المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ أول أشراط الساعة فنار تخرج من المشرق تحشر الناس إلى المغرب، وأما أول ما يأكل منه أهل - الأوائل لابن أبي عاصم

[ابن أبي عاصم]

فهرس الكتاب

- ‌«أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمُ»

- ‌ أَوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمُ»

- ‌«أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمُ فَأَمَرَهُ فَكَتَبَ كُلَّ شَيْءٍ يَكُونُ»

- ‌«لَمَّا نَزَلَتْ آيَةُ الدَّيْنِ أَوَّلُ مَنْ جَحَدَ آدَمُ»

- ‌ لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ فَرَأَى نُورًا سَاطِعًا فَقَالَ: «مَنْ هَذَا؟» فَذَكَرَهُ

- ‌ أَوَّلُ مَنْ يَقْرَعُ بَابَ الْجَنَّةِ»

- ‌ أَوَّلُ شَفِيعٍ فِي الْجَنَّةِ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ»

- ‌«أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَأْتِي بَابَ الْجَنَّةِ فَأَسْتَفْتِحُ فَيَقُولُ الْخَازِنُ مَنْ أَنْتَ فَأَقُولُ أَنَا مُحَمَّدٌ فَيَقُولُ نَعَمْ بِكَ أُمِرْتُ أَنْ

- ‌«فَيَقُولُ آدَمُ ائْتُوا نُوحًا فَإِنَّهُ أَوَّلُ رَسُولٍ بَعَثَهُ اللَّهُ»

- ‌«قَالَ آدَمُ وَلَكِنِ ائْتُوا نُوحًا فَإِنَّهُ أَوَّلُ رَسُولٍ بَعَثَهُ اللَّهُ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ»

- ‌«أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ وَأَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ وَأَوَّلُ شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ فَإِذَا مُوسَى قَائِمٌ آخِذٌ بِقَائِمَةٍ مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ يَرْفَعُ رَأْسَهُ فَإِذَا أَنَا بِمُوسَى آخِذٌ بِقَائِمَةٍ مِنْ قَوَائِمِ الْعَرْشِ فَلَا أَدْرِي أَكَانَ مِمَّنْ رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلِي

- ‌ أَوَّلَ مَنْ ضَيَّفَ الضَّيْفَ إِبْرَاهِيمُ»

- ‌«أَوَّلُ مَنِ اخْتَتَنَ إِبْرَاهِيمُ عَلَى رَأْسِ ثَلَاثِينَ وَمِائَةِ سَنَةٍ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى خَلِيلُ اللَّهِ إِبْرَاهِيمُ»

- ‌«أَوَّلُ الْخَلَائِقِ يُتَلَقَّى بِثَوْبٍ إِبْرَاهِيمُ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى إِبْرَاهِيمُ حُلَّةً يَمَانِيَّةً عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ، ثُمَّ يُكْسَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم حُلَّةً حِبَرَةً

- ‌«نَحْنُ الْآخِرُونَ الْأَوَّلُونَ آخِرُ مَنْ يُبْعَثُ وَأَوَّلُ مَنْ يُحَاسَبُ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ شَابَ إِبْرَاهِيمُ فَأَصْبَحَ بَاذًّا، أَقْرَانُهُ مِنَ النَّاسِ شُمْطًا»

- ‌ أَوَّلُ مَا فُرِضَتِ الصَّلَاةُ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ

- ‌ جَاءَكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ وَهُمْ أَرَقُّ قُلُوبًا وَأَوَّلُ مَنْ جَاءَ بِالْمُصَافَحَةِ»

- ‌ حَاضِنَتِي مِنْ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ» فَذَكَرَ الْحَدِيثَ

- ‌«أَخَذَ اللَّهُ مِنِّي الْمِيثَاقَ كَمَا أَخَذَ مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ» ثُمَّ ذَكَرَهُ

- ‌«أَوَّلُ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيَّ يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ»

