المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌كيفية القراءة والاطلاع - دروس الشيخ عائض القرني - جـ ٤٧

[عائض القرني]

فهرس الكتاب

- ‌لبيكِ أختاه

- ‌مكانة المرأة في الإسلام

- ‌النبي صلى الله عليه وسلم يرعى المرأة ويوصي بها خيراً

- ‌العلمانية تغزو نساء الجزيرة

- ‌حكمة الرسول صلى الله عليه وسلم في معالجة جريمة الزنا

- ‌تحرر المرأة

- ‌مجرمو تحرير المرأة في الأمة الإسلامية

- ‌بعض المجلات التي تنادي بالفجور

- ‌تحذير علماء الغرب من دمار الجريمة

- ‌طرق غزو المرأة

- ‌المجلة الخليعة

- ‌الغناء الماجن

- ‌كتب الجنس

- ‌الدعوات الهدامة

- ‌الكتيبات الصغيرة الهدامة

- ‌موانع أمام غزو المرأة الزاحف

- ‌تقوى الله عز وجل لمنع الغزو العلماني على النساء

- ‌الحجاب الشرعي

- ‌الدعوة إلى الله عز وجل

- ‌الزواج يمنع السفور والفجور

- ‌الأسئلة

- ‌مفهوم الابتلاء

- ‌الشروط التي يشترطها الشباب في الزواج

- ‌حكم الزواج من تارك الصلاة

- ‌حكم معاشرة أهل المعاصي

- ‌ظاهرة تعارض الزواج مع الدراسة

- ‌التشدد في شروط الزواج

- ‌مفهوم الابتلاء

- ‌الحجاب الشرعي

- ‌حكم تعلم المرأة لعلوم الدنيا

- ‌مجاهدة النفس

- ‌المحبة والابتلاء

- ‌كيفية القراءة والاطلاع

- ‌كشف الوجه والكفين حال الإحرام

- ‌المانع من دراسة المرأة لعلوم الدنيا

- ‌إذا كان الزوج يشرب الخمر

- ‌حقوق الزوجة على زوجها

- ‌حكم إطالة الأظافر والتشبه بالرجال

- ‌الاحتجاج على المعصية بالقدر

- ‌ترك صلاة الجماعة وهجر الأقارب

- ‌الاستهزاء بالحجاب

- ‌حكم انتحار المرأة فراراً بعرضها

الفصل: ‌كيفية القراءة والاطلاع

‌كيفية القراءة والاطلاع

‌السؤال

عن كيفية قراءة الشيخ للكتب التي ورد ذكرها في شريط: السيرة الذاتية؟

‌الجواب

ظروف الناس تختلف، وليس كل من وجد بيئةً أو حيثيات أو ملابسات يجدها الآخر، والإنسان يعيش ظرفه، والمرأة يختلف ظرفها عن ظرف الرجل، ولكن ليس المهم القراءة، ولكن المهم العمل بما يقرأ، ومن رتبت وقتها، واعتنت ببرنامجها اليومي قرأت بإذن الله عز وجل، وأثمرت وأنتجت وتعلمت، وأنتن في مجال العلم بإذن الله أعرف وأحرص، حتى من الأسئلة المعروضة رأيت الثقافة الواسعة، والحمد لله، فلا يلزم صراحةً أن تكون المرأة عاكفة، فتترك الحياة، وتقرأ في هذه المجلدات، لا.

الحياة لها شئون من صلاةٍ، وعبادة، وزواجٍ ودعوةٍ، وحياة، أي: كلٌ فيما يخصه.

ص: 33