْنَ عَبْدِ

- ‌ صَلاةِ اللَّيْلِ، فَقَالَ: «مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا خَشِيَ أَحَدُكُمُ الصُّبْحَ فَلْيُوتِرْ بِوَاحِدَةٍ»

- ‌«نُبِّئَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ الاثْنَيْنِ، وَأَسْلَمَ عَلِيٌّ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ»

- ‌«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُجَصَّصَ الْقَبْرُ وَأَنْ يُبْنَى عَلَيْهِ بِنَاءٌ»

- ‌«إِذَا رَجَعْتَ إِلَى بَيْتِكَ فَمُرْهُمْ فَلْيُحْسِنُوا غِذَاءَ رِبَاعِهِمْ، وَمُرْهُمْ فَلْيُقَلِّمُوا أَظْفَارَهُمْ، لا يَعْبِطُوا بِهَا ضُرُوعَ

- ‌ رَجُلا يَأْتِيكُمْ مِنَ الْيَمَنِ يُقَالُ لَهُ أُوَيْسٌ، لا يَدَعُ بِالْيَمَنِ غَيْرَ أُمٍّ لَهُ، وَقَدْ كَانَ بِهِ بَيَاضٌ ، فَدَعَا اللَّهَ

- ‌«مَنْ صَلَّى مِنْ صَلاةِ الصُّبْحِ رَكْعَةً قَبْلَ أَنْ تَطْلُعَ الشَّمْسُ فَطَلَعَتْ، فَلْيُصَلِّ إِلَيْهَا أُخْرَى»

- ‌ اللَّهَ عز وجل كَتَبَ الإِحْسَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ، فَإِذَا قَتَلْتُمْ فَأَحْسِنُوا الْقِتْلَةَ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ فَأَحْسِنُوا الذِّبْحَةَ

- ‌«كُنْتُ أَنَامُ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَرِجْلِي فِي قِبْلَتِهِ وَهُوَ يُصَلِّي، فَإِذَا سَجَدَ غَمَزَنِي

- ‌«تَكُونُ فِتْنَةٌ مُظْلِمَةٌ مُضِلَّةٌ أَوْ مُضِلَّةٌ مُظْلِمَةٌ جَائِيَةٌ ، الْمُضْطَجِعُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَاعِدِ، وَالْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ

- ‌«تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ» .أَمَا لَوْلا مَا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ طَوَاعِيَتِكَ مَا سَرَّنِي هَذَا

- ‌«كُلُّ عَيْنٍ بَاكِيَةٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلا عَيْنًا غَضَّتْ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ، وَعَيْنًا سَهِرَتْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَعَيْنًا خَرَجَ

- ‌«إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْقَوْمِ فَلْيُسَلِّمْ، فَإِذَا قَامَ فَلْيُسَلِّمْ، فَلَيْسَتِ الأُولَى أَحَقُّ مِنَ

- ‌«أَنِخْ نَاقَتَكَ وَادْخُلْ مَسْجِدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَصَلِّ فِيهِ الضُّحَى

- ‌«مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ»

- ‌ قَضَى الْحَاجَةَ ، ثُمَّ أَخْرَجَ يَدَهُ مِنْ جُبَّةٍ لَهُ ضَيِّقَةِ الأَكْمَامِ فَتَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى خُفَّيْهِ»

- ‌«لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَاقٌّ وَلا مُدْمِنُ خَمْرٍ وَلا مَنَّانٌ»

- ‌ يَوْمَ أُحُدٍ: «احْفِرُوا وَأَعْمِقُوا وَأَوْسِعُوا وَأَحْسِنُوا وَادْفِنُوا الاثْنَيْنِ وَالثَّلاثَةَ فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ، وَقَدِّمُوا

- ‌«صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَيْتِي مِنَ الضُّحَى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ»

- ‌ صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي غَزْوَةِ ذَاتِ الرِّقَاعِ صَلاةَ الْخَوْفِ، فَكَبَّرَ بِنَا جَمِيعًا، فَصَلَّى

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا أَنْتَ خِفْتَ أَوْ خَشِيتَ أَنْ تُصْبِحَ فَأَوْتِرْ بِرَكْعَةٍ»

- ‌ إِنَّا نَدْخُلُ عَلَى سُلْطَانِنَا فَنَقُولُ لَهُ مَا نَتَكَلَّمُ بِخِلافِهِ إِذَا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدَهُمْ، قَالَ: «كُنَّا نَعُدُّ هَذَا

- ‌«مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ إِلا وَعِنْدَهُ وَصِيَّتُهُ»

- ‌ إِذَا كَانَ فِي السَّفَرِ فِي اللَّيْلَةِ الْبَارِدَةِ أَوِ اللَّيْلَةِ الْمَطِيرَةِ يُنَادِي بِالصَّلاةِ صَلاةِ الْعَشِيِّ، ثُمَّ يُنَادِي