- ‌ أَوَّلِ مَنْ فَاءَ يَوْمَ أُحُدٍ

- ‌ فَتَفَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي فِيكَ وَمَسَحَ عَلَى رَأْسِكَ وَدَعَا لَكَ

- ‌«أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ فِي الدِّمَاءِ»

- ‌«أَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الدِّمَاءِ»

- ‌«أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ الصَّلَاةُ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ قُطِعَ فِي الْإِسْلَامِ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ أَتَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«لَا تُقْتَلُ نَفْسٌ ظُلْمًا إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ الْأَوَّلِ كِفْلٌ مِنْهَا لِأَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ سَنَّ

- ‌ أَخَذَ غَرْفَةً مِنْ مَاءٍ فَنَضَحَ بِهِ فَرْجَهُ

- ‌«لَا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ» وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ حَدَّثَ النَّاسَ بِهِ

- ‌ أَوَّلُ مَنْ عَرَفَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِعَيْنَيْهِ مِنْ تَحْتِ الْمِغْفَرِ»

- ‌«أَوَّلُ جُمُعَةٍ جُمِعَتْ فِي الْإِسْلَامِ لَجُمُعَةٌ جُمِّعَتْ فِي الْمَدِينَةِ، وَجُمُعَةٌ جُمِّعَتْ بِالْبَحْرَيْنِ»

- ‌ أَوَّلَ جُمُعَةٍ جُمِعَتْ بَعْدَ جُمُعَةٍ بِالْمَدِينَةِ لَجُمُعَةٌ جُمِعَتْ بِالْبَحْرَيْنِ فِي قَرْيَةٍ لِعَبْدِ الْقَيْسِ يُقَالُ لَهَا

- ‌«أَوَّلُ مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ سَيَّبَ السِّيَبَ»

- ‌«أَوَّلُ خَصْمَيْنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ جَارَانِ»

- ‌«إِنَّ أَوَّلَ صَدَقَةٍ بَيَّضَتْ وَجْهَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَوَجْهَ أَصْحَابِهِ صَدَقَةُ طَيِّئٍ جِئْتُ بِهَا إِلَى رَسُولِ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ وَأَوَّلُ مَنْ جَمَعَ بِهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَبْلَ أَنْ يَقْدَمَ النَّبِيُّ

- ‌«أَوَّلُ ظَعِينَةٍ قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ لَيْلَى بِنْتُ أَبِي حَثْمَةَ وَهِيَ زَوْجَتُهُ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ سَمِعْتُهُ يَقُولُ السِّكِّينُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِنَّمَا كُنَّا نُسَمِّيهَا

- ‌ أَوَّلَ مَا يَتَكَلَّمُ مِنَ الْإِنْسَانِ فَخِذُهُ وَكَفُّهُ فَيُبَيِّنُ مِنَ الْإِنْسَانِ لِفَخِذِهِ»

- ‌ عَلَى أَفْوَاهِكُمُ الْفِدَامُ وَأَوَّلُ مَا يَتَكَلَّمُ مِنَ الْإِنْسَانِ فَخِذُهُ وَكَفُّهُ»

- ‌«إِنَّكُمْ تُعْرَضُونَ عَلَى اللَّهِ عَلَى أَفْوَاهِكُمُ الْفِدَامُ وَأَوَّلُ مَا يَتَكَلَّمُ مِنَ الْإِنْسَانِ فَخِذُهُ

- ‌ أَوَّلَ شَيْءٍ يَتَكَلَّمُ مِنَ الْإِنْسَانِ يَوْمَ يُخْتَمُ عَلَى الْأَفْوَاهِ فَخِذُهُ مِنْ رِجْلِهِ الْيَسَارِ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وُجُوهُهُمْ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ خَلْقِ اللَّهِ؟ فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ تُسَدُّ بِهِمُ الثُّغُورُ وَيُتَّقَى بِهِمُ

- ‌ أَوَّلُ شِرْكٍ فِي الْإِسْلَامِ» قَالَ بَقِيَّةُ: ثُمَّ لَقِيتُ الْعَلَاءَ بْنَ الْحَجَّاجِ فَحَدَّثَنِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ الْمَكِّيِّ، عَنْ

