المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ متى كتبت نبيا؟ قال: كتبت نبيا وآدم بين الروح والجسد - حديث يحيى بن معين رواية أبي منصور الشيباني

[يحيى بن معين]

فهرس الكتاب

- ‌«مَنْ أَكَلَ لَحْمًا فَلْيَتَوَضَّأْ»

- ‌«لَمْ يُصَافِحْ رَسُولُ اللَّهِ امْرَأَةً قَطُّ»

- ‌ يَنْزِلُونَ الْمُحَصَّبَ»

- ‌ امْرَأَةً كَانَ يُقَالُ لَهَا أُمُّ مَهْزُولٍ كَانَتْ تَكُونُ بِأَجْيَادٍ، وَكَانَتْ تُسَافِحُ وَتَشْتَرِطُ لِلرَّجُلِ يَتَزَوَّجُهَا أَنْ تَكْفِيَهُ

- ‌«خُفِّفَ الْقُرْآنُ عَلَى دَاوُدَ عليه السلام، وَكَانَ يَأْمُرُ بِدَابَّتِهِ أَنْ تُسْرَجَ فَلا يُفْرَغُ مِنْهَا حَتَّى يَقْرَأَ الْقُرْآنَ

- ‌ سُمِّيَ الْخَضِرَ لأَنَّهُ جَلَسَ عَلَى فَرْوَةٍ بَيْضَاءَ فَاهْتَزَّتْ تَحْتَهُ خَضْرَاءَ»

- ‌«أَيُّمَا قَرْيَةٍ آتَيْتُمُوهَا فَأَقَمْتُمْ فِيهَا فَسَهْمُكُمْ فِيهَا، وَأَيُّمَا قَرْيَةٍ عَصَتِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَخُمُسُهَا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ

- ‌«لَوْ كَانَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ مِائَةُ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ، ثُمَّ تَنَفَّسَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَأَصَابَهُمْ نَفَسُهُ لأَحْرَقَ

- ‌«مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَمْتَنِعُ مِنْ شَيْءٍ مِنْ وَجْهِي وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ فَرَضَ عَلَى كُلِّ حَائِطٍ بِقِنْوٍ لِلْمَسْجِدِ» ، قَالَ أَبُو مَنْصُورٍ يَحْيَى بْنُ أَحْمَدَ: سَمِعْتُ أَبَا الْهَيْثَمِ، يَقُولُ: مَعْنَاهُ

- ‌ يَسْتَأْذِنُ إِذَا كَانَ فِي يَوْمِ الْمَرْأَةِ مِنَّا بَعْدَمَا نَزَلَتْ: {تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ} [

- ‌ لَمَّا أَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ مَكَّةَ إِلَى الْمَدِينَةِ تَبِعَهُ سُرَاقَةُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: فَدَعَا

- ‌«مَا طَرَفَ صَاحِبُ الصُّورِ مُنْذُ وُكِّلَ بِهِ، مُسْتَعِدًّا نَحْوَ الْعَرْشِ مَخَافَةَ أَنْ يُؤْمَرَ بِالصَّيْحَةِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْهِ

- ‌ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَرَادَ أَنْ يَمْسَحَ رَأْسَهُ لَمْ يُقَلِّبِ الشَّعَرَ

- ‌ بَعَثَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ إِلَى بَنِي خُزَيْمَةَ فَدَعَاهُمْ إِلَى الْإِسْلَامِ، فَلَمْ يُحْسِنُوا

- ‌ يَحُجُّ بِصِبْيَانِهِ، فَمَنِ اسْتَطَاعَ مِنْهُمْ أَنْ يَرْمِيَ وَإِلا رَمَى عَنْهُ»

- ‌ مَنْ قَتَلَ عُصْفُورًا عَبَثًا عَجَّ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ، قَالَ: يَا رَبِّ إِنَّ فُلانًا قَتَلَنِي عَبَثًا وَلَمْ

- ‌«يَا بَنِيَّ ، أَصْبَحْتُمْ

- ‌«أَبْرِدُوا بِالصَّلاةِ ، فَإِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ»

- ‌«أَفْشُوا السَّلامَ تَسْلَمُوا»

- ‌ يُصَلِّي بِنَا صَلاةَ الْبَصَرِ، حَتَّى لَوْ أَنَّ إِنْسَانًا رَمَى بِنَبْلِهِ أَبْصَرَ مَوَاقِعَ نَبْلِهِ

- ‌ مَتَى كُتِبْتَ نَبِيًّا؟ قَالَ: كُتِبْتُ نَبِيًّا وَآدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ

الفصل: ‌ متى كتبت نبيا؟ قال: كتبت نبيا وآدم بين الروح والجسد

23 -

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، نَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ بُدَيْلِ بْنِ مَيْسَرَةَ، عَنْ

⦗ص: 139⦘

عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ الْعُقَيْلِيِّ، عَنْ مَيْسَرَةَ الْفَجْرِ، قَالَ: قُلْتُ: " يَا رَسُولَ اللَّهِ‌