- ‌ الْخَيْطِ الأَبْيَضِ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ، فَقَالَ: «هُوَ بَيَاضُ النَّهَارِ مِنْ سَوَادِ اللَّيْلِ»

- ‌«إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ صَلَّى الرَّكْعَتَيْنِ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ ، وَحَرَّمَ الطَّعَامَ وَكَانَ لا يُؤَذِّنُ إِلا بَعْدَ

- ‌«صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ، وَمَعَ عُمَرَ، وَمَعَ عُثْمَانَ، فَكُلُّهُمْ كَانَ يُصَلِّيهَا قَبْلَ

- ‌ صَلَّى حِينَ انْكَسَفَتِ الشَّمْسُ ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ وَأَرْبَعَ سَجَدَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ»

- ‌«إِذَا تَوَاجَهَ الْمُسْلِمَانِ بِسَيْفَيْهِمَا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا يُرِيدُ صَاحِبَهُ، فَقَتَلَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ فَهُمَا فِي

- ‌«بَايَعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى إِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَالنُّصْحِ لِكُلِّ

- ‌«يَدْخُلُ سَبْعُونَ أَلْفًا مِنْ أُمَّتِي الْجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ» .قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ هُمْ؟ قَالَ: «هُمُ الَّذِينَ لا يَكْتَوُونَ

- ‌«بَشِّرْ خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ لا نَصَبَ فِيهِ وَلا صَخَبَ»

- ‌«بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي ثَلاثِينَ رَاكِبًا فِيهِمْ عَبَّادُ بْنُ بِشْرٍ إِلَى بَنِي بَكْرِ بْنِ كِلابٍ

- ‌«إِذَا قَذَفَ اللَّهُ عز وجل فِي قَلْبِ أَحَدِكُمْ خِطْبَةَ امْرَأَةٍ فَلا بَأْسَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهَا»

- ‌ الصَّلاةِ الْوُسْطَى: «هِيَ الْعَصْرُ»

- ‌ مِنَ الشِّعْرِ لِحِكْمَةً»

- ‌ لَمَّا اشْتَدَّ الْمُشْرِكُونَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ لِعَمِّهِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ: «يَا عَمُّ إِنَّ

- ‌«إِذَا دَعَا دَعَا ثَلاثًا، وَإِذَا سَأَلَ سَأَلَ ثَلاثًا»

- ‌ سَمِعْتُ رَجُلا قَرَأَ آيَةً عَلَى غَيْرِ مَا أَقْرَأَنِيهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَخَذْتُ بِيَدِهِ حَتَّى ذَهَبْتُ بِهِ

- ‌«ذَكَاةُ الْمَيْتَةِ دِبَاغُهُا»

- ‌ جُلُودِ الْمَيْتَةِ، فَقَالَ: «دِبَاغُهَا طُهُورُهَا»

- ‌ ثَلاثَةٌ لا يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَيْهِمْ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ: شَيْخٌ زَانٍ، وَمَلِكٌ كَذَّابٌ، وَعَائِلٌ

- ‌«انْظُرْ أَرْفَعَ رَجُلٍ فِي عَيْنِكَ» .فَنَظَرْتُ فَإِذَا رَجُلٌ فِي حُلَّةٍ جَالِسٌ يُحَدِّثُ قَوْمًا، فَقُلْتُ: هَذَا، فَقَالَ: «انْظُرْ أَوْضَعَ

- ‌ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِصَاحِبِهِ: كَافِرٌ ، فَإِنَّهَا تَجِبُ عَلَى أَحَدِهِمَا، فَإِنْ كَانَ الَّذِي قِيلَ لَهُ كَافِرٌ فَهُوَ كَافِرٌ

- ‌ بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَيْتِي إِذْ قَالَتِ الْخَادِمُ: عَلَيٌّ وَفَاطِمَةُ بِالسُّدَّةِ، قَالَ: «قُومِي

- ‌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ كُلَّ يَوْمٍ طَلَعَتْ فِيهِ الشَّمْسُ صَدَقَةٌ مِنْهُ عَلَى نَفْسِهِ، قَالَ: قُلْتُ رَسُولَ اللَّهِ مِنْ أَيْنَ نَتَصَدَّقُ وَلَيْسَ

- ‌ الدَّوَاوِينُ عِنْدَ اللَّهِ ثَلاثَةٌ: دِيوَانٌ لا يَعْبَأُ اللَّهُ بِهِ شَيْئًا، وَدِيوَانٌ لا يَتْرُكُ اللَّهُ مِنْهُ شَيْئًا، وَدِيوَانٌ

- ‌{دَكًّا} [الأعراف: 143] ، قَالَ: سَاخَ الْجَبَلُ فَهُوَ يَهْوِي بَعْدُ

- ‌ رَجُلا أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ: إِنِّي أُحِبُّكَ