- ‌«أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ»

- ‌«أَوَّلُ وَقْتِ الظُّهْرِ حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ» وَذَكَرَ أَوَّلَ وَقْتِ الْعَصْرِ وَأَوَّلَ وَقْتِ الْمَغْرِبِ وَأَوَّلَ وَقْتِ الْعِشَاءِ وَأَوَّلَ وَقْتِ

- ‌«أَوَّلُ شَيْءٍ يُنْتِنُ مِنَ الْإِنْسَانِ بَطْنُهُ»

- ‌ أَوَّلَ الْآيَاتِ طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا وَخُرُوجُ الدَّابَّةِ عَلَى النَّاسِ ضُحًى فَأَيُّهُمَا كَانَتْ فَالْأُخْرَى عَلَى إِثْرِهَا

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يُغَيِّرُ سُنَّتِي رَجُلٌ مِنْ بَنِي أُمَيَّةَ»

- ‌ أَوَّلُ مَا يُكْفَأُ الْإِسْلَامُ كَمَا يُكْفَأُ الْإِنَاءُ، فِي الْخَمْرِ يُسَمُّونَهَا بِغَيْرِ اسْمِهَا

- ‌ أَوَّلُ جَدَّةٍ أَطْعَمَهَا رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم سَهْمًا فِي الْإِسْلَامِ أُمُّ أَبٍ مَعَ

- ‌«قُصَيُّ أَوَّلُ مَنْ جَدَّدَ الْبَيْتَ بَعْدَ كِلَابِ بْنِ مُرَّةَ»

- ‌ أَوَّلُ رَجُلٍ صَلَّى مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم»

- ‌ أَوَّلَ هَذِهِ الْأُمَّةَ وُرُودًا عَلَى نَبِيِّهَا أَوَّلُهَا إِسْلَامًا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مَعَ رَسُولِ اللَّه صلى الله عليه وسلم عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ عَلِيٌّ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ أَلَسْتُ أَوْلَى النَّاسِ بِهَا

- ‌«أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ أَبُو بَكْرٍ»

- ‌ خَدِيجَةَ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مَعَ رَسُولِ اللَّه صلى الله عليه وسلم وَعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

- ‌«أَوَّلُ غَزَاةٍ غَزَاهَا رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم عُسْفَانُ»

- ‌ أَوَّلُ أَهْلِي لُحُوقًا بِي وَنِعْمَ السَّلَفُ أَنَا لَكِ»

- ‌ أَوَّلُ أَهْلِهِ بِهِ لُحُوقًا»

- ‌«أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ وَأَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ وَلَا فَخْرَ وَأَوَّلُ شَافِعٍ وَأَوَّلُ

- ‌«أَفْشُوا السَّلَامَ وَأَطْعِمُوا الطَّعَامَ وَصِلُوا الْأَرْحَامَ وَصَلُّوا وَالنَّاسُ نِيَامٌ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ

- ‌ وَأَوَّلُ شَيْءٍ يَأْكُلُهُ أَهْلُ الْجَنَّةِ زَائِدَةُ كَبِدِ حُوتٍ» قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّكَ رَسُولُ

- ‌ أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ يَوْمَئِذٍ أَبُو سِنَانِ بْنُ مِحْصَنٍ الْأَسَدِيُّ

- ‌ أَوَّلُ مَنْ يُعْطَى كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ أَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الْأَسَدِ قَالَ: وَهُوَ الَّذِي يَقُولُ {هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ}

- ‌ أَوَّلَ مَنْ غَيَّرَ دِينَ إِبْرَاهِيمَ وَأَوَّلَ مَنْ حَمَى الْحِمَى وَسَيَّبَ السَّوَائِبَ وَبَحَرَ الْبَحِيرَةَ وَوَصَلَ الْوَصِيلَةَ وَنَصَبَ

