المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«كانت المتعة لنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة»حدثنا محمد بن سليمان لوين، قال: - حديث لوين المصيصي

[لوين]

فهرس الكتاب

- ‌ أَخْبِرِ النَّاسَ أَنَّهُ مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ

- ‌ مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ".قَالَ: فَاسْتَقْبَلَهُ عُمَرُ رضي الله عنه، فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ يَا

- ‌ صَلَّيْتُ مَعَ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، فَجَمَعَ الْمَغْرِبَ بِآذَانٍ، فَلَمَّا فَرَغَ، قَالَ: الصَّلاةُ، فَصَلَّى بِنَا الْعِشَاءَ

- ‌«نُورٌ بِالْفَجْرِ قَدْرُ مَا يُبْصِرُ الرَّجُلُ مَوَاقِعَ نَبْلِهِ»

- ‌ أَصَبْتُ يَوْمَ خَيْبَرَ قِلادَةً فِيهَا ذَهَبٌ وَخَرَزٌ، فَأَرَدْتُ بَيْعَهَا، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

- ‌ قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَلَمْ يَنْهَنَا عَنْ مُتْعَةٍ بَعْدَ الْحَجِّ» .قَالَ: فَانْصَرَفَ عُمَرُ

- ‌ أَيَرْجِعُ كُلُّ أَهْلِكِ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ غَيْرِي.قَالَ: «انْفِرِي فَإِنَّهُ يَكْفِيكِ» .قَالَ الْحَجَّاجُ فِي حَدِيثِهِ: فَأَبْطَأْتُ عَلَى

- ‌ إِنَّمَا نُهِينَا عَنِ الشِّعْرِ إِذَا مَا رُزِئَتْ فِيهِ لِلأَمْوَالِ وَأُتِيَتْ فِيهِ النِّسَاءُ، وَإِنَّا لَسْنَا نَفْعَلُ ذَلِكَ، فَانْطَلَقَ

- ‌ يَتَنَاشَدُونَ الشِّعْرَ»

- ‌ أَنَّهُ اشْتَرَى مِنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه دِيبَاجًا مَنْسُوجًا بِالذَّهَبِ بِأَرْبَعَةِ أَلْفِ دِرْهَمٍ لِيَخْرُجَ عَطَاؤُهُ، قَالَ: فَقَبَضَ

- ‌ عَنِ الْمُتْعَةِ مِنْ أَجْلِ هَذَا الْبَلَدِ، لِيَكُونَ مَوْسِمَانِ فِي عَامٍ لِيُصِيبَ أَهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَنْفَعَتِهَاحَدَّثَنَا لُوَيْنٌ، قَالَ:

- ‌«لا يَؤُمُّ أَحَدٌ بَعْدِي جَالِسًا»

- ‌ إِذَا سَافَرَ أَمَرَ عَلِيًّا رضي الله عنه أَنْ يَثْلِمَ الْحِيطَانَ لِيَأْكُلَ النَّاسُ مِنَ التَّمْرِ»حَدَّثَنَا لُوَيْنٌ، قَالَ:

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرٍ رَطْبٍ»

- ‌«إِنَّ الْحَيَاءَ شُعْبَةٌ مِنْ شُعَبِ الإِيمَانِ، وَلا إِيمَانَ لِمَنْ لا حَيَاءَ لَهُ، وَإِنَّمَا يُدْرَكُ الْخَيْرُ كُلُّهُ بِالْعَقْلِ، وَلا

- ‌ عَنِ الْمُتْعَةِ، فَقَالَ: نَهَى عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رضي الله عنه

- ‌«أَثْقَلُ شَيْءٍ وُضِعَ فِي الْمِيزَانِ حُسْنُ الْخُلُقِ»

- ‌«أَنَّ زَيْدًا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْكُو زَوْجَهُ، فَأَمَرَهُ أَنْ

- ‌«كَانَتِ الْمُتْعَةُ لَنَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَاصَّةً»حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ لُوَيْنٌ، قَالَ:

- ‌ عَبْدًا وَجَدَ رِكْزَةً فِي عَهْدِ عُمَرَ رضي الله عنه، فَأَخَذَهَا مِنْهُ عُمَرُ، وَابْتَاعَهَا مِنْهَا فَأَعْتَقَهُ، فَأَعْطَاهُ مِنْهَا

- ‌«بَعَثَهُ وَجَوَارِيَ خَيْبَرَ، وَكَانَ بَدْرِيًّا، سَرِيَّةً وَحْدَه»

- ‌«بَايَعَ النِّسَاءَ وَعَلَى يَدِهِ ثَوْبٌ»

- ‌«إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا، وَإِنَّ اللَّهَ عز وجل يُنَوِّرُ عَلَيْهِمْ فِيهَا بِصَلاتِي

- ‌ جَاءَ رَجُلٌ مِنْ حَضْرَ مَوْتَ وَرَجُلٌ مِنْ كِنْدَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ الْحَضْرَمِيُّ: يَا رَسُولَ

الفصل: ‌«كانت المتعة لنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة»حدثنا محمد بن سليمان لوين، قال:

19 -

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ ، مَوْلَى الأَنْصَارِ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ التَّيْمِيُّ، عَنْ أَبِيهِ يَزِيدَ بْنِ شَرِيكٍ، أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا ذَرٍّ رضي الله عنه، يَقُولُ:

«كَانَتِ الْمُتْعَةُ لَنَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَاصَّةً»

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ لُوَيْنٌ، قَالَ:

حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ، عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَنِ. . . . .: نَقْلُ الْحُرَّةِ إِلَى الثُّغُورِ.

فَقَالَ: لَلأَمَةُ أَيْسَرُ.

حَدَّثَنَا لُوَيْنٌ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا إِسْحَاقَ، وَهُوَ يُسْئَلُ عَنِ صَلاةِ الْخَائِفِ، فَحَدَّثَنَا عَنْ هِشَامٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: يُصَلِّي رَكْعَةً.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْفَزَارِيُّ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ يُومِئُ إِيمَاءً يَجْعَلُ السُّجُودَ أَخْفَضَ مِنَ الرُّكُوعِ.

ص: 20