المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تراجم رجال إسناد حديث (أغر على (أبنى) صباحا وحرق) - شرح سنن أبي داود للعباد - جـ ٣٠٩

[عبد المحسن العباد]

فهرس الكتاب

- ‌[309]

- ‌ما جاء فيما يستحب من الجيوش والرفقاء والسرايا

- ‌شرح حديث (خير الصحابة أربعة)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (خير الصحابة أربعة)

- ‌ما جاء في دعاء المشركين

- ‌شرح حديث (كان رسول الله إذا بعث أميراً على سرية أو جيش أوصاه بتقوى الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (كان رسول الله إذا بعث أميراً على سرية أو جيش أوصاه بتقوى الله)

- ‌شرح حديث (اغزوا باسم الله وفي سبيل الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (اغزوا باسم الله وفي سبيل الله)

- ‌شرح حديث (انطلقوا باسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (انطلقوا باسم الله وبالله وعلى ملة رسول الله)

- ‌ما جاء في الحرق في بلاد العدو

- ‌شرح حديث (أن رسول الله حرق نخل بني النضير)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أن رسول الله حرق نخل بني النضير)

- ‌شرح حديث (أغر على (أبنى) صباحاً وحرق)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (أغر على (أُبنى) صباحاً وحرق)

- ‌شرح أثر أبي مسهر في معنى (أبنى) وتراجم رجال إسناده

- ‌ما جاء في بث العيون

- ‌شرح حديث (بعث بسيسة عيناً ينظر ما صنعت عير أبي سفيان)

- ‌تراجم رجال إسناد حديث (بعث بسيسة عيناً ينظر ما صنعت عير أبي سفيان)

الفصل: ‌تراجم رجال إسناد حديث (أغر على (أبنى) صباحا وحرق)

‌تراجم رجال إسناد حديث (أغر على (أُبنى) صباحاً وحرق)

قوله: [حدثنا هناد بن السري].

هناد بن السري أبو السري، ثقة أخرج له البخاري في خلق أفعال العباد ومسلم وأصحاب السنن.

[عن ابن المبارك].

عبد الله بن المبارك المروزي، ثقة، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[عن صالح بن أبي الأخضر].

صالح بن أبي الأخضر، وهو ضعيف يعتبر به، أخرج له أصحاب السنن.

[عن الزهري].

وهو محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري، ثقة فقيه، أخرج له أصحاب الكتب الستة.

[قال عروة].

عروة بن الزبير بن العوام، ثقة فقيه، أحد فقهاء المدينة السبعة في عصر التابعين، وحديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة.

[فحدثني أسامة].

أسامة بن زيد رضي الله تعالى عنهما، صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحبه وابن حبه رضي الله تعالى عنهما، وحديثه أخرجه أصحاب الكتب الستة.

والحديث ضعفه الألباني، ولعله من أجل صالح بن أبي الأخضر.

ص: 16