- ‌«احْبِسْ أَصْلَهَا وَتَصَدَّقَ بِثَمَرِهَا» قَالَ ابْنُ عُمَرَ: إِنَّهَا لَأَوَّلُ صَدَقَةٍ تُصُدِّقَ بِهَا فِي

- ‌ أَوَّلَ زُمْرَةٍ مِنْ أُمَّتِي تَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ»

- ‌ وَأَوَّلُ شَافِعٍ وَمُشَفَّعٍ وَلَا فَخْرَ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يَقْرَعُ بَابَ الْجَنَّةِ الْمَمْلُوكُ إِذَا أَدَّى حَقَّ اللَّهِ وَحَقَّ مَوَالِيهِ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ وَلَجَ»

- ‌«أَوَّلُ مَنْ قَدِمَ عَلَيْنَا الْمَدِينَةَ مُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ وَابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ» وَأُمُّهُ: أُمُّ مَكْتُومٍ ، وَاسْمُهَا عَاتِكَةُ بِنْتُ عَبْدِ

- ‌ أَوَّلَ لِعَانٍ كَانَ فِي الْإِسْلَامِ أَنَّ هِلَالَ بْنَ أُمَيَّةَ قَذَفَ شَرِيكَ بْنَ سَحْمَاءَ بِامْرَأَتِهِ»

- ‌«اتَّقُوا الْبَوْلَ فَإِنَّهُ أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ فِي الْقَبْرِ»

- ‌ أَوَّلَ النَّاسِ هَلَاكًا قَوْمُكِ، وَأَوَّلُ قُرَيْشٍ هَلَاكًا أَهْلُ بَيْتِي»

- ‌ يَرْفَعُوا الْحَجَرَ الْأَسْوَدَ اخْتَصَمُوا فِيهِ فَقَالُوا: نُحَكِّمُ بَيْنَنَا أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ مِنْ هَذِهِ السِّكَّةِ قَالَ: وَكَانَ

- ‌ أَوَّلَ مَا أُنْزِلَ، آيَةُ الْحِجَابِ، فِي مُبْتَنَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِزَيْنَبَ بِنْتِ

- ‌ أَوَّلَ مَا أُنْزِلَ فِي مُبْتَنَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِزَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ» وَرَوَاهُ عُقَيْلٌ ونوشروان

- ‌ فَأَوَّلُ النَّاسِ بِهِ عَهْدًا فَاطِمَةُ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ أَظْهَرَ إِسْلَامَهُ سَبْعَةٌ، رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبُو بَكْرٍ وَعَمَّارٌ وَأُمُّهُ سُمَيَّةُ وَصُهَيْبٌ

- ‌«أَوَّلُ مَا بُدِئَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّادِقَةُ»

- ‌«أَوَّلُ مَا بُدِئَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ، فَكَانَتْ تَجِيءُ مِثْلَ فَلَقِ

- ‌ يُعَيِّرُهَا بِطُولِ الْمُكْثِ فِي أَرْضِ الْحَبَشَةِ فَذَكَرَتْ ذَلِكَ أَسْمَاءُ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ رَسُولُ

- ‌ وَأَوَّلُ آيَةٍ نَزَلَتْ فِي الْقِتَالِ {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ} [الحج: 39]

- ‌ أَوَّلُ مَا نَزَلَ عَلَيْهِ بَعْدَ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ، ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ، وَيَا أَيُّهَا

- ‌ أَوَّلَ مَا عُرِفَ مِنَ النَّجَاشِيِّ مِنْ عِدْلِهِ وَصَلَابَتِهِ فِي حُكْمِهِ»

- ‌«أَوَّلُ رَجُلٍ يَطْلُعُ عَلَيْكُمْ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ» فَدَخَلَ عَلِيٌّ

- ‌ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ الْعَرَبِ بَعْدَ الْأَنْصَارِ، وَعَبْدُ الْقَيْسِ أَهْلُ الْبَحْرَيْنِ»

