المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: جزء فيه أحاديث يحيى بن معين
المؤلف: أبو زكريا يحيى بن معين بن عون بن زياد بن بسطام بن عبد الرحمن
الطبعة: الأولى
عدد الصفحات: 182
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ أَكَلَ لَحْمًا فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌«لَمْ يُصَافِحْ رَسُولُ اللَّهِ امْرَأَةً قَطُّ»

- ‌ يَنْزِلُونَ الْمُحَصَّبَ»

- ‌ امْرَأَةً كَانَ يُقَالُ لَهَا أُمُّ مَهْزُولٍ كَانَتْ تَكُونُ بِأَجْيَادٍ، وَكَانَتْ تُسَافِحُ وَتَشْتَرِطُ لِلرَّجُلِ يَتَزَوَّجُهَا أَنْ تَكْفِيَهُ

- ‌«خُفِّفَ الْقُرْآنُ عَلَى دَاوُدَ عليه السلام، وَكَانَ يَأْمُرُ بِدَابَّتِهِ أَنْ تُسْرَجَ فَلا يُفْرَغُ مِنْهَا حَتَّى يَقْرَأَ الْقُرْآنَ

- ‌ سُمِّيَ الْخَضِرَ لأَنَّهُ جَلَسَ عَلَى فَرْوَةٍ بَيْضَاءَ فَاهْتَزَّتْ تَحْتَهُ خَضْرَاءَ»

- ‌«أَيُّمَا قَرْيَةٍ آتَيْتُمُوهَا فَأَقَمْتُمْ فِيهَا فَسَهْمُكُمْ فِيهَا، وَأَيُّمَا قَرْيَةٍ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَخُمُسُهَا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ

- ‌«لَوْ كَانَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ مِائَةُ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ، ثُمَّ تَنَفَّسَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَأَصَابَهُمْ نَفَسُهُ لأَحْرَقَ

- ‌«مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمْتَنِعُ مِنْ شَيْءٍ مِنْ وَجْهِي وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ فَرَضَ عَلَى كُلِّ حَائِطٍ بِقِنْوٍ لِلْمَسْجِدِ» ، قَالَ أَبُو مَنْصُورٍ يَحْيَى بْنُ أَحْمَدَ: سَمِعْتُ أَبَا الْهَيْثَمِ، يَقُولُ: مَعْنَاهُ

- ‌ يَسْتَأْذِنُ إِذَا كَانَ فِي يَوْمِ الْمَرْأَةِ مِنَّا بَعْدَمَا نَزَلَتْ: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ} [

- ‌ لَمَّا أَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ تَبِعَهُ سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: فَدَعَا

- ‌«مَا طَرَفَ صَاحِبُ الصُّورِ مُنْذُ وُكِّلَ بِهِ، مُسْتَعِدًّا نَحْوَ الْعَرْشِ مَخَافَةَ أَنْ يُؤْمَرَ بِالصَّيْحَةِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْهِ

- ‌ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَرَادَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ لَمْ يُقَلِّبِ الشَّعَرَ

- ‌ بَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ إِلَى بَنِي خُزَيْمَةَ فَدَعَاهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ، فَلَمْ يُحْسِنُوا

- ‌ يَحُجُّ بِصِبْيَانِهِ، فَمَنِ اسْتَطَاعَ مِنْهُمْ أَنْ يَرْمِيَ وَإِلا رَمَى عَنْهُ»

- ‌ مَنْ قَتَلَ عُصْفُورًا عَبَثًا عَجَّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ، قَالَ: يَا رَبِّ إِنَّ فُلانًا قَتَلَنِي عَبَثًا وَلَمْ

- ‌«يَا بَنِيَّ ، أَصْبَحْتُمْ

- ‌«أَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌«أَفْشُوا السَّلامَ تَسْلَمُوا»

- ‌ يُصَلِّي بِنَا صَلاةَ الْبَصَرِ، حَتَّى لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا رَمَى بِنَبْلِهِ أَبْصَرَ مَوَاقِعَ نَبْلِهِ

- ‌ مَتَى كُتِبْتَ نَبِيًّا؟ قَالَ: كُتِبْتُ نَبِيًّا وَآدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