المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء فيه من أحاديث الإمام أبي نعيم
المؤلف: أبو نعيم أحمد بن عبد الله بن أحمد بن إسحاق بن موسى بن مهران الأصبهاني
الطبعة: الأولى
الناشر: مكتبة الرشد
عدد الصفحات: 43
تحقيق: سليمان بن عبد العزيز العريني أستاذ مساعد بكلية الحديث الشريف بالجامعة الإسلامية
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«إِنْ تَرَكْتُكِ تَرْجِعِينَ» ؟ قَالَتْ: نَعَمْ، وَإِلَّا عَذَّبَنِي اللَّهُ عَذَابَ الْعَشَّارِ. فَأَطْلَقَهَا رَسُولُ اللَّهِ، فَلَمْ تَلْبَثْ أَنْ

- ‌ أَنْتِ رَبِيطَةُ قَوْمٍ وَأَخِيذَتُهُمْ، مَا أَنَا بِالَّذِي أَفْعَلُ» ثُمَّ بَدَا لَهُ فَحَلَّهَا، فَلَمْ تَلْبَثْ أَنْ رَجَعْتَ وَقَدْ فَرَّغَتْ مَا

- ‌«وَآدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ»

- ‌«النَّظَرُ إِلَى مَنْ تَكْرَهُ حُمَّى بَاطِنَةٌ» قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «بَقَاءُ الْبُخَلَاءِ كَرْبٌ عَلَى قُلُوبِ

- ‌ عَلَيْكَ بِالْعِلْمِ؛ فَهُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ لَكَ مِنْ مِيرَاثِكَ مِنْ أَبِيكَ» قَالَ: فَحَدَّثْتُ بِذَلِكَ عَمِّي مُصْعَبَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ

- ‌ قَسَمَ الْخَلْقَ قِسْمَيْنِ، فَجَعَلَنِي فِي خَيْرِهِمْ قِسْمًا، فَذَلِكَ قَوْلُهُ: {وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ} [

- ‌ خَلَقَ خَلْقَهُ، ثُمَّ فَرَقَهُمْ فِرْقَتَيْنِ، فَجَعَلَنِي مِنْ خَيْرِ الْفِرْقَتَيْنِ، ثُمَّ جَعَلَهُمْ قَبَائِلَ، فَجَعَلَنِي فِي خَيْرِهِمْ قَبِيلَةً

- ‌«خَرَجْتُ مِنْ نِكَاحٍ، وَلَمْ أَخْرُجْ مِنْ سِفَاحٍ، مِنْ لَدُنْ آدَمَ لَمْ يُصِبْنِي سِفَاحُ الْجَاهِلِيَّةِ»

- ‌ أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ أَحَدٌ: نُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وَجُعِلَ لِيَ الْأَرْضُ طَهُورًا وَمَسْجِدًا، فَأَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ

- ‌«غَفَرَ لِي» قُلْتُ: بِمَاذَا؟ قَالَ: «كُنْتُ فِي طَرِيقِ أَصْبَهَانَ وَإِلَيْهَا أَمُرُّ، فَأَخَذَتْنِي مَطْرَةٌ، وَكَانَ مَعِي كُتُبٌ، وَلَمْ