المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عمرو بن دينار - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ١٢٤

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[124]

- ‌الإشارة في التشهد

- ‌شرح حديث ابن عمر في الإشارة في التشهد

- ‌تراجم رجال إسناد حديث ابن عمر في الإشارة في التشهد

- ‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عبد الواحد بن زياد

- ‌تراجم رجال إسناد حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عبد الواحد بن زياد

- ‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق ابن عجلان

- ‌تراجم رجال إسناد حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق ابن عجلان

- ‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عمرو بن دينار

- ‌تراجم رجال إسناد حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عمرو بن دينار

- ‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق القطان

- ‌تراجم رجال إسناد حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق القطان

- ‌شرح حديث نمير الخزاعي في الإشارة بالسبابة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث نمير الخزاعي في الإشارة بالسبابة

- ‌كراهية الاعتماد على اليد في الصلاة

- ‌شرح حديث النهي عن الاعتماد على اليد في الصلاة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث النهي عن الاعتماد على اليد في الصلاة

- ‌شرح حديث النهي عن التشبيك في الصلاة

- ‌تراجم رجال إسناد حديث النهي عن التشبيك في الصلاة

- ‌شرح حديث النهي عن الاتكاء على اليسرى في التشهد

- ‌تراجم رجال إسناد حديث النهي عن الاتكاء على اليسرى في التشهد

- ‌فائدة تتعلق بمعرفة عدد مرويات الصحابة في الكتب الستة

الفصل: ‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عمرو بن دينار

‌شرح حديث ابن الزبير في الإشارة بالسبابة من طريق عمرو بن دينار

قال المصنف رحمه الله: [قال ابن جريج: وزاد عمرو بن دينار قال: أخبرني عامر عن أبيه: (أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يدعو كذلك، ويتحامل النبي صلى الله عليه وسلم بيده اليسرى على فخذه اليسرى)].

أورد هذه الطريق عن عمرو بن دينار.

وقوله: [(إنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يدعو كذلك)] يعني: بإصبعه.

قوله: [(ويتحامل بيده اليسرى على فخذه اليسرى)] معناه: أنه يعتمد عليها أو يميل إليها، وليس معنى ذلك أنه وضع ذراعه على فخذه، بل يرفع ذراعه عن فخذه ولم يكن ذراعه مبسوطاً على فخذه، وإنما كان اعتماد اليد على الفخذ.

ص: 9