‌ مَتَى كُتِبْتَ نَبِيًّا؟ قَالَ: كُتِبْتُ نَبِيًّا وَآدَمُ بَيْنَ الرُّوحِ وَالْجَسَدِ

"

ص: 138

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، نَا أَبُو كَامِلٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الأَعْلَى، قَالَ: بَلَغَنِي عَنْ

⦗ص: 147⦘

عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ ، أَنَّهُ قَالَ: إِنِّي لأَشْتَهِي أَنْ أَشُمَّ الرَّيْحَانَ أَذْكُرُ بِهِ الْجَنَّةَ

ص: 146

24 -

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ، نَا مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، نَا يَزِيدُ بْنُ كَيْسَانَ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، «أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَرَأَ فِي

⦗ص: 148⦘

الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ»

ص: 147

قَالَ أَبُو مَنْصُورٍ يَحْيَى بْنُ أَحْمَدَ بْنِ زِيَادٍ: سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ ، رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ ، قُلْتُ: الإِفْرَادُ أَحَبُّ إِلَيْكَ أَوِ التَّمَتُّعُ أَوِ الإِقْرَانُ؟ فَقَالَ: الإِفْرَادُ.

ص: 150

ذَكَرَ إِسْنَادَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ

⦗ص: 152⦘

الْقَاسِمِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ،

⦗ص: 154⦘

وَقَالَ لَيْسَ إِسْنَادٌ أَثْبَتَ مِنْ هَذَا.

ص: 150

قَالَ وَسَأَلْتُهُ عَنِ الصَّوْمِ فِي السَّفَرِ ، فَقَالَ لَا بَأْسَ لِمَنْ قَوِيَ عَلَيْهِ.

ص: 155

قَالَ: وَسُئِلَ يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ عَنِ الرَّجُلِ يَجِئُ إِلَى الصَّلاةِ فَيَجِدُ الإِمَامَ يُصَلِّي الْفَجْرَ.

قَالَ: أُحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ مَعَهُ، ثُمَّ يُصَلِّيَ بَعْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ يَعْنِي الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ.

ص: 157

قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ يَتَوَضَّأُ مِنَ الْقَيْءِ وَالرُّعَافِ وَالدَّمِ.

ص: 159

قَالَ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: بَكْرُ بْنُ مُضَرَ ثِقَةٌ ، وَلَيْثُ بْنُ

⦗ص: 161⦘

سَعْدٍ وَحَيْوَةُ وَسَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ ثِقَاتٌ.

ص: 160

قَالَ: وَسُئِلَ عَنِ الزُّهْرِيِّ، فَقَالَ: ثِقَاتٌ، وَإِنَّمَا الْمُرَادُ مِنْ هَذَا مِثْلُ مَعْمَرٍ، وَابْنِ عُيَيْنَةَ، وَمَالِكٍ، وَيُونُسَ، وَعُقَيْلٍ، وَجَرِيرٍ.

ص: 163

قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ أَثْبَتُ فِي الزُّهْرِيِّ مِنْ سُفْيَانَ.

قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: لَمْ يَسْمَعِ الْحَسَنُ مِنْ أَبِي هُرَيْرَةَ شَيْئًا.

ص: 166

قَالَ: وَسُئِلَ سَمِعَ عَطَاءٌ مِنْ عَائِشَةَ؟

⦗ص: 170⦘

فَقَالَ: شَيْئًا.

ص: 169

قَالَ: وَذُكِرَ مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ عِنْدَ ابْنِ مَعِينٍ ، فَقَالَ: لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ.

ص: 171

قَالَ: وَسَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ عَنِ الْإِيمَانِ، فَقَالَ: الْإِيمَانُ قَوْلٌ وَعَمَلٌ.

قُلْتُ: يَزِيدُ وَيَنْقُصُ؟ قَالَ: يَزِيدُ وَيَنْقُصُ.

ص: 173

قَالَ: وَسَأَلْتُهُ عَنِ النَّبِيذِ قُلْتُ لَهُ: حَرَامٌ هُوَ أَوْ تَكْرَهُهُ؟ قَالَ: لَا أَقُولُ حَرَامٌ وَلَكِنِّي أَكْرَهُهُ.

ص: 174

قَالَ: وَسَأَلْتُهُ عَنْ حَدِيثِ أَبِي مُعَاوِيَةَ الَّذِي رَوَاهُ عَبْدُ السَّلامِ الْهَرَوِيُّ، عَنْ مُعَاوِيَةَ الَّذِي رَوَاهُ عَبْدُ السَّلامِ الْهَرَوِيُّ، عَنِ، عَنِ الْأَعْمَشِ، حَدِيثَ ابْنِ عَبَّاسٍ، فَأَنْكَرَهُ جِدًّا

ص: 175

آخر أَحَادِيث يحيى بن معِين وَالْحَمْد لله وَحده وَالصَّلَاة على النَّبِي مُحَمَّد وَآله أَجْمَعِينَ

ص: 182