- ‌ خَدِيجَةَ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ

- ‌ أَوَّلَ خَبِيصٍ أَكَلُوا فِي الْإِسْلَامِ؟» قَالَ: نَعَمْ

- ‌ أَوَانُ رَفْعِ الْعِلْمِ» قَالَ: فَلَقِيتُ شَدَّادَ بْنَ أَوْسٍ بِحَدِيثِ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ فَقَالَ: صَدَقَ عَوْفٌ، أَلَا أُخْبِرُكَ بِأَوَّلِ ذَلِكَ

- ‌ مَدِينَةُ هِرَقْلَ تُفْتَحُ أَوَّلَ»

- ‌«أَوَّلُ مَا يَهْلِكُ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْجَرَادُ»

- ‌ أَوَّلَ أَمِيرٍ أُمِّرَ فِي الْإِسْلَامِ

- ‌ أَوَّلِ الْعَرَبِ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَقَدْ رَأَيْتُنِي سَابِعَ سَبْعَةٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ

- ‌«مَا لَكَ يَا زُبَيْرُ؟» قَالَ: أُخْبِرْتُ أَنَّكَ أُخِذْتَ قَالَ: فَصَلَّى عَلَيْهِ وَدَعَا لَهُ وَلِسَيْفِهِ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ بَنَى مَسْجِدًا فَصَلَّى فِيهِ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ عَلَيْهِ فَاطِمَةُ

- ‌ أَوَّلُ شَافِعٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ وَلَا فَخْرَ وَأَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ»

- ‌ أُمَّتَكَ تُفْتَحُ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ وَيُفَاضُ عَلَيْهِمْ مِنَ الدِّيبَاجِ يَأْكُلُونَ الْفَالُوذَجَ فَذَكَرَهُ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى حُلَّةً مِنَ النَّارِ إِبْلِيسُ»

- ‌ أَوَّلُ شَيْءٍ دَخَلَ بَطْنَهُ رِيقَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَوَّلَ مَنْ سَنَّ الرَّكْعَتَيْنِ عِنْدَ الْقَتْلِ

- ‌ أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الْإِسْلَامِ يَعْنِي بِالْمَدِينَةِ

- ‌«مَا كُنْتُ لِأَكُونَ أَوَّلَ مَنْ خَلَفَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي أُمَّةٍ تَهْرَاقَةِ الدِّمَاءِ» . ثُمَّ قَالَ: وَقَالَ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ النَّارَ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ السَّوَّاطُونَ»

- ‌«لَقِيَ إِبْرَاهِيمُ الْحَقَّ فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانِ»

- ‌ عُثْمَانَ أَوَّلُ مَنْ هَاجَرَ إِلَى اللَّهِ بِأَهْلِهِ بَعْدَ لُوطٍ»

- ‌ أَوَّلَ مِنْ يُجِيزُ عَلَى الصِّرَاطِ» وَرَوَاهُ مَعْمَرٌ، وَشُعَيْبٌ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ

- ‌«وَيَنْفُخُ فِي الصُّورِ فَلَا يَسْمَعُهُ أَحَدٌ إِلَّا أَصْغَى لِيتًا وَأَوَّلُ مَنْ يَسْمَعُهُ رَجُلٌ يَلُوطُ حَوْضَهُ

- ‌ أَوَّلَ مَا يَقُولُ اللَّهُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَأَوَّلُ مَا يَقُولُونَ لَهُ» قَالُوا: نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ

- ‌«إِنَّ أَوَّلَ مَنْ سَيَّبَ السَّوَائِبَ أَبُو خُزَاعَةَ عَمْرُو بْنُ عَامِرٍ، وَإِنِّي رَأَيْتُهُ فِي النَّارِ يَجُرُّ أَمْعَاءَهُ

- ‌ أَوَّلَ لُحُوقٍ بِي فِي الْجَنَّةِ امْرَأَةً مِنْ أَحْمَسَ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ حَيَّاهُ بِتَحِيَّةِ الْإِسْلَامِ فَقَالَ: «وَعَلَيْكَ وَرَحْمَةُ اللَّهِ»