- ‌ أَوَّلَ مَنْ يُكْسَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ حُلَّةً مِنَ النَّارِ إِبْلِيسُ فَيَضَعُهُ عَلَى حَاجِبَيْهِ وَيَسْحَبُهَا مِنْ خَلْفِهِ وَيَقُولُ: يَا

- ‌«مَا شَهِدَ رَجُلٌ عَلَى رَجُلٍ بِكُفْرٍ إِلا بَاءَ بِهِ أَحَدُهُمَا، إِنْ كَانَ كَافِرًا فَهُوَ كَمَا قَالَ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ كَافِرًا فَقَدْ

- ‌«تَزَوَّجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَيْمُونَةَ بِنْتَ الْحَارِثِ وَهُوَ مُحْرِمٌ»

- ‌«اطْلُبُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ»

- ‌ فَقَالَ الْقَوْمُ عَرِّسْ بِنَا، فَقَالَ: «مَنْ يُوقِظُنَا؟» فَقُلْتُ: أَنَا أَحْرُسُكُمْ فَأُوقِظُكُمْ، فَنِمْتُ وَنَامُوا فَمَا أُيْقِظْنَا إِلا

- ‌ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى صَلاةِ الْغَدَاةِ وَرَأْسِهِ يَقْطُرُ مَاءً، ثُمَّ صَامَ يَوْمَهُ

- ‌ لا يَزِيدُ فِي السَّفَرِ عَلَى رَكْعَتَيْنِ، لا يُصَلِّي قَبْلَهَا وَلا بَعْدَهَا

- ‌ إِنْ أَتَتْكَ الصَّلاةُ فِي السَّفَرِ أَتُصَلِّي قَبْلَهَا وَبَعْدَهَا؟ قَالَ: «صَحِبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَذَا

- ‌«الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ»

- ‌«مَا كَانَ مِنْ حِلْفٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ لَمْ يَزِدْهُ الإِسْلامُ إِلا شِدَّةً وَحِدَّةً»

- ‌ لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ وَجَمَعَتْ هَوَازِنُ وَغَطَفَانُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم جَمْعًا كَثِيرًا، وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ

- ‌ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ تَسْلِيمُ الْخَاصَّةِ وَتَفْشُو التِّجَارَةُ، حَتَّى تُعِينَ الْمَرْأَةُ زَوْجَهَا عَلَى التِّجَارَةِ، وَحَتَّى يُوشِكَ

- ‌«ثَلاثَةٌ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ، وَلَهُمْ عَذَابٌ

- ‌«يُؤْتَى بِجَهَنَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُجَرُّ، لَهَا سَبْعُونَ أَلْفَ زِمَامٍ، مَعَ كُلِّ زِمَامٍ سَبْعُونَ أَلْفَ

- ‌«لا يُعْجِزُ أَحَدَكُمْ أَوْ يَغْلِبُ أَنْ يَقْرَأَ كُلَّ لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ»

- ‌«صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى، فَإِذَا هَبَّ الصُّبْحُ فَرَكْعَةً»

- ‌«مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ»

- ‌«الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ»

- ‌«مَنْ خَلَعَ يَدًا مِنْ طَاعَةٍ لَقِيَ اللَّهَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لا حُجَّةَ لَهُ»

- ‌«الْعِزُّ إِزَارِي وَالْكِبْرِيَاءُ رِدَائِي، فَمَنْ نَازَعَنِي شَيْئًا مِنْهُمَا عَذَّبْتُهُ»

- ‌«أَبْرِدُوا بِالظُّهْرِ فَإِنَّ الَّذِي تَجِدُونَ مِنَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌«أَيَعْجَزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ كُلَّ لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ» ؟ قَالُوا: وَمَنْ يُطِيقُ ذَلِكَ؟ قَالَ: «اللَّهُ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ ثُلُثُ

- ‌ فَسَأَلْنَاهُ خَادِمًا، فَقَالَ: «لا، بَلْ أُعَلِّمُكُمَا مَا هُوَ خَيْرٌ لَكُمَا مِنْ خَادِمٍ، تُسَبِّحَانِ اللَّهَ عِنْدَ مَنَامِكُمَا ثَلاثًا

الفصل: ‌ أقبلنا من بدر ففقدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنادت الرفاق بعضها بعضا: أفيكم رسول

58 -

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، قثنا عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ، قثنا أَبُو مَعْشَرٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعِ بْنِ مَالِكِ بْنِ عَجْلانَ الأَنْصَارِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ:

‌ أَقْبَلْنَا مِنْ بَدْرٍ فَفَقَدْنَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَنَادَتِ الرِّفَاقُ بَعْضَهَا بَعْضًا: أَفِيكُمْ رَسُولُ

اللَّهِ صلى الله عليه وسلم؟ فَوَقَفُوا حَتَّى جَاءَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَدْنَاكَ، فَقَالَ:«إِنَّ أَبَا حَسَنٍ وَجَدَ مَغْصًا فِي بَطْنِهِ فَتَخَلَّفْتُ عَلَيْهِ»

ص: 59