المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌«إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله عز وجل ينور عليهم فيها بصلاتي - حديث لوين المصيصي

[لوين]

فهرس الكتاب

- ‌ أَخْبِرِ النَّاسَ أَنَّهُ مَنْ قَالَ: لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ

- ‌ مَنْ قَالَ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ".قَالَ: فَاسْتَقْبَلَهُ عُمَرُ رضي الله عنه، فَقَالَ: أَيْنَ تُرِيدُ يَا

- ‌ صَلَّيْتُ مَعَ ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما، فَجَمَعَ الْمَغْرِبَ بِآذَانٍ، فَلَمَّا فَرَغَ، قَالَ: الصَّلاةُ، فَصَلَّى بِنَا الْعِشَاءَ

- ‌«نُورٌ بِالْفَجْرِ قَدْرُ مَا يُبْصِرُ الرَّجُلُ مَوَاقِعَ نَبْلِهِ»

- ‌ أَصَبْتُ يَوْمَ خَيْبَرَ قِلادَةً فِيهَا ذَهَبٌ وَخَرَزٌ، فَأَرَدْتُ بَيْعَهَا، فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، قَالَ:

- ‌ قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَلَمْ يَنْهَنَا عَنْ مُتْعَةٍ بَعْدَ الْحَجِّ» .قَالَ: فَانْصَرَفَ عُمَرُ

- ‌ أَيَرْجِعُ كُلُّ أَهْلِكِ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ غَيْرِي.قَالَ: «انْفِرِي فَإِنَّهُ يَكْفِيكِ» .قَالَ الْحَجَّاجُ فِي حَدِيثِهِ: فَأَبْطَأْتُ عَلَى

- ‌ إِنَّمَا نُهِينَا عَنِ الشِّعْرِ إِذَا مَا رُزِئَتْ فِيهِ لِلأَمْوَالِ وَأُتِيَتْ فِيهِ النِّسَاءُ، وَإِنَّا لَسْنَا نَفْعَلُ ذَلِكَ، فَانْطَلَقَ

- ‌ يَتَنَاشَدُونَ الشِّعْرَ»

- ‌ أَنَّهُ اشْتَرَى مِنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه دِيبَاجًا مَنْسُوجًا بِالذَّهَبِ بِأَرْبَعَةِ أَلْفِ دِرْهَمٍ لِيَخْرُجَ عَطَاؤُهُ، قَالَ: فَقَبَضَ

- ‌ عَنِ الْمُتْعَةِ مِنْ أَجْلِ هَذَا الْبَلَدِ، لِيَكُونَ مَوْسِمَانِ فِي عَامٍ لِيُصِيبَ أَهْلُ مَكَّةَ مِنْ مَنْفَعَتِهَاحَدَّثَنَا لُوَيْنٌ، قَالَ:

- ‌«لا يَؤُمُّ أَحَدٌ بَعْدِي جَالِسًا»

- ‌ إِذَا سَافَرَ أَمَرَ عَلِيًّا رضي الله عنه أَنْ يَثْلِمَ الْحِيطَانَ لِيَأْكُلَ النَّاسُ مِنَ التَّمْرِ»حَدَّثَنَا لُوَيْنٌ، قَالَ:

- ‌«صَلَّى عَلَى قَبْرٍ رَطْبٍ»

- ‌«إِنَّ الْحَيَاءَ شُعْبَةٌ مِنْ شُعَبِ الإِيمَانِ، وَلا إِيمَانَ لِمَنْ لا حَيَاءَ لَهُ، وَإِنَّمَا يُدْرَكُ الْخَيْرُ كُلُّهُ بِالْعَقْلِ، وَلا

- ‌ عَنِ الْمُتْعَةِ، فَقَالَ: نَهَى عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ رضي الله عنه

- ‌«أَثْقَلُ شَيْءٍ وُضِعَ فِي الْمِيزَانِ حُسْنُ الْخُلُقِ»

- ‌«أَنَّ زَيْدًا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَشْكُو زَوْجَهُ، فَأَمَرَهُ أَنْ

- ‌«كَانَتِ الْمُتْعَةُ لَنَا أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَاصَّةً»حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ لُوَيْنٌ، قَالَ:

- ‌ عَبْدًا وَجَدَ رِكْزَةً فِي عَهْدِ عُمَرَ رضي الله عنه، فَأَخَذَهَا مِنْهُ عُمَرُ، وَابْتَاعَهَا مِنْهَا فَأَعْتَقَهُ، فَأَعْطَاهُ مِنْهَا

- ‌«بَعَثَهُ وَجَوَارِيَ خَيْبَرَ، وَكَانَ بَدْرِيًّا، سَرِيَّةً وَحْدَه»

- ‌«بَايَعَ النِّسَاءَ وَعَلَى يَدِهِ ثَوْبٌ»

- ‌«إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا، وَإِنَّ اللَّهَ عز وجل يُنَوِّرُ عَلَيْهِمْ فِيهَا بِصَلاتِي

- ‌ جَاءَ رَجُلٌ مِنْ حَضْرَ مَوْتَ وَرَجُلٌ مِنْ كِنْدَةَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ الْحَضْرَمِيُّ: يَا رَسُولَ

الفصل: ‌«إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها، وإن الله عز وجل ينور عليهم فيها بصلاتي

23 -

حَدَّثَنَا لُوَيْنٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ سَوْدَاءَ أَوْ أَسْوَدَ، كَانَ يُقِيمُ فِي الْمَسْجِدِ، فَمَاتَ فَدُفِنَ لَيْلا، فَسَأَلَ عَنْهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ:«مَا فَعَلَ ذَاكَ الإِنْسَانُ» .

فَقَالُوا: مَاتَ فَدَفَنَّاهُ لَيْلا.

قَالَ: " أَفَلا كُنْتُمْ أَعْلَمْتُمُونِي بِهِ، فَدَلُّوهُ عَلَى قَبْرِهَا، فَصَلَّى عَلَيْهَا، ثُمَّ قَالَ:

‌«إِنَّ هَذِهِ الْقُبُورَ مَمْلُوءَةٌ ظُلْمَةً عَلَى أَهْلِهَا، وَإِنَّ اللَّهَ عز وجل يُنَوِّرُ عَلَيْهِمْ فِيهَا بِصَلاتِي

عَلَيْهِمْ»

ص: 24