- ‌«أُوصِيكُمُ اللَّهَ بِأُمَّهَاتِكُمْ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ صُنِعَتْ لَهُ الْحَمَّامَاتُ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ فَلَمَّا دَخَلَهُ وَجَدَ غَمَّهُ وَحَرَّهُ فَقَالَ: أَوَّهْ ثُمَّ أَوَّهْ قَبْلَ أَنْ لَا

- ‌ أُصِيبَ يَوْمَ بَدْرٍ وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ أُصِيبَ

- ‌ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ مِنَ النَّاسِ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلِيٌّ بَعْدَ خَدِيجَةَ»

- ‌ أَوَّلُ مَنِ اسْتَقَالَ مِنَ السَّكْتَةِ وَالنَّعْسَةِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌ أَوَّلُ آيَةٍ نَزَلَتْ فِي الْقِتَالِ يُرِيدُ {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ} [

- ‌ أَوَّلُ شَيْءٍ رَأَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ النُّبُوَّةِ قَالَ: فَمَا رُؤِيَتْ عَوْرَتُهُ مِنْ

- ‌ أَوَّلُ كِتَابٍ كَتَبَهُ كِتَابَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ

- ‌«أَوَّلُ نُسُكِ هَذَا الْيَوْمِ الصَّلَاةُ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ أَحْيَا أَمْرَكَ إِذْ أَمَاتُوهُ» فَأَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ

- ‌«أُمَّةٌ فُقِدَتْ فَلَا أَدْرِي لَعَلَّهَا مِنَ الْقُرُونِ الْأُوَلِ» فَلَمْ يَأْكُلْ وَأَبَى أَنْ يَأْكُلَ

- ‌ الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى»

- ‌ الصَّبْرَ عِنْدَ أَوَّلِ صَدْمَةٍ»

- ‌ وَأُنْزِلَتْ آيَةُ الْحِجَابِ

- ‌ الصَّبْرُ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى»

- ‌ فَبَعَثَ مَعَهُمْ سَبْعِينَ رَجُلًا فِيهِمْ حَرَامُ بْنُ مِلْحَانَ قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فَغَدَرُوا بِهِمْ فَقَتَلُوهُمْ وَكَانَ حَرَامٌ أَوَّلَ

- ‌ أَوَّلُ مَا اشْتَكَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي بَيْتِ مَيْمُونَةَ

- ‌«انْطَلِقْ فَادْفَعْهُ إِلَى أَوَّلِ خُزَاعِيٍّ تَلْقَاهُ» فِي مِيرَاثِ رَجُلٍ مِنَ الْأَزْدِ وَلَمْ يُوجَدْ أَزْدِيٌّ

- ‌{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} [الأحزاب:

- ‌ أَوَّلُ أَهْلِهِ لُحُوقًا بِهِ

- ‌ أَوَّلُ مَا أَعْطَانَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْحِقْوَ

- ‌«أَنَا أَوَّلُهُمْ، ثُمَّ نُوحٌ، ثُمَّ الْأَوَّلُ فَالْأَوَّلُ»

- ‌ أَوَّلُ مَا يُسْأَلُ عَنْهُ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ يُقَالَ لَهُ: أَلَمْ أَصِحَّ جِسْمَكَ وَأَرْوِكَ مِنَ الْمَاءِ

- ‌«وَتُوشِكُ الظَّعِينَةُ أَنْ تَخْرُجَ حَتَّى تَأْتِيَ الْبَيْتَ بِغَيْرِ جِوَارٍ وَأَوْشَكَ أَنْ يُفْتَحَ عَلَيْكُمْ كُنُوزُ كِسْرَى» قُلْتُ: كُنُوزُ

- ‌ الْمَغْضُوبَ عَلَيْهِمُ الْيَهُودُ وَالضَّالِينَ النَّصَارَى»

- ‌«فَأَوَّلُ مَنْ يُكْسَى بَعْدَ النَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ بِلَالٌ وَصَالِحُو الْمُؤَذِّنِينَ»

- ‌ أَوَّلَ شَيْءٍ دَخَلَ بَطْنَهُ رِيقُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، تُرِيدُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ

- ‌ أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ بِالْمَدِينَةِ مَقْدِمَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ تَعْنِي عَبْدَ اللَّهِ بْنَ

- ‌ أَوَّلَ إِسْلَامِ أَبِي ذَرٍّ

- ‌ أَيُّ مَسْجِدٍ وُضِعَ فِي الْأَرْضِ أَوَّلَ؟ قَالَ: «الْمَسْجِدُ الْحَرَامُ» قُلْتُ: ثُمَّ أَيُّ؟ قَالَ: «الْمَسْجِدُ الْأَقْصَى» يَعْنِي بَيْتَ

- ‌«تَعَلَّمُوا الْفَرَائِضَ وَعَلِّمُوهُ وَهُوَ نِصْفُ الْعِلْمِ وَهُوَ يُنْسَى، وَأَوَّلُ مَا يُنْزَعُ مِنْ أُمَّتِي»

- ‌«عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارَ فَرَأَيْتُ فِيهَا عَمْرَو بْنَ لُحَيِّ بْنِ قَمَعَةَ بْنِ خِنْدِفٍ أَخَا بَنِي عَمْرٍو وَهُوَ يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ

- ‌ أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى إِبْرَاهِيمُ، يَقُولُ: اكْسُوا خَلِيلِي

- ‌«الْأَمَانَةُ أَوَّلُ شَيْءٍ يُرْفَعُ»

- ‌«الرُّؤْيَا لَأَوَّلِ عَابِرٍ»

- ‌«مَنْ يَسْتَعِفَّ يُعِفَّهُ اللَّهُ»

- ‌ أَيُّ النَّبِيِّينَ أَوَّلُ؟ قَالَ: آدَمُ

- ‌ أَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ نَكُونَ سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ؟ أَعْلَى اللَّهِ يَغْضَبُونَ وَرَسُولِهِ

- ‌«أَوَّلُ رَأْسٍ أُهْدِيَ فِي الْإِسْلَامِ رَأْسُ عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ أُهْدِيَ إِلَى مُعَاوِيَةَ بِالشَّامِ»

- ‌ أَوَّلَ مَنْ حَيَّا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِتَحِيَّةِ الْإِسْلَامِ فَقَالَ لِي: «وَعَلَيْكَ وَرَحْمَةُ

- ‌«لَا تَكُنْ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ»

- ‌ لَا يَرَى التَّصْلِيبَ أَوِ الصَّلِيبَ فِي شَيْءٍ إِلَّا قَضَبَهُ قَالَتْ: وَأَوَّلُ مَنْ صَنَعَهَا رَجُلٌ

- ‌ أَوَّلُ مَنْ رَأَيْتُ عَلَيْهِ خُفَّيْنِ فِي الْإِسْلَامِ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ، فَأَتَانَا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌«أَرْضٌ بَيْضَاءُ كَأَنَّهَا فِضَّةٌ لَمْ يُهْرَاقَ فِيهَا دَمٌ وَلَمْ يُعْمَلْ فِيهَا بِخَطِيئَةٍ»

- ‌{يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ} [إبراهيم: 48] قَالَ: «ذَاكَ وَالنَّاسُ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ»

- ‌{وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ} فَأَيْنَ النَّاسُ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: «عَلَى جِسْرِ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ أَشْفَعُ لَهُ مِنْ أُمَّتِي أَهْلُ الْمَدِينَةِ وَأَهْلُ مَكَّةَ وَأَهْلُ الطَّائِفِ»

- ‌ أَوَّلُ قَسَامَةٍ كَانَتْ فِي الْجَاهِلِيَّةِ لَفِينَا بَنِي هَاشِمٍ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ يَرِدُ عَلَى الْحَوْضَ أَهْلُ بَيْتِي وَمَنْ أَحَبَّنِي مِنْ أُمَّتِي»

- ‌ أَوَّلُ خَبَرٍ قَدِمَ الْمَدِينَةَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّ امْرَأَةً يُقَالُ لَهَا فَطِيمَةُ كَانَ لَهَا رِئِيُّ

- ‌ أَوَّلُ خَبَرٍ قَدِمَ الْمَدِينَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم امْرَأَةٌ مِنْ أَهْلِ يَثْرِبَ تُدْعَى فَطِيمَةُ كَانَ لَهَا

- ‌«حَوْضِي كَمَا بَيْنَ عَدَنَ وَعَمَّانَ، وَأَوَّلُ النَّاسِ عَلَيَّ وُرُودًا فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ»

- ‌ جَعَلْتَنِي سَيِّدَ وَلَدِ آدَمَ وَلَا فَخْرَ وَأَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ وَلَا فَخْرَ»

- ‌ بَدَأَهَا رَبِيعَةُ الْأَوَّلُ بَكْرٌ وَتَغْلِبُ

- ‌ أَوَّلَ مَا غَزَا عُسْفَانَ ثُمَّ رَجَعَ

- ‌«أَوَّلُ مَنْ غَيَّرَ دِينَ إِبْرَاهِيمَ عَمْرُو بْنُ لُحَيِّ بْنِ قَمَعَةَ بْنِ خِنْدِفٍ أَبُو خُزَاعَةَ»

- ‌ أَوَّلُ مَنْ قَالَ: أَمَّا بَعْدُ دَاوُدُ النَّبِيُّ عليه السلام وَهُوَ فَصْلُ الْخِطَابِ

- ‌«الْأَنْصَارُ أَصْحَابِي فِي الدُّنْيَا وَشِيعَتِي فِي الْآخِرَةِ وَأَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةِ مِنْ أُمَّتِي»

- ‌ أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ فَنَارٌ تَخْرُجُ مِنَ الْمَشْرِقِ تَحْشُرُ النَّاسَ إِلَى الْمَغْرِبِ، وَأَمَّا أَوَّلُ مَا يَأْكُلُ مِنْهُ أَهْلُ

- ‌ أَوَّلَ مَا سَمِعْتُ مِنْ أَمْرِ الْإِسْلَامِ

الفصل: ‌ أول أشراط الساعة فنار تخرج من المشرق تحشر الناس إلى المغرب، وأما أول ما يأكل منه أهل

191 -

حَدَّثَنَا الْحِزَامِيُّ، ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ بِلَالِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ:

‌ أَوَّلُ مَنْ قَالَ: أَمَّا بَعْدُ دَاوُدُ النَّبِيُّ عليه السلام وَهُوَ فَصْلُ الْخِطَابِ

ص: 114

192 -

حَدَّثَنَا مَحْفُوظُ بْنُ أَبِي تَوْبَةَ، ثنا يَزِيدُ بْنُ مَوْهَبٍ، عَنْ عِيسَى بْنِ يُونُسَ، عَنْ مُجَالِدٍ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ خُفَافِ بْنِ عَرَابَةَ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ‌

«الْأَنْصَارُ أَصْحَابِي فِي الدُّنْيَا وَشِيعَتِي فِي الْآخِرَةِ وَأَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةِ مِنْ أُمَّتِي»

ص: 114

193 -

حَدَّثَنَا الْمُقَدَّمِيُّ، ثنا الْمُعْتَمِرُ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سَلَامٍ، أَتَى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: " إِنِّي سَائِلُكَ عَنْ ثَلَاثٍ قَالَ: «سَلْنِي» قَالَ: مَا أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ، وَمَا أَوَّلُ مَا يَأْكُلُ مِنْهُ أَهْلُ الْجَنَّةِ؟ فَقَالَ: أَمَّا‌

‌ أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ فَنَارٌ تَخْرُجُ مِنَ الْمَشْرِقِ تَحْشُرُ النَّاسَ إِلَى الْمَغْرِبِ، وَأَمَّا أَوَّلُ مَا يَأْكُلُ مِنْهُ أَهْلُ

الْجَنَّةِ فَزَائِدَةُ كَبِدِ حُوتٍ "

ص